من حين لآخر نتفاجأ بقدرات خارقه يعجز عن تصديقها الدعاة والعلماء فما بال من هم دون ذلك.
لقد أكرمنا الله بالشيخ أحمد ديدات الرجل الهندي الذي عاش طفولته في جنوب أفريقيا وقد فاجأ العالم كله بحفظه للقرآن ورقم الآية
وحفظه لبعض الأناجيل وكنت عندما أسمعه أو اشاهده منذ عشرات السنين كنت اقول محال سنشاهد مسلم بهذا القدر من الحفظ والتمكيم في الحجة والبراهين.
ولكن رحمة الله أوسع من أن يتخيلها بشر
فكما تعهد ربنا بحفظ هذا الدين جند له بشرا يحفظونه ويدرسونه ويبلغونه فسخر الله لنا الدكتور الطبيب الهندي ذاكر الرجل الذي انبهر به العرب والعجم .
واليوم سعدت سعادة بالغه كنت أبحث عن قاريء مسلم يعيش بين بريطانيا وايرلاندا فساقني الله إلي الطالب
أيام الدين فخر الدين
من طاجيكستان الدولة التي عاشت قرابة قرن من الزمان تحت الحكم الشيوعي الملحد الذي ينكر وجود الله سبحانه وتعالي.
فتابع وهلل وكبر وكون لله شاكرا...
لقد أكرمنا الله بالشيخ أحمد ديدات الرجل الهندي الذي عاش طفولته في جنوب أفريقيا وقد فاجأ العالم كله بحفظه للقرآن ورقم الآية
وحفظه لبعض الأناجيل وكنت عندما أسمعه أو اشاهده منذ عشرات السنين كنت اقول محال سنشاهد مسلم بهذا القدر من الحفظ والتمكيم في الحجة والبراهين.
ولكن رحمة الله أوسع من أن يتخيلها بشر
فكما تعهد ربنا بحفظ هذا الدين جند له بشرا يحفظونه ويدرسونه ويبلغونه فسخر الله لنا الدكتور الطبيب الهندي ذاكر الرجل الذي انبهر به العرب والعجم .
واليوم سعدت سعادة بالغه كنت أبحث عن قاريء مسلم يعيش بين بريطانيا وايرلاندا فساقني الله إلي الطالب
أيام الدين فخر الدين
من طاجيكستان الدولة التي عاشت قرابة قرن من الزمان تحت الحكم الشيوعي الملحد الذي ينكر وجود الله سبحانه وتعالي.
فتابع وهلل وكبر وكون لله شاكرا...
التعديل الأخير: