نسمع دوما البطانة الصالحة والبطانة السيئة وانها سبب قرارات ومواقف بعض المسؤولين
السؤال الذي يطرح نفسه من يختار البطانة ؟!
فمن يختار البطانة هو المسؤول ناهيك ان البطانة مهما كانت تحاول ان تكيف نفسها على شهوات المسؤول فإن كان المسؤول يحب المال اوجدت له الصيغ وان كان يحب النساء وفرت له اجمل نساء العالم وان كان توجهه ليبرالي شرعت له منهج الليبرالية وان كان توجهه ديني ادخلته الجنة وجعلته من المخبتين
ومعروف في الخلافة العباسية احد حكامهم رأى ان القران مخلوق فقام بطانته بتشريع وتأطير ذلك رغم خلافه مع الشرع والعقل
ونرى في عصرنا الحاضر حاكم الاماراتي الفعلي محمد بن زايد الذي احضر مجرمي وبلطجية العالم ليكونوا بطانته مثل دحلان وانقلابيي مصر
فرأينا سياستهم خنجر في خاصرة العالم الإسلامي ونرى تحالفهم مع العفاش والحوثيين رغم مشاركتهم بالتحالف كل ذلك بسبب فزاعة الاخوان وان سقوط العفاش والحوثيين تقوية لحزب الإصلاح المحسوب على الاخوان
وانتظر منكم أيها الزملاء الافاضل مشاركاتكم الإيجابية المفيدة
السؤال الذي يطرح نفسه من يختار البطانة ؟!
فمن يختار البطانة هو المسؤول ناهيك ان البطانة مهما كانت تحاول ان تكيف نفسها على شهوات المسؤول فإن كان المسؤول يحب المال اوجدت له الصيغ وان كان يحب النساء وفرت له اجمل نساء العالم وان كان توجهه ليبرالي شرعت له منهج الليبرالية وان كان توجهه ديني ادخلته الجنة وجعلته من المخبتين
ومعروف في الخلافة العباسية احد حكامهم رأى ان القران مخلوق فقام بطانته بتشريع وتأطير ذلك رغم خلافه مع الشرع والعقل
ونرى في عصرنا الحاضر حاكم الاماراتي الفعلي محمد بن زايد الذي احضر مجرمي وبلطجية العالم ليكونوا بطانته مثل دحلان وانقلابيي مصر
فرأينا سياستهم خنجر في خاصرة العالم الإسلامي ونرى تحالفهم مع العفاش والحوثيين رغم مشاركتهم بالتحالف كل ذلك بسبب فزاعة الاخوان وان سقوط العفاش والحوثيين تقوية لحزب الإصلاح المحسوب على الاخوان
وانتظر منكم أيها الزملاء الافاضل مشاركاتكم الإيجابية المفيدة