البغدادي: "ما كان الاسلام يوما دين السلام"

"ما كان الاسلام يوما دين السلام" ... هكذا يدعي ابو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش الارهابي وهكذا يغسل ادمغة اتباعه ويقنعهم بتفجير انفسهم وسط الابرياء والمدنيين المسلمين ليقتلوهم بالجملة. ولكن هل ما يقوله البغدادي هو الحق؟ هل تلك العبارة تعبر فعلا عما يؤمن به أكثر من مليار مسلم حول العالم؟ أم انها تحريف وتزييف لحقيقة الدين الاسلامي؟ لنشاهد هذا الفيديو لنعرف الجواب:
 
النظام الأمريكي ضد السلام والإستقرار ؟؟

ليتحدث عن السلام من يؤمن به ليس من يصنع الحروب والإرهاب والفتن بين الشعوب ؟؟



؟؟؟





 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
الدين الاسلامي برئ براءة تامة كاملة مطلقة
من داعش و الروافض الذين هم عملاء امريكا و ايران و الكيان الصهيوني
 
أتمنى من علماء الاسلام بدل التسكع على كراسي المؤتمرات أن يتحدثوا ويصدروا بيان هل الاسلام دين حرب ام سلام وهل الجهاد للدفاع او لغيره ؟! أما ان يأتي انسان وينسخ عشرات الايات وسورة كاملة بأية واحد ودون رد واضح عليه فهذا يوقع الكثيرين بالفتنة ويشوه صورة الاسلام
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
مررت على الموضوع هذا الموضوع
وتركته..لكن عدت اليه فلم تطيب نفسي
بعدم الرد على هذا الهراء..
لوتفكرنا بكلام هذا الجاهل لعلمنا مدى جهله وخبث طويته
فالأسلام دين السلام والرحمه دين انتشربحسن الخلق وليس بحد سيف
المتمعن في كتاب الله يجد ان كلمة السلام ومشتقتها وردت اكثرمن 44 مره وكلمة الحرب فقط6 ..
كان ومازال الأسلام داعية السلام فلم يكره احدا على الدخول في الدين الاباقتناع وطواعيه
كفل للجميع الحرية والمساوة..
ثم ياتي هذا الهمجي ويريد ان يلبس الاسلام بلباس الجرم والالحاد
ويجعله دين الوحشية وحياة الغااب
كلا والله كلا فدين محمد علية الصلاة والسلام
بريء من هذا البهتان
 
النظام الأمريكي ضد السلام والإستقرار ؟؟

ليتحدث عن السلام من يؤمن به ليس من يصنع الحروب والإرهاب والفتن بين الشعوب ؟؟




لقد أخطأت القول كما أخطأ البغدادي قبلك تماما. والحقيقة هي أن من يؤجج العنف ويمنع السلام ويقوض الاستقرار هو سلسلة الارهابيين والقتلة والسفاحين الذين انتجتهم ايديولوجية التطرف بدءا من اسامة بن لادن مرورا بالظواهري والزرقاوي والعولقي وانتهاءا بالبغدادي. ولقد كان المسلمون ولا زالوا هم أكثر ضحايا تلك الايديولجية وتلك الافعال الارهابية. على أي حال هذا ليس موضوعنا وأنما تجني البغدادي واعتداءه على الاسلام هو موضوعنا عندما وصف الاسلام بإنه ليس دين سلام. وكما ظهر في الفيديو القصير فإن أكثر من مليار مسلم حول العالم يختلفون تماما مع البغدادي ولكن يبدو وللاسف أنك لست واحدا منهم! لماذا لا تتحلى بالشجاعة وتعلن موقفك بصراحة هل أنك تتفق مع البغدادي أم مع أكثر من مليار مسلم؟

 

خلك طبيعي

عضو بلاتيني
هو يتكلم باسم تنظيمه لايعنينا كلامه
العراق هذا لن تنتهي مشاكله وهو قضية خاسرة لامريكا
 
التعديل الأخير:

قال أوسطهم

عضو ذهبي
الاديان ـ اتت لتأصيل مكارم الاخلاق
والسلام عنوان عريض لتلك المكارم
ما شت عن ذلك فهو شذوذ
لاتقبله النفس السويه
ومن يقول غير ذلك فهو مجرم لايؤخذ منه
 
أعلى