رغم ان الروس لا يختلفون كثيرا عن ايران والعفالقة بإدمان الدجل والكذب,
الا انه يمكن للسكير سيرغي شويغو وزير الدفاع الروسي المجرم ان يكون صادق, فموضوع بقاء حليف ايران العفلقي البعثي بشار مرتبط بأمن اسرائيل وانتصارات الثوار في حلب على الحرس الثوري الايراني وحزب الشيطان وكواولة العراق والافغان خلطت الاوراق في سوريا ويمكن ان نشهد تدخل امريكي روسي لانقاذ جحوش الممانعة والمماتعة عواهر الحلف الايراني الاسرائيلي في حلب,
والموضوع في سوريا كله لحماية أمن اسرائيل وابقاء حلف المماتعة والمعاهرة الساهرين على امن الجولان وشمال اسرائيل, ولو كانت سوريا لا تملك اي حدود مع اسرائيل لسقط الاسد بأيام معدودة بدعم عالمي ودولي ولكن من سوء حظ الشعب السوري ان نظامهم مجرد كلب حراسة لاسرائيل مطيع حتى لو يضرب بين فترة واخرى يبقى مطيع لليهود.
ولو قصفت السعودية و الكويت كلاب ايران حزب الله في جنوب لبنان ستجد الدفاعات الجوية الإسرائيلي هي من سترد علينا.
وهذا ليس اتهام ولكن اعتراف من امين حزب الله السابق صبحي الطفيلي الذي قال ان ايران خادمة للمشروع الصهيوني وان حزب الله مجرد حرس لحدود اسرائيل.
والان روسيا لها قاعدة جوية في ايران ومنها يضرب الشعب السوري, واسرائيل قالت ان الروس ينسقون مع اسرائيل في كل خطوة, فاللعب اصبح على المكشوف.
والحمير اتباع ايران الشيعة لا يزالون يرددون الموت لاسرائيل والموت لامريكا وكل ارهابهم وشبكاتهم ضد الكويت وقتلهم للمسلمين في العالم !
والله يعين الشعب السوري على هذا الابتلاء والتدخلات الروسية بإعاز من اليهود بعد فشل حميرهم الايرانيين والافغان والكواولة العراقيين الاخيرة في محاصرة الشعب السوري.