الظلم وعصره الذهبي

على مر التاريخ عاش الآنسان السوي المحب للخير في صراع مع الشر والحقيقه ان الخير هو المنتصر في نهاية كل معركه لآنه يملك اولا تآييد رب العالمين والقناعه والثقه والآصرار والقوه المستمده من هذا التآييد الرباني ،،
وفي عصرنا الحالي نرى في الوطن العربي بالذات المعادله والكفه تميل حيث ان الظلم قد استشرى وكسب جولات ويصول ويجول على حساب اهل الحق والخير وطال امد النصر والآنقلاب على مفاهيم اهل الباطل وقواعدهم ،،
ولاشك ان فطرة الشعوب على اختلاف اعراقهم واديانهم يرفضون سيطرة الاشرار ويجاهدون في تعديل الميزان المائل وتسيد العدل ،،
اذن ماهي مشكلتنا في هذا العصر الذي اعتلى الطغيان والظلم فيه وخذل العدل والآنصاف الى حد يآس الخيرون ومات الرجاء في نفوس المتفائلين ،،
اين يكمن الخلل واين يوجد الحل وماهي ادوات النصر حتى نرى نور العدل يشع من جديد في السماء وتنكسر شوكة الشر وتعود المعادله العادله ،،
 

هورايزن

عضو بلاتيني
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

الخلل واصلاحه يبدأ من الفرد ، وأن الحاصل في هذا الزمان هو إنتشار الظلم والطغيان على مستوى الافراد بعد أن كان معروفا به من بيده سلطة .
امر اخر هو تخلي الناس ومن يعتقد فيهم الصلاح من القيام بواجباتهم نحو مجتمعاتهم
وفوق هذا وذاك ... هناك حكمة إلاهية خلف هذا المشهد الذي نعيشه
 

الدّر

عضو بلاتيني
النصر هو أن تعودوا لدينكم

وأن تحكموا شرع ربكم

أما تطبيلكم للديمقراطية وقناعتكم بأن صناديق الاقتراع والبرلمانات هي من ستعيد المجد لكم فهذا سبب ذلنا وخسارتنا !!!

الحل في العودة للدين

ولاتقل بأننا نعيش صحوة دينية لمجرد أنك تشوف التلفزيون مليان مشايخ دين
ترى ٩٩٪‏منهم ليسوا على الجادة والله المستعان !!
 

هورايزن

عضو بلاتيني
ولاتقل بأننا نعيش صحوة دينية لمجرد أنك تشوف التلفزيون مليان مشايخ دين ترى ٩٩٪‏منهم ليسوا على الجادة والله المستعان

الأخت الفاضلة

إذا كل شخص رسم ملامح ( الجادة ) التي يريد ... بالمواصفات التي يعتقد … بالفهم الذي يظنه … فإن المسلمين لن يلتقوا … أبداً … ولن يتحدوا … مطلقاً …
 
الأخت الفاضلة

إذا كل شخص رسم ملامح ( الجادة ) التي يريد ... بالمواصفات التي يعتقد … بالفهم الذي يظنه … فإن المسلمين لن يلتقوا … أبداً … ولن يتحدوا … مطلقاً …
برااافو هورايزن
ردك هذا على اختنا الدر يترجم لنا عقل تملآه الحكمه ويجرنا الى مآساة اخرى مع من يظنون انفسهم ان الدين نزل عليهم فقط وهم وحدهم الفرقه الصالحه وغير مقتنعين ان الآسلام رساله عامه للبشر ،،
ولي عوده مره اخرى على ردك الذي اطربني واعجبني جدا ،،
 

هورايزن

عضو بلاتيني
هنا يا زميلي ..
نرى الزوايا التي لم نتمكن من رؤيتها من حيث نقف نحن

وهنا يا زميلي ..
نقرأ / نسمع وجهات النظر التي لم تسنح لنا الفرص لسماعها أو قراءتها

وكما هي فرصة أيضا .. لتفهم دوافع زميلتنا الفاضلة التي دفعتها لهذا الرأي ..

حتما هنا .. سنستفيد جميعا

شكرا لك يا زميلي المكرم
 
بغض النظر عن ما تفضلت به اختنا الفاضله الدر ،،، ماذكرته في ردك جعلنا نسرح كثيرا في عقولنا المسجونه الخائفه من ردات الفعل ولم نعطيها مساحه وفرصه للتفكير والجدل وخوض النقاش الذاتي مع النفس انما سلمناها الى بشر نعتقد بهم الآمانه واكتشفنا انهم سرقو منا التدبر والتعقل والآستنتاج والآن ندفع فواتير قد تراكمت علينا في واقع ومتغيرات لاترحم ،،
 

الدّر

عضو بلاتيني
الأخت الفاضلة

إذا كل شخص رسم ملامح ( الجادة ) التي يريد ... بالمواصفات التي يعتقد … بالفهم الذي يظنه … فإن المسلمين لن يلتقوا … أبداً … ولن يتحدوا … مطلقاً …


لاطبعا الشرع هو من رسم الصراط المستقيم !!

كما قال عليه السلام عندما تكلم عن افتراق أمته الى٧٣ كلها في النار إلا واحدة
وهي كما قال هي ماانا عليه اليوم وأصحابي

هذا نص حديث الرسول عليه السلام !!

فالميزان هو موافقة هدي الرسول عليه السلام


فمن حقي أن أخطىء وأضلل كل من خالف الميزان !!!
 

هورايزن

عضو بلاتيني
أختي الفاضلة

كلامك لا غابر عليه .. ما عدا هذا الاقتباس ادناه :

من حقي أن أخطىء وأضلل كل من خالف الميزان

لكن كل يدعي بأنه على الميزان.. وأنك من خالف الميزان .. فبحسب منظورك فإن له الحق. بأن يخطئك ويضللك .. أليس كذلك !!؟؟
 
اسمحولي ان اتداخل معكم في هذا النقاش
اختي الدر ما اعرفه ومتآكد منه من خلال احاديث صحيحه لنبينا خلاصتها من شهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله قد دخل في الآسلام فكيف نجرآ ان نكفر ما لم يكفره رسولنا الكريم
واذكرحضراتكم بالآعرابي الذي لم يتعمق في الدين وفي تفاصيله حينما وجه السؤال للرسول صلى الله عليه وسلم وقال ان صليت الخمس صلوات وصمت رمضان وحجيت هل ادخل الجنه قال له النبي نعم ،،
اذن يتبين لنا ان الدين ليس حكرا على احد ولا احد يملك صكوك الغفران انما رحمة الله واسعه وكلن يعمل بقدر فهمه واجتهاده في الدين فنحن لا نستطيع الزام مسلمي الهند او اوربا ان يكونو نسخه من مسلمي الخليج ،،،،،
 

هورايزن

عضو بلاتيني
ذن يتبين لنا ان الدين ليس حكرا على احد ولا احد يملك صكوك الغفران انما رحمة الله واسعه وكلن يعمل بقدر فهمه واجتهاده في الدين فنحن لا نستطيع الزام مسلمي الهند او اوربا ان يكونو نسخه من مسلمي الخليج ،،،،،

فعلا .. الامر فيه سعة .. ومن المستحيل حمل الناس على رأي واحد .. في كل شي

لكن الخطورة تكمن في .. تضليل ( المسلمين ) .. والاعتقاد بانحراف السواد الاعظم منهم !!
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
على مر التاريخ عاش الآنسان السوي المحب للخير في صراع مع الشر والحقيقه ان الخير هو المنتصر في نهاية كل معركه لآنه يملك اولا تآييد رب العالمين والقناعه والثقه والآصرار والقوه المستمده من هذا التآييد الرباني ،،
وفي عصرنا الحالي نرى في الوطن العربي بالذات المعادله والكفه تميل حيث ان الظلم قد استشرى وكسب جولات ويصول ويجول على حساب اهل الحق والخير وطال امد النصر والآنقلاب على مفاهيم اهل الباطل وقواعدهم ،،
ولاشك ان فطرة الشعوب على اختلاف اعراقهم واديانهم يرفضون سيطرة الاشرار ويجاهدون في تعديل الميزان المائل وتسيد العدل ،،
اذن ماهي مشكلتنا في هذا العصر الذي اعتلى الطغيان والظلم فيه وخذل العدل والآنصاف الى حد يآس الخيرون ومات الرجاء في نفوس المتفائلين ،،
اين يكمن الخلل واين يوجد الحل وماهي ادوات النصر حتى نرى نور العدل يشع من جديد في السماء وتنكسر شوكة الشر وتعود المعادله العادله ،،
منذ خُلقت البشرية نجد عبر التاريخ أساطير الظالم والمظلوم والشرير والخيًر والمعصية

( يا بني آدم لايفتننًكمُ الشيطانُ كما أخرج أبويكمْ من الجنة ) ( إنا جعلنا الشياطين أولياءَ للًذين لا يؤمنون )
صدق الله العظيم

في نفس الإنسان حب التسلط فإن وهبه الله القوة استعملها ضد الضعفاء ليسودهم
وحتى من بينهم صلح ومودة تجد من يظهر منهم الغادر والقاتل لينال مصلحة الدنيا

لانستغني عن تعاليم ديننا الباعثة للخير والعدل
ولكننا نحتاج إلى العلم النافع والتعليم القويم من صغر أبنائنا ذكورا وأناث
حتى لايخدعنا من يملك القوة والسلطان ليستعبدنا وينهب خيراتنا ويدمر ديارنا
فالجهل بعلم الحياة هو الذي يعمينا عن شرورها فننساق وراء ظالمنا بجهالة

موضوع ذو شجون حزينة وكئيبة لم يحل بأوطاننا
أحسنت أخي محمود
 

هورايزن

عضو بلاتيني
اين يكمن الخلل واين يوجد الحل وماهي ادوات النصر حتى نرى نور العدل يشع من جديد في السماء وتنكسر شوكة الشر وتعود المعادله العادله
باعتقادي ان الامة الاسلامية تعيش فترة ( التيه ) ، منذ سقوط الخلافة العثمانية ، وهي امة متشرذمة .. عصفت بها رياح الاستعمار السياسي .. وقبل ان يقفز احد .. فأنا لا اقع تحت تاثير نظرية المؤامرة .. انما أتكلم عن واقع مشاهد وملموس .
محاكاة الغرب .. لن تاتي بنتيجة .. هناك فصل بين الدين والسياسة .. بين الكنيسة وقصر الحكم / رئاسة الوزراء .. بين الراهب والبرلمان .. في الظاهر على الاقل .. بينما نحن .. ندخل الدين في كل شيئ .. وتجد عندنا إمام المسجد وخطيبه .. خريج كلية الشريعة .. يتسابق على كرسي البرلمان .
عندنا خلل كبير .. لم نتمكن حتى .. الآن .. من ترجمة الاسلام ليوائم حياتنا المتجددة .. سيقول لك قائل ان الاسلام يصلح لكل زمان ومكان .. نعم المقولة صحيحة .. لكن الاسلام وحده لن يتشكل من تلقاء نفسه ليلائم كل زمان ومكان .. لابد من القائمين عليه باستنباط احكامه بما يتفق مع الواقع.
عندنا خلل كبير .. في اننا متقوقعين على انفسنا .. لا نرى الا ذواتنا ونعتقد ان الاخرين مضيعين الجادة .

هذا فيما يخص سؤالك ماهو مكمن الخلل ، اما عن الحل فلعل لي مداخلة اخرى .. عن قريب
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
على مر التاريخ عاش الآنسان السوي المحب للخير في صراع مع الشر والحقيقه ان الخير هو المنتصر في نهاية كل معركه لآنه يملك اولا تآييد رب العالمين والقناعه والثقه والآصرار والقوه المستمده من هذا التآييد الرباني ،،
وفي عصرنا الحالي نرى في الوطن العربي بالذات المعادله والكفه تميل حيث ان الظلم قد استشرى وكسب جولات ويصول ويجول على حساب اهل الحق والخير وطال امد النصر والآنقلاب على مفاهيم اهل الباطل وقواعدهم ،،
ولاشك ان فطرة الشعوب على اختلاف اعراقهم واديانهم يرفضون سيطرة الاشرار ويجاهدون في تعديل الميزان المائل وتسيد العدل ،،
اذن ماهي مشكلتنا في هذا العصر الذي اعتلى الطغيان والظلم فيه وخذل العدل والآنصاف الى حد يآس الخيرون ومات الرجاء في نفوس المتفائلين ،،
اين يكمن الخلل واين يوجد الحل وماهي ادوات النصر حتى نرى نور العدل يشع من جديد في السماء وتنكسر شوكة الشر وتعود المعادله العادله ،،
الاخ محمود المليجي
في الواقع و على الارض ما تسميه ظلم و غلبة الباطل مع الوقت و الزمن يصبح ثقافة مجتمعية انه هو الصواب و تتأقلم معه انه العدل و الحق
يعني المفاهيم تختلف حسب المجتمع و طبيعة تأثير و ضغط قوى الاعلام
و اساسا في هذا العالم لا توجد عدالة مثالية لكن تختلط بالظلم و الاجحاف حتى في دول الغرب التي ننبهر في عدالتها و ديمقراطيتها ر احترامها للانسان
 

الدّر

عضو بلاتيني
اسمحولي ان اتداخل معكم في هذا النقاش
اختي الدر ما اعرفه ومتآكد منه من خلال احاديث صحيحه لنبينا خلاصتها من شهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله قد دخل في الآسلام فكيف نجرآ ان نكفر ما لم يكفره رسولنا الكريم
واذكرحضراتكم بالآعرابي الذي لم يتعمق في الدين وفي تفاصيله حينما وجه السؤال للرسول صلى الله عليه وسلم وقال ان صليت الخمس صلوات وصمت رمضان وحجيت هل ادخل الجنه قال له النبي نعم ،،
اذن يتبين لنا ان الدين ليس حكرا على احد ولا احد يملك صكوك الغفران انما رحمة الله واسعه وكلن يعمل بقدر فهمه واجتهاده في الدين فنحن لا نستطيع الزام مسلمي الهند او اوربا ان يكونو نسخه من مسلمي الخليج ،،،،،


أنا لم اتطرق للتكفير !!

التكفير شيء والتبديع والتضليل شيء آخر !!

النبي عليه السلام وعلى سبيل المثال تكلم في الخوارج وهم فرقة ضالة منحرفة عن الجادة وقال فيهم هم كلاب النار وشر قتلى تحت أديم السماء لوادركتهم لأقتلنهم قتل عاد !!!

هذا نص حديث الرسول فيهم

ماقال هم متأولون ومخطئون ولهم وجهة نظرهم !!

الخطأ خطأ
والضلال ضلال وميزانا في ذلك هو هدي الرسول
من ضلله الرسول نضلله ومن ذمته الشريعة نذمه ومن كفرته الشريعة هو فقط من نكفره والعلماء اعني علماء السنة الثقات يتورعون في باب التكفير ولايكفرون الا من قامت عليه الحجة وامتنعت عنه الموانع

أما تمييع الحق وأقول مومن حقي أبدع وأضلل واعيش في دائرة الاخونجية في تقبلهم للاشعري والجهمي وغيرهم ممن يخالفون الشريعة فهذا من مصائب عصرنا وبعدنا عن ديننا !!
 

هورايزن

عضو بلاتيني
ولاتقل بأننا نعيش صحوة دينية لمجرد أنك تشوف التلفزيون مليان مشايخ دين ترى ٩٩٪‏منهم ليسواعلى الجادة

النبي عليه السلام وعلى سبيل المثال تكلم في الخوارج وهم فرقة ضالة منحرفة عن الجادة وقال فيهم هم كلاب النار وشر قتلى تحت أديم السماء لوادركتهم لأقتلنهم قتل عاد !!!

الأخت الدر .. قالت عن ٩٩٪‏ من مشايخ الدين ليسوا على الجادة ، وقالت ايضا من هو على غير الجادة فهو منحرف وبالتالي فلازم القول بأنه من الفرق الضالة

ثم تستنكر .. بأنها لم تتطرق للتكفير !!

أنا لم اتطرق للتكفير !!
 

خولة

عضو مخضرم
النجاة هي اتباع شرع الله وًتطبيقه .. ابي اعرف بس ولاة الامر الي بعض رجال الدين يقولون عن من يخالفهم خارج عن الملة لماذا لا يطبقون الشرع في بلدانهم من يمنع ولاة الامر من التطبيق ؟!!

أتمنى أجد اجابة !
 

ام العيال

عضو مخضرم
العصر الذهبي للظلم لم يكتمل اخي محمرد نحن بمنتصفة الى الان !!
من ايام ضعف الدولة العثمانية وليس سقوطها !! نفس ماتطرق اخي هورايزن ونحن بإنحدار لأبتعاد حكامها عن اساسيات التعليم الصحيح والاتجاة الى الترف وانفتاح على الغرب الذي بدى بالنهوض بعد ماكان في سبات الجهل ونحن كنا منارة للعلم !!
الا ان يأتي امراً من الله عز وجل (لاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا )
ليس نظرة تشاؤمية ولكن هذا الواقع
نتمنى ان ينقشع هذا الظلم عن العالم الاسلامي والعربي ،، فالحل هو يااخي الرقي بالتعليم الصحيح على اسس متينه ورفض المحسوبية لان قبل كانت الشجاعة المسيطرة وكان القوي يسلب الضعيف حقه واتت تعاليم الاديان الصحيحة التي ترفض الظلم وساد العدل
اما الان اصبحت الشجاعة هي المحسوبية والواسطه
واصبح الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب
فأختلطت القرارات الظالمه المجحفة في نفس الفرد الشجاع وذلك اثر على المجتمع كله فأصبح المجتمع يرتقي على اكتاف هشة باليه اساسها ظلم لذللك سينحدر كل المباديء التي ترتقي بها البلد
واكررها ايضاً( لاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا)
 

هورايزن

عضو بلاتيني
الأخت الفاضلة ام العيال

ونحن بإنحدار لأبتعاد حكامها عن اساسيات التعليم الصحيح والاتجاة الى الترف وانفتاح على الغرب الذي بدى بالنهوض بعد ماكان في سبات الجهل ونحن كنا منارة للعلم !!

ليس دفاعا عن الحكام … ولكن من باب الانصاف ... والا فان عليهم مسئوليات تجاه شعوبهم وامتهم ..

السؤال : هل هذا الابتعاد خاص بالحكام ام بالشعوب على حد سواء …
في محيطك القريب … كم نسبة الذين يؤدون أعمالهم باخلاص وأمانة ، ويحرصون على مقدرات بلادهم ومصالح الناس .… بالطبع ليس الحكام هم المسؤولون عن هذا الانحدار … إنما هم نحن ( الشعب )

الإصلاح يبدأ من الفرد اولا
 
أعلى