عمر بن معاويه
عضو مخضرم
في أول أيام عيد الفطر السعيد ذهبت الى المقبرة الجعفرية في منطقة الصليبخات لزيارة أمواتنا فرأيت في الجهة المقابلة في المقبرة السنية آلافا من الاخوة السنة يزورون موتاهم بهذه المناسبة و شراء ماء الورد لرشها على القبور
وهو أمر لم يكونوا يقوموا به قبل سنوات قليلة إعتقادا منهم بحرمة زيارة الموتي كما في العقيدة السلفية التي أثرت عليهم
ولكن تغير الأمر الآن بعد شعور الاخوة السنة بأن زيارة الموتى فيها الثواب والعبرة و اعادة الانسانية الى النفوس المتعبة
وإن هذا التغير صاحب إنهيار المشروع السلفي الذي ضلل كثيرا من المسلمين السنة عن دينهم .
فتغيرت الأفكار لدى الكثيرين مما إنعكس على أرض الواقع كما شاهدنا في المقبرة السنية
فإلى مزيد من التحرر من ا والاتجاه إلى سماحة الإسلام ووصايا النبي الاكرم ( ص ) الحقيقية
وهو أمر لم يكونوا يقوموا به قبل سنوات قليلة إعتقادا منهم بحرمة زيارة الموتي كما في العقيدة السلفية التي أثرت عليهم
ولكن تغير الأمر الآن بعد شعور الاخوة السنة بأن زيارة الموتى فيها الثواب والعبرة و اعادة الانسانية الى النفوس المتعبة
وإن هذا التغير صاحب إنهيار المشروع السلفي الذي ضلل كثيرا من المسلمين السنة عن دينهم .
فتغيرت الأفكار لدى الكثيرين مما إنعكس على أرض الواقع كما شاهدنا في المقبرة السنية
فإلى مزيد من التحرر من ا والاتجاه إلى سماحة الإسلام ووصايا النبي الاكرم ( ص ) الحقيقية