بغض النظر عن جرم الحدث ... واتفاقنا على ان العمل التفجيري هو عمل ارهابي ، فيه ازهقت الأرواح التي لا ذنب لها والتي حرمها الله
الا انه ينبغي ان نفكر بهدوء عن تلك المسببات التي احدثت مثل هذا الحدث الإرهابي
لا شك ان الصوت الشيعي في الكويت بدأ يظهر من ضعف الحكومة الكويتية على يد رئيس مجلس الوزراء السابق
واصبحت القنوات الشيعية تتوالد بشكل ملحوظ وفق اجنده خفية انطلقت من الكويت
واصبحت هناك اصوات شيعية تخرج على العلن وتبين عدائيتها المبطنة ... وتعادي اصوات اخرى لها وجود سائد في المجتمع الكويتي
وايضا خروج وجوه شيعية عبر وسائل التواصل الإجتماعي تبين عدائها الصريح بإثارتها للفتنة النتنة
بإعتقادي ان ما مرت به الكويت من شد وجذب سياسي في الفترة الماضية سمحت لهؤلاء بأن يستغلوا الفرصة وفق أجندة خفية للترويج للفتنة
ولا ننسى أن لكل فعل ردة فعل
جميعنا يتفق على جرم بشار وما قام به في حق السوريين وانه مجرم باسم المنطق وباسم العدل ومن يختلف في ذلك يجب ان يعترف ان لديه مشكلة مع مفهم الإنسانية .. وانه - بشار- سبب رئيسي لخروج داعش ومن على شاكلتها
اعلى سلطة سياسية في الكويت كانت صوت صريح مع المجتمع الدولي ضد سياسة بشار البربرية ولا احد ينسى تلك مؤتمرات دعم الشعب السوري التي انطلقت من الكويت
إلا ان هناك صوت نشاز يضرب بأعلى سلطة عرض الحائط غير مبالي لا بالصوت السايد ولا بسيادة الدولة ويعلنها صراحة من مجلس الشعب ( نعم أنا ادافع عن بشار ) انا مع ما يقوم به من أعمال وحشية انا ما تنكيله وتعذيبه ... ومن يخالفني هو ارهابي ... داعشي ربما ..
ليس هذا فحسب بل تجاوز احترام ذاك المكان وتلك الثقة التي وهبت له وتم توزيع دستور بشار
وبكل استفزاز للمشاعر .. وبكل استفزاز للانسانية ومعانيها ... ومدى قبح المنظر وتلك الجرائم التي تتوالى من قبل المجرم ( بشار ) فضاعة الحدث تجعل لمن يملك قلب حجر أن يتأثر الا انه هناك دعم مادي وتجمع للوقف مع هذا الطاغية !
انا لا أبرر للفعل الإرهابي ولكن لماذا ادخل شيعة الكويت انفسهم في معمة ولعبة سياسية قذرة وهو يعلمون مدى ضعفهم وقلة حيلتهم
اليست الكويت هي الضحية ؟
لماذا شيعة الكويت جعلوا انفسهم جزء من مغامرات السياسة الإيرانية ؟
العبادي: الكويت قدمت دعماً عسكرياً لمواجهة داعش
شيعة الكويت.. ومغامرات السياسة الإيرانية
يجب ان يعترف الشيعة ان ما كان من اعتداء على مسجد الامام الصادق هو ردة فعل عما اقترفه الساسة الشيعة وعليهم مراجعة انفسهم
بهدوء لا بد لشيعة الكويت أن يفكروا جيدا .. انهم جزء من الكويت وان الكويت منهم وأن يقفوا امام كل من يحاول أن يجعل صوتهم نشازا امام المجتمع الدولي
حفظ الله الكويت وحفظ الله شعب الكويت من شرورو الفتن
الا انه ينبغي ان نفكر بهدوء عن تلك المسببات التي احدثت مثل هذا الحدث الإرهابي
لا شك ان الصوت الشيعي في الكويت بدأ يظهر من ضعف الحكومة الكويتية على يد رئيس مجلس الوزراء السابق
واصبحت القنوات الشيعية تتوالد بشكل ملحوظ وفق اجنده خفية انطلقت من الكويت
واصبحت هناك اصوات شيعية تخرج على العلن وتبين عدائيتها المبطنة ... وتعادي اصوات اخرى لها وجود سائد في المجتمع الكويتي
وايضا خروج وجوه شيعية عبر وسائل التواصل الإجتماعي تبين عدائها الصريح بإثارتها للفتنة النتنة
بإعتقادي ان ما مرت به الكويت من شد وجذب سياسي في الفترة الماضية سمحت لهؤلاء بأن يستغلوا الفرصة وفق أجندة خفية للترويج للفتنة
ولا ننسى أن لكل فعل ردة فعل
جميعنا يتفق على جرم بشار وما قام به في حق السوريين وانه مجرم باسم المنطق وباسم العدل ومن يختلف في ذلك يجب ان يعترف ان لديه مشكلة مع مفهم الإنسانية .. وانه - بشار- سبب رئيسي لخروج داعش ومن على شاكلتها
اعلى سلطة سياسية في الكويت كانت صوت صريح مع المجتمع الدولي ضد سياسة بشار البربرية ولا احد ينسى تلك مؤتمرات دعم الشعب السوري التي انطلقت من الكويت
إلا ان هناك صوت نشاز يضرب بأعلى سلطة عرض الحائط غير مبالي لا بالصوت السايد ولا بسيادة الدولة ويعلنها صراحة من مجلس الشعب ( نعم أنا ادافع عن بشار ) انا مع ما يقوم به من أعمال وحشية انا ما تنكيله وتعذيبه ... ومن يخالفني هو ارهابي ... داعشي ربما ..
ليس هذا فحسب بل تجاوز احترام ذاك المكان وتلك الثقة التي وهبت له وتم توزيع دستور بشار
وبكل استفزاز للمشاعر .. وبكل استفزاز للانسانية ومعانيها ... ومدى قبح المنظر وتلك الجرائم التي تتوالى من قبل المجرم ( بشار ) فضاعة الحدث تجعل لمن يملك قلب حجر أن يتأثر الا انه هناك دعم مادي وتجمع للوقف مع هذا الطاغية !
انا لا أبرر للفعل الإرهابي ولكن لماذا ادخل شيعة الكويت انفسهم في معمة ولعبة سياسية قذرة وهو يعلمون مدى ضعفهم وقلة حيلتهم
اليست الكويت هي الضحية ؟
لماذا شيعة الكويت جعلوا انفسهم جزء من مغامرات السياسة الإيرانية ؟
العبادي: الكويت قدمت دعماً عسكرياً لمواجهة داعش
شيعة الكويت.. ومغامرات السياسة الإيرانية
يجب ان يعترف الشيعة ان ما كان من اعتداء على مسجد الامام الصادق هو ردة فعل عما اقترفه الساسة الشيعة وعليهم مراجعة انفسهم
بهدوء لا بد لشيعة الكويت أن يفكروا جيدا .. انهم جزء من الكويت وان الكويت منهم وأن يقفوا امام كل من يحاول أن يجعل صوتهم نشازا امام المجتمع الدولي
حفظ الله الكويت وحفظ الله شعب الكويت من شرورو الفتن
التعديل الأخير: