من باب تغيير الجو في الشبكة السياسية العالمية ، لأنها قد أصبحت مواضيعها متكررة ، ولا بد من التغيير لطرد الملل .
أنقل هذا الموضوع الذي وقعتُ عليه في أحد المنتديات ، وضحكتُ كثيراً عندما قرأتُهُ ، حيث أنه كتبه ( أحدهم ) بلغة ساخرة .
والتنويع في المنتدى مطلوب ، بدلاً من التركيز على مواضيع محددة .
الموضوع في منتدى ( الشبكة الإسلامية العربية الحرة ) للكاتب / أبو محمد السلفي .:وردة:
وأي صراع في المنتدى أو في هذا الموضوع بين الأعضاء ينتج عن هذا الموضوع ، فأنا غير مسؤول عنه .
أترككم مع الموضوع :
*********************************************************
كل من يتابع المنتديات الحوارية منذ نشأتها يلاحظ ما يعانيه الإخوان المفلسون من السلفيين .
فلقد أذاقهم السلفيون الأمرّين بعد أن كشفوا شيوخهم ( شياطين الإنس = رؤوس الفتنة ) وفضحوهم أمام ولاة الأمر من الأمراء والعلماء .
لقد كان الفيروس الإخواني مثل فيروس الإيدز .
يعيش في الجسد سنوات طويلة فيقضي على مناعته ثم بعد يدمره تماماً ويسبب له الهلاك .
ولكن العلماء والمشايخ السلفيين كانوا بالمرصاد لهذا الفيروس الخبيث الذي يريد أن يفتك بجسد دولة التوحيد وعقول أبنائها .
فتوالت الأشرطة والكتب والردود - ولا زالت تتوالى - لتكشف زعماء هذه العصابة الخبيثة الفاجرة المبتدعة الضالة العميلة لليهود والنصارى والنصيرية والرافضة .
لذا :
كان هذه الضربات القاسية على رؤوس زعماء هذه العصابة والصفعات المؤلمة على أقفيتهم بمثابة الخازوق لكل من ينتمي إلى القطيع الذي يسير خلفهم .
وبدلاً من أن يتنبه هذا الخروف الإخواني المُقاد إلى حتفه في سبيل تسمين كرش من يقوده وكروش أبنائه .
غضب الخروف الإخواني وأبى إلا أن يبقى خروفاً يُنحر لتسمين الكروش .
فانتفخت أوداج الخروف الإخواني واحمر أنفه واحترق قلبه .
تجد الإخواني المهبول في الشارع يمشي ويكلم نفسه ويندب حظه لفشل مشروع أسياده القائم على خدمة أسياد أسياده : الرافضة .
تجد الإخواني المعتوه قد أصيب بهذه المتلازمة :
فوبيا الجامية
فقد أصبحت هذه الفوبيا تسبب له الهلع والاضطراب في عقله ونفسه والتخبط في ردود أفعاله والتشنج المفاجئ الذي ينتج عنه صرع دائم ونهيق مستمر .
أصبح الإخواني المخبول يكلم نفسه في كل وقت وفي كل موضوع عن الجامية وما فعلوه فيه وفي شيوخه ومشروعه الشيطاني .
أصبح يكلم نفسه قبل النوم وأثناء النوم وبعد النوم .
يردد هذه الكلمات بلا وعي ولا فهم :
الجامية ، المداخلة ، ربيع المدخلي ، محمد أمان الجامي ، العبيكان .
يمشي في الشارع كالمجنون ويكتب في المنتديات كالمصروع ويلطم في المجالس كالأجرب .
يرى في مناماته الكوابيس فينسبها إلى السلفيين ، ويصرخ :
فعلها الجامية !!!!
فرح في لحظات ( الربيع الإخواني = الربيع العربي = ربيع الكفار ) وقال :
لن نُغلب اليوم من قلة ، الحكم لنا ، المستقبل بيدنا ، قمعنا السلفيين وانتصرنا عليهم .
عاش في أوهامه ، وتخبط في أحلامه ، وارتاح في منامه .
لم يفهم لماذا يضحك عليه السلفيون وهو في قوة عنفوانه يعيش في كبريائه وغروره .
فجأة .
على الإخواني الباغي تدور الدوائر .
انقلب الحال ، وضاع الحكم .
فأصبح الإخواني مذموماً مدحوراً .
ورجعت له أيام الذلُّ .
وفهم ساعتها لماذا يضحك عليه السلفيون .
عرف أن مصيره كمصير إخوانه الرافضة :
الخذلان المستمر الأبدي .
أصبح كأسياده الرافضة :
ليس له دنيا منصورة .
فالنصرة تكون للطائفة المنصورة فقط ( السلفيون ) .
لا يضرها من خذلها ولا من خالفها .
نصر الله دولة التوحيد عليه وعلى إخوانه شياطين الإنس وشيوخه شيوخ الضلالة حمير شاتمي الصحابة .
قامت دولة التوحيد بإعلان أن جماعته الإخوانية الخسيسة هي :
جماعة إرهابية .
فلم يكن منه ومن شيوخه إلا أن بلع ريقه وسكت .
هذا الإخواني المخبول قد تورط .
يكاد يموت من القهر ولا يستطيع أن يفعل شيئاً .
فرجعت ريما إلى عادتها القديمة .
وعادت أعراض ( فوبيا الجامية ) في الظهور .
فحاول أن يجد فيها متنفساً لآلامه وأحقاده وأكله أصابعه من الغيط كل يوم .
فأصبح يصرخ في كل وقت وفي كل حين :
الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية .
الإخواني المخبول أصبح مجنون رسمي .
فانفجر رأسه من الجنون وصرخ وقال :
نعم ، أنا إخواني وسروري .
نعم أنتم سلفيون .
والسلفي يتفرج عليه ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويقول :
سبحان من خذلك في الدنيا قبل أن يريكَ عذاب الآخرة أيها الإخواني الخرفاني الضال المضل المعتوه يا حمار الرافضة .
ولكن :
ما هو العلاج لـ ( فوبيا الجامية ) ؟
هل يوجد علاج لهؤلاء ( الثكلى ) ؟
نعم ، يوجد علاج .
ولكنه كفيروس الإيدز .
سيظل يفتك بالمصابين به عقوداً طويلة .
ثم بعد ذلك يكتشف العلماء العلاج .
فإلى كل إخواني مخبول مهبول معتوه مصروع يعاني من متلازمة ( فوبيا الجامية ) :
لا تقنطوا من رحمة الله .
فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام :
( ما من داء إلا وأنزل الله له دواء ) .
فلا تقنطوا من رحمة الله أيها الإخوانجية الحمقى ( الثكلى ) .
وختاماً أقولها لكل إخواني أخرق يعاني من متلازمة ( فوبيا الجامية ) :
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أنقل هذا الموضوع الذي وقعتُ عليه في أحد المنتديات ، وضحكتُ كثيراً عندما قرأتُهُ ، حيث أنه كتبه ( أحدهم ) بلغة ساخرة .
والتنويع في المنتدى مطلوب ، بدلاً من التركيز على مواضيع محددة .
الموضوع في منتدى ( الشبكة الإسلامية العربية الحرة ) للكاتب / أبو محمد السلفي .:وردة:
وأي صراع في المنتدى أو في هذا الموضوع بين الأعضاء ينتج عن هذا الموضوع ، فأنا غير مسؤول عنه .
أترككم مع الموضوع :
*********************************************************
كل من يتابع المنتديات الحوارية منذ نشأتها يلاحظ ما يعانيه الإخوان المفلسون من السلفيين .
فلقد أذاقهم السلفيون الأمرّين بعد أن كشفوا شيوخهم ( شياطين الإنس = رؤوس الفتنة ) وفضحوهم أمام ولاة الأمر من الأمراء والعلماء .
لقد كان الفيروس الإخواني مثل فيروس الإيدز .
يعيش في الجسد سنوات طويلة فيقضي على مناعته ثم بعد يدمره تماماً ويسبب له الهلاك .
ولكن العلماء والمشايخ السلفيين كانوا بالمرصاد لهذا الفيروس الخبيث الذي يريد أن يفتك بجسد دولة التوحيد وعقول أبنائها .
فتوالت الأشرطة والكتب والردود - ولا زالت تتوالى - لتكشف زعماء هذه العصابة الخبيثة الفاجرة المبتدعة الضالة العميلة لليهود والنصارى والنصيرية والرافضة .
لذا :
كان هذه الضربات القاسية على رؤوس زعماء هذه العصابة والصفعات المؤلمة على أقفيتهم بمثابة الخازوق لكل من ينتمي إلى القطيع الذي يسير خلفهم .
وبدلاً من أن يتنبه هذا الخروف الإخواني المُقاد إلى حتفه في سبيل تسمين كرش من يقوده وكروش أبنائه .
غضب الخروف الإخواني وأبى إلا أن يبقى خروفاً يُنحر لتسمين الكروش .
فانتفخت أوداج الخروف الإخواني واحمر أنفه واحترق قلبه .
تجد الإخواني المهبول في الشارع يمشي ويكلم نفسه ويندب حظه لفشل مشروع أسياده القائم على خدمة أسياد أسياده : الرافضة .
تجد الإخواني المعتوه قد أصيب بهذه المتلازمة :
فوبيا الجامية
فقد أصبحت هذه الفوبيا تسبب له الهلع والاضطراب في عقله ونفسه والتخبط في ردود أفعاله والتشنج المفاجئ الذي ينتج عنه صرع دائم ونهيق مستمر .
أصبح الإخواني المخبول يكلم نفسه في كل وقت وفي كل موضوع عن الجامية وما فعلوه فيه وفي شيوخه ومشروعه الشيطاني .
أصبح يكلم نفسه قبل النوم وأثناء النوم وبعد النوم .
يردد هذه الكلمات بلا وعي ولا فهم :
الجامية ، المداخلة ، ربيع المدخلي ، محمد أمان الجامي ، العبيكان .
يمشي في الشارع كالمجنون ويكتب في المنتديات كالمصروع ويلطم في المجالس كالأجرب .
يرى في مناماته الكوابيس فينسبها إلى السلفيين ، ويصرخ :
فعلها الجامية !!!!
فرح في لحظات ( الربيع الإخواني = الربيع العربي = ربيع الكفار ) وقال :
لن نُغلب اليوم من قلة ، الحكم لنا ، المستقبل بيدنا ، قمعنا السلفيين وانتصرنا عليهم .
عاش في أوهامه ، وتخبط في أحلامه ، وارتاح في منامه .
لم يفهم لماذا يضحك عليه السلفيون وهو في قوة عنفوانه يعيش في كبريائه وغروره .
فجأة .
على الإخواني الباغي تدور الدوائر .
انقلب الحال ، وضاع الحكم .
فأصبح الإخواني مذموماً مدحوراً .
ورجعت له أيام الذلُّ .
وفهم ساعتها لماذا يضحك عليه السلفيون .
عرف أن مصيره كمصير إخوانه الرافضة :
الخذلان المستمر الأبدي .
أصبح كأسياده الرافضة :
ليس له دنيا منصورة .
فالنصرة تكون للطائفة المنصورة فقط ( السلفيون ) .
لا يضرها من خذلها ولا من خالفها .
نصر الله دولة التوحيد عليه وعلى إخوانه شياطين الإنس وشيوخه شيوخ الضلالة حمير شاتمي الصحابة .
قامت دولة التوحيد بإعلان أن جماعته الإخوانية الخسيسة هي :
جماعة إرهابية .
فلم يكن منه ومن شيوخه إلا أن بلع ريقه وسكت .
هذا الإخواني المخبول قد تورط .
يكاد يموت من القهر ولا يستطيع أن يفعل شيئاً .
فرجعت ريما إلى عادتها القديمة .
وعادت أعراض ( فوبيا الجامية ) في الظهور .
فحاول أن يجد فيها متنفساً لآلامه وأحقاده وأكله أصابعه من الغيط كل يوم .
فأصبح يصرخ في كل وقت وفي كل حين :
الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية ، الجامية .
الإخواني المخبول أصبح مجنون رسمي .
فانفجر رأسه من الجنون وصرخ وقال :
نعم ، أنا إخواني وسروري .
نعم أنتم سلفيون .
والسلفي يتفرج عليه ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويضحك .
ويقول :
سبحان من خذلك في الدنيا قبل أن يريكَ عذاب الآخرة أيها الإخواني الخرفاني الضال المضل المعتوه يا حمار الرافضة .
ولكن :
ما هو العلاج لـ ( فوبيا الجامية ) ؟
هل يوجد علاج لهؤلاء ( الثكلى ) ؟
نعم ، يوجد علاج .
ولكنه كفيروس الإيدز .
سيظل يفتك بالمصابين به عقوداً طويلة .
ثم بعد ذلك يكتشف العلماء العلاج .
فإلى كل إخواني مخبول مهبول معتوه مصروع يعاني من متلازمة ( فوبيا الجامية ) :
لا تقنطوا من رحمة الله .
فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام :
( ما من داء إلا وأنزل الله له دواء ) .
فلا تقنطوا من رحمة الله أيها الإخوانجية الحمقى ( الثكلى ) .
وختاماً أقولها لكل إخواني أخرق يعاني من متلازمة ( فوبيا الجامية ) :
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه