العااااااابر ،،
عضو ذهبي
لمن لا يعرف الحرس الوطني الكويتي هو مؤسسة عسكرية غالبية أو كل المنتسبين لها هم كويتيون ،،،
ولا يوجد بها غير الكويتين سوى قلة قليلة من الوافدين الذين يعملون ببعض الوظائف الخدماتية الضيقة ، ومع
ذلك تجد المسؤول عليهم كويتي ،،،،،،، في الحقيقة نسبة التكويت في هذه المؤسسة الكويتية 100% وهو رائع جدا ،،
في هذه المؤسسة تجد العبقرية الكويتية في العمل الأدراي والتطوعي وغيره و حديثا عن الأداري ،،
فلا تستغرب أن تجد أحدهم يحفظ ملفات ثلاثة مئة عسكري بكل تفاصيلة ،، كما وعند الولوج للرئاسة تجد مكاتب
جميلة وملفات منسقة وعمل روتيني ممتاز من الصعب أن لا تجد ملف في مكانه أو أن تتأخر أو يخطأ أحد في
معاملة أو تحويل ما وأن حصل يتم تداركه فورا كما أن الوائح والأنظمة والقوانين تطبق بشكل صارم ،،
،،،، ولست هنا في معرض المدح لهم ولكني أتتيت بهم كمثال بأن الكويتين قادرون على أن يعتمدوا على أنفسهم
دون الأعتماد على الآخرين ،،،
أن تتعمد الحكومة مساعدت بعض الدول العربية أو الأجنبية بحكم العروبة أوالصداقة فهذا جيد والله يساعدنا على فعل الخير ،،، ولكن أن تكون هذه المساعدة على ضرر البلد فهذا المرفوض ،،،،،،
فالمثل يقول " لا يحك جلدك غير ظفرك " فالوافد قدم لأجل المال ولأجل المال قد بفعل كل شيء ،،،
فلا تستغرب أن تجد مدرس يهمل يعمله في المدرسة نهارا ويعرض على طلبته تدريسهم بعد الدوام دروس خصوصية ،،
وبعدهم بتلخيص المادة ونبذة من الأختبارات ،، مما أنعكس على الطلبة والمدرسين الكويتين والأداءهم التعليمي
ولا تسغرب أن تجده دكتور بالنهار ورسام او جزار في العيد ،،،،،،
كما أن الوافدين يعملون كل ما يطلب منهم في الوزارات الادراية أو التدريس وأعني كل شيء بما في ذلك أداء عمل غيرهم ويتم استغلالهم بشكل غير قانوني تحت وطأت تجديد عقودهم ،،،،،،،
كما أن كثرتهم في بعض الوزارات أعطتهم مكانة ليستغلوا كل شيء كما يجري في وزارة الصحة بما في ذلك النوبات والتصرف بالأدورية والحملات الطبية وغير ذلك ،،،،،،،
كما أن الأضراب هو سلاح يستخدمه كل العاملين في العالم لنيل حقوقهم وهذا السلاح محروم منهم الموظفون بحكم وجود الوافدين فالعمل سيجري بدونهم وقد يجدوا انفسهم دون عمل ولن يتوقف العمل بدونهم ،،،،،،
وأخيرااا
لست والله بحاسد لهم وربي يرزقهم ولكن الحاسد الحقيقي هو الذي يحسد أبناء بلده خير بلادهم ،، ويريد أن يستأثر بكل شيء لنفسه وأن يجعل لنفسه هاله مركزية بأن يأمر ولا يراجع ويحاسب ولا يعاتب ،، ويتلاعب على القوانين دون أن يراجع ،،
ولا يوجد بها غير الكويتين سوى قلة قليلة من الوافدين الذين يعملون ببعض الوظائف الخدماتية الضيقة ، ومع
ذلك تجد المسؤول عليهم كويتي ،،،،،،، في الحقيقة نسبة التكويت في هذه المؤسسة الكويتية 100% وهو رائع جدا ،،
في هذه المؤسسة تجد العبقرية الكويتية في العمل الأدراي والتطوعي وغيره و حديثا عن الأداري ،،
فلا تستغرب أن تجد أحدهم يحفظ ملفات ثلاثة مئة عسكري بكل تفاصيلة ،، كما وعند الولوج للرئاسة تجد مكاتب
جميلة وملفات منسقة وعمل روتيني ممتاز من الصعب أن لا تجد ملف في مكانه أو أن تتأخر أو يخطأ أحد في
معاملة أو تحويل ما وأن حصل يتم تداركه فورا كما أن الوائح والأنظمة والقوانين تطبق بشكل صارم ،،
،،،، ولست هنا في معرض المدح لهم ولكني أتتيت بهم كمثال بأن الكويتين قادرون على أن يعتمدوا على أنفسهم
دون الأعتماد على الآخرين ،،،
أن تتعمد الحكومة مساعدت بعض الدول العربية أو الأجنبية بحكم العروبة أوالصداقة فهذا جيد والله يساعدنا على فعل الخير ،،، ولكن أن تكون هذه المساعدة على ضرر البلد فهذا المرفوض ،،،،،،
فالمثل يقول " لا يحك جلدك غير ظفرك " فالوافد قدم لأجل المال ولأجل المال قد بفعل كل شيء ،،،
فلا تستغرب أن تجد مدرس يهمل يعمله في المدرسة نهارا ويعرض على طلبته تدريسهم بعد الدوام دروس خصوصية ،،
وبعدهم بتلخيص المادة ونبذة من الأختبارات ،، مما أنعكس على الطلبة والمدرسين الكويتين والأداءهم التعليمي
ولا تسغرب أن تجده دكتور بالنهار ورسام او جزار في العيد ،،،،،،
كما أن الوافدين يعملون كل ما يطلب منهم في الوزارات الادراية أو التدريس وأعني كل شيء بما في ذلك أداء عمل غيرهم ويتم استغلالهم بشكل غير قانوني تحت وطأت تجديد عقودهم ،،،،،،،
كما أن كثرتهم في بعض الوزارات أعطتهم مكانة ليستغلوا كل شيء كما يجري في وزارة الصحة بما في ذلك النوبات والتصرف بالأدورية والحملات الطبية وغير ذلك ،،،،،،،
كما أن الأضراب هو سلاح يستخدمه كل العاملين في العالم لنيل حقوقهم وهذا السلاح محروم منهم الموظفون بحكم وجود الوافدين فالعمل سيجري بدونهم وقد يجدوا انفسهم دون عمل ولن يتوقف العمل بدونهم ،،،،،،
وأخيرااا
لست والله بحاسد لهم وربي يرزقهم ولكن الحاسد الحقيقي هو الذي يحسد أبناء بلده خير بلادهم ،، ويريد أن يستأثر بكل شيء لنفسه وأن يجعل لنفسه هاله مركزية بأن يأمر ولا يراجع ويحاسب ولا يعاتب ،، ويتلاعب على القوانين دون أن يراجع ،،