أظهرت دراسة أجرتها رئيس قسم طب العائلة والمجتمع بجامعة الخليج العربي الدكتورة رندة حمادة أن نسبة المدخنين زادت بين الطلبة خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، حيث وصلت نسبتها 30% بين الذكور و8% بين الإناث.
وأوضحت الدراسة أن الشيشة أصبحت هي النوع المفضل من التبغ لدى الذكور والإناث بينما بقيت نسب تدخين السجائر دون تغيير يذكر.
وأشارت الدراسة إلى أن النسبة الأعلى للمدخنين كانت بالسنة النهائية من السنوات الخمسة عشر الماضية الذين تم فيهم المسح الميداني.
وقالت الدكتورة حمادة خلال استعراضها للدراسة أن نسبة المدخنين للسجائر في بعض الدول الخليجية لا تتعدى 3%، بينما تصل نسبة المدخنين لغير السجائر كالشيشة على السبيل المثال في ذات الدول إلى 16%.
وأوصت الدراسة برصد مدى انتشار التدخين بين الشباب بشكل مستمر، ومراجعة وتقييم جميع برامج التوعية وتعزيز الصحة المتعلقة بالتدخين التي تستهدف الناشئة والشباب، بالإضافة إلى مكافحة الترويج وجميع أساليب الدعاية والإعلان للسجائر ومشتقات التبغ، علاوة على العمل من أجل تطبيق القوانين المتعلقة بوقاية الشباب من مضار التدخين، والاستمرار في إبراز دور البيت والمدرسة في برامج مكافحة التدخين المتعلقة بالتوعية، إضافة إلى تسليط الضوء على مضار الشيشة في برامج مكافحة التدخين.
وأوضحت الدراسة أن الشيشة أصبحت هي النوع المفضل من التبغ لدى الذكور والإناث بينما بقيت نسب تدخين السجائر دون تغيير يذكر.
وأشارت الدراسة إلى أن النسبة الأعلى للمدخنين كانت بالسنة النهائية من السنوات الخمسة عشر الماضية الذين تم فيهم المسح الميداني.
وقالت الدكتورة حمادة خلال استعراضها للدراسة أن نسبة المدخنين للسجائر في بعض الدول الخليجية لا تتعدى 3%، بينما تصل نسبة المدخنين لغير السجائر كالشيشة على السبيل المثال في ذات الدول إلى 16%.
وأوصت الدراسة برصد مدى انتشار التدخين بين الشباب بشكل مستمر، ومراجعة وتقييم جميع برامج التوعية وتعزيز الصحة المتعلقة بالتدخين التي تستهدف الناشئة والشباب، بالإضافة إلى مكافحة الترويج وجميع أساليب الدعاية والإعلان للسجائر ومشتقات التبغ، علاوة على العمل من أجل تطبيق القوانين المتعلقة بوقاية الشباب من مضار التدخين، والاستمرار في إبراز دور البيت والمدرسة في برامج مكافحة التدخين المتعلقة بالتوعية، إضافة إلى تسليط الضوء على مضار الشيشة في برامج مكافحة التدخين.