الملاحظ في هذه الانتخابات، هو التواطؤ بين عدد كبير من أبناء قبيلة العجمان لإسقاط عبدالله بن شرفان العجمي، إلا أنه استطاع الصمود والنجاح بأصوات أبناء الدائرة الآخرين.
علماً بأن ما لا يقل عن 1800 صوت ذهبت من فخذ المحافيظ لمحمد خنين، وقبيلة المرة التزمت ببخيت المري وسقط الصوت الرابع منها عن أكثر من مرشح من قبيلة العجمان.
فهل يعتبر هذا مؤشرا على تفكك حلف يام والعجمان وآل مره؟
سؤال آخر يبحث عن إجابة
وأكرر، على المشارك أن يرى الفرز حتى يتأكد من كلامي وبلا أي تجريح أو تشكيك
فنحن نتكلم عن أرقام هنا، والأرقام لا تكذب
علماً بأن ما لا يقل عن 1800 صوت ذهبت من فخذ المحافيظ لمحمد خنين، وقبيلة المرة التزمت ببخيت المري وسقط الصوت الرابع منها عن أكثر من مرشح من قبيلة العجمان.
فهل يعتبر هذا مؤشرا على تفكك حلف يام والعجمان وآل مره؟
سؤال آخر يبحث عن إجابة
وأكرر، على المشارك أن يرى الفرز حتى يتأكد من كلامي وبلا أي تجريح أو تشكيك
فنحن نتكلم عن أرقام هنا، والأرقام لا تكذب