أنتخاب صادق خان عمدة لندن يثير أستياء الوهابيين و التكفيريين

عمر بن معاويه

عضو مخضرم

#############################################3


ChzdXqYWMAQ70ic.jpg


صادق خان في الحسينية


wol_error.gif
اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.
201657163539304.jpeg



ماذا لو هاجر صادق خان "عمدة لندن الجديد" الى دول مجلس التعاون؟

السبت 30 رجب 1437

الوقت- تسأل الكاتب الفلطسيني المعروف عبد الباري عطوان في صحيفة "رأي اليوم" عن النتيجة التي كان سيصل اليها صادق خان الذي أصبح عمدة لندن، لو سافر الى أحد البلدان العربية، وفبيما يلي جواب عطوان:
-لم تتوقف الاحتفالات التي بدأت منذ مساء الجمعة، في البلدان العربية بفوز السيد صادق خان بمنصب عمدة لندن الكبرى، وهو المسلم ابن سائق الحافلة الباكستاني الاصل، الذي عاش معظم طفولته وشبابه في منزل حكومي، تقدمه الدولة مساعدة للفقراء والمعدمين.

كثيرون لم يتوقفوا عند معنى هذا الفوز من قبل هذا الشاب الذي انطلق من القاع حتى وصل الى القمة، في رحلة تميزت بالمعاناة والعمل الدؤوب في مجتمع رأسمالي، وبيئة غير اسلامية، وثقافة مختلفة.
كلمة السر في رأينا تكمن في المساواة، وسيادة القانون، وغياب العنصرية، بل ومحاربتها واجتثاثها من جذورها، واحترام حقوق الانسان، وحقوقه كاملة، وابرزها العدالة الاجتماعية، والحريات بمختلف اشكالها، وعلى رأسها حرية التعبير، والحق في النجاح ايضا.

جميع هذه القيم والثوابت غير موجودة في الغالبية الساحقة من بلداننا العربية والاسلامية، ولهذا يتحين ابناؤها اقرب فرصة للهجرة بحثا عن حياة لائقة بعيدا عن الاضطهاد والقمع والعنصرية، حيث يجدون البيئة الحاضنة التي توفر لهم فرص النجاح والابداع.

علينا ان نتخيل لو ان والد صادق خان “حالفه الحظ” وهاجر الى احد الدول العربية، والخليجية على وجه الخصوص، لان الاخيرة تضم بين ثناياها الملايين من ابناء الجاليتين الهندية والباكستانية، فكيف سيكون حال هذا المهاجر الباكستاني ومستقبله.
اولا، كان عليه ان يخضع الى سلطة “الكفيل” الذي يقدم فور وصول والده الى مصادرة جواز سفره، ووضعه في خزينة الشركة الحديدية المحكمة الاغلاق، والبحث عن مدرسة خاصة هندية او باكستانية لتعليم اولاده، لانه ممنوع عليهم التعليم في مدارس الحكومة، واذا مرض هؤلاء الاولاد فلا بد من ضمان صحي خاص، لان معظم المستشفيات الحكومية ممنوعة عليهم ايضا، واذا ذهبوا اليها فالزجر والاهانات، ودواء درجة ثانية، غير الدواء الجيد، المخصص لاولاد البلد فقط.

طبعا سيقيم والد صادق خان في الدول الخليجية، اربعين عاما، وربما اكثر، دون ان يحصل واولادة على اقامة دائمة، ناهيك عن الجنسية، بالتالي الحقوق السياسية والانتخابية، ويتساوى السيد خان الباكستاني مع الملايين من العرب الآخرين، مسلمين كانوا، او مسيحيين، شيعة او سنة، وكذلك ملايين الاجانب من مختلف بقاع الارض.

المجتمعات الغربية تقدمت ووصلت الى ما وصلت اليه من قوة اقتصادية وسياسية وعسكرية، لانها حاربت العنصرية بكل اشكالها، وساوت بين مواطنيها امام القانون، وفي فرص العمل، بغض النظر عن دينهم او عرقهم او لونهم.

الذين يحتفلون بفوز السيد خان الذي استحقه لكفاحه وعصاميته، ودخوله في المؤسسات السياسية والاجتماعية، والتفوق العلمي، خاصة اولئك في الاعلام العربي، عليهم ان لا يتوقفوا عند القشور، ويمارسوا العنصرية نفسها في الاحتفال، لان الرجل مسلم، وليس لانه انسان من اسرة فقيرة متواضعة، وفرت له المساواة والتعايش هذه الفرصة.

صادق خان سيدخل التاريخ من الباب نفسه الذي دخل منه باراك اوباما، الرئيس الامريكي، مع تسلمينا ببعض الفوارق، وعلينا ان نتذكر دائما ان كل هذا تحقق بسبب المساواة وسيادة القانون، وامامنا كعرب الذين نعيش حاليا اسوأ انواع التحريض الطائفي والعرقي، وبين ابناء الديانة الاسلامية الواحدة، طريق طويل جدا للوصول الى هذه القيم والثوابت الاساسية التي نص عليها ديننا الحنيف.


http://alwaght.com/ar/News/52953/%D9...88%D9%86%D8%9F
.............

التعبيق :
بالفعل ينبغي الاقرار ان الغرب على لعانتهم وصلوا الى مرحلة متقدمة من المساواة و نبذ العنصرية و يعطونا دروس بالتعايش و تقبل التنوع
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

ولد عطا

عضو مخضرم
يعني انت فرحان عشان صادق خان؟؟!
وشنو الي مفرحك بالموضوع شخص يأيد زواج الشواذ من سحاق ولواط ويأيد حق أسرائيل في فلسطين تعرف شنو الفرق بينا وبينك لو كان سني نتبراء من أفعاله ,انت بالعكس الطائفيه خلتك تأيد حتى على المحرمات بس قالوها المله وحده لادين ولامذهب . ملاحظه تعرف الأية (( قوله تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى )

صح نسيت ((القرأن عند بعض الناس محرف الأيات فيه مخربطه وفي غير محلها )) أستغفرالله وأتوب اليه
 

صحراوي

عضو بلاتيني
التعبيق :
بالفعل ينبغي الاقرار ان الغرب على لعانتهم وصلوا الى مرحلة متقدمة من المساواة و نبذ العنصرية و يعطونا دروس بالتعايش و تقبل التنوع


سؤال برسم الاجابه..

وماذا عن العنصريه الفارسيه ؟؟؟

لماذا فارس لا تقبل بالتعايش في العراق وسوريا وتترك اهلها بحالهم؟؟؟
 

meshal

عضو بلاتيني
وشنو الي مفرحك بالموضوع شخص يأيد زواج الشواذ من سحاق ولواط ويأيد حق أسرائيل في فلسطين تعرف شنو الفرق بينا وبينك لو كان سني نتبراء من أفعاله ,انت بالعكس الطائفيه خلتك تأيد حتى على المحرمات بس قالوها المله وحده لادين ولامذهب . ملاحظه تعرف الأية (( قوله تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى )


(( إتهم خان بأنه شيعي ويدعم فكرة زواج المثليين ووصفه بعض المراقبين بالزنديق الرافضي الذي دعم ودعا إلى غزو العراق؛ إلا أن الناشطة العراقية لانة الصميدعي الرئيس السابق لجمعية المرأة المسلمة في لندن والمراقبة لأوضاع المسلمين في العاصمة البريطانية، ردت على تلك الاتهامات بنفيها تماما . مؤكدة أن هذه المعلومات خاطئة وغير صحيحة قائلة “وصلني من أصدقاءه انه سُنّي و لم يدعو لزواج المثليين أو غزو العراق” ، وباركت بفوز خان ))
=====


على كل حال المواقع البريطانية تذكر بأنه جذور عائلته ترجع للطائفة الأحمدية والله أعلم بحال الرجل لكن الواضح أنه بعيد عن أمور الدين فمن يتتبع سيرته يعرف بأنه ولد ونشأ في لندن وقضى حياته في العمل السياسي والحقوقي . أما قصة صورة فله عدة صور وهو يزور المساجد حتى في مسجد الملك فيصل.
 

meshal

عضو بلاتيني
سؤال برسم الاجابه..

وماذا عن العنصريه الفارسيه ؟؟؟

لماذا فارس لا تقبل بالتعايش في العراق وسوريا وتترك اهلها بحالهم؟؟؟

يا رجل ما يخلون حتى العرب الشيعة يتسمون بأسماء عربية وحتى أصولهم تلاعبوا فيها ..
 

حجازيه

عضو بلاتيني
سؤال وجيه ..
ماذا لو لو دعت عليه امه بالنكبة وهاجر الي ايران ؟؟

ماذا سيكون حاله الآن بعد ٤٠ عام ؟؟
اما خباز ايراني ؟
او حائك وبائع للسجاد ؟
او بائع في بقالة او او من المهن التي يبرع فيها الايرانيين

او ربما نجده الآن في احد سجون تهران بتهمة محاربة الله ورسوله

وان كانت سنّي فالحال ادهى وامرّ فربما من كثر التضييق عليه وجحد حقوقه ألحدّ وانكر وجود الخالق ..

اسأل الله ان يكون فوزه دعم للاسلام الوسطي بعيد عن فتنة بلاد المجوس ..
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
الى الذين هاجموني
اتوقع مقالة عطوان تمثل قكرتي

May 9, 2016
فوز صادق خان يجب ان يعطينا وحكامنا درسا في معنى التسامح والتعايش وادب التخاطب والترفع عن كل اشكال العنصرية والطائفية.. ولكن من يسمع ومن يستوعب!

عبد الباري عطوان


اثارت افتتاحية “راي اليوم” التي حملت عنوانا يتساءل “ماذا لو هاجر صادق خان الفائز بمنصب عمدة لندن الكبرى الى دولة عربية وخليجية بالذات؟ اليكم السيناريوهات المختلفة”، الكثير من ردود فعل من قبل قراء كثيرين، يزيد تعدادهم عن مئات الآلاف، بين معجب بالمساواة امام القانون في الدول الغربية، التي لا تمارس التمييز العنصري، او الديني بين مواطنيها، في حدودهما الدنيا، وبين اشقاء في بعض دول الخليج العربي، الذين اعترضوا على انتقاد انظمتهم وقوانينهم، التي تحرم العامل الاجنبي من معظم حقوقه، الطبابة، والتعليم، والاقامة الدائمة، والجنسية، مهما طالت مدة اقامته في الدول التي هاجر اليها بحثا عن عمل، اسوة بالملايين امثاله في العالم الغربي “الكافر الملحد”، وجانب معظم هؤلاء الحد الادنى من آداب الحوار التي شددت عليها عقيدتنا السمعاء.

لا نجادل مطلقا بأن هناك عربا ومسلمين جاءوا الى منطقة الخليج، وتحولوا الى مليونيرات، او حتى مليارديرات، وتبوأ بعض احفادهم مناصب وزارية، ولكننا لا نتحدث هنا عن حالات فردية استثنائية، وانما عن قوانين تمنع الاندماج وتحرمه، وتكرس التمييز، وتسلب العامل العربي الاجنبي ابسط حقوقه في العدالة والمساواة، وترحله اذا ارتكب مخالفة مرور، وتستغل حاجته لسد جوع اطفاله باجور ومعاملة اقرب الى العبودية والسخرة، وجعبتنا مليئة بالامثلة في هذا المضمار.

***

دعونا نعترف اننا كعرب ننظر في معظمنا نظرة عنصرية بغيضة، ليس فقط الى ابناء جلدتنا من دول اخرى، ونغلق الابواب في وجوههم، وانما الى معظم الشعوب الاخرى غير العربية ايضا، فالعامل الهندي، او الموظف الباكستاني، او الخادمة الفلبينية، او السائق السيريلانكي، يواجه نظرات الاحتقار في الكثير من دولنا، وننسى ان هؤلاء الذين جار عليهم الزمان، واجبرتهم الحاجة وظروف العيش، ينتمي بعضهم الى دول نووية، تعيش تجربة رائعة ومشرفة في الديمقراطية والتعايش والمساواة بنص الدستور.

الهند الذي يزيد تعداد سكانها عن مليار ونصف المليار مواطن، ويعتنق مواطنوها اكثر من 150 ديانة، ويتحدثون حوالي 400 لغة، ويشكل المسلمون فيها اقلية تقدم مثلا في التسامح والتعايش، ووصل مسلم فيها الى رئاسة الدولة، ونسوق ذلك مثلا للبعض منا الذي اعمته الثروة عن رؤية الحقائق والبديهيات.

اليس صادما انه عندما كان الملايين من العرب والمسلمين يحتفلون بفوز مسلم بمنصب عمدة مدينة لندن الكبرى، باعتباره حدثا تاريخيا غير مسبوق، ان يذهب البعض منا الى التنقيب عن مذهبه، وهل هو سني او شيعي، ومن توصل الى قناعة بانه “شيعي” بدأ يتحدث عن مواقفه الموالية لليهود، والطعن في صحة اسلامه، بينما اختار البعض الآخر وصفه بالمجوسي الرافضي ابن المتعة، ومن يتابع وسائل التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين سيعرف مدى الهبوط الذي وصل اليه بعضنا.

دعونا نعترف بأن نسبة كبيرة منا عنصريون طائفيون ونتحدث في الوقت نفسه عن الاسلاموفوبيا..، ونحن او البعض منا يمارسها ضد الآخر، بل ابناء البلد الواحد، والمذهب الواحد، والقبيلة الواحدة، ناهيك عن ابناء المذاهب والعقائد الاخرى.

نتعاطف مع اللاجئين السوريين، شريطة ان يذهبوا الى اوروبا، وليس الى بلداننا، والثرية منها خصوصا، التي يجب ان تظل شعوبها نقية من اي اختلاط، رغم ان الشعب السوري شعب معروف بحضاريته وجماله، وايمانه وتعايشه، وابداعه في المجالات كافة، ثم بعد ذلك يدعون الحرص على هذا الشعب ودمائه وارواحه وامنه واستقراره.

اليس غريبا ان الدول العربية التي رحبت باللاجئين السوريين هي الفقيرة المعدمة، والتي لا تملك في معظمها برميلا واحدا من النفط في جوفها، مثل الاردن ولبنان والسودان وتركيا، وتقاسمت لقمة الخبز مع هؤلاء دون اي ثمنن؟

صادق خان لم يفز بمنصب العمدة لانه باكستاني او مسلم، وانما لانه كفؤ، واراد ان يكون بريطانيا اولا، وان يخدم مواطنيه جميعا بغض النظر عن لونهم وعقيدتهم، وعرقهم، واراد ان يرد الجميل للبلد الذي اعطاه الحق في التعليم والطبابة والكرامة والمساواة امام القانون مع ديفيد كاميرون رئيس الوزراء الابيض، بل الناصع البياض، ولن نفاجأ اذا ما اصبح في السنوات المقبلة زعيما لحزب العمال، ورئيسا لوزراء بريطانيا، الم يفعلها باراك اوباما الافريقي، ابن المهاجر المسلم من الحبشة؟

صادق خان سيكون مقاتلا شرسا ضد العنصرية والطائفية والاسلاموفوبيا، ولم يكن مفاجئا ان يعلن اليوم، ودون اي تردد، من انه لو فاز دونالد ترامب برئاسة امريكا فانه سيمنعه من دخول الولايات المتحدة بسبب ديانته الاسلامية.

ان يصبح ابن سائق حافلة يقيم في منزل حكومي متواضع تمنحه الدولة للفقراء، اقوى سياسي مسلم الديانة في اوروبا البيضاء فهذه رسالة لكل العنصريين والطائفيين الذين اوصلوا بلداننا الى حالة الحضيض، وسفك الدماء التي نعيشها حاليا، فمدينة لندن الكبرى التي انتخبت هذا المسلم زعيما لها، يزيد عدد سكانها (13 مليون شخص في النهار) عن عدة دول عربية مجتمعة.

صادق خان نسف نظرية صدام الحضارات بين الغرب والاسلام، وقال لصحيفة “التايمز″ انا الغرب، انا اللندني، انا البريطاني، انا المسلم الاسيوي الاصل، الباكستاني التراث، وانا ضد التطرف باشكاله كافة”.

***

برنامج العمل الذي اوصل السيد خان الى العمودية (عمدة)، يتلخص في خدمة ابناء المدينة جميعا على قدم المساواة، وقال ان هذه المدينة التي اعطتني المنزل يجب ان اعطي شبابها الفرص المتساوية في العمل، والاجور الجيدة، والمواصلات الآمنة الراقية، والبيئة الصحية النقية.

النقطة الاهم التي ركز عليها في حملته الانتخابية هي كيفية جعل لندن مدينة التسامح العرقي والديني، حيث يتعايش الجميع تحت خيمتها ويزدهروا بعيدا عن كل انواع التعصب.

العمدة صادق خان تحلى باخلاق الاسلام وآدابه، فلم يهاجم خصومه مطلقا، ولم تصدر عنه كلمة نابية او خارجة عن آداب الحوار، والتخاطب، وهو الذي عانى الكثير من منافسيه المتطرفين من ابناء عقيدته معا ومن والفاظهم الهابطة النابية.

قد نختلف معه في بعض مواقفه السياسية، لاننا اردنا ان نكون في خندق آخر، ونتمسك بهوية مختلفة عن هويته، ولكن هذا لا يمنع ان نحترم تجربته وعصاميته، وخياراته.

عندما نترفع عن الطائفية والعنصرية، ونؤمن بالتسامح والتعايش والعدالة الاجتماعية، والمساواة، وتقديم الكفاءة على ما عداها كمعيار للعمل والقيادة، وهي على اي حال القيم العربية والاسلامية نفسها التي انحرف معظمنا عنها، سنخرج من تخلفنا، ونتخلص من امراضنا، وبندأ خطواتنا نحو الرقي والتقدم.
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
سؤال برسم الاجابه..

وماذا عن العنصريه الفارسيه ؟؟؟

لماذا فارس لا تقبل بالتعايش في العراق وسوريا وتترك اهلها بحالهم؟؟؟

نعم يا اخ صحراوي
ما هي مشكلتك معي ؟؟ هل في كلامي كفر او خروج عن الذوق
كلامي عام عن الدول و المجتمعات في العالم الثالث للاسف فيها ما فيها رغم ان الوضع يختلف من بلد لاخر او مجتمع حتى داخل الدولة حسب المنطقة .
لكن الحق يقال عندما تذهب الى الغرب تنسى هويتك و عقدك النفسية و تعيش كأنسان دون اعتبار لجنسيتك و دينك و مذهبك .
يعني يا ريت مثلما نستورد من الغرب الاجهزة الحديثة و الملايس و السيارات الفارهة نستورد منهم فن الحياة و كيفية التعامل الانساني
 

الكويت 1776

عضو مخضرم
هههه موضوع كوميدي كالعادة يقطر غباء فارسي, اشوية حسابات مزورة على عاشق البعثي الهالك صدام سابقا والجحش خامنئي حاليا عبدالباري دولار وهذا اللي عندهم دينهم كله قائم على الكذب والتدليس,

ولكن الغباء ان يتهمون الاخر ( العرب ) بالتعصب الديني والتكفير ومزبلتهم الاثنى عشرية دولة الولاية والتمهيد على قولتهم ايران تتصدر دول الشرق الاوسط بإنعدم الحرية الشخصية سواء بالعيش او الاعتقاد بعد اليمن ومصر:


http://indy100.independent.co.uk/ar...ost-and-least-tolerant-countries--WJex6n3C5ug


والحمد الله ان الكويت والسعودية وقطر والامارات حسب التصانيف العالمية كالعادة افضل من ايران و لدينا حرية دينية افضل من المزبلة ايران وبكثير رغم وجوب تقدمنا في هذا التصنيف لان عقيدتنا قائمة على الاية الكريمة لكم دينكم ولي دين.

احلى شي حساب التويتر المتحي ال معشي هههههههههههههههههه استمررررررر
:D

 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
صادق خان.. يفرّق المغردين
القبس

124.jpg


أميرة بن طرف و محمد حنفي |

تحوّل اختيار صادق خان المسلم، ابن سائق الباص، عمدة لمدينة لندن الانكليزية، مادة دسمة لنقاش المغردين في شبكة التواصل الاجتماعي تويتر، ففي حين عبّروا عن بهجتهم في حدث اعتبره البعض انتصارا للاسلام في الغرب، واعتبره آخرون انفتاح الثقافة الغربية على الثقافات الاخرى وعدم عنصريتها، فرقهم الحديث عن مذهب خان!



2154454.jpg

فتغريدة واحدة ادعت ان خان من المذهب الشيعي، كانت كفيلة بان يتحوّل النقاش فجأة في تغريدات المغردين من نقاش حول اختيار مسلم لأن يصبح عمدة لندن، الى مذهبه، فكل طائفة تحاول ان تؤكد انه يتبع مذهبها، في حين ابتعد النقاش حول الحدث الاهم، وهو اختياره من الاساس.
وكالعادة، لم تغب خفة دم المغردين الكويتيين عن النقاش، فليس اغراقا ان قلنا ان اغلب التغريدات التي ناقشت الحدث كانت من الكويت، بينما طغى على معظمها طابع الفكاهة فعلق احدهم «اهل لندن مستغربون حجم مشاركة الكويتيين في تحليل فوز خان، حتى انه مستغرب، ويسأل الكويتيين يصوتون بلندن؟».
 

meshal

عضو بلاتيني
فتغريدة واحدة ادعت ان خان من المذهب الشيعي، كانت كفيلة بان يتحوّل النقاش فجأة في تغريدات المغردين من نقاش حول اختيار مسلم لأن يصبح عمدة لندن، الى مذهبه، فكل طائفة تحاول ان تؤكد انه يتبع مذهبها، في حين ابتعد النقاش حول الحدث الاهم، وهو اختياره من الاساس.
وكالعادة، لم تغب خفة دم المغردين الكويتيين عن النقاش، فليس اغراقا ان قلنا ان اغلب التغريدات التي ناقشت الحدث كانت من الكويت، بينما طغى على معظمها طابع الفكاهة فعلق احدهم «اهل لندن مستغربون حجم مشاركة الكويتيين في تحليل فوز خان، حتى انه مستغرب، ويسأل الكويتيين يصوتون بلندن؟».

العقل زينة
من هو دكتور سعيد ال معيشي ما جنسيته أين يعمل !! أين حسابه الرسمي !!
أنت الأن بنيت موضوع على كذبه وعن شخص مجهول
وإنت مفكر أن مؤسسة إخبارية كالجزيرة تمشي على أقاويل أمثالك ؟

 

meshal

عضو بلاتيني
لجميع الشرفاء وخصوصا الاستاذ ماجد11 والأستاذ ولد عطا ارجو عدم التعليق في موضوع الرافض عمر انتظروا مني موضوع سارفعة للإدارة وعميدا الشبكة الوطنية الكويتية وننتظر اما ان تكون إدارة الشبكة مؤهلة أخلاقياً وفنياً نزاهة وحيادية أو تكون شريكة مع هذا الرافضي وتكون بذلك خاليه من الضمير الحقيقي وسنسحب جميعاً من الموقع فلهم وحدهم ان يخوضوا في مستنقع البذاءة والكراهية مع الخائضين

ضمير حقيقي !!
ما أردى من المربوط إلآ المفتلت
كلكم دينكم الحقد والكذب
إنسحاب من الموقع !! أبركها من ساعه ..
 

صحراوي

عضو بلاتيني
نعم يا اخ صحراوي
ما هي مشكلتك معي ؟؟ هل في كلامي كفر او خروج عن الذوق
كلامي عام عن الدول و المجتمعات في العالم الثالث للاسف فيها ما فيها رغم ان الوضع يختلف من بلد لاخر او مجتمع حتى داخل الدولة حسب المنطقة .
لكن الحق يقال عندما تذهب الى الغرب تنسى هويتك و عقدك النفسية و تعيش كأنسان دون اعتبار لجنسيتك و دينك و مذهبك .
يعني يا ريت مثلما نستورد من الغرب الاجهزة الحديثة و الملايس و السيارات الفارهة نستورد منهم فن الحياة و كيفية التعامل الانساني

ارغب في معرفه رايك بالعنصريه الفارسيه..ما هو تعليقك عليها؟

اجابه واضحه لو سمحت..
 

ولد عطا

عضو مخضرم
الى الذين هاجموني
اتوقع مقالة عطوان تمثل قكرتي

May 9, 2016
فوز صادق خان يجب ان يعطينا وحكامنا درسا في معنى التسامح والتعايش وادب التخاطب والترفع عن كل اشكال العنصرية والطائفية.. ولكن من يسمع ومن يستوعب!

عبد الباري عطوان


اثارت افتتاحية “راي اليوم” التي حملت عنوانا يتساءل “ماذا لو هاجر صادق خان الفائز بمنصب عمدة لندن الكبرى الى دولة عربية وخليجية بالذات؟ اليكم السيناريوهات المختلفة”، الكثير من ردود فعل من قبل قراء كثيرين، يزيد تعدادهم عن مئات الآلاف، بين معجب بالمساواة امام القانون في الدول الغربية، التي لا تمارس التمييز العنصري، او الديني بين مواطنيها، في حدودهما الدنيا، وبين اشقاء في بعض دول الخليج العربي، الذين اعترضوا على انتقاد انظمتهم وقوانينهم، التي تحرم العامل الاجنبي من معظم حقوقه، الطبابة، والتعليم، والاقامة الدائمة، والجنسية، مهما طالت مدة اقامته في الدول التي هاجر اليها بحثا عن عمل، اسوة بالملايين امثاله في العالم الغربي “الكافر الملحد”، وجانب معظم هؤلاء الحد الادنى من آداب الحوار التي شددت عليها عقيدتنا السمعاء.

لا نجادل مطلقا بأن هناك عربا ومسلمين جاءوا الى منطقة الخليج، وتحولوا الى مليونيرات، او حتى مليارديرات، وتبوأ بعض احفادهم مناصب وزارية، ولكننا لا نتحدث هنا عن حالات فردية استثنائية، وانما عن قوانين تمنع الاندماج وتحرمه، وتكرس التمييز، وتسلب العامل العربي الاجنبي ابسط حقوقه في العدالة والمساواة، وترحله اذا ارتكب مخالفة مرور، وتستغل حاجته لسد جوع اطفاله باجور ومعاملة اقرب الى العبودية والسخرة، وجعبتنا مليئة بالامثلة في هذا المضمار.

***

دعونا نعترف اننا كعرب ننظر في معظمنا نظرة عنصرية بغيضة، ليس فقط الى ابناء جلدتنا من دول اخرى، ونغلق الابواب في وجوههم، وانما الى معظم الشعوب الاخرى غير العربية ايضا، فالعامل الهندي، او الموظف الباكستاني، او الخادمة الفلبينية، او السائق السيريلانكي، يواجه نظرات الاحتقار في الكثير من دولنا، وننسى ان هؤلاء الذين جار عليهم الزمان، واجبرتهم الحاجة وظروف العيش، ينتمي بعضهم الى دول نووية، تعيش تجربة رائعة ومشرفة في الديمقراطية والتعايش والمساواة بنص الدستور.

الهند الذي يزيد تعداد سكانها عن مليار ونصف المليار مواطن، ويعتنق مواطنوها اكثر من 150 ديانة، ويتحدثون حوالي 400 لغة، ويشكل المسلمون فيها اقلية تقدم مثلا في التسامح والتعايش، ووصل مسلم فيها الى رئاسة الدولة، ونسوق ذلك مثلا للبعض منا الذي اعمته الثروة عن رؤية الحقائق والبديهيات.

اليس صادما انه عندما كان الملايين من العرب والمسلمين يحتفلون بفوز مسلم بمنصب عمدة مدينة لندن الكبرى، باعتباره حدثا تاريخيا غير مسبوق، ان يذهب البعض منا الى التنقيب عن مذهبه، وهل هو سني او شيعي، ومن توصل الى قناعة بانه “شيعي” بدأ يتحدث عن مواقفه الموالية لليهود، والطعن في صحة اسلامه، بينما اختار البعض الآخر وصفه بالمجوسي الرافضي ابن المتعة، ومن يتابع وسائل التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين سيعرف مدى الهبوط الذي وصل اليه بعضنا.

دعونا نعترف بأن نسبة كبيرة منا عنصريون طائفيون ونتحدث في الوقت نفسه عن الاسلاموفوبيا..، ونحن او البعض منا يمارسها ضد الآخر، بل ابناء البلد الواحد، والمذهب الواحد، والقبيلة الواحدة، ناهيك عن ابناء المذاهب والعقائد الاخرى.

نتعاطف مع اللاجئين السوريين، شريطة ان يذهبوا الى اوروبا، وليس الى بلداننا، والثرية منها خصوصا، التي يجب ان تظل شعوبها نقية من اي اختلاط، رغم ان الشعب السوري شعب معروف بحضاريته وجماله، وايمانه وتعايشه، وابداعه في المجالات كافة، ثم بعد ذلك يدعون الحرص على هذا الشعب ودمائه وارواحه وامنه واستقراره.

اليس غريبا ان الدول العربية التي رحبت باللاجئين السوريين هي الفقيرة المعدمة، والتي لا تملك في معظمها برميلا واحدا من النفط في جوفها، مثل الاردن ولبنان والسودان وتركيا، وتقاسمت لقمة الخبز مع هؤلاء دون اي ثمنن؟

صادق خان لم يفز بمنصب العمدة لانه باكستاني او مسلم، وانما لانه كفؤ، واراد ان يكون بريطانيا اولا، وان يخدم مواطنيه جميعا بغض النظر عن لونهم وعقيدتهم، وعرقهم، واراد ان يرد الجميل للبلد الذي اعطاه الحق في التعليم والطبابة والكرامة والمساواة امام القانون مع ديفيد كاميرون رئيس الوزراء الابيض، بل الناصع البياض، ولن نفاجأ اذا ما اصبح في السنوات المقبلة زعيما لحزب العمال، ورئيسا لوزراء بريطانيا، الم يفعلها باراك اوباما الافريقي، ابن المهاجر المسلم من الحبشة؟

صادق خان سيكون مقاتلا شرسا ضد العنصرية والطائفية والاسلاموفوبيا، ولم يكن مفاجئا ان يعلن اليوم، ودون اي تردد، من انه لو فاز دونالد ترامب برئاسة امريكا فانه سيمنعه من دخول الولايات المتحدة بسبب ديانته الاسلامية.

ان يصبح ابن سائق حافلة يقيم في منزل حكومي متواضع تمنحه الدولة للفقراء، اقوى سياسي مسلم الديانة في اوروبا البيضاء فهذه رسالة لكل العنصريين والطائفيين الذين اوصلوا بلداننا الى حالة الحضيض، وسفك الدماء التي نعيشها حاليا، فمدينة لندن الكبرى التي انتخبت هذا المسلم زعيما لها، يزيد عدد سكانها (13 مليون شخص في النهار) عن عدة دول عربية مجتمعة.

صادق خان نسف نظرية صدام الحضارات بين الغرب والاسلام، وقال لصحيفة “التايمز″ انا الغرب، انا اللندني، انا البريطاني، انا المسلم الاسيوي الاصل، الباكستاني التراث، وانا ضد التطرف باشكاله كافة”.

***

برنامج العمل الذي اوصل السيد خان الى العمودية (عمدة)، يتلخص في خدمة ابناء المدينة جميعا على قدم المساواة، وقال ان هذه المدينة التي اعطتني المنزل يجب ان اعطي شبابها الفرص المتساوية في العمل، والاجور الجيدة، والمواصلات الآمنة الراقية، والبيئة الصحية النقية.

النقطة الاهم التي ركز عليها في حملته الانتخابية هي كيفية جعل لندن مدينة التسامح العرقي والديني، حيث يتعايش الجميع تحت خيمتها ويزدهروا بعيدا عن كل انواع التعصب.

العمدة صادق خان تحلى باخلاق الاسلام وآدابه، فلم يهاجم خصومه مطلقا، ولم تصدر عنه كلمة نابية او خارجة عن آداب الحوار، والتخاطب، وهو الذي عانى الكثير من منافسيه المتطرفين من ابناء عقيدته معا ومن والفاظهم الهابطة النابية.

قد نختلف معه في بعض مواقفه السياسية، لاننا اردنا ان نكون في خندق آخر، ونتمسك بهوية مختلفة عن هويته، ولكن هذا لا يمنع ان نحترم تجربته وعصاميته، وخياراته.

عندما نترفع عن الطائفية والعنصرية، ونؤمن بالتسامح والتعايش والعدالة الاجتماعية، والمساواة، وتقديم الكفاءة على ما عداها كمعيار للعمل والقيادة، وهي على اي حال القيم العربية والاسلامية نفسها التي انحرف معظمنا عنها، سنخرج من تخلفنا، ونتخلص من امراضنا، وبندأ خطواتنا نحو الرقي والتقدم.
عبدالدولار قطوان لو تسأله عن سبب هزيمة البرازيل بكأس العالم قال "السعودية وحلفاؤها"

ChzbtkfWkAAoPxY.jpg
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم

العقل زينة
من هو دكتور سعيد ال معيشي ما جنسيته أين يعمل !! أين حسابه الرسمي !!
أنت الأن بنيت موضوع على كذبه وعن شخص مجهول
وإنت مفكر أن مؤسسة إخبارية كالجزيرة تمشي على أقاويل أمثالك ؟

الموضوع لا يتعلق بتغريدة ال معشى
بل بالجو العام الذي كان يتسائل عن مذهب صادق خان
 
أعلى