عشرات الاحاديث المندسه والمكذوبه والمرسله لفضل زياره كربلاء ...ياترى ماهو السر والهدف ؟!!!

اليكم اخواني كل تلك الاحاديث عن فضل زياره قبر الحسين رضي الله عنه .... من كتب الشيعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ثواب زيارة الحسين عليه السلام

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
مَن لم يأتِ قبر الحسين "عليه السلام" حتى يموت كان منتقص الإيمان , منتقص الدين , إن أدخل الجنة كان دون المؤمنين فيها

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
زيارة الحسين "عليه السلام" واجبة على كل مَن يُـقـرّ للحسين بالإمامة من الله عز وجلّ

- قال الإمام الباقر "عليه السلام" :
مُروا شيعتنا بزيارة قبر الحسين "عليه السلام" فإن إتيانه مفترض على كلّ مؤمن يقرّ للحسين "عليه السلام" بالإمامة من الله عز وجلّ

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
لو أنّ أحدكم حجّ دهره , ثم لم يزر الحسين بن علي "عليهما السلام" لكان تاركا ً حقا ً من حقوق رسول الله " صلى الله عليه وآله وسلم" لأن حق الحسين " عليه السلام" فريضة ٌ من الله , واجبة ٌ على كلّ مسلم

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" لأم سعيــد :
يا أم سعيد , زوريه فإن زيارة الحسين "عليه السلام" واجبة على الرجال والنساء

- قال الإمام علي بن موسى الرضا "عليهما السلام" :
موضع قبر الحسين "عليه السلام" منذ يوم دفن فيه روضة ٌ من رياض الجنة

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
ما بين قبر الحسين " عليه السلام" إلى السماء السابعة مختلف الملائكة

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
ليس شيءٌ في السماوات إلا وهم يسألون الله أن يأذن لهم في زيارة الحسين "عليه السلام" فوجٌ ينزل وفوجٌ يعرج

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
إن حول قبره " عليه السلام" سبعين ألف ملك شعثا ً غبرا ً يبكون عليه إلى أن تقوم الساعة

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
ما خلَقَ الله خلقا ً أكثر من الملائكة , وإنه لينزل من السماء كل مساء سبعون ألف ملك يطوفون بالبيت .. ثم يأتون قبر الحسين "عليه السلام" فيسلمون عليه , ثم يعرجون إلى السماء قبل أن تطلع الشمس , ثم تنزل ملائكة النهار سبعون ألف ملك فيطوفون بالبيت الحرام ... ثم يأتون قبر الحسين "عليه السلام" فيسلمون عليه , ثم يعرجون إلى السماء قبل أن تغيب الشمس .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
ما مِن أحدٍ يوم القيامة إلا وهو يتمنى أنه مِن زوّار الحسين "عليه السلام" لـِـما يرى ممّا يُـصنع بزوّار الحسين "عليه السلام" من كرامتهم على الله .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
لا ينبغي للمسلم أن يتخلف عن قبر الحسين "عليه السلام" أكثر من أربع سنين .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
حقٌ على الغنيّ أن يأتي قبر الحسين بن علي "عليهما السلام" في السنة مرتين , وحقٌ على الفقير أن يأتيه في السنة مرة .

- من دعاء الإمام الصادق " عليه السلام" لزوار الإمام الحسين "عليه السلام" :
« يا مَن خصّنا بالكرامة ووعدنا بالشفاعة .. اغفر لي ولإخواني ولزوّار قبر الحسين بن علي "صلوات الله عليه" الذين أنفقوا أموالهم وأشخصوا أبدانهم ..
اللهم فارحم تلك الوجوه التي غيّرتها الشمس , ارحم تلك الخدود التي تتقلب على قبر أبي عبد الله "عليه السلام" , وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمة لنا , وارحم تلك القلوب التي جزعت واحترقت لنا و وارحم تلك الصرخة التي كانت لنا
اللهم إنّي أستودعك تلك الأنفس وتلك الأبدان حتى ترويهم من الحوض يوم العطش » .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" :
وكّل الله بقبر الحسين "عليه السلام" أربعة آلاف ملك شُعثٌ غُـبر يبكونه إلى يوم القيامة , فمَن زاره عارفا ً بِحقه شيّعـوه حتى يُبلغـوه مَأمَنه , وإن مَرِض عادُوه غُـدوةً وعَـشيّة , وإنْ مات شهدوا جنازته واستغـفـروا له إلى يوم القيامة .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : مَن أراد أن يكون في جوار نبيّه وجوار عـلي ٍ وفاطمة , فلا يدع زيارة الحسين بن عليّ "عليهما السلام"

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : إن لزوّار الحسين بن عليّ "عليهما السلام" يوم القيامة فضلا ً على الناس .
قال زرارة : وما فـضلهم ؟ , فقال "عليه السلام" : يدخلون الجنة قبل الناس بأربعين عاما ً وسائر الناس في المحشر .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : مَن زار قبر أبي عبد الله الحسين بن علي "عليهما السلام" وهو يعلم أنه إمامٌ مِن الله مفترض الطاعة على العباد , غفر الله ما تقدّم مِن ذنبه وما تأخّر وقَبِل شفاعـته في سبعـين مذنبا ً , ولم يسأل اللهَ عند قـبره حاجةً إلا قـضاهـا له

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : مَن أتى الحسين "عليه السلام" عارفا ً بحقه , كتبه الله عزّ وجلّ في أعلى علّيّين .

- قال الإمام الباقر "عليه السلام" للحمران بن أعين : أبشر يا حمران , فمن زار قبور شهداء آل محمد "عليهم السلام" يريد اللهَ بذلك و صِلة َ نبيّه , خرج مِن ذنوبه كيوم ولدته أمّه .

- قال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم" : يا بن عبّاس , مَن زاره عارفا ً بحقّه , كُتب له ثواب ألف حجّة وألف عمرة .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : ثم ينادي مناد ٍ : أين زوّار قبر الحسين "عليه السلام" ؟ فيقوم أناسٌ كثير , فيقال لهم : خذوا بيد مَن أحببتم وانطلقوا بهم إلى الجنة .

- عن أحدهما "عليهما السلام" أنه قال : يا زرارة , ما في الأرض مؤمنة إلا وقد وجب عليها أن تُسعد فاطمة "عليها السلام" في زيارة الحسين "عليه السلام" .

- روي أن حور العين إذا أبصرن بواحدٍ من الأملاك يهبط إلى الأرض لأمرٍ ما , يستهدين منه السبح والتربة من طين قبر الحسين "عليه السلام" .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : إن فاطمة بنت محمد "صلى الله عليه وآله وسلم" تحضر لزوّار قبر ابنها الحسين "عليه السلام" فتستغفر لهم ذنوبهم .

- قال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلم" : هبط عليَّ جبرئيل "عليه السلام" فقال : يا محمّد ... فيقيمون رسما ً لقبر سيّد الشهداء ... تحفّه ملائكة , من كل سماءٍ مائة ألف ملَك في كل يوم ٍ وليلة , ويصلّون عليه ويطوفون عليه ويسبحون الله عنده , ويستغفرون الله لمن زاره ويكتبون أسماء مَن يأتيه زائرا ً مِن أمّتك متقربا ً إلى الله تعالى وإليك ..

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : مَن أتى قبر الحسين "عليه السلام" كتبه الله من الآمنين يوم القيامة , وأعطي كتابه بيمينه , وكان تحت لواء الحسين "عليه السلام" حتى يدخل الجنة فيسكنه في درجته , إن الله عزيز حكيم .

- قال الإمام الرضا "عليه السلام" : إن لكل إمام ٍ عهدا ً في عنق أوليائه وشيعته , وإن مِن تمام الوفاء بالعهد وحسن الأداء زيارة قبورهم .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : مَن لم يأتِ قبر الحسين "عليه السلام" وهو يزعم أنه لنا شيعة حتى يموت , فليس هو لنا بشيعة , وإن كان مِن أهل الجنة فهو من ضِيفان أهل الجنة . {طبعا ً مقصود الإمام أنه يكون قادرا ً ومستطيعا ً ولا يزور }

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : مَن لم يزر الحسين "عليه السلام" فقد حُرم خيرا ً كثيرا ً ونقص مِن عمره سنة .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : لو أن أحدكم حجّ ألف حجّة , ثم لم يأتِ قبر الحسين بن علي "عليهما السلام" لكان قد ترك حقا ً من حقوق الله تعالى .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : إن أيام زائري الحسين بن علي "عليهما السلام" لا تُعدّ من آجالهم .

- قال الإمام الباقر "عليه السلام" : مروا شيعـتـنا بزيارة قبر الحسين "عليه السلام" فإن إتيانه يزيد في الرزق , ويَمُدّ في العمر , ويدفع مَدافع السوء .

- قال الإمام الصادق "عليه السلام" : لا تدع زيارة الحسين بن علي "عليهما السلام" ومُر أصحابك بذلك , يمدّ الله في عمرك , ويزيد الله في رزقك , يحييك الله سعيدا ً , ولا تموت إلا شهيدا ً , ويكتبك شهيدا ً .

- قال الإمام الباقر "عليه السلام" : مُروا شيعتنا بزيارة الحسين بن علي "عليهما السلام" فإن زيارته تدفع الهدم والغرق والحرق وأكل السبع , وزيارته مفترضة على مَن أقرّ للحسين بالإمامة من الله عزّ وجلّ .

- قال الإمام الصادق "علثيه السلام" : إن أدنى ما يكون له { لزائر الحسين} أنّ الله يحفظه في نفسه وماله حتى يَرِدَ إلى أهله , فإذا كان يوم القيامة كان الله أحفظ له .

- قال الإمام الحسين "عليه السلام" : أنا قتيل العَبرة , قُتلتُ مكروبا ً , وحقيقٌ على الله أن لا يأتيني مكروب إلا ردّه وقَلَبَهُ إلى أهله مسرورا .


تعليق
الهدف من كل تلك الاحاديث المرسله والمندسه والتى تخالف المنطق والعقل هو الفلوس وسحب البساط من مكه والمدينه .....يعني شدوا الرحال لنا في كربلاء واتركو باقي الديار .....BIG BUISNESS
 

الانصاف

عضو مميز
المساجد التي تشد اليها الرحال ثلاث

المسجد الحرام

والمسجد النبوي الشريف

والمسجد الاقصى

ولم نسمع بامكان اخرى تشد اليها الرحال غير هذه الثلاث اماكن فقط.

سؤال:
شرح الحديث لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد؟

الاجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرةرضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، ومسجد الأقصى."
قال الحافظ ابن حجر في الفتح في شرح هذا الحديث 3/65: (في هذا الحديث فضيلة هذه المساجد ومزيتها على غيرها لكونها مساجد الأنبياء ولأن الأول قبلة الناس وإليه حجهم، والثاني كان قبلة الأمم السالفة، والثالث أسس على التقوى.
واختلف في شد الرحال إلى غيرها كالذهاب إلى زيارة الصالحين أحياء وأمواتاً، وإلى المواضع الفاضلة لقصد التبرك بها والصلاة فيها، فقال الشيخ أبو محمد الجويني: يحرم شد الرحال إلى غيرها عملا بظاهر هذا الحديث وأشار القاضي حسين إلى اختياره وبه قال عياض وطائفة، ويدل عليه ما رواه أصحاب السنن من إنكار بصرة الغفاري على أبي هريرة خروجه إلى الطور وقال له: لو أدركتك قبل أن تخرج ما خرجت، واستدل بهذا الحديث فدل على أنه يرى حمل الحديث على عمومه ووافقه أبو هريرة.
والصحيح عند إمام الحرمين وغيره من الشافعية أنه لا يحرم، وأجابوا عن الحديث بأجوبة منها:
1- أن المراد أن الفضيلة التامة إنما هي من شد الرحال إلى هذه المساجد بخلاف غيرها فإنه جائز، وقد وقع في رواية لأحمد سيأتي ذكرها بلفظ -لا ينبغي للمطي أن تعمل- وهو لفظ ظاهر في غير التحريم.
2- ومنها أن النهي مخصوص بمن نذر على نفسه الصلاة في مسجد من سائر المساجد غير الثلاثة فإنه لا يجب الوفاء به قاله ابن بطال، وقال الخطابي اللفظ لفظ الخبر ومعناه الإيجاب فيما ينذره الإنسان من الصلاة في البقاع التي يتبرك بها أي لا يلزم الوفاء بشيء من ذلك غير هذه المساجد الثلاثة.
3- ومنها أن المراد حكم المساجد فقط وأنه لا تشد الرحال إلى مسجد من المساجد للصلاة فيه غير هذه الثلاثة. وأما قصد غير المساجد لزيارة صالح أو قريب أو صاحب أو طلب علم أو تجارة أو نزهة فلا يدخل في النهي، ويؤيده ما روى أحمد من طريق شهر بن حوشب قال سمعت أبا سعيد وذكرت عنده الصلاة في الطور فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا ينبغي للمصلي أن يشد رحاله إلى مسجد تبتغى فيه الصلاة غير المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي." وشهر حسن الحديث وإن كان فيه بعض الضعف.
4- ومنها أن المراد قصدها بالاعتكاف فيما حكاه الخطابي عن بعض السلف أنه قال لا يعتكف في غيرها وهو أخص من الذي قبله ولم أر عليه دليلاً، واستدل به على أن من نذر إتيان أحد هذه المساجد لزمه ذلك، وبه قال مالك وأحمد والشافعي والبويطي واختاره أبو إسحاق المروزي. وقال أبو حنيفة لا يجب مطلقاً، وقال الشافعي في الأم: يجب في المسجد الحرام لتعلق النسك به بخلاف المسجدين الأخيرين وهذا هو المنصور لأصحاب الشافعي... وقال: واستدل به على أن من نذر إتيان غير هذه المساجد الثلاثة لصلاة أو غيرها لم يلزمه غيرها لأنها لا فضل لبعضها على بعض فتكفي صلاته في أي مسجد كان.) انتهى كلام الحافظ باختصار.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى 27/21: (لا يجب بالنذر السفر إلى غير المساجد الثلاثة لأنه ليس بطاعة لقول النبي: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد." فمنع من السفر إلى مسجد غير المساجد الثلاثة فغير المساجد أولى بالمنع؛ لأن العبادة في المساجد أفضل منها في غير المساجد وغير البيوت بلا ريب، ولأنه قد ثبت في الصحيح عنه أنه قال:
"أحب البقاع إلى الله المساجد." مع أن قوله: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد." يتناول المنع من السفر إلى كل بقعة مقصودة بخلاف السفر للتجارة وطلب العلم ونحو ذلك فإن السفر لطلب تلك الحاجة حيث كانت، وكذلك السفر لزيارة الأخ في الله فإنه هو المقصود حيث كان.
وقد ذكر بعض المتأخرين من العلماء أنه لا بأس بالسفر إلى المشاهد واحتجوا :"بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتي قباء كل سبت راكباً وماشياً." أخرجاه في الصحيحين ولا حجة لهم فيه لأن قباء ليست مشهدا بل مسجد، وهي منهي عن السفر إليها باتفاق الأئمة لأن ذلك ليس بسفر مشروع، بل لو سافر إلى قباء من دويرة أهله لم يجز، ولكن لو سافر إلى المسجد النبوي ثم ذهب منه إلى قباء فهذا يستحب، كما تستحب زيارة قبور أهل البقيع وشهداء أحد.)
وقال في الفتاوى أيضاً 27/26: (وشد الرحل إلى مسجده مشروع باتفاق المسلمين كما في الصحيحين عنه أنه قال: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا." وفي الصحيحين عنه أنه قال: "صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام." فإذا أتى مسجد النبي فإنه يسلم عليه وعلى صاحبيه كما كان الصحابة يفعلون.
وأما إذا كان قصده بالسفر زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم دون الصلاة في مسجده فهذه المسألة فيها خلاف، فالذي عليه الأئمة وأكثر العلماء أن هذا غير مشروع ولا مأمور به لقول النبي: "لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى.") انتهى.

منقول...
 

الكويت 1776

عضو مخضرم


- قال الإمام الباقر "عليه السلام" : مروا شيعـتـنا بزيارة قبر الحسين "عليه السلام" فإن إتيانه يزيد في الرزق , ويَمُدّ في العمر , ويدفع مَدافع السوء .



العراق يطر مساعدات سنويا من البنك الدولي, الشعب العراقي من اقل الشعوب في متوسط العمر المتوقع في المنطقة, فقر + قصر في العمر يعني بالضبط عكس ما قاله الباقر.


اللهم لا شماتة.

حال العراق اللي فيه قبر الحسين وبركات قبر الحسين:




5555555555555556.jpg

upload_2016-9-21_1-30-14.jpeg
54q.jpg
 
أعلى