*مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية(4 ):إستخدام الضريبة كأداة توجيه للإستثمار

**مقتطفات من دراستنا موسوعة الأفكار الوضعية(4 )
**الدراسة من إعداد وتحليل وإستخلاص
:ناجى عبداللسلام السنباطى
ملحوظة:أى دراسة :

*************

* هى إعداد رغم كم آراء الباحث المبثوثة فى كل صفحات الدراسة
*والدراسة علمية بحتة وليست موجهة لدولة بعينها او لسلطة بعينها ومن يريد ان يستعين بها او يرفضها فهو حر وهو إجتهاد خاص بى إستتخلصته من الواقع العالمى
من نتائج الدراسة:
***************
*نهاية الرأسمالية والإشتراكية والشيوعية
*سقوط الأصنام الثلاثة
*الأزمات التى إجتاحت العالم قديما وحديثا سواء اكانت أزمات مالية أو إجتماعية أوصحيةأو أى نوع سببها غياب العدل والسلع وأننانية الدول والأفراد.... ووارد تكرارها
*نحو نظام إقتصادى متكامل وعادل فى الإنتاج وفى توزيع عوائد الإنتاج
*ليس هناك نظام فاشل وإنما...................؟!!
**من الجديد فى الدراسة مثلث ناجى للتقدم

**طبعا أنشر من الدراسة التقليدى الذى يعرفه الجميع ولكننى احتفظ بمفاتيح شفرة الدراسة وإلا سرقت منى

*********************************

*من بنود الميزانية جانب الإيرادات وهى ليست أداة جباية إذا تحملها القادرون ولها دور كبير فى توجيه الإستثمار

1 –1*الضرائب:

**************

** *وكقائم بالدراسة أقول "" أنه يمكن إستخدامها فى توجيه الإستثمار وفىى تحقيق العدالة فعلى سبيل المثال إعفاء نشاطات إستثمارية فى مجالات غير مطروقة كغزو الصحراء أو فى أنشطة طويلة الأجل فىى قيامها وفى تنفيذها او فى بناء المساكن الشعبية وليست الإقتصادية وليست المبانى السوبر وفى نفس وغير ذلك من المماثلات وعلى نفس الوتيرة يمكن إستخدامها فى تتحقيق العدالة عامة والإجتماعية خاصة وعلى سبيل المثال فى تحديد من يتحمل تكاليف الإصلاح الإقتتصادى من قضايا رفع الدعم وتحميل المستهلك بتكاليف السلعة الحقيقية وغير ذلك من الأمور...وذلك بقاعدة بسيطة بتحميل التكاليف حسب طاقة كل مستهلك فالأكثر غنىى يتحمل اكثر حتى نصل إلى الطبقات المتوسطة والفقيرة فتعفى وهو المتبع فى المجتمعات الرأسماليية حتى لايقول قائل فكر إشتراكى!!

**ويتم ذلك عن طريق أداة الضريبة بكل انواعها ومثيلاتها كالرسوم وتكاليف إستهلاك الخدمات كالماء والكهرباء والغاز والمقايسات ورسوم المحليات.

*ولكن ماتم منذ بداية الإصلاح الإقتصادى فى عام 74 وحتى الان فى مصر على سبيل المثال فهو عبث يتحمله فى نهاية الأمر المستهلك الضعيف حيث يقوم الطرف الغنى والأقوى بنقل العبء على من يليه وأقل منه قوة حتى تصل إلى المستهلك النهائى المنهك تماما ...فلمن ينقل إليه العبء"!!

** وهو آخر فرد فى سلسسلة القوة إلا إذاعوض ذلك بالرشوة وبالسرقة وبطرق غير شرعية وغير قانونية
 
أعلى