الموت لأمريكا الموت لأسرائيل

ماجد11

عضو بلاتيني
image.jpeg
أجل الموت لأمريكا الموت لأسرائيل ياعيال الكلب أنا اللي قاهرني الحمير اللي مصدقينهم ويدافعون عنهم قال الله تعالى
فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (54) ﴾
 

royal-heart

عضو ذهبي
.

CeIrQNwUMAALgiV.jpg





.
 

ابوسالم العقربي

عضو بلاتيني
images-600-03-22-16-5882900.jpg





ترجمة- نتنياهو التقى اليهود اليمنيين الواصلين ضمن "عملية سرية" (صور وفيديو)









خبر للأنباء - ترجمة خاصة/ فارس سعيد:


التقى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الاثنين الذين قدموا إلى إسرائيل
وعددهم 19 شخصاً من اليمن ضمن "عملية سرية"
بحسب ما افادته صحف واعلام اسرائيلي.


وقال المتحدث باسم حكومة نتانياهو عوفر جندلمان، ان المجموعة التي قدمت من مدينة ريدة
تضمنت حاخام الجالية هناك الذي أحضر مخطوطة للتوراة يعتقد بأن عمرها ما بين
500 و 600 عام. وأضاف أن قرابة 50 يهوديا لا يزالون
في اليمن حيث اختاروا البقاء.

وقال نتانياهو لليهود الذين قدموا من اليمن: "أهلا وسهلا بكم في القدس، أرض إسرائيل .
يسرني جدا أن أراكم هنا ومعرفتكم قراءة التوراة مؤثرة كثيرا للعواطف.
هذا هو الأساس، فكرنا خلال سنوات طويلة كيف يمكن جلبكم إلى إسرائيل وبعون الله نجحنا في ذلك".



وأعلن مسؤولون إسرائيليون الإثنين (21 مارس/ آذار) أن إسرائيل نقلت إلى أراضيها
19 يهوديا من آخر الرعايا المتبقين في اليمن في "عملية سرية ومعقدة"
قالت وكالة الأنباء الألمانية إنها تمت عن طريق الجو.

- مع الحدث- اليمن.. لماذا يُرحل آخر اليهود إلى إسرائيل؟ (فيديو)

وقالت صحيفة واشنطن بوست ان عملية نقل اليهود من اليمن تمت بمساعدة وسطاء ودولة
في شرق أفريقيا، وربما إثيوبيا التي لديها علاقات جيدة مع إسرائيل وتم إنشاء نظام لتوفير المعلومات
لأول مرة لكلا الجانبين ومن ثم إنشاء سلسلة من الخدمات اللوجستية.

وقال أريل دي بورتو، ممثل الوكالة اليهودية الاثنين في مقابلة مع وسائل الإعلام الإسرائيلية
أن وزارة الخارجية الأمريكية شاركت أيضا بشكل غير مباشر في العملية السرية.




 

ابوسالم العقربي

عضو بلاتيني
16-03-03-905180021.jpg




كنا نعتقد ان المملكة العربية السعودية “تهيمن” فقط على مجلس التعاون الخليجي
وقراراته وتحدد له اصدقاءه واعداءه وبعض الدول العربية الاخرى المستفيدة



صحيفة عربية تشن أعنف هجوم على السعودية
اسرائيل في طريقها للانضمام الى الجامعة العربية


افتتاحية صحيفة رأي اليوم- |لندن -



كنا نعتقد ان المملكة العربية السعودية “تهيمن” فقط على مجلس التعاون الخليجي وقراراته

وتحدد له اصدقاءه واعداءه، وبعض الدول العربية الاخرى المستفيدة من مساعداتها المالية ولكن البيان
الذي صدر بالامس عن اجتماع وزراء داخلية الدول العربية في دورة انعقاده الاخيرة في تونس
ووضع “حزب الله” اللبناني على قائمة “الارهاب”، اثبت كم كنا مخطئين في اعتقادنا هذا.


دولتان عربيتان فقط هما اللذان تحفظتا على هذا القرار، او بالاحرى بعض فقراته، الاولى هي العراق

والثانية هي لبنان، ولم يرد اي ذكر للجزائر، مما يعني الحكومات العربية “غير الفاشلة”
او التي في طريقها الى الفشل، وفق المخطط التفتيتي التقسيمي الذي يجتاح المنطقة
رضخت للاملاءات السعودية، والتحقت بموقف مجلس التعاون الخليجي في هذا الاطار.


السيد نهاد المشنوق وزير الداخلية اللبناني تحول الى “بطل وطني” في لبنان لانه اعترض على

“وصف حزب الله بانه ارهابي”، مثلما جاء في البيان الختامي، وبرر مكتبه هذا الموقف
بأنه جاء صونا لعمل المؤسسات الدستورية الباقية في البلد.


موقف السيد المشنوق، الذي ينتمي الى “تيار المستقبل” الذي يتزعمه السيد سعد الحريري رجل السعودية الاول

في لبنان، جاء براغماتيا، وينطوي على نضج سياسي كبير، والشيء نفسه يقال عن موقف السيد الحريري
الذي اتخذه بمواصلة الحوار الاسبوعي مع “حزب الله” رغم القرار الخليجي باعتباره “ميليشيا” ارهابية
فالحزب يعتبر مكونا اساسيا من مكونات النخبة السياسية والطائفية اللبنانية ويتمثل
في مجلس النواب (البرلمان) والحكومة، ومؤسسات الدولة اللبنانية.


ليس للبنان ما يكسبه لو صوت لصالح القرار المدعوم سعوديا ضد “حزب الله”، لكن لديه الكثير مما يمكن

ان يخسره داخليا، على صعيد وحدته الوطنية، وامنه واستقراره، والتعايش القائم بين طوائفه فالتصويت
لصالح القرار ورغم مخاطره لن يعيد المنحة المالية السعودية، ومقدارها اربعة مليارات دولار
لتسليح الجيش اللبناني، لان السعودية قررت الانسحاب من لبنان بعد ان ادركت ان وجودها
فيه غير فاعل اولا، وغير مرحب به من قبل قطاع عريض من اللبنانيين ثانيا
وفوق هذا وذاك، اقترابها من حافة الافلاس بسبب تراجع العوائد النفطية
وزيادة اعبائها المالية بسبب حروبها المعلنة في سورية واليمن
وغير المعلنة في العراق ومصر وليبيا وطابور طويل
من المتطلعين الى “عطاياها” المالية، سواء على
شكل منح وقروض، او صفقات اسلحة.


اخطر ما في قرار وزراء الداخلية العرب هو هيمنة “المال” السعودي على القرار العربي ومؤسساته

سواء بشكل مباشر او غير مباشر، وتحويل المقاومة للاحتلال الاسرائيلي الى “ارهاب”
الامر الذي قد يشّرع اي عدوان اسرائيلي مستقبلي على لبنان
وقطاع غزة للقضاء على هذا “الارهاب”.


كان من الممكن تجنب هذه “السابقة” الخطرة لو جرى الفصل، في البيان الختامي، بين “حزب الله”

كمقاومة مشروعة للاحتلال الاسرائيلي، وبين تدخلاته في شؤون بعض الدول العربية
لارضاء السعودية وحلفائها في الخليج، ولكن غياب هذا الفصل يؤكد ان الهدف
بالتجريم والصاق تهمة الارهاب، هو ثقافة المقاومة واذرعها، ولهذا لم يكن
غريبا، او مفاجئا حالة “الفرح” التي رأيناها في دولة الاحتلال الاسرائيلي
والتصريحات المرحبة بالقرار على لسان مسؤوليها، فهل هناك “هدية”
اكبر واغلى من هذه الهدية المجانية والاستسلامية التي اثبتت ان معظم
العرب اكثر حرصا على امن واستقرار اسرائيل من اكثر
زعمائها اليمينيين عنصرية وتشددا.


العمل العربي المشترك بالصورة الوطنية المشرفة التي نعرفها انتهى، وبدأ يحل محله تدريجيا

العمل العربي الاسرائيلي المشترك الذي سيكون طابع المرحلة الحالية، ولن نستغرب اذا
ما شاهدنا تنسيقا امنيا وعسكريا عربيا اسرائيليا علنيا في الاسابيع او الاشهر المقبلة
ضد “المقاومة” تحت ذريعة التصدي للارهاب، وحزب الله وايران
على وجه الخصوص، انه “العهد السعودي” الذي يترسخ حاليا.


نحن في هذه الصحيفة “راي اليوم” نقف في خندق “المقاومة” للاحتلال الاسرائيلي ونعتبرها

حقا مشروعا لتحرير الارض والمقدسات بالوسائل كافة، ونعتبر قرار وزراء الداخلية العرب
تخليا عن القيم والمبادىء العربية في هذا الصدد، وطعنة في الظهر لكل الشهداء العرب
الذين انخرطوا فيها، ولكل الذين ما زالوا يؤمنون بهذا الخيار في ظل انهيار
كل الرهانات السلمية بسبب رفض دولة الاحتلال لكل القرارات الدولية
واجهاضها لاتفاقات السلام التي تعترف بحق الشعب الفلسطيني في اقامة
دولته المستقلة على ترابه الوطني، واستمرارها في تهويد المقدسات
العربية والاسلامية، وبناء المستوطنات، واذلال الملايين
من العرب والمسلمين، واعدامهم بدم بارد.


اليوم “حزب الله” ارهابي، وغدا حركة “حماس″، وبعد غد “الجهاد الاسلامي”..

وبعد كل هؤلاء، سيتم هدر دم كل من يقف في خندق هؤلاء ويؤيدهم، او يتعاطف معهم
ضد دولة اسرائيل الصديقة المسالمة الوديعة المهددة من الذئاب العربية والاسلامية
حسب قيم ومبادىء واعراف العهد “العربي” الجديد.


ان مثل هذا القرار يمهد الطريق لانضمام اسرائيل الى الجامعة العربية، ومؤسسة القمة

ولن نفاجأ اذا ما جرى انتخاب امينا عاما اسرائيليا لها في المستقبل المنظور
وليس هناك افضل من بنيامين نتنياهو لهذا المنصب، هذا اذا قبل
العرض، فلم نعد نستبعد، او نستغرب، اي شيء هذه الايام.
 

ابوسالم العقربي

عضو بلاتيني
16-03-03-905180021.jpg




كنا نعتقد ان المملكة العربية السعودية “تهيمن” فقط على مجلس التعاون الخليجي
وقراراته وتحدد له اصدقاءه واعداءه وبعض الدول العربية الاخرى المستفيدة



صحيفة عربية تشن أعنف هجوم على السعودية
اسرائيل في طريقها للانضمام الى الجامعة العربية


افتتاحية صحيفة رأي اليوم- |لندن -



كنا نعتقد ان المملكة العربية السعودية “تهيمن” فقط على مجلس التعاون الخليجي وقراراته

وتحدد له اصدقاءه واعداءه، وبعض الدول العربية الاخرى المستفيدة من مساعداتها المالية ولكن البيان
الذي صدر بالامس عن اجتماع وزراء داخلية الدول العربية في دورة انعقاده الاخيرة في تونس
ووضع “حزب الله” اللبناني على قائمة “الارهاب”، اثبت كم كنا مخطئين في اعتقادنا هذا.


دولتان عربيتان فقط هما اللذان تحفظتا على هذا القرار، او بالاحرى بعض فقراته، الاولى هي العراق

والثانية هي لبنان، ولم يرد اي ذكر للجزائر، مما يعني الحكومات العربية “غير الفاشلة”
او التي في طريقها الى الفشل، وفق المخطط التفتيتي التقسيمي الذي يجتاح المنطقة
رضخت للاملاءات السعودية، والتحقت بموقف مجلس التعاون الخليجي في هذا الاطار.


السيد نهاد المشنوق وزير الداخلية اللبناني تحول الى “بطل وطني” في لبنان لانه اعترض على

“وصف حزب الله بانه ارهابي”، مثلما جاء في البيان الختامي، وبرر مكتبه هذا الموقف
بأنه جاء صونا لعمل المؤسسات الدستورية الباقية في البلد.


موقف السيد المشنوق، الذي ينتمي الى “تيار المستقبل” الذي يتزعمه السيد سعد الحريري رجل السعودية الاول

في لبنان، جاء براغماتيا، وينطوي على نضج سياسي كبير، والشيء نفسه يقال عن موقف السيد الحريري
الذي اتخذه بمواصلة الحوار الاسبوعي مع “حزب الله” رغم القرار الخليجي باعتباره “ميليشيا” ارهابية
فالحزب يعتبر مكونا اساسيا من مكونات النخبة السياسية والطائفية اللبنانية ويتمثل
في مجلس النواب (البرلمان) والحكومة، ومؤسسات الدولة اللبنانية.


ليس للبنان ما يكسبه لو صوت لصالح القرار المدعوم سعوديا ضد “حزب الله”، لكن لديه الكثير مما يمكن

ان يخسره داخليا، على صعيد وحدته الوطنية، وامنه واستقراره، والتعايش القائم بين طوائفه فالتصويت
لصالح القرار ورغم مخاطره لن يعيد المنحة المالية السعودية، ومقدارها اربعة مليارات دولار
لتسليح الجيش اللبناني، لان السعودية قررت الانسحاب من لبنان بعد ان ادركت ان وجودها
فيه غير فاعل اولا، وغير مرحب به من قبل قطاع عريض من اللبنانيين ثانيا
وفوق هذا وذاك، اقترابها من حافة الافلاس بسبب تراجع العوائد النفطية
وزيادة اعبائها المالية بسبب حروبها المعلنة في سورية واليمن
وغير المعلنة في العراق ومصر وليبيا وطابور طويل
من المتطلعين الى “عطاياها” المالية، سواء على
شكل منح وقروض، او صفقات اسلحة.


اخطر ما في قرار وزراء الداخلية العرب هو هيمنة “المال” السعودي على القرار العربي ومؤسساته

سواء بشكل مباشر او غير مباشر، وتحويل المقاومة للاحتلال الاسرائيلي الى “ارهاب”
الامر الذي قد يشّرع اي عدوان اسرائيلي مستقبلي على لبنان
وقطاع غزة للقضاء على هذا “الارهاب”.


كان من الممكن تجنب هذه “السابقة” الخطرة لو جرى الفصل، في البيان الختامي، بين “حزب الله”

كمقاومة مشروعة للاحتلال الاسرائيلي، وبين تدخلاته في شؤون بعض الدول العربية
لارضاء السعودية وحلفائها في الخليج، ولكن غياب هذا الفصل يؤكد ان الهدف
بالتجريم والصاق تهمة الارهاب، هو ثقافة المقاومة واذرعها، ولهذا لم يكن
غريبا، او مفاجئا حالة “الفرح” التي رأيناها في دولة الاحتلال الاسرائيلي
والتصريحات المرحبة بالقرار على لسان مسؤوليها، فهل هناك “هدية”
اكبر واغلى من هذه الهدية المجانية والاستسلامية التي اثبتت ان معظم
العرب اكثر حرصا على امن واستقرار اسرائيل من اكثر
زعمائها اليمينيين عنصرية وتشددا.


العمل العربي المشترك بالصورة الوطنية المشرفة التي نعرفها انتهى، وبدأ يحل محله تدريجيا

العمل العربي الاسرائيلي المشترك الذي سيكون طابع المرحلة الحالية، ولن نستغرب اذا
ما شاهدنا تنسيقا امنيا وعسكريا عربيا اسرائيليا علنيا في الاسابيع او الاشهر المقبلة
ضد “المقاومة” تحت ذريعة التصدي للارهاب، وحزب الله وايران
على وجه الخصوص، انه “العهد السعودي” الذي يترسخ حاليا.


نحن في هذه الصحيفة “راي اليوم” نقف في خندق “المقاومة” للاحتلال الاسرائيلي ونعتبرها

حقا مشروعا لتحرير الارض والمقدسات بالوسائل كافة، ونعتبر قرار وزراء الداخلية العرب
تخليا عن القيم والمبادىء العربية في هذا الصدد، وطعنة في الظهر لكل الشهداء العرب
الذين انخرطوا فيها، ولكل الذين ما زالوا يؤمنون بهذا الخيار في ظل انهيار
كل الرهانات السلمية بسبب رفض دولة الاحتلال لكل القرارات الدولية
واجهاضها لاتفاقات السلام التي تعترف بحق الشعب الفلسطيني في اقامة
دولته المستقلة على ترابه الوطني، واستمرارها في تهويد المقدسات
العربية والاسلامية، وبناء المستوطنات، واذلال الملايين
من العرب والمسلمين، واعدامهم بدم بارد.


اليوم “حزب الله” ارهابي، وغدا حركة “حماس″، وبعد غد “الجهاد الاسلامي”..

وبعد كل هؤلاء، سيتم هدر دم كل من يقف في خندق هؤلاء ويؤيدهم، او يتعاطف معهم
ضد دولة اسرائيل الصديقة المسالمة الوديعة المهددة من الذئاب العربية والاسلامية
حسب قيم ومبادىء واعراف العهد “العربي” الجديد.


ان مثل هذا القرار يمهد الطريق لانضمام اسرائيل الى الجامعة العربية، ومؤسسة القمة

ولن نفاجأ اذا ما جرى انتخاب امينا عاما اسرائيليا لها في المستقبل المنظور
وليس هناك افضل من بنيامين نتنياهو لهذا المنصب، هذا اذا قبل
العرض، فلم نعد نستبعد، او نستغرب، اي شيء هذه الايام.
 

صدى الحجاز

عضو ذهبي
للجميع الحق ان يتفقون ويتحالفون مع من يريدون
طالما من اتفقوا معه يقدم لهم المطلوب منه .
ليش حارقين رزكم انتم ؟
اللي يشوفكم يقول انتم ماتتحالفون مع احد!!!!!
 

بوحضرم

عضو فعال
صحف عبرية تتحدث عن 100مليون دولار للحوثيين مقابل تهريب اليهود وتراث اليمن
الاربعاء 23 مارس 2016 الساعة 18:13







24-03-16-136578829.jpg

* المشهد اليمني: خاص

كشفت مصادر إعلامية ان مليشيات الحوثي تلقت ملايين الدولارات من إسرائيل مقابل تهريب اليهود مع نسخة التوراة إلى إسرائيل.

وقالت مذيعة قناة الجزيرة خديجة بن قنة على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك : ان صحف عبريه تحدتت عن صفقة بين الحوثيين وإسرائيل بلغت 100مليون دولار تسلمها الحوثيين مقابل تهريب اليهود مع قطعة أثرية خاصة باليمن إلى إسرائيل ودعمهم في المحافل الدوليه.

واتهم ناشطون يمنيون الحوثيين بالتعاون مع إسرائيل وليس إيران فحسب معتبرين أن وصول اليهود اليمنيين لإسرائيل وتسليمهم مخطوطة التوراة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدخل ضمن بيعهم تراث اليمن.

ولا يزال حوالي 50 يهوديا في اليمن يعيش 40 منهم في صنعاء في مبنى متاخم للسفارة الأمريكية. على الرغم من الحرب الدائرة هناك، يرفض هؤلاء مغادرة البلاد.
 

ابن الهازمي

عضو بلاتيني
للجميع الحق ان يتفقون ويتحالفون مع من يريدون
طالما من اتفقوا معه يقدم لهم المطلوب منه .
ليش حارقين رزكم انتم ؟
اللي يشوفكم يقول انتم ماتتحالفون مع احد!!!!!
;););););)
:D:D:D:D:D
اجل انت صدى الحجاز وش يقرب لك حزب الحجاز :p

Ccc62dYW0AAfWT2.jpg:large
 
أعلى