العااااااابر ،،
عضو ذهبي
الرئيس ابراهام لينكون رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس الذي ألغى الرق واستعباد البشر للبشر ، الرئيس الذي انتصر لبمادئة الإنسانية ليخلده التاريخ ، فرغم تاريخ رئاسته القصيرة ألا ان سجله الرئاسي لازال ناصعا ليخرج لنا امريكا ذات المباد ائ الانسانية الرائعه التي طالما تغنت بأنجازاته
أمريكا ابراهام لينكون ليست امريكا الآن للاسف نقولها
أمريكا ابراهام لينكون ما كان لها لتصمت أمام شعوب تلوكها سياط نظام فاشي مركزي كنظام الأسد وهي تنادي نريد الحرية
امريكا ابراهام لينكون ما كان لها لتغض النظر وهي ترى شعب اعزل يقصف بالكيمائي ويقتل اطفاله امامه
امريكا ابراهام لينكون ما كان لها أن تتعامل مع مليشيات ارهابية ايرانية تقتل النساء والاطفال وتكون لها غطاء جوي وقانوني
أمريكا ابراهام لينكون ما كان لها ان تتعامل مع دولة ارهابية وتتشارك معها السلطة في العراق
امريكا ابراهام لينكون ما كان لها ان تخذل اصدقاءها بعدما بسطوا لها كل شيء وفتحوا لها صدورهم لتخذلهم في سوريا والعراق واليمن ،،
حقيقة امريكا التي كنا نعرفها ليست امريكا الان وصدق من قال " ليحذر اصدقاء امريكا من امريكا اكثر من اعداءها "
نحن في الخليج كثيرا منا لم يعد يرى امريكا كحليف ولكنا حتما لا نريد ان نرى امريكا كعدو
فالأولى ان تترفع الدولة العظمى في العالم عن التحالفات التي تشوه تاريخها الذي اعلنته للعالم
فإن لم تنتصر لحلفاءها السابقون وتنتصر لبكاء الاطفال والثكالى الذين يقتلون يوميا بيد المليشيات
الايرانية والاسدية والروسية فلا اقل من تعتزل الساحة أما تبريرها بمحاربة داعش فداعش
والنصرة ليست سوى تيارات شعبية غاضبة سنتهي فور انتهاء الاحتلال الايراني للاراضي العربية
وشكرا
أمريكا ابراهام لينكون ليست امريكا الآن للاسف نقولها
أمريكا ابراهام لينكون ما كان لها لتصمت أمام شعوب تلوكها سياط نظام فاشي مركزي كنظام الأسد وهي تنادي نريد الحرية
امريكا ابراهام لينكون ما كان لها لتغض النظر وهي ترى شعب اعزل يقصف بالكيمائي ويقتل اطفاله امامه
امريكا ابراهام لينكون ما كان لها أن تتعامل مع مليشيات ارهابية ايرانية تقتل النساء والاطفال وتكون لها غطاء جوي وقانوني
أمريكا ابراهام لينكون ما كان لها ان تتعامل مع دولة ارهابية وتتشارك معها السلطة في العراق
امريكا ابراهام لينكون ما كان لها ان تخذل اصدقاءها بعدما بسطوا لها كل شيء وفتحوا لها صدورهم لتخذلهم في سوريا والعراق واليمن ،،
حقيقة امريكا التي كنا نعرفها ليست امريكا الان وصدق من قال " ليحذر اصدقاء امريكا من امريكا اكثر من اعداءها "
نحن في الخليج كثيرا منا لم يعد يرى امريكا كحليف ولكنا حتما لا نريد ان نرى امريكا كعدو
فالأولى ان تترفع الدولة العظمى في العالم عن التحالفات التي تشوه تاريخها الذي اعلنته للعالم
فإن لم تنتصر لحلفاءها السابقون وتنتصر لبكاء الاطفال والثكالى الذين يقتلون يوميا بيد المليشيات
الايرانية والاسدية والروسية فلا اقل من تعتزل الساحة أما تبريرها بمحاربة داعش فداعش
والنصرة ليست سوى تيارات شعبية غاضبة سنتهي فور انتهاء الاحتلال الايراني للاراضي العربية
وشكرا