مرشحو قائمة الائتلاف عبدالصمد والبهبهاني ولاري وجوهر: على الناخب تحكيم عقله وضميره من أجل نزاهة العملية الانتخابية
شدد مرشحو قائمة الائتلاف بالدائرة الأولى عدنان سيد عبدالصمد، جابر سيد خلف البهبهاني، أحمد حاجي لاري والدكتور حسن عبدالله جوهر على أهمية المرحلة التي تعيشها البلاد من الأجواء الغير مستقرة والتأزيم بين السلطتين الذي استمر لعدة شهور، والذي تم حل مجلس الأمة على أثر تلك الظروف التي مررنا بها.
وأكدوا في تصريح صحفي مشترك على أن المشاركة الكثيفة في يوم غد بالعملية الانتخابية سيكون دليلاً على رغبة الشعب الكويتي بخلق أجواء هادئة وتعاون بين السلطتين القادمتين لإنجاز مشاريع من شأنها تنمية البلد وإصلاح خلل بجوانب عديدة لطالما عانينا منها.
وأضاف مرشحو قائمة الائتلاف أن المشاركة الكثيفة من قبل الناخبين بالعملية الانتخابية لهي رسالة واضحة وصريحة للجميع بأن الشعب الكويتي متمسك بكافة حقوقه الدستورية، وأن الخيار الديمقراطي خيار أصيل لا غنى ولا تنازل عنه أبدا، ودليل على التمسك بالمشاركة الشعبية والرغبة باستمرار السلطة التشريعية رداً على أقاويل أطلقها أعداء الديمقراطية بأن الشعب الكويتي متذمر من مجلس الأمة.
وأكد مرشحو الائتلاف أن قطع الطريق على مثل هؤلاء الأشخاص لا يكون سوى باختيار أفضل العناصر لإيصالها إلى مجلس الأمة تكون قادرة على تحمل الأمانة واضعة مصلحة الكويت فوق أية مصالح كانت، وأكدوا أن المشاركة في التصويت بيوم الاقتراع نوع من أنواع رد الجميل لكويت العطاء من خلال اختيار الأفضل لأفضل بلد عشنا فيه وتربينا على أرضه الطيبة.
ودعا عبدالصمد والبهبهاني ولاري وجوهر في تصريحهم الناخبين إلى اختيار صاحب الرؤية الشاملة لمشاكل البلد والقادر على المساهمة بتقديم الحلول الجذرية لها، وألا يكون طرفاً في صراع مع الحكومة من أجل تأزيم الأمور وتعطيل عجلة التنمية ودفعها للخلف بدلاً من الأمام، مراهنين على وعي الناخبين والناخبات باختيار الأفضل، وأشاروا إلى ضرورة اختيار الناخب للمرشح وفق أسس كالخبرة والكفاءة والأمانة والقدرة على العمل علاوة على التميز بتاريخ وسجل وطني حافل بالبذل والعطاء.
وفيما يتعلق بالعملية الانتخابية شدد مرشحو الائتلاف على أهمية تضافر كافة الجهود من أجل إنجاح العملية الانتخابية التي تقام وفق الدوائر الخمس لأول مرة، فمن الواجب على المواطنين والمرشحين التعاون الكامل مع اللجان المكلفة بإدارة العملية الانتخابية من أعضاء الهيئة القضائية ورجال وزارة الداخلية وبلدية الكويت وذلك من أجل ضمان سير العرس الديمقراطي بسلامة ودون أي عراقيل.
وطالبوا الناخبين والناخبات إلى السعي لجعل نزاهة سير العملية الانتخابية نصب أعينهم من خلال تحكيم العقل والضمير، فنزاهة الانتخابات تقتضي على الناخب عدم الانجرار وراء بعض الإشاعات التي قد تتداول ليلة يوم الانتخاب وخلال ساعات الاقتراع، وعن طريق الامتناع عن قبول أي شكل من أشكال الرشوة وعدم بيع الضمير، وبهذه الأمور تتحقق النزاهة المرجوة بالعملية الانتخابية منوهين بأن الناخب يتحمل المسئولية بهذا الشأن نظراً لكونه محوراً رئيسياً لعملية الانتخاب.
مؤكدين في الوقت ذاته بأنهم في قائمة الائتلاف ينطلقون من منطلقات أخلاقية يحافظون من خلالها على آداب التنافس الشريف، مستوحين ذلك من أخلاقيات الإسلام وعاداته وتقاليد المجتمع الكويتي الأصيل، مشيرين إلى أن الالتزام بهذه الأخلاق الفاضلة والحفاظ على العلاقات الأخوية والترابط الوثيق بين أفراد الشعب الكويتي أهم من الفوز بكراسي البرلمان، فالفوز الحقيقي يتمثل بالحفاظ على القيم والمبادئ وهذا ولله الحمد يشهد ويزخر به تاريخنا.
وأضافوا قائلين أن الفائز الأكبر هي الكويت، وأنهم في حال نجاحهم سيكونون ممثلين للأمة بأسرها حسب النصوص الدستورية، مرحبين بأي مساعدة من شأنها المساعدة بأداء الأمانة والعمل على مستقبل زاهر للكويت وأهلها.
وفي ختام تصريحهم شكر عبدالصمد والبهبهاني ولاري وجوهر كل من ساهم في الحملة الانتخابية من إدارتها وكافة اللجان العاملين فيها من الرجال والنساء، وشكروا جميع أهالي الدائرة الأولى على تأييدهم ومساندتهم وتشجيعهم لهم آملين بأن يكونوا عند حسن ظن الجميع وأن يكونوا على قدر المسئولية، معاهدين الله عز وجل والكويت وشعبها بالبقاء على العهد ووضع الكويت نصب أعينهم بأي موقع كانوا فيه سواء داخل مجلس الأمة أو خارجه، متمنين التوفيق والسداد لجميع الناخبين والمرشحين في عرس ديمقراطي يعيشه وطن الأمن والأمان، وطن الخير والوئام، وطن اسمه كويت، وأن يحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.
www.alkout.net
شدد مرشحو قائمة الائتلاف بالدائرة الأولى عدنان سيد عبدالصمد، جابر سيد خلف البهبهاني، أحمد حاجي لاري والدكتور حسن عبدالله جوهر على أهمية المرحلة التي تعيشها البلاد من الأجواء الغير مستقرة والتأزيم بين السلطتين الذي استمر لعدة شهور، والذي تم حل مجلس الأمة على أثر تلك الظروف التي مررنا بها.
وأكدوا في تصريح صحفي مشترك على أن المشاركة الكثيفة في يوم غد بالعملية الانتخابية سيكون دليلاً على رغبة الشعب الكويتي بخلق أجواء هادئة وتعاون بين السلطتين القادمتين لإنجاز مشاريع من شأنها تنمية البلد وإصلاح خلل بجوانب عديدة لطالما عانينا منها.
وأضاف مرشحو قائمة الائتلاف أن المشاركة الكثيفة من قبل الناخبين بالعملية الانتخابية لهي رسالة واضحة وصريحة للجميع بأن الشعب الكويتي متمسك بكافة حقوقه الدستورية، وأن الخيار الديمقراطي خيار أصيل لا غنى ولا تنازل عنه أبدا، ودليل على التمسك بالمشاركة الشعبية والرغبة باستمرار السلطة التشريعية رداً على أقاويل أطلقها أعداء الديمقراطية بأن الشعب الكويتي متذمر من مجلس الأمة.
وأكد مرشحو الائتلاف أن قطع الطريق على مثل هؤلاء الأشخاص لا يكون سوى باختيار أفضل العناصر لإيصالها إلى مجلس الأمة تكون قادرة على تحمل الأمانة واضعة مصلحة الكويت فوق أية مصالح كانت، وأكدوا أن المشاركة في التصويت بيوم الاقتراع نوع من أنواع رد الجميل لكويت العطاء من خلال اختيار الأفضل لأفضل بلد عشنا فيه وتربينا على أرضه الطيبة.
ودعا عبدالصمد والبهبهاني ولاري وجوهر في تصريحهم الناخبين إلى اختيار صاحب الرؤية الشاملة لمشاكل البلد والقادر على المساهمة بتقديم الحلول الجذرية لها، وألا يكون طرفاً في صراع مع الحكومة من أجل تأزيم الأمور وتعطيل عجلة التنمية ودفعها للخلف بدلاً من الأمام، مراهنين على وعي الناخبين والناخبات باختيار الأفضل، وأشاروا إلى ضرورة اختيار الناخب للمرشح وفق أسس كالخبرة والكفاءة والأمانة والقدرة على العمل علاوة على التميز بتاريخ وسجل وطني حافل بالبذل والعطاء.
وفيما يتعلق بالعملية الانتخابية شدد مرشحو الائتلاف على أهمية تضافر كافة الجهود من أجل إنجاح العملية الانتخابية التي تقام وفق الدوائر الخمس لأول مرة، فمن الواجب على المواطنين والمرشحين التعاون الكامل مع اللجان المكلفة بإدارة العملية الانتخابية من أعضاء الهيئة القضائية ورجال وزارة الداخلية وبلدية الكويت وذلك من أجل ضمان سير العرس الديمقراطي بسلامة ودون أي عراقيل.
وطالبوا الناخبين والناخبات إلى السعي لجعل نزاهة سير العملية الانتخابية نصب أعينهم من خلال تحكيم العقل والضمير، فنزاهة الانتخابات تقتضي على الناخب عدم الانجرار وراء بعض الإشاعات التي قد تتداول ليلة يوم الانتخاب وخلال ساعات الاقتراع، وعن طريق الامتناع عن قبول أي شكل من أشكال الرشوة وعدم بيع الضمير، وبهذه الأمور تتحقق النزاهة المرجوة بالعملية الانتخابية منوهين بأن الناخب يتحمل المسئولية بهذا الشأن نظراً لكونه محوراً رئيسياً لعملية الانتخاب.
مؤكدين في الوقت ذاته بأنهم في قائمة الائتلاف ينطلقون من منطلقات أخلاقية يحافظون من خلالها على آداب التنافس الشريف، مستوحين ذلك من أخلاقيات الإسلام وعاداته وتقاليد المجتمع الكويتي الأصيل، مشيرين إلى أن الالتزام بهذه الأخلاق الفاضلة والحفاظ على العلاقات الأخوية والترابط الوثيق بين أفراد الشعب الكويتي أهم من الفوز بكراسي البرلمان، فالفوز الحقيقي يتمثل بالحفاظ على القيم والمبادئ وهذا ولله الحمد يشهد ويزخر به تاريخنا.
وأضافوا قائلين أن الفائز الأكبر هي الكويت، وأنهم في حال نجاحهم سيكونون ممثلين للأمة بأسرها حسب النصوص الدستورية، مرحبين بأي مساعدة من شأنها المساعدة بأداء الأمانة والعمل على مستقبل زاهر للكويت وأهلها.
وفي ختام تصريحهم شكر عبدالصمد والبهبهاني ولاري وجوهر كل من ساهم في الحملة الانتخابية من إدارتها وكافة اللجان العاملين فيها من الرجال والنساء، وشكروا جميع أهالي الدائرة الأولى على تأييدهم ومساندتهم وتشجيعهم لهم آملين بأن يكونوا عند حسن ظن الجميع وأن يكونوا على قدر المسئولية، معاهدين الله عز وجل والكويت وشعبها بالبقاء على العهد ووضع الكويت نصب أعينهم بأي موقع كانوا فيه سواء داخل مجلس الأمة أو خارجه، متمنين التوفيق والسداد لجميع الناخبين والمرشحين في عرس ديمقراطي يعيشه وطن الأمن والأمان، وطن الخير والوئام، وطن اسمه كويت، وأن يحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.
www.alkout.net