لاادري عما تضحكون ..
المعروف ان فؤاد الهاشم حاله كحال جهاد الخازن وعبدالباري عطوان وعميد السخافه المحليه
كلهم يتبعون هوى المال على طريقة (كتابهم لمن دفع) يتبعون جهات امنيه وسفارات زمتنفذين
كل مقال وسلسلة مقالات لها اجر معلوم ... لاهمهم وطنية ولا عرقيه ولاقومية ولا دينهم ولاحتي مذهبهم .
النوعيات هذه وغيرها انكشفت امام القارئ الا القله القليله من السذج القارئ العربي الان تعدى
مرحلة فقط قراءة احرف الى قراءة ماهو ابعد من خلف الاسطر وثنايا المقالات هنا وهناك
ويعرف ويستشف القصد والمقصد والجهات التي تقف وراء مقالة هذا المسمي كاتب او غيره ..
فؤاد كان حامى حمى اهل الناقلات في فترة من الفترات ولايمانعون بين فترة وفتره
من استرزاقه من جهات اخري ليخط بمقاله مهاجما من ارادوا له مهاجمته
استغلته جريدة الوطن ايما استغلال على طريقة واسلوب ( فك رباطه ) للهجوم
ضد من يشير من قريب او من بعيد لفضيحة العصر ( الناقلات) او الاموال العامه
وهكذا .. عموما ليست جريدة الوطن فقط تنتهج هذا الاسلوب فقد يتوازى مع
ذلك جريدة الراي التي جعلت نفسها حامي حمي هدر ونهب المال العام تحت مسمى
( مناقصات ) وجعلت نفسها بوابة الجحيم لمن تحدثه نفسه لنقد محفل غرفة التجاره
ومن دار في فلكهم ومن تمثلهم ..والتلميع لمجلس ركيك ضعيف ظل للحكومه
وتمرير مصالح تجارية فقط لاغير ... لاوطنية ولابطيخ ..وطنية مكارثيه اتخذوها جسرا
للعبور للمال العام ..
بمايسمى الصحافة المحليه ان جلست في مكان ووجدت بجوارك احدى تلك
الصحف نصيحة لاتصدق شيئا مما فيها فيما عدا ... زواية الوفيات
