عمر بن معاويه
عضو مخضرم
إحصائية وزارة العدل لاول ستة أشهر من 2016 : مقابل كل حالتين زواج هناك حالة طلاق في الكويت
إحصائية «العدل» في 6 أشهر: 568 امرأة خلعن أزواجهن
عدد حالات الزواج الموثقة خلال الفترة من يناير حتى نهاية يونيو 2016 بلغت 7503 حالات، مقابل 3587 حالة طلاق لرجال ونساء تزوجوا في سنوات مختلفة.
محرر القبس الإلكتروني 23 أغسطس، 2016
اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.
حمد السلامة |
اظهرت الاحصائية نصف السنوية التي أعدتها إدارة الإحصاء والبحوث في وزارة العدل أن عدد حالات الزواج الموثقة خلال الفترة من يناير حتى نهاية يونيو 2016 بلغت 7503 حالات، مقابل 3587 حالة طلاق لرجال ونساء تزوجوا في سنوات مختلفة.
وبينت الاحصائية التي حصلت القبس على نسخة منها أن اجمالي عقود الزواج الموثقة على يد مأذون بلغ 4151 عقداً، وبلغت عقود الزواج الموثقة في ادارة التوثيقات الشرعية 2693 عقداً، لافتة الى ان عقود إشهاد الطلاق الرجعي والبائن هي الأكثر و بلغت 1711 عقداً، وبلغت حالات الخلع 568 حالة.
وكشفت الاحصائية أن أكثر الأشهر في عدد حالات الزواج هو شهر أبريل بإجمالي 1604 حالات واقلها شهر يونيو، في ما كان شهر مايو الأكثر في حالات الطلاق بـ 713 حالة، وكان يونيو الأقل في تسجيل حالات أبغض الحلال.
وافادت الاحصائية ان عدد حلات الزواج من الخارج بلغت 63 حالة، بينما بلغت حالات اشهار الإسلام 692 حالة، وبلغ اجمالي معاملات الوصايا والاوقاف 183 معاملة جاء اكثرها في معاملات الوصية بالثلث. واوضحت الاحصائية ان اجمالي معاملات قسم «الاعلامات الرسمي»96371 معاملة، وبلغ عدد معاملات «البدون» 11031 معاملة، وجاء اكثرها في الإعلامات الرسمية ثم معاملات الجهاز المركزي.
وبينت الإحصائية ان اجمالي المتقدمين للفحص الطبي قبل الزواج بلغ 6497 منها 15 حالة فحص غير آمن، كما ان اجمالي عدد مراجعي ادارة التوثيقات الشرعية في النصف الاول لعام 2016 بلغ 323000 مراجع.
ظاهرة خطيرة
حذّرت مصادر في وزارة العدل من تنامي ظاهرة الطلاق ومخاطرها على المجتمع في السنوات المقبلة، مطالبة بضرورة تكاتف جميع الجهات المختصة لبحث الأسباب ووضع أساليب العلاج.
http://alqabas.com/198245/
....
التعليق :
بالفعل ظاهرة خطيرة
الانسان يرتبط بالاخر حتى يستقر و ليس حتى يكون مشروع انفصال عن الاخر
اتوقع فترة ما قبل الزواج و العقد فترة كافية لمعرفة شخصيات و تفكير كل طرف لكن الارتباط الرسمي حتى ان يحدث الزواج الرسمي او العلاقة الخاصة هو شئ له اثر نفسي سلبي على جميع الأطراف
لذلك ينبغي التفكير عدة مرات قبل اتخاذ خطوة كتابة العقد رسميا
إحصائية «العدل» في 6 أشهر: 568 امرأة خلعن أزواجهن
عدد حالات الزواج الموثقة خلال الفترة من يناير حتى نهاية يونيو 2016 بلغت 7503 حالات، مقابل 3587 حالة طلاق لرجال ونساء تزوجوا في سنوات مختلفة.
محرر القبس الإلكتروني 23 أغسطس، 2016
حمد السلامة |
اظهرت الاحصائية نصف السنوية التي أعدتها إدارة الإحصاء والبحوث في وزارة العدل أن عدد حالات الزواج الموثقة خلال الفترة من يناير حتى نهاية يونيو 2016 بلغت 7503 حالات، مقابل 3587 حالة طلاق لرجال ونساء تزوجوا في سنوات مختلفة.
وبينت الاحصائية التي حصلت القبس على نسخة منها أن اجمالي عقود الزواج الموثقة على يد مأذون بلغ 4151 عقداً، وبلغت عقود الزواج الموثقة في ادارة التوثيقات الشرعية 2693 عقداً، لافتة الى ان عقود إشهاد الطلاق الرجعي والبائن هي الأكثر و بلغت 1711 عقداً، وبلغت حالات الخلع 568 حالة.
وكشفت الاحصائية أن أكثر الأشهر في عدد حالات الزواج هو شهر أبريل بإجمالي 1604 حالات واقلها شهر يونيو، في ما كان شهر مايو الأكثر في حالات الطلاق بـ 713 حالة، وكان يونيو الأقل في تسجيل حالات أبغض الحلال.
وافادت الاحصائية ان عدد حلات الزواج من الخارج بلغت 63 حالة، بينما بلغت حالات اشهار الإسلام 692 حالة، وبلغ اجمالي معاملات الوصايا والاوقاف 183 معاملة جاء اكثرها في معاملات الوصية بالثلث. واوضحت الاحصائية ان اجمالي معاملات قسم «الاعلامات الرسمي»96371 معاملة، وبلغ عدد معاملات «البدون» 11031 معاملة، وجاء اكثرها في الإعلامات الرسمية ثم معاملات الجهاز المركزي.
وبينت الإحصائية ان اجمالي المتقدمين للفحص الطبي قبل الزواج بلغ 6497 منها 15 حالة فحص غير آمن، كما ان اجمالي عدد مراجعي ادارة التوثيقات الشرعية في النصف الاول لعام 2016 بلغ 323000 مراجع.
ظاهرة خطيرة
حذّرت مصادر في وزارة العدل من تنامي ظاهرة الطلاق ومخاطرها على المجتمع في السنوات المقبلة، مطالبة بضرورة تكاتف جميع الجهات المختصة لبحث الأسباب ووضع أساليب العلاج.
http://alqabas.com/198245/
....
التعليق :
بالفعل ظاهرة خطيرة
الانسان يرتبط بالاخر حتى يستقر و ليس حتى يكون مشروع انفصال عن الاخر
اتوقع فترة ما قبل الزواج و العقد فترة كافية لمعرفة شخصيات و تفكير كل طرف لكن الارتباط الرسمي حتى ان يحدث الزواج الرسمي او العلاقة الخاصة هو شئ له اثر نفسي سلبي على جميع الأطراف
لذلك ينبغي التفكير عدة مرات قبل اتخاذ خطوة كتابة العقد رسميا