من أقوال الحوثي
• يقول حسين بدر الدين الحوثي: " كل سيئة في هذه الأمة.. كل ظلم وقع لهذه الأمة.. وكل معاناة وقعت الأمة فيها.. المسئول عنها: أبو بكر وعمر وعثمان.. وعمر بالذات لأنه هو المهندس للعملية كلها ، فيما يتعلق بأبي بكر". دروس من هدي القرآن الكريم ، سورة المائدة الدرس الأول ، محاضرة ألقاها في تاريخ 13/1/2002 م
• ويقول أيضاً : أنه حفظه – يعني أن الله عز وجل حفظ القرآن – حتى ممن كانوا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم بعد موته كانوا يشكلون خطورة عليه – يعني القرآن – منهم معاوية، ألم يعاصر النبي ؟ أليس صحابياً ، عمرو بن العاص أليس صحابياً ؟ المغيرة بن شعبة وعائشة أليسوا صحابة ". دروس من هدي القرآن الكريم ، الدرس الأول ( سورة آل عمران ) ص 9 ،تاريخ 8/1/2002 م
• ويقول أيضاً : أن كل أولئك الذين حكموا المسلمين بدءاً من أبي بكر ، أولئك الذين حكموا المسلمين – من غير الإمام علي عليه السلام ومن غير أهل البيت ومن كانوا في حكمهم أيضاً – خارجين عن مقتضى الإيمان ، هم من أضاعوا إيمان الأمة . دروس من هدي القرآن الكريم محاضرة في ضلال دعاء مكارم الأخلاق الدرس الثاني تاريخ 2/2/2002 م
• ويقول عن بيعة الصحابة لأبي بكر في سقيفة بين ساعدة: "شرُّ تلك البيعة ما زال إلى الآن وما زلنا نحن المسلمين نعاني من آثارها إلى الآن ". دروس من هدي القرآن الكريم ، سورة المائدة الدرس الأول ، محاضرة ألقاها في تاريخ 13/1/2002 م
• الموت لأمريكا – الموت لإسرائيل – اللعنة على اليهود – النصر للإسلام .
اعترف يحيى الحوثي بعدم عداوة أمريكا في حوار قناة العربية بتاريخ 26/4/2005م من محل إقامته بالسويد :" أن أمريكا لم تكن في يوم من الأيام عدواً للحوثي ، كما لم يكن الحوثي وأتباعه أعداء لها .
وذكر موقع مختصر الأخبار 2812 في الأربعاء 24/5/1430هـ الموافق 20/5/2009 م أنه قد اعترف متهمون يمنيون يحاكمون بتهمة مناصرة أتباع حركة التمرد الحوثي في صعدة بأنهم قاتلوا الدولة بأسلحة مختلفة من روسية وإسرائيلية .
موقف الحوثية من أهل السنة :
يقول بدر الدين الحوثي في رسالة له في مسألة التأمين بعد قراءة الفاتحة في الصلاة :" و الأرجح المنع في هذا الزمان لأنه شعار النواصب ،وفي إظهاره مناوأة لهم على باطلهم ..أما إذا كان على طريقة الميل إلى النواصب فهو أشد لأنه ركون إليهم والله تعالى يقول :" ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار". . دروس من هدي القرآن الكريم ، الدرس الأول ( سورة آل عمران ) تاريخ 8/1/2002 م
التعليق : فهو يرى في أهل السنة ممن لا يوافقون مذهبه أنهم ظلمة وأهل باطل بل نواصب !! والنواصب في المذهب الشيعي الأثنى عشري هم الذين يقدمون أبا بكر وعمر عثمان على علي ،ويرون أن أهل السنة كفار لأنهم يؤمنون بتلك العقيدة .
موقف علماء الزيدية من الحوثية
أصدر علماء الزيدية بياناً وضحوا فيه البراءة من الحوثي ومن معتقداته في عام 2004 م قبل الحرب الأولى واعتبروا ملازمه بدعاً وضلالات فقالوا : " وبناء على ما تقدم رأى علماء الزيدية التالية اسمائهم التحذير من ضلالات المذكور وأتباعه وعدم الاغترار بأقواله وأفعاله التي لا تمت لأى أهل البيت وإلى المذهب الزيدي بصلة وأنه لا يجوز الإصغاء إلى تلك البدع و الضلالات والتأييد لها ولا الرضا ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) وهذا براءةً للذمة وتخلص أمام الله من واجب التبليغ والله الموفق " .
( الموقعون : حمود عباس المؤيد ،أحمد الشامي ، محمد محمد المنصور ،صلاح بن أحمد فليته ،وآخرون )
والبيان كاملاً في كتاب تاريخ الإمامة الزيدية في اليمن ، للأستاذ الباحث عبدالفتاح البتول ، الزهر والحجر ص 253 ، 349 ، ومن هؤلاء الموقعين : القاضي أحمد الشامي - الأمين العام لحزب الحق ،الذي كان الحوثي منضوياً تحته .
كما نقل التلفزيون اليمني الرسمي براءة كلاً من : أحمد عبدالرزاق الرقيحي ،و إبراهيم الوزير ، وعبدالله حمود العزي .
أفعال الحوثية المخزية في اليمن :
1- دعاة فتنة ، 2- قتل الأبرياء ، 3- قطاع طرق ،4- أخذ أموال الناس بالباطل ،5- خيانتهم لوطنهم بالتعاون مع أهل العمائم في قم والنجف وكربلاء ،6- تدمير المدارس والمستشفيات والطرقات .
سبل المواجهة والتصدي للحوثية
• كشف عقائد الحوثية، وكشف انحرافهم وبعدهم حتى عن الزيدية وأنهم أقرب إلى الرافضة الاثنى عشرية الإمامية، وبيان التحوُّل الذي حدث لبدر الدين الحوثي من الفكر الزيديّ إلى الفكر الاثنى عشري المنحرف.
• تأليف ونشر الكتب والرسائل والمطويات التي توضح عقيدة السلف والموقف الصحيح من الصحابة.
• بيان خطر الرافضة في بلاد العالم الإسلامي، وأثر ذلك في تغيير عقائد المسلمين، وتغيير خارطة العالم الإسلامي.
• تحصين أهل السُّنة بالعلم النافع الذي يحفظهم من السقوط في هاوية المعتقدات الفاسدة.
• تخصيص مواقع في الإنترنت لبيان معتقدهم, وخطورتهم.
• تذكير العالم أجمع بجرائم الرافضة في التاريخ الإسلامي, وما فعلوه في الجزيرة في التاريخ المعاصر, وأنهم عبارة عن طابور خامس.
• إبراز البعد العقدي في القضية، وأن المسألة ليست مسألة حقوق وحدود، والتأكيد على أن البعد العقدي هو المحرك لمعظم الحروب حتى الحروب التي تنشأ بين الكفار أنفسهم.
• الرد على الشُّبهات التي يثيرها هؤلاء هنا وهناك، من أنهم مظلومون أو أنهم لا يفكرون بقيام دولة رافضية.
من مراجع إعداد الموضوع
* كتاب ( ماذا تعرف عن الحوثيين ؟ ) لعلي الصادق ،الطبعة الأولى 1431هـ - 2010م
* كتاب (خلفية الفكر الحوثي ومؤشر الاتجاه) لعبد الله الصنعاني نشر دار الأمل في القاهرة.
* كتاب (الحوثية في اليمن: الأطماع المذهبية في ظل التحولات الدولية (،إعداد مجموعة من الباحثين – مركز الجزيرة العربية للدراسات والبحوث ( صنعاء – 2008 م )
* كتاب ( الظاهرة الحوثية )، لأحمد محمد الدغشي – دار الكتب اليمنية – مكتبة خالد بن الوليد
* الكلمات المنقولة عن الحوثي عبر هذا الكتاب مأخوذة عن مجموعة من ملازم وصوتيات ومرئيات حسين الحوثي
*مجموعة مواقع إخبارية وتحليلية
منقول
• يقول حسين بدر الدين الحوثي: " كل سيئة في هذه الأمة.. كل ظلم وقع لهذه الأمة.. وكل معاناة وقعت الأمة فيها.. المسئول عنها: أبو بكر وعمر وعثمان.. وعمر بالذات لأنه هو المهندس للعملية كلها ، فيما يتعلق بأبي بكر". دروس من هدي القرآن الكريم ، سورة المائدة الدرس الأول ، محاضرة ألقاها في تاريخ 13/1/2002 م
• ويقول أيضاً : أنه حفظه – يعني أن الله عز وجل حفظ القرآن – حتى ممن كانوا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم بعد موته كانوا يشكلون خطورة عليه – يعني القرآن – منهم معاوية، ألم يعاصر النبي ؟ أليس صحابياً ، عمرو بن العاص أليس صحابياً ؟ المغيرة بن شعبة وعائشة أليسوا صحابة ". دروس من هدي القرآن الكريم ، الدرس الأول ( سورة آل عمران ) ص 9 ،تاريخ 8/1/2002 م
• ويقول أيضاً : أن كل أولئك الذين حكموا المسلمين بدءاً من أبي بكر ، أولئك الذين حكموا المسلمين – من غير الإمام علي عليه السلام ومن غير أهل البيت ومن كانوا في حكمهم أيضاً – خارجين عن مقتضى الإيمان ، هم من أضاعوا إيمان الأمة . دروس من هدي القرآن الكريم محاضرة في ضلال دعاء مكارم الأخلاق الدرس الثاني تاريخ 2/2/2002 م
• ويقول عن بيعة الصحابة لأبي بكر في سقيفة بين ساعدة: "شرُّ تلك البيعة ما زال إلى الآن وما زلنا نحن المسلمين نعاني من آثارها إلى الآن ". دروس من هدي القرآن الكريم ، سورة المائدة الدرس الأول ، محاضرة ألقاها في تاريخ 13/1/2002 م
• الموت لأمريكا – الموت لإسرائيل – اللعنة على اليهود – النصر للإسلام .
اعترف يحيى الحوثي بعدم عداوة أمريكا في حوار قناة العربية بتاريخ 26/4/2005م من محل إقامته بالسويد :" أن أمريكا لم تكن في يوم من الأيام عدواً للحوثي ، كما لم يكن الحوثي وأتباعه أعداء لها .
وذكر موقع مختصر الأخبار 2812 في الأربعاء 24/5/1430هـ الموافق 20/5/2009 م أنه قد اعترف متهمون يمنيون يحاكمون بتهمة مناصرة أتباع حركة التمرد الحوثي في صعدة بأنهم قاتلوا الدولة بأسلحة مختلفة من روسية وإسرائيلية .
موقف الحوثية من أهل السنة :
يقول بدر الدين الحوثي في رسالة له في مسألة التأمين بعد قراءة الفاتحة في الصلاة :" و الأرجح المنع في هذا الزمان لأنه شعار النواصب ،وفي إظهاره مناوأة لهم على باطلهم ..أما إذا كان على طريقة الميل إلى النواصب فهو أشد لأنه ركون إليهم والله تعالى يقول :" ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار". . دروس من هدي القرآن الكريم ، الدرس الأول ( سورة آل عمران ) تاريخ 8/1/2002 م
التعليق : فهو يرى في أهل السنة ممن لا يوافقون مذهبه أنهم ظلمة وأهل باطل بل نواصب !! والنواصب في المذهب الشيعي الأثنى عشري هم الذين يقدمون أبا بكر وعمر عثمان على علي ،ويرون أن أهل السنة كفار لأنهم يؤمنون بتلك العقيدة .
موقف علماء الزيدية من الحوثية
أصدر علماء الزيدية بياناً وضحوا فيه البراءة من الحوثي ومن معتقداته في عام 2004 م قبل الحرب الأولى واعتبروا ملازمه بدعاً وضلالات فقالوا : " وبناء على ما تقدم رأى علماء الزيدية التالية اسمائهم التحذير من ضلالات المذكور وأتباعه وعدم الاغترار بأقواله وأفعاله التي لا تمت لأى أهل البيت وإلى المذهب الزيدي بصلة وأنه لا يجوز الإصغاء إلى تلك البدع و الضلالات والتأييد لها ولا الرضا ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) وهذا براءةً للذمة وتخلص أمام الله من واجب التبليغ والله الموفق " .
( الموقعون : حمود عباس المؤيد ،أحمد الشامي ، محمد محمد المنصور ،صلاح بن أحمد فليته ،وآخرون )
والبيان كاملاً في كتاب تاريخ الإمامة الزيدية في اليمن ، للأستاذ الباحث عبدالفتاح البتول ، الزهر والحجر ص 253 ، 349 ، ومن هؤلاء الموقعين : القاضي أحمد الشامي - الأمين العام لحزب الحق ،الذي كان الحوثي منضوياً تحته .
كما نقل التلفزيون اليمني الرسمي براءة كلاً من : أحمد عبدالرزاق الرقيحي ،و إبراهيم الوزير ، وعبدالله حمود العزي .
أفعال الحوثية المخزية في اليمن :
1- دعاة فتنة ، 2- قتل الأبرياء ، 3- قطاع طرق ،4- أخذ أموال الناس بالباطل ،5- خيانتهم لوطنهم بالتعاون مع أهل العمائم في قم والنجف وكربلاء ،6- تدمير المدارس والمستشفيات والطرقات .
سبل المواجهة والتصدي للحوثية
• كشف عقائد الحوثية، وكشف انحرافهم وبعدهم حتى عن الزيدية وأنهم أقرب إلى الرافضة الاثنى عشرية الإمامية، وبيان التحوُّل الذي حدث لبدر الدين الحوثي من الفكر الزيديّ إلى الفكر الاثنى عشري المنحرف.
• تأليف ونشر الكتب والرسائل والمطويات التي توضح عقيدة السلف والموقف الصحيح من الصحابة.
• بيان خطر الرافضة في بلاد العالم الإسلامي، وأثر ذلك في تغيير عقائد المسلمين، وتغيير خارطة العالم الإسلامي.
• تحصين أهل السُّنة بالعلم النافع الذي يحفظهم من السقوط في هاوية المعتقدات الفاسدة.
• تخصيص مواقع في الإنترنت لبيان معتقدهم, وخطورتهم.
• تذكير العالم أجمع بجرائم الرافضة في التاريخ الإسلامي, وما فعلوه في الجزيرة في التاريخ المعاصر, وأنهم عبارة عن طابور خامس.
• إبراز البعد العقدي في القضية، وأن المسألة ليست مسألة حقوق وحدود، والتأكيد على أن البعد العقدي هو المحرك لمعظم الحروب حتى الحروب التي تنشأ بين الكفار أنفسهم.
• الرد على الشُّبهات التي يثيرها هؤلاء هنا وهناك، من أنهم مظلومون أو أنهم لا يفكرون بقيام دولة رافضية.
من مراجع إعداد الموضوع
* كتاب ( ماذا تعرف عن الحوثيين ؟ ) لعلي الصادق ،الطبعة الأولى 1431هـ - 2010م
* كتاب (خلفية الفكر الحوثي ومؤشر الاتجاه) لعبد الله الصنعاني نشر دار الأمل في القاهرة.
* كتاب (الحوثية في اليمن: الأطماع المذهبية في ظل التحولات الدولية (،إعداد مجموعة من الباحثين – مركز الجزيرة العربية للدراسات والبحوث ( صنعاء – 2008 م )
* كتاب ( الظاهرة الحوثية )، لأحمد محمد الدغشي – دار الكتب اليمنية – مكتبة خالد بن الوليد
* الكلمات المنقولة عن الحوثي عبر هذا الكتاب مأخوذة عن مجموعة من ملازم وصوتيات ومرئيات حسين الحوثي
*مجموعة مواقع إخبارية وتحليلية
منقول