أستميح الإدارة العذر في هذه المادة الدعائية لسمعه معلم الفلافل

أروى

عضو ذهبي
سمعه يقلى الفلافل فى شوارع غزة يقولون أنها فلافل مقدسة



مزيج سمعه الفلافل

 
التعديل الأخير:

أروى

عضو ذهبي
يعني اسرائيل ماتقدر تجيبه هو وشلته والدجال حسن عدو الله !؟



حماس نشأت تحت سمع وبصر إسرائيل لتلهي وتصرف وتشق الصف الفلسطيني الداخلي أكثر من أن تقدم له حلولاً سياسية تمهد لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، خاصة وأن القوي الأجتماعية و السياسية المتصارعة في فلسطين لم تزل في طور التخلق والتشكل ، فقد كانت حماس إبان الانتفاضة الأولي كيان ناشئ هزيل قامت بعض الأموال العربية بدعمه وهاهي الآن تطعن من أمدوها بالعتاد والمال في الظهر بتحالفه مع تنظيم الملالي بلبنان المسمى حزب الله ، حماس حولت القضية من قضية تحرير وطني لكل الفلسطينيين إلي حرب بين المسلمين بعضهم بعضا و بين الفلسطينيين بعضهم بعضا ولا أظن أحد عاقل يقتنع ويدعم تنظيمات الهوس الديني مهما كانت مقاومت حماس المسيئة للقضية الفلسطينية بأن نؤيدها ونساهم في اسقاط الأنظمة العربية بذريعة المقاومة المهترية لحساب جماعات الهوس الديني ، وهذا هو السبب الذي باعت حماس به الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية بثمن إسقاط الأنظمة العربية ، مضحيةً في سبيل ذلك بأرواح وأمن الألاف من المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء تحت ذريعة إحراج الأنظمة العربية والأسلامية الحاكمة وإرجاع القضية الفلسطينية الي مربع قضية العرب والمسلمين المركزية والجهاد المقدس وما الي ذلك من الخطابات العاطفية التي لم تقدم للقضية ولم تؤخر بل كان امرها كله عبارة عن كلام فاضي وشعارات من شاكلة غزة العزة ، وباعت القضية لإيران ومن يدور في فلكها يستخدمون القضية الفلسطينية وجعلها كمتنفس ثوري تفرغ فيه شعبها المقهور نزعات المتمردة
 
حماس نشأت تحت سمع وبصر إسرائيل لتلهي وتصرف وتشق الصف الفلسطيني الداخلي أكثر من أن تقدم له حلولاً سياسية تمهد لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ، خاصة وأن القوي الأجتماعية و السياسية المتصارعة في فلسطين لم تزل في طور التخلق والتشكل ، فقد كانت حماس إبان الانتفاضة الأولي كيان ناشئ هزيل قامت بعض الأموال العربية بدعمه وهاهي الآن تطعن من أمدوها بالعتاد والمال في الظهر بتحالفه مع تنظيم الملالي بلبنان المسمى حزب الله ، حماس حولت القضية من قضية تحرير وطني لكل الفلسطينيين إلي حرب بين المسلمين بعضهم بعضا و بين الفلسطينيين بعضهم بعضا ولا أظن أحد عاقل يقتنع ويدعم تنظيمات الهوس الديني مهما كانت مقاومت حماس المسيئة للقضية الفلسطينية بأن نؤيدها ونساهم في اسقاط الأنظمة العربية بذريعة المقاومة المهترية لحساب جماعات الهوس الديني ، وهذا هو السبب الذي باعت حماس به الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية بثمن إسقاط الأنظمة العربية ، مضحيةً في سبيل ذلك بأرواح وأمن الألاف من المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء تحت ذريعة إحراج الأنظمة العربية والأسلامية الحاكمة وإرجاع القضية الفلسطينية الي مربع قضية العرب والمسلمين المركزية والجهاد المقدس وما الي ذلك من الخطابات العاطفية التي لم تقدم للقضية ولم تؤخر بل كان امرها كله عبارة عن كلام فاضي وشعارات من شاكلة غزة العزة ، وباعت القضية لإيران ومن يدور في فلكها يستخدمون القضية الفلسطينية وجعلها كمتنفس ثوري تفرغ فيه شعبها المقهور نزعات المتمردة
مع الاسف كلام اغلبه صحيح
 
أعلى