كوكب الأرض لم يعد صالحا للعيش

2030A

عضو بلاتيني
هل سمعتم يوما عن أبحاث الغرب وروسيا للبحث عن كوكب يصلح للعيش غير الأرض ؟

هل سألتم أنفسكم لماذا يتوقعون نهاية الحياة على هذا الكوكب ؟

كنت أظن أن الغرب يقرأ بعقل العلم تبدلات الكون التحضيرية لما نسميه نحن المؤمنون ب ( يوم القيامة ) . كذوبان الجليد واقتراب الأجرام السماوية من الاصطدام بالأرض , وما إلى ذلك ...

لكنني بت اشك بغير ذلك .. لاسيما بعد تصريحات بومة الشؤم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية السيد تيدروس وهو يحذرنا من موجة جديدة وفتاكة وغير مسبوقة من الأوبئة ستشهدها الأرض خلال مقبل الأعوام .....

أظن أن الدول المتقدمة قد أفرطت في سباقها النووي المحموم الذي ملأ البر والبحر والهواء مخلفات وتلوث , وثقب الأوزون الذي كنا نسمع عنه اتسع حتى بات الشق أكبر من الرقعة , والدول المتقدمة تدرك ذلك جيدا بما تملكة من وسائل للقياس والمراقبة ...

وأظن غير جازمة أن الأرض ماعادت تملك غطاء حماية ضد الفيروسات التي تبثها الأجرام السماوية بمرورها بالأرض !

هذا الغرب اللعين الذي لوث اخلاقنا وانسانيتنا وهواءنا عبر إعلامه الإباحي المفتوح حد الفضاء وسلاحه النووي حد قتل الأبرياء وأبحاثه ومصانعه حد تلويث الهواء ,
هذا الغرب مع شركاءه في الشرق يبحث عن بديل للأرض ... بعد أن خربها وجلس على تلتها كما يقول المصريون !!

وليس لنا في كل ذلك إلا الاستعداد لمستقبل غامض وغريب نسأل الله خيره ونستعيذ من شره

تحياتي .
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
غزو الفضاء بدأته أميركا وروسيا في منافسات مختلفة للتحكم به
ثم تبعتهما دول مثل الصين والهند واليابان وغيرها لإيمانهم في الصراع المستقبلي
وكأنها حرب شعواء ولكنها بسلاح العلم حتى لاتنفرد دولة في التحكم بالفضاء
بعد أن كان الصراع على التحكم بالأرض بشتى أنواع الأسلحة ومنها الفايروسات

أي الحروب البيولوجية فقد ظلوا يخترعون الفايروسات القاتلة لإبادة الآخرين
وأذكر أن فايروس الإيدز اختراعا أمريكيا ويقال أن فايروس كرونا اختراعا صينيا
وغيرها من الأمور القذرة..وكله بالعلم وتطوع العلماء.


ونحن بجهل مطبق نسير بقافلة صنعوها لنا ونحن صاغرين.

أيقظت الهواجس أختي الكريمة.
 

2030A

عضو بلاتيني
غزو الفضاء بدأته أميركا وروسيا في منافسات مختلفة للتحكم به
ثم تبعتهما دول مثل الصين والهند واليابان وغيرها لإيمانهم في الصراع المستقبلي
وكأنها حرب شعواء ولكنها بسلاح العلم حتى لاتنفرد دولة في التحكم بالفضاء
بعد أن كان الصراع على التحكم بالأرض بشتى أنواع الأسلحة ومنها الفايروسات

أي الحروب البيولوجية فقد ظلوا يخترعون الفايروسات القاتلة لإبادة الآخرين
وأذكر أن فايروس الإيدز اختراعا أمريكيا ويقال أن فايروس كرونا اختراعا صينيا
وغيرها من الأمور القذرة..وكله بالعلم وتطوع العلماء.


ونحن بجهل مطبق نسير بقافلة صنعوها لنا ونحن صاغرين.

أيقظت الهواجس أختي الكريمة.
حقيقة ... هذا السباق للتحكم بالبشرية سيدمر الحياة على كوكب الأرض ..
والإنسان البريء المشغول بلقمة عيشه ماذنبه أن تدوسه صراعات قوى الشر بالفيروسات الفتاكه ؟!!

اللهم نجنا من القوم الظالمين ..
 

شمري كويتي

عضو مخضرم
على المسلم أن يكون مستعدا للموت في أي الحظة
لانه في آخر الزمان تكثر الفتن ويكثر القتل
كما أخبرنا بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم
عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا
حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ
وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ
فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟
قَالَ : الْهَرْجُ الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رواه مسلم
وعنه رضي الله عنه قَالَ :
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ وَتَكْثُرَ الزَّلَازِلُ
وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ وَيَكْثُرَ الْهَرْجُ وَهُوَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ
حَتَّى يَكْثُرَ فِيكُمْ الْمَالُ فَيَفِيضَ )

رواه البخاري ومسلم
 

شمري كويتي

عضو مخضرم
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال :
( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا أَنَّ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ الْهَرْجَ
قِيلَ : وَمَا الْهَرْجُ ؟ قَال : الْكَذِبُ وَالْقَتْلُ
قَالُوا : أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الْآنَ ؟
قَالَ : إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ الْكُفَّارَ وَلَكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا
حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ وَيَقْتُلَ أَخَاهُ
وَيَقْتُلَ عَمَّهُ ، وَيَقْتُلَ ابْنَ عَمِّهِ
قَالُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ! وَمَعَنَا عُقُولُنَا ؟
قالَ : لَا إِلَّا أَنَّهُ يَنْزِعُ عُقُولَ أَهْلِ ذَاكَ الزَّمَانِ
حَتَّى يَحْسَبَ أَحَدُكُمْ أَنَّهُ عَلَى شَيْءٍ وَلَيْسَ عَلَى شَيْءٍ )

رواه أحمد في " المسند " (32/409)
وصححه المحققون في طبعة مؤسسة الرسالة
وصححه الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " (رقم/1682)
 
أعلى