أمريكا تجهض القرار العربي ،،

أخفق مجلس الأمن ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء في تمرير المشروع الفلسطيني المطالب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، في الجلسة العلنية التي عقدها، وحصل مشروع القرار الفلسطيني على 8 أصوات مؤيدة، بينما اعترضت الولايات المتحدة على القرار كما كان متوقعا، وأيضا معها أستراليا التي صوتت بـ"لا"، وامتنعت بريطانيا عن التصويت.

واستخدمت أمريكا حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي على مسودة قرار فلسطيني يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية بحلول نهاية 2017.

كما صوتت أستراليا ضد مسودة القرار الفلسطيني ليحصل في النهاية على تأييد ثمانية أصوات فقط.

وقالت مندوبة الأردن في مجلس الأمن دينا قعوار، إن "مشروع القرار العربي ليس قرارا أحاديا"، وأضافت " سنواصل جهودنا لحل الصراع رغم عدم تبني المشروع الفلسطيني".

أما المندوبة الأمريكية، سامنتا باور، فقد قالت في كلمتها إن "المشروع المقدم لم يخضع للنقاش ويفاقم الصراع والمواجهات بين الطرفين، وتصويتنا بالرفض لا يعني أننا مع المعاناة التي يعيشها الفلسيطينون، لكننا نعرف أن هذه الأوضاع لن تنتهي إلا عبر المفاوضات"، وأضافت " هناك بنود في مشروع القرار لا تساعد في تقدم المفاوضات".

وقال قال مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور في وقت سابق إن المجموعة العربية في الأمم المتحدة قررت طرح مسودة المشروع للتصويت.

ويأتي ذلك فيما انضمت بريطانيا إلى الولايات المتحدة معلنة أنها لا تستطيع تأييد مشروع قرار فلسطيني جديد يدعو إلى السلام مع إسرائيل خلال عام، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بحلول أواخر عام 2017.

ووزع الأردن، الثلاثاء، على أعضاء مجلس الأمن الدولي مشروع قرار أعده الفلسطينيون الذين قالوا إنهم يريدون طرحه للتصويت قبل يوم الخميس. وقالت واشنطن إنها لا تستطيع تأييد المشروع، لأنه غير بناء وفشل في التعامل مع الاحتياجات الأمنية لإسرائيل.

وقال دبلوماسيون في مجلس الأمن إن واشنطن لن تتردد في استخدام الفيتو لإسقاط المشروع الفلسطيني إذا تطلب الأمر.

وقالت إسرائيل إن تصويت مجلس الأمن على مشروع القرار بعد انهيار محادثات السلام حول الدولة الفلسطينية التي جرت بوساطة أميركية في أبريل الماضي، سيعمق الصراع. وتؤيد إسرائيل المفاوضات، لكنها ترفض الجداول الزمنية التي تفرضها أطراف ثالثة.
العربية نت

التعليق ،،
ليست المرة الأولى التي تجهض أمريكا أي قرار عربي للسلام وحتى المبادرات العربية للسلام ترفضها أمريكا ،،،
فهي ترفض السلام ولا تريد أن تصنع السلام في المنطقة ،،،
سؤالنا لمنع يلمع أمريكا يوميا ،،،كيف تستطيع أن تدافع هذه المرة عن أمريكا ؟
 
التعديل الأخير:

خولة

عضو مخضرم
أكيد بتصوت ضده ورئس فتح عنده خبر ،، والا الاردن يجرؤ يقدم قرار امريكا مو راضية عنه الا اذا طالبين منهم تقديمه عشان نرفضه ..! جبر خواطر يعني ..' والله لو انه كان فيه امكانية لمروره ما تجرأ الاردن على تقديمه ،! فهو ورغم ان كل العرب لا يقدمون على شيء الا بعد موافقة الامريكان لكن بعض القرارات ممكن يتخذونها بدون الرجوع للامريكان مثل زيادة الاسعار والا آخره ، الا الاردن حتى نوع عشاه لازم ياخذ اذن اول منهم .. فمابالكم بقرار مثل هذا ..!!
 

صحراوي

عضو بلاتيني
مفاوضات السلام فشلت وستبقى فاشله

فما هو الخيار العربي المتبقي؟
العرب بين مطرقه ايران وتمددها وسندان الصراعات الداخليه والاقليميه والتدخل الامريكي
ودول منهاره ودول خائفه تابعهّ

فما هو الحل؟

 

ولد الاحساء

عضو فعال
مفاوضات السلام فشلت وستبقى فاشله

فما هو الخيار العربي المتبقي؟
العرب بين مطرقه ايران وتمددها وسندان الصراعات الداخليه والاقليميه والتدخل الامريكي
ودول منهاره ودول خائفه تابعهّ

فما هو الحل؟

الحلول كثيرة ولكن لابد من تضحيه وتنازلات يصعب ذكرها جميعاً الشعب والحاكم العربي يحتاج الفرمته وتثقيف الحاكم مشغول عن شعبة والشعب يصدق كل ما يقال في حاكمة والثقة بين الحاكم والمحكوم بين شد وجذب.
 
لنفترض أن أمريكا معادية لقضية فلسطين، فهذا لا يعني إنها عدو للكويت!

أمريكا لا تنظر بهذا المنظور
هل نسينا بإنا أمريكا لعبت الدور الحاسم لتحرير الكويت؟
 

خولة

عضو مخضرم
لنفترض أن أمريكا معادية لقضية فلسطين، فهذا لا يعني إنها عدو للكويت!

أمريكا لا تنظر بهذا المنظور
هل نسينا بإنا أمريكا لعبت الدور الحاسم لتحرير الكويت؟
لعبته ،، صدقت ،، مع براميل النفط ،، وقواعد في الجزر ..!!! ورغم ان من اعطى صدام الضوء الاخضر هي السفيرة الامريكية في بغداد ضحكت على صدام وعلى العرب من بعده ،، العرب يعرفون انها خدعة ومع هذا مصدقينها ..!
 

ولد الاحساء

عضو فعال
لعبته ،، صدقت ،، مع براميل النفط ،، وقواعد في الجزر ..!!! ورغم ان من اعطى صدام الضوء الاخضر هي السفيرة الامريكية في بغداد ضحكت على صدام وعلى العرب من بعده ،، العرب يعرفون انها خدعة ومع هذا مصدقينها ..!
العرب تعاملوا مع امريكا بقاعدة يد ماتقواها صافحها
 

سـلطان

عضو مميز
.
أمريكا تجهض القرار العربي..
.
.
قرار عربي..؟؟؟ أي قرار عربي هذا..؟؟؟

الحاكم في العالم العربي ممنوع من أن ينزو على أنثاه ليلا دون أن يتصل هاتفيا بسكرتير رئيس المخابرات الإسرائيلية ليأخذ منه تصريحا بأن ينزو كالبهيمة على أنثاه.. ولا أدري إن كنت تعلم بهذه الحقيقة أم لا..

ثم بعد ذلك تقول لي "قرار عربي"..؟

هدانا الله وإياك إلى سبيل الرشاد..؟

.
 
لست في موضع الدفاع عن الأنظمة العربية ،،،،،
ولكن
أعتقد بأن الأخوان والاخوات هنا يبالغون في حديثه عن هيمنة أمريكا على القرار العربي ،،
لو كان الأمر كما تقولون فما الذي يمنع أمريكا من أجبار تلك الانظمة على الاعتراف بأسرائيل
ودعم اسرائيل لطرد باقي الفلسطيينين ، بدلا من تمويل اسرائيل وتمويل مصر ودعم السلطة لوقف اطلاق النار ،،
إلا اذا كنتم تعتقدون بأن هناك خطة شيطانية أبليسية لخلق كيان لأشغال الشعوب وجعل الانظمة تقمعها بحجة

تحرير الاراضي من هذا الكيان ، فاتصور بأن هذا خيال واسع جدا ،،،
البعض للاسف غير مدرك خطورة الوضع وحقيقة أن اسرائيل هي أمريكا وهؤلاء المرتزقة الذين يعيشون فيها طعم
وتحدي للدول وشعوب المنطقة ،،
والبعض غير مدرك بأن امريكا هي مجموعة دول تقدر بأكثر من خمسين دولة معلنة واكثر من خمسين دولة غير معلنة والحرب معها يعني الأنتحار
اعتقد بأن العرب قطعوا شوط لا بأس به في القضية الفلسطينية ،،،
 

خولة

عضو مخضرم
لست في موضع الدفاع عن الأنظمة العربية ،،،،،
ولكن
أعتقد بأن الأخوان والاخوات هنا يبالغون في حديثه عن هيمنة أمريكا على القرار العربي ،،
لو كان الأمر كما تقولون فما الذي يمنع أمريكا من أجبار تلك الانظمة على الاعتراف بأسرائيل
ودعم اسرائيل لطرد باقي الفلسطيينين ، بدلا من تمويل اسرائيل وتمويل مصر ودعم السلطة لوقف اطلاق النار ،،
إلا اذا كنتم تعتقدون بأن هناك خطة شيطانية أبليسية لخلق كيان لأشغال الشعوب وجعل الانظمة تقمعها بحجة

تحرير الاراضي من هذا الكيان ، فاتصور بأن هذا خيال واسع جدا ،،،
البعض للاسف غير مدرك خطورة الوضع وحقيقة أن اسرائيل هي أمريكا وهؤلاء المرتزقة الذين يعيشون فيها طعم
وتحدي للدول وشعوب المنطقة ،،
والبعض غير مدرك بأن امريكا هي مجموعة دول تقدر بأكثر من خمسين دولة معلنة واكثر من خمسين دولة غير معلنة والحرب معها يعني الأنتحار
اعتقد بأن العرب قطعوا شوط لا بأس به في القضية الفلسطينية ،،،


انا اقول لك ليش ما تجبرها على الاعتراف باسرائيل ! لو فعلت امريكا هذا وهي اذكى من ان تفعل ، سيؤدي لا محالة الى انهيار تلك الانظمة ، وخصوصا ان الامر يعني المسلمين عموما وليس العرب فقط ،،
 
مجلس الامن الدولي لم يتبنى مشروع القرار لانه فشل في الحصول على العدد المطلوب من الاصوات حيث صوتت 8 فقط من الدول الاعضاء بالموافقة واعترضت الولايات المتحدة وأستراليا وامتنعت 5 دول عن التصويت. الولايات المتحدة الامريكية لم تستخدم حق النقض الفيتو.

الولايات المتحدة تدعم حل الدولتين ولكن يجب الوصول الى هذا الحل عن طريق المفاوضات ما بين الاطراف وكما قالت سفيرة الولايات المتحدة الامريكية في مجلس الامن الدولي في كلمتها عقب التصويت: "خلال السنوات الأخيرة، لم تستثمر أية حكومة جهودًا لتحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين أكثر مما بذلته الولايات المتحدة. إن السلام –مهما كانت صعوبة تحقيقه- أمر بالغ الأهمية ولا يمكن التخلي عنه. وكما ذكّرتنا أحداث هذا الصيف في غزة، وذكّرتنا الأحداث المؤلمة الأخيرة في القدس والضفة الغربية، فإن العواقب الإنسانية لدورات العنف المتواترة خطيرة للغاية. والولايات المتحدة تبحث في كل يوم عن طرق جديدة لاتخاذ خطوات بناءة تدعم الطرفين لإحراز تقدم باتجاه تحقيق تسوية تفاوضية.

أما قرار مجلس الأمن الدولي المطروح أمامنا اليوم فإنه لا يشكل واحدة من تلك الخطوات البناءة. إذ أن من شأنه أن يقوض جهود العودة إلى مناخ يساعد في تحقيق حل الدولتين لشعبين.

لقد صوتنا ضد هذا القرار ليس لأننا نشعر بالارتياح تجاه الوضع القائم. إنما صوتنا ضده لأننا نعرف ما يعرفه الجميع هنا أيضًا – السلام لن يتحقق سوى نتيجة اتخاذ الخيارات والتنازلات الصعبة التي ينبغي اتخاذها حول طاولة المفاوضات. أما المواجهة القائمة اليوم في مجلس الأمن الدولي فلن تساعد في تقريب الطرفين من تحقيق حل الدولتين.

لقد صوتنا ضد هذا القرار ليس لأننا غير مبالين بالمصاعب اليومية أو التهديدات الأمنية التي يعاني منها الفلسطينيون والإسرائيليون، إنما لأننا نعرف أن تلك المصاعب لن تتوقف وتلك التهديدات لن تهدأ إلى أن يتوصل الطرفان إلى تسوية شاملة تتحقق من خلال المفاوضات. يمهد هذا القرار الطريق لحصول المزيد من الانقسام - وليس إلى التسوية. ويمكنه أن يساعد في التحريض على المواجهات نفسها التي يرمي إلى معالجتها.

لقد عملت الولايات المتحدة على مدى عقود لمحاولة المساعدة في تحقيق نهاية شاملة للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، ولا نزال ملتزمين بتحقيق السلام الذي يستحقه كل من الفلسطينيين والإسرائيليين: دولتين لشعبين، دولة فلسطين ذات السيادة، والقابلة للحياة والبقاء، والمستقلة التي تعيش جنبًا إلى جنب في سلام وأمن مع دولة إسرائيل اليهودية والديمقراطية.

وسوف تستمر الولايات المتحدة في مد اليد إلى الطرفين جاهدة للعثور على وسيلة للمضي قُدمًا، ونحن مستعدون لمشاركتهما وتقديم الدعم لهما عندما يكونان على استعداد للعودة إلى طاولة المفاوضات. وسوف نستمر في معارضة إجراءات يتخذها أي من الجانبين ونعتبرها مُضرة بقضية السلام، سواء أتت تلك الإجراءات على شكل نشاط استيطاني أو مشاريع قرارات غير متوازنة في هذا المجلس. يتحمل الطرفان مسؤولية التفاوض وامتلاك الخيارات الصعبة التي ستكون ضرورية إذا رغبا في إجراء تغيير حقيقي طال انتظاره في منطقتهما ولمصلحة شعبيهما".
 
مجلس الامن الدولي لم يتبنى مشروع القرار لانه فشل في الحصول على العدد المطلوب من الاصوات حيث صوتت 8 فقط من الدول الاعضاء بالموافقة واعترضت الولايات المتحدة وأستراليا وامتنعت 5 دول عن التصويت. الولايات المتحدة الامريكية لم تستخدم حق النقض الفيتو.

الولايات المتحدة تدعم حل الدولتين ولكن يجب الوصول الى هذا الحل عن طريق المفاوضات ما بين الاطراف وكما قالت سفيرة الولايات المتحدة الامريكية في مجلس الامن الدولي في كلمتها عقب التصويت: "خلال السنوات الأخيرة، لم تستثمر أية حكومة جهودًا لتحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين أكثر مما بذلته الولايات المتحدة. إن السلام –مهما كانت صعوبة تحقيقه- أمر بالغ الأهمية ولا يمكن التخلي عنه. وكما ذكّرتنا أحداث هذا الصيف في غزة، وذكّرتنا الأحداث المؤلمة الأخيرة في القدس والضفة الغربية، فإن العواقب الإنسانية لدورات العنف المتواترة خطيرة للغاية. والولايات المتحدة تبحث في كل يوم عن طرق جديدة لاتخاذ خطوات بناءة تدعم الطرفين لإحراز تقدم باتجاه تحقيق تسوية تفاوضية.

أما قرار مجلس الأمن الدولي المطروح أمامنا اليوم فإنه لا يشكل واحدة من تلك الخطوات البناءة. إذ أن من شأنه أن يقوض جهود العودة إلى مناخ يساعد في تحقيق حل الدولتين لشعبين.

لقد صوتنا ضد هذا القرار ليس لأننا نشعر بالارتياح تجاه الوضع القائم. إنما صوتنا ضده لأننا نعرف ما يعرفه الجميع هنا أيضًا – السلام لن يتحقق سوى نتيجة اتخاذ الخيارات والتنازلات الصعبة التي ينبغي اتخاذها حول طاولة المفاوضات. أما المواجهة القائمة اليوم في مجلس الأمن الدولي فلن تساعد في تقريب الطرفين من تحقيق حل الدولتين.

لقد صوتنا ضد هذا القرار ليس لأننا غير مبالين بالمصاعب اليومية أو التهديدات الأمنية التي يعاني منها الفلسطينيون والإسرائيليون، إنما لأننا نعرف أن تلك المصاعب لن تتوقف وتلك التهديدات لن تهدأ إلى أن يتوصل الطرفان إلى تسوية شاملة تتحقق من خلال المفاوضات. يمهد هذا القرار الطريق لحصول المزيد من الانقسام - وليس إلى التسوية. ويمكنه أن يساعد في التحريض على المواجهات نفسها التي يرمي إلى معالجتها.

لقد عملت الولايات المتحدة على مدى عقود لمحاولة المساعدة في تحقيق نهاية شاملة للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، ولا نزال ملتزمين بتحقيق السلام الذي يستحقه كل من الفلسطينيين والإسرائيليين: دولتين لشعبين، دولة فلسطين ذات السيادة، والقابلة للحياة والبقاء، والمستقلة التي تعيش جنبًا إلى جنب في سلام وأمن مع دولة إسرائيل اليهودية والديمقراطية.

وسوف تستمر الولايات المتحدة في مد اليد إلى الطرفين جاهدة للعثور على وسيلة للمضي قُدمًا، ونحن مستعدون لمشاركتهما وتقديم الدعم لهما عندما يكونان على استعداد للعودة إلى طاولة المفاوضات. وسوف نستمر في معارضة إجراءات يتخذها أي من الجانبين ونعتبرها مُضرة بقضية السلام، سواء أتت تلك الإجراءات على شكل نشاط استيطاني أو مشاريع قرارات غير متوازنة في هذا المجلس. يتحمل الطرفان مسؤولية التفاوض وامتلاك الخيارات الصعبة التي ستكون ضرورية إذا رغبا في إجراء تغيير حقيقي طال انتظاره في منطقتهما ولمصلحة شعبيهما".

في كل عملية سلام أو مفاوضات يكون هناك شروط وبنود واضحة ،، وجدول زمني لهذه المفاوضا ت ،،للاسف الراعي للمفاوضات الغير محايد لم يتبن شيء من ذلك ،، بل كان همه هو تميع القضية الفلسطينية وتطويل أمد المفاوضات بأعذار شتى مما ينعكس سلبا على المطالبين ومحاولة تشتيت الرؤى وقد كان له ذلك فصقور فتح تحولوا الى حمائم سمينة بظل السلام الجبان وحماس اصبح تفكر بالسلطة بدل الاراضي المحتلة ،،،
الأخ يتحدث عن سلام أي شيء تريدون من الفلسطينون أن يتنازلوا عنه ولم يفعلوا ،، الفلسطينون تنازلوا عن الكثير ارض فلسطين التاريخية وحقوق الشهداء وحتى حق العودة اصبحوا يتلكؤون به ،، حتى أصبح مطلبهم فقط حدود 67 ولم تتنازل اسرائيل عن اي مطلب تريده ،،،،،،،،
مبادرة السلام العربية " الارض مقابل السلام " لما لم تتبنها أمريكا اذا كانت جادة في خلق سلام عادل ،، هي مبادرة تنازل العرب فيها بالكثير لأجل السلام ،،،،،،،،؟؟؟؟؟؟؟
أمريكا دولة لا تتحمل أن ترى العالم يعيش بسلام ولا تتحمل أن تعيش دون حرب أخبرني عن عام واحد عاشت به امريكا دون حرب حقيقية أو باردة ،؟
 
أعلى