وقتنا الحالي وقت "ثورات" بشتى المجالات واحد تلك المجالات ثورات التكنلوجيا "العفنة"
قبل چم سنة ومع اختراع سماعة البلوتوث وقبل معرفتي بها او سماعي عنها كنت واقف بالاشارة وسفط الحبيب يمي وخبرك "ربعنا" اي سيارة تسفط يمك لازم تخزه منو واذا شبهت عليه لازم تدقق بملامحة لغاية ماتولع الاشارة
المهم اول ماطالعته والا بروحه ويسولف على نفسه وبما اني "مسلم وعربي" عرفت انه مو صاحي
وقمت اشوف هالوضع الغريب ينتشر بين الناس وعرفت انها سماعة البلوتوث ووصل اليوم اللى تكون من اكسسوارات السيارات واصبحت عادية!
نختصر التكنلوجيا ونوصل لسناب شات
صارت العالم ماتستحي بكل مكان حتى بالحمام اجلكم الله يصور!
بمجمع او سوق او مكان عام اشوفهم يصورون والعائلات والحريم تمر والكاميرا شغالة والاخ بالسناب يبث!
اليوم وصلنا الى هذه اللعبة وسمعنا عنها وبكره تدهى وأمر راح نشوف ويصبح اللى قبله شي عادي!
الله يرحم ايام النوكيا كانت ايام جميلة ومحترمة كانت
ايام النوكيا ثورة لان فيها كاشف رقم يخزن الارقام عكس التلفونات الاخرى انطلق ١٢٣٤٥٦ والوزاري كان يطلع الرقم لكن مالحقت تشوفه ماراح تقدر تطلع الرقم ويمكن فقط انطلق ٤ ان ماخابت ذاكرتي وعقبها قادت شركة نوكيا ثورة الGSM "امحق ثورة"
الحين حتى السفر ماله طعم يازين ذيك الايام ان سافرت ماعندك الا تلفون الكباين كل ثلاث ايام اربع تتصل وتطمن اهلك
الحين لا اتصال فيديو وانت برا تغدا معاهم ويتعشون معاك "امحق سفرة"