متى تنتهي طائفية ايران وما تمارسه من فتن !!

prince

عضوبلاتيني
CJlKQ1-UMAIAWmT.jpg


كالعاده تجاهلته وسائل الاعلام لانه من اهل السنة والجماعه ... هل تعلمون مالجرم الذي ارتكبه لانه يصلي التراويح بدولة محتلة من دولة تمقت هذا العمل ولاتفرق بين طفل وشيخ بمن يستهدفه أمنها ... الله يرحمه رحمة واسعه ويصبر والديه ...​
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
طائفية لاهداف توسعية صرفة المقال ادناه يوضح من هو الحاكم الفعلي للعراق المحتل

جزء أساسي من استراتيجية الولايات المتحدة لهزيمة تنظيم «الدولة الإسلامية» في بلاد الرافدين هو إعادة إحياء جزء مكون من 100 ألف شخص من الصحوة السنية القوية التي لعبت دورا رئيسيا في استراتيجية زيادة عدد القوات الأمريكية ضد تنظيم القاعدة في العراق خلال حرب العراق.

لكن بغداد وطهران يقفان بالمرصاد ضد تسليح السنة، بينما هما يعملان على إشعال صحوة شيعة خاصة بهما، صحوة شيعية قد لا تملك بغداد أي سلطة للسيطرة عليها.

وكانت القوة غير الأمريكية الوحيدة التي أثبتت قدرتها على هزيمة القاعدة في العراق بعد تصاعدها عام 2007 هي القوة السنية، والتي باتت الآن لا تثق في بغداد ولا واشنطن.

وكانت مبادرة الـ100 ألف جندي من الصحوة السنية أبناء العراق من ضمن المبادرات الأمنية العراقية الرئيسية للقضاء على القاعدة في العراق وحماية الأحياء السنية من هجمات انتقامية من المليشيات الشيعية في ذروة الحرب على العراق.

وكانت هذه القوة فعالة، بحيث اعتبرها آنذاك رئيس الوزراء «نوري المالكي» تهديدا لسيطرة الشيعة في بغداد. وتم تفكيك الصحوات في نهاية المطاف، ونزع سلاحهم، واستهدفت قادتها ما يجعلها عرضة لهجمات انتقامية من قبل تنظيم القاعدة في العراق والمليشيات الشيعة.

والآن يهدد تنظيم «الدولة الإسلامية» - أحدث وأقوى ولادة لتنظيم القاعدة - والمليشيات الشيعية، يهدد رجال القبائل السنية.

وفي عام 2007، سعى «المالكي» لتأكيدات من الولايات المتحدة بأنها لا تبني قوة انقلاب في الوقت الذي زاد فيه أبناء السنة في العراق إلى قوام بلغ 100 ألف.

وقد كنت في اجتماع عندما قذفت الدكتورة «باسمة الجادري» – مستشارة «نوري المالكي» – بسهامها في وجه جنرال أمريكي قائلة «من أعطاك الإذن لبناء جيش سني من المتمردين بقوام 100 ألف شخص؟».

وقد تم تمويل هذه القوة السنية ومسلحين من قبل الولايات المتحدة، وكان «المالكي» مقتنعا بأن هذه القوة يمكنها في يوم من الأيام توجيه سلاحها في بغداد بناء على طلب من الولايات المتحدة. ونتيجة لذلك بدأ وضع حد للمليشيات المدفوع لها في عام 2007 ونجح في عام 2011.

وفي وقت لاحق، كان «المالكي» أحد الأفراد الرئيسيين في خلق الصحوة الشيعية بمليشيات مدعومة من إيران في الأصل. وبعد كل شيء كان «المالكي» هو الذي أعلن عن إنشاء «وحدات الحشد الشعبي» لمكافحة تنظيم «الدولة الإسلامية».

ومنذ وقت ليس ببعيد تخشى الحكومة العراقية قوة مائة ألف رجل لم يستجيبوا لرئيس الوزراء، والآن يوجد واحد بالتأكيد لا يستجيب لرئيس الوزراء.

ويجب أن يسأل رئيس الوزراء الحالي «حيدر العبادي» نفس السؤال لإيران والذي سأله «المالكي» للولايات المتحدة في عام 2007: هل يتم بناء قوة انقلاب؟

وتقوم إيران حاليا بتوفير الأسلحة لحوالي 100 ألف من الشيعة الذين ينضمون للمليشيات الشيعية المدعومة من إيران تحت مظلة «وحدات الحشد الشعبي».




هؤلاء الرجال لا يستجيبون للعبادي، إنما استجابتهم لـ«هادي العامري» زعيم «فيلق بدر» المدعوم من إيران. كما أنهم يذعنون امتثالا لـ«قاسم سليماني» - قائد «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني.

ويقود «العامري» وحدات الحشد الشعبي، التي يعود الفضل فيها لطهران و«سليماني» لمنع بغداد من الوقوع في يد تنظيم «الدولة الإسلامية». وينتقد «العامري» علنا رئيس الوزراء «العبادي» ، ويكرر تعهده بالولاء لسليماني.

كما يوجد أيضا هناك جاسوس إيراني وزعيم كتائب «حزب الله»- مجموعة إرهابية طبقا لتصنيف الولايات المتحدة الأمريكية – هو «أبو مهدي المهندس». كما أنه في الوقت ذاته قيادي في وحدات الحشد الشعبي وملازم دوما لـ«سليماني».

وتوجد صورة «المهندس» بانتظام على الطاولة مع رئيس الوزراء «العبادي» و«هادي العامري»، ويوجد أيضا على أرض المعركة مع «سليماني»، كما سافر مؤخرا مع «العبادي» إلى إيران.

وبذلت كل من إدارة «أوباما» وحكومة «العبادي» جهودا مضنية لتسويق وحدات الحشد الشعبي العراقية على أنها قوات شرعية استجابت لرئيس الوزراء، على الرغم من أنهم ليسوا ذلك.

عندما تكون هناك منظمة تدار من قبل قادة المليشيات المدعومة من إيران والمعروفة – مثل فيلق بدر وكتائب حزب الله وعصائب أهل الحق - فليس هناك شك في أن المنظمة ليست سوى مليشيات تنشط في خدمة طهران.

ولدى ”أبناء إيران“ هؤلاء تصميم على تنامي النفوذ الإيراني على حساب العراق. وفي الواقع تم تعبئتهم لحماية مصالح إيران في العراق تحت ستار محاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» هناك، إنهم يقاتلون السنة في مناطق حيوية بالنسية لإيران.

هم لن يسعوا لاستعادة الموصل أو الرمادي، ولديهم إصرار قوي على وضع حدٍ للتهديدات السنية لمناطق تراها طهران استراتيجية، والموصل والرمادي ليستا كذلك.

إنها عبارة عن قوة قتال تملك القدرة بجانب الرغبة للدخول في صراعات عندما يكون هناك تهديدات تطال المجالات الاستراتيجية الشيعية، المشكلة أن هذه القوة تنظر إلى بغداد على أنها جائزة، كما تنظر إلى السنة على أنهم تهديد، وفي الوقت ذاته تنظر إلى «الدولة الإسلامية» على أنها غطاء عظيم للحصول على كل ما تستطيع الحصول عليه.

لا يتم بناء القوة المدعومة من إيران للقتال فقط ضد السنة وتطهير المجالات الاستراتيجية الأساسية، وتريد طهران خلق هياكل موازية تهيمن على المشاهد الدينية والسياسية، ما يجعل الساسة وعامة الناس معتمدين على الإيرانيين وخائفين منهم.

وبدأت الجهود الرامية إلى تفكيك أبناء السنة في العراق منذ اليوم التي أنشئت فيه. وتم إنشاء ”أبناء إيران“ لتفكيك الدولة العراقية، ولن يفكروا في الذهاب إلى أي مكان لا تريد طهران منهم أن يصلوا إليه.

المصدر | مايكل بريجنيت، بيزينس إنسايدر
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
حسبنا الله ونعم الوكيل ايران لا تحركها الطائفية بل الاحقاد والكراهية ونقلت هذة المشاعر الى اتباعها السفهاء في العراق ودول الخليج ولبنان من خلال الحسينيات التي غسلت عقولهم واصبحوا خونة لاوطانهم مستعدين يكذبون من اجلها ويقتلون اي انسان يرون انه يقف بوجه المخططات الفارسية في بلداننا

هذا الطفل وغيرة عشرات الاف يقتلون بشكل متواصل بدعم ايراني

وخصوصا العراقي الذي تحول من انسان الى بهيم لايران لا يرى ابناء وطنة كإخوان له ولكن كأعداء ويفعل ما تأمره ايران بدون اي تفكير ولهذا نرى حرق البشر والتنكيل بالجثث وقتل الاطفال من قبل العراقيين الشيعة الذين اصبحوا كلاب مسعورة بيد الفرس انهدت على العراقيين واي عراقي يريد الدفاع عن مدينته او ارضة ضد ايران والميليشيات يتهم انه داعشي ويقتل بأبشع الطرق

فلا يسلم منهم لا بشر ولا طفل ولا شجر هم اشباه بشر يقتلون بلا اي تفكير لعنهم الله لعنة في الدنيا والاخرة ولعن ايران التي تحركهم بالاحقاد والكراهية
 

prince

عضوبلاتيني
طائفية لاهداف توسعية صرفة المقال ادناه يوضح من هو الحاكم الفعلي للعراق المحتل

جزء أساسي من استراتيجية الولايات المتحدة لهزيمة تنظيم «الدولة الإسلامية» في بلاد الرافدين هو إعادة إحياء جزء مكون من 100 ألف شخص من الصحوة السنية القوية التي لعبت دورا رئيسيا في استراتيجية زيادة عدد القوات الأمريكية ضد تنظيم القاعدة في العراق خلال حرب العراق.

لكن بغداد وطهران يقفان بالمرصاد ضد تسليح السنة، بينما هما يعملان على إشعال صحوة شيعة خاصة بهما، صحوة شيعية قد لا تملك بغداد أي سلطة للسيطرة عليها.

وكانت القوة غير الأمريكية الوحيدة التي أثبتت قدرتها على هزيمة القاعدة في العراق بعد تصاعدها عام 2007 هي القوة السنية، والتي باتت الآن لا تثق في بغداد ولا واشنطن.

وكانت مبادرة الـ100 ألف جندي من الصحوة السنية أبناء العراق من ضمن المبادرات الأمنية العراقية الرئيسية للقضاء على القاعدة في العراق وحماية الأحياء السنية من هجمات انتقامية من المليشيات الشيعية في ذروة الحرب على العراق.

وكانت هذه القوة فعالة، بحيث اعتبرها آنذاك رئيس الوزراء «نوري المالكي» تهديدا لسيطرة الشيعة في بغداد. وتم تفكيك الصحوات في نهاية المطاف، ونزع سلاحهم، واستهدفت قادتها ما يجعلها عرضة لهجمات انتقامية من قبل تنظيم القاعدة في العراق والمليشيات الشيعة.

والآن يهدد تنظيم «الدولة الإسلامية» - أحدث وأقوى ولادة لتنظيم القاعدة - والمليشيات الشيعية، يهدد رجال القبائل السنية.

وفي عام 2007، سعى «المالكي» لتأكيدات من الولايات المتحدة بأنها لا تبني قوة انقلاب في الوقت الذي زاد فيه أبناء السنة في العراق إلى قوام بلغ 100 ألف.

وقد كنت في اجتماع عندما قذفت الدكتورة «باسمة الجادري» – مستشارة «نوري المالكي» – بسهامها في وجه جنرال أمريكي قائلة «من أعطاك الإذن لبناء جيش سني من المتمردين بقوام 100 ألف شخص؟».

وقد تم تمويل هذه القوة السنية ومسلحين من قبل الولايات المتحدة، وكان «المالكي» مقتنعا بأن هذه القوة يمكنها في يوم من الأيام توجيه سلاحها في بغداد بناء على طلب من الولايات المتحدة. ونتيجة لذلك بدأ وضع حد للمليشيات المدفوع لها في عام 2007 ونجح في عام 2011.

وفي وقت لاحق، كان «المالكي» أحد الأفراد الرئيسيين في خلق الصحوة الشيعية بمليشيات مدعومة من إيران في الأصل. وبعد كل شيء كان «المالكي» هو الذي أعلن عن إنشاء «وحدات الحشد الشعبي» لمكافحة تنظيم «الدولة الإسلامية».

ومنذ وقت ليس ببعيد تخشى الحكومة العراقية قوة مائة ألف رجل لم يستجيبوا لرئيس الوزراء، والآن يوجد واحد بالتأكيد لا يستجيب لرئيس الوزراء.

ويجب أن يسأل رئيس الوزراء الحالي «حيدر العبادي» نفس السؤال لإيران والذي سأله «المالكي» للولايات المتحدة في عام 2007: هل يتم بناء قوة انقلاب؟

وتقوم إيران حاليا بتوفير الأسلحة لحوالي 100 ألف من الشيعة الذين ينضمون للمليشيات الشيعية المدعومة من إيران تحت مظلة «وحدات الحشد الشعبي».




هؤلاء الرجال لا يستجيبون للعبادي، إنما استجابتهم لـ«هادي العامري» زعيم «فيلق بدر» المدعوم من إيران. كما أنهم يذعنون امتثالا لـ«قاسم سليماني» - قائد «فيلق القدس» التابع للحرس الثوري الإيراني.

ويقود «العامري» وحدات الحشد الشعبي، التي يعود الفضل فيها لطهران و«سليماني» لمنع بغداد من الوقوع في يد تنظيم «الدولة الإسلامية». وينتقد «العامري» علنا رئيس الوزراء «العبادي» ، ويكرر تعهده بالولاء لسليماني.

كما يوجد أيضا هناك جاسوس إيراني وزعيم كتائب «حزب الله»- مجموعة إرهابية طبقا لتصنيف الولايات المتحدة الأمريكية – هو «أبو مهدي المهندس». كما أنه في الوقت ذاته قيادي في وحدات الحشد الشعبي وملازم دوما لـ«سليماني».

وتوجد صورة «المهندس» بانتظام على الطاولة مع رئيس الوزراء «العبادي» و«هادي العامري»، ويوجد أيضا على أرض المعركة مع «سليماني»، كما سافر مؤخرا مع «العبادي» إلى إيران.

وبذلت كل من إدارة «أوباما» وحكومة «العبادي» جهودا مضنية لتسويق وحدات الحشد الشعبي العراقية على أنها قوات شرعية استجابت لرئيس الوزراء، على الرغم من أنهم ليسوا ذلك.

عندما تكون هناك منظمة تدار من قبل قادة المليشيات المدعومة من إيران والمعروفة – مثل فيلق بدر وكتائب حزب الله وعصائب أهل الحق - فليس هناك شك في أن المنظمة ليست سوى مليشيات تنشط في خدمة طهران.

ولدى ”أبناء إيران“ هؤلاء تصميم على تنامي النفوذ الإيراني على حساب العراق. وفي الواقع تم تعبئتهم لحماية مصالح إيران في العراق تحت ستار محاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» هناك، إنهم يقاتلون السنة في مناطق حيوية بالنسية لإيران.

هم لن يسعوا لاستعادة الموصل أو الرمادي، ولديهم إصرار قوي على وضع حدٍ للتهديدات السنية لمناطق تراها طهران استراتيجية، والموصل والرمادي ليستا كذلك.

إنها عبارة عن قوة قتال تملك القدرة بجانب الرغبة للدخول في صراعات عندما يكون هناك تهديدات تطال المجالات الاستراتيجية الشيعية، المشكلة أن هذه القوة تنظر إلى بغداد على أنها جائزة، كما تنظر إلى السنة على أنهم تهديد، وفي الوقت ذاته تنظر إلى «الدولة الإسلامية» على أنها غطاء عظيم للحصول على كل ما تستطيع الحصول عليه.

لا يتم بناء القوة المدعومة من إيران للقتال فقط ضد السنة وتطهير المجالات الاستراتيجية الأساسية، وتريد طهران خلق هياكل موازية تهيمن على المشاهد الدينية والسياسية، ما يجعل الساسة وعامة الناس معتمدين على الإيرانيين وخائفين منهم.

وبدأت الجهود الرامية إلى تفكيك أبناء السنة في العراق منذ اليوم التي أنشئت فيه. وتم إنشاء ”أبناء إيران“ لتفكيك الدولة العراقية، ولن يفكروا في الذهاب إلى أي مكان لا تريد طهران منهم أن يصلوا إليه.

المصدر | مايكل بريجنيت، بيزينس إنسايدر

بعيدا عن كل ماقيل لماذا تمارس ايران الارهاب بالعراق وهي تحتله مشاركة مع اسرائيل بعدما سلمتها إياه اميركا !!
ولماذا تطنطن بوسائل اعلامها وعبر اذنابها بإنها ضد الارهاب وان سبب الارهاب الوهابيين وهي تقوم بما لم يقدر على فعله الارهابيين ؟!!
ماذنب هذا الطفل لتغتاله وماذنب الطفلة عائشه وماذانب اهل مسجد ديالا كي تصفيهم بمسجدهم وهم ركعا سجودا !!
نحن نعلم كما يعلم العالم اجمع ان دولة بني صفيون منذ ان أسسها المقبورالخميني قامت على الارهاب وتنتهج الارهاب وهذا خط سيرها المعلوم ..
لكن ماذا عن مؤيدوها في الوطن العربي متى يعوا ويصطفوا لصالح اوطانهم ؟!
 

prince

عضوبلاتيني
رحم الله هذا الصغيروجبرمصاب والديه فيه
مؤلم ماحدث ويحدث في بلاد المسلمين
حسبناالله ونعم الوكيل في كل يوم دماءتراق
واعراض تنتهك وحرمات تهان وصغارتيتم
فألى الله المشتكى والملتجئ

الله يعين .. هناك ممن لانعلم مالذي حل بهم لازالت فرق الموت تجوب المدن العراقيه وتغتال كل من يثبت تسننه
لاحول ولاقوة الا بالله ...

مشكوره تباشير .
 

prince

عضوبلاتيني
حسبنا الله ونعم الوكيل ايران لا تحركها الطائفية بل الاحقاد والكراهية ونقلت هذة المشاعر الى اتباعها السفهاء في العراق ودول الخليج ولبنان من خلال الحسينيات التي غسلت عقولهم واصبحوا خونة لاوطانهم مستعدين يكذبون من اجلها ويقتلون اي انسان يرون انه يقف بوجه المخططات الفارسية في بلداننا

هذا الطفل وغيرة عشرات الاف يقتلون بشكل متواصل بدعم ايراني

وخصوصا العراقي الذي تحول من انسان الى بهيم لايران لا يرى ابناء وطنة كإخوان له ولكن كأعداء ويفعل ما تأمره ايران بدون اي تفكير ولهذا نرى حرق البشر والتنكيل بالجثث وقتل الاطفال من قبل العراقيين الشيعة الذين اصبحوا كلاب مسعورة بيد الفرس انهدت على العراقيين واي عراقي يريد الدفاع عن مدينته او ارضة ضد ايران والميليشيات يتهم انه داعشي ويقتل بأبشع الطرق

فلا يسلم منهم لا بشر ولا طفل ولا شجر هم اشباه بشر يقتلون بلا اي تفكير لعنهم الله لعنة في الدنيا والاخرة ولعن ايران التي تحركهم بالاحقاد والكراهية

صدقت .. لكن هدفها اثارة الفتن على المدى البعيد ولاتريد ان يستقر الوطن العربي حتى لتلك الدول التي احتلتها وقبلوا اهلها احتلالها كما العراق ولبنان
الغريب ان البعض ينادي كي تحتل سوريا واليمن والبحرين حتى تعمل ما عملت بالعراق ولبنان ... انهم الخونه ورب الكعبه !!!
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
الله يعين .. هناك ممن لانعلم مالذي حل بهم لازالت فرق الموت تجوب المدن العراقيه وتغتال كل من يثبت تسننه
لاحول ولاقوة الا بالله ...

مشكوره تباشير .

حسبنا الله ونعم والوكيل
تدري ماكنت ابي ادخل الموضوع
لأني عارفه بشوفىمايدمي فؤادي
ولاحيلت لي فيه لقد هجرت
السياسية والكثيرمن المواضيع
لقسوة مافيها وعجزنا عن نصرتهم
لكن قدرالله وماشاءفعل
 

prince

عضوبلاتيني
يعني ماختاروا من اللي صلوا التراويح في هذا المسجد الا هذا الطفل!!!!!!!!!!!

لو كان هذا الطفل صفويا كما انت لرأيتك هنا تولول ولرأيت وسائل اعلام سادتك تبرز صوره في وسائلها الاعلاميه ...
ونحن لانؤيد الارهاب باي صورة كان ونستنكره بشده لكنكم تؤيدون الارهاب الصفوي ولا ترتعش فرائصكم مما تروه
من ارهاب منبوذ تقشعر له الابدان .. وها انت تؤيد هذا الارهاب لان معتقد فاعله يتوافق وما انت عليه ...
حسبنا الله وبه كفى !!!
 

prince

عضوبلاتيني
حسبنا الله ونعم والوكيل
تدري ماكنت ابي ادخل الموضوع
لأني عارفه بشوفىمايدمي فؤادي
ولاحيلت لي فيه لقد هجرت
السياسية والكثيرمن المواضيع
لقسوة مافيها وعجزنا عن نصرتهم
لكن قدرالله وماشاءفعل

والله كلنا مللنا تلك الجرائم الارهابية والتحدث عنها لكن مكره اخاك لابطل ...
حينما نرى ارهاب مستمر بغستمرار ساعات اليوم ودقائقه تقوم به دولة بني صفيون
بإمكاناتها واجهزتها الامنيه والعالم يغض الطرف عنه بينما يتحالفوا على افراد هم في الاساس فرقة من فرق ايران
كيف هو هذا العالم وكيف هي افكارهم وكيف يميزوا الارهاب وعلى اي معيار يروه فيتركوا ارهابا تدعمه دوله
بكامل امكاناتها واستخباراتها انه شيء مقيت لاشك في هذا !!!
 

صوت الحجاز

عضو مميز
لو كان هذا الطفل صفويا كما انت لرأيتك هنا تولول ولرأيت وسائل اعلام سادتك تبرز صوره في وسائلها الاعلاميه ...
ونحن لانؤيد الارهاب باي صورة كان ونستنكره بشده لكنكم تؤيدون الارهاب الصفوي ولا ترتعش فرائصكم مما تروه
من ارهاب منبوذ تقشعر له الابدان .. وها انت تؤيد هذا الارهاب لان معتقد فاعله يتوافق وما انت عليه ...
حسبنا الله وبه كفى !!!

الله يغفرلك ..
يا اخوان ايش يقول هذا؟
 

صوت الحجاز

عضو مميز
يقول ليش انتم اذناب بنو صفيون تتسمون بأسماء رموز الإسلام او بمناطقنا العربيه
إمعانا منكم بإهانتها بينما نحن لانفعل فمن منا على حق وواثق بنفسه ..!

ياعزيزي هذا ديدنكم كل من اختلف معكم ضميتوه لايران وللفرس.
سامحك الله كيف تصفني ذنباً لمن فتح اجدادي بلادهم؟
لا تعتقد او تشك انني مِن مَن يدسون رأسهم ولله الحمد وبالعاميه الحجازيه
انا على وضح النقا
وهذا حسابي في تويتر وبصورتي الشخصية
https://twitter.com/jameel_matrafi

وان جيت الحجاز مكه او جده الله يحييك مالك الا كرامه
نستقبلك في المطار ونوديك مكه تعتمر ونرجعك المطار والله يلقيك خير.
وهذا بيت من بوحي على السريع..
على النقا ماهي بخلف الكواليس .. نعزم كرامه ان جيت ربي يحييك
هذي ضيفه وكرامه لك اما عشوات وغدوات فاسمح لنا لان وضعنا
اللي فُرض علينا لايسمح لنا اننا نعشيك او نغديك للاسف . لكن عل الله ان يأتي بخير.
 
التعديل الأخير:

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
انتم متأكدين بالبداية انكم من اهل السنة ؟؟ا
الان السنة في العراق جزء من اللعبة الايرانية على كلامك وعلى كلام عضو اخر العراقي انسان الي بهيم لايران ؟؟!
السؤال المطروح لجميع من شارك؟؟
ما ادراكم بالاساس ان السنة في العراق ليسوا جزء من اللعبة و التمثيلية الايرانية الكبيرة و المجنونه يعني بفأتركوا هذا التعاطف السخيف معهم .
صدق الجبير لمن قال
ايران جننتنا و خلتنه ما نعرف احننه سنة ولا شيعة
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
انتم متأكدين بالبداية انكم من اهل السنة ؟؟ا
الان السنة في العراق جزء من اللعبة الايرانية على كلامك وعلى كلام عضو اخر العراقي انسان الي بهيم لايران ؟؟!
السؤال المطروح لجميع من شارك؟؟
ما ادراكم بالاساس ان السنة في العراق ليسوا جزء من اللعبة و التمثيلية الايرانية الكبيرة و المجنونه يعني بفأتركوا هذا التعاطف السخيف معهم .
صدق الجبير لمن قال
ايران جننتنا و خلتنه ما نعرف احننه سنة ولا شيعة

تم الاثبات لكم وللجميع ان الجبير لم يقل العبارة وانما هي تزوير وتشويه للحقائق وامتهان ممارسة الكذب بكل الصور

اعتقد من علامات الاستحمار الكبرى الاستمرار بترديد كذبة اعترف صاحبها بالامس عندا حشر بالزاوية انها كذبة فلا ندري هل الذاكرة ضعيفة الى هذا الحد ام ان التعليمات جائت بالاستمرار بترديدها وترك الخجل والكرامة والمصداقية جانبا

اعان الله البعض على كم الحقد والكراهية التي تستوطنه
 

DarkLions

Banned
انتم متأكدين بالبداية انكم من اهل السنة ؟؟ا
الان السنة في العراق جزء من اللعبة الايرانية على كلامك وعلى كلام عضو اخر العراقي انسان الي بهيم لايران ؟؟!
السؤال المطروح لجميع من شارك؟؟
ما ادراكم بالاساس ان السنة في العراق ليسوا جزء من اللعبة و التمثيلية الايرانية الكبيرة و المجنونه يعني بفأتركوا هذا التعاطف السخيف معهم .
صدق الجبير لمن قال
ايران جننتنا و خلتنه ما نعرف احننه سنة ولا شيعة
في اعضاء عراقيين شيعه وبعض الاحزاب العراقيه الشيعيه يقولون لقد اصبحنا احذية للايرانيين وبهائم يقودونا لكل ماهو محرم وارهاب ولا نستطيع ان نفعل شيئا ويقولون ايضا ليتنا لم نقوم بخيانة بلدنا العراق من أجل تسليمه لأيران ويتمنون لم يسقط نظام صدام !!!
 
أعلى