من دراساتنا المهمة على مستوى العالم ((نحو نظام اقتصادى قائم على العدل))أحكام المال فى الإسلام:اعداد وتحليل واستخلاص:ناجى عبدالسلام السنباطى

من دراساتنا المهمة على مستوى العالم ((نحو نظام اقتصادى قائم على العدل))
سقوط الاصنام الثلاثة الراسمالية-الشيوعية- الاشتراكية))
اعداد وتحليل واستخلاص:ناجى عبدالسلام السنباطى
**************************************************
احكام المال فى الإسلام
************************
تحدثنا عن النظم الاقتصادية القائمة وتجاربها : (الراسمالية والشيوعية والاشتراكية)
*******************************
وتحدثنا عن ترقيعاتها لثوبها البالى وكيفية ترقيع الثوب ليستمر وهو متهالك اصلا واليوم نعرض لأحكام المال فى الاسلام وهو معبر تقريبا عن كل الديانات السماوية فقد خرجوا جميعا من مشكاة واحدة وسنكتفى من الدراسة بما نشرناه
**
***الفصل الرابع:النظام الإقتصادى الإسلامى :
*************************************
**( أحكام المال فى الإسلام ):
*****************************
*(خصائص النظام الاسلامى):
********************************************

*أفضل أن أخصص هذا الفصل ليكون فصلا متكاملا للنظام الإقتصادى فى الإسلام وفى الأديان السماوية عموما فجميعهم جاءوا من مشكاة واحدة
** يقول الباحث وجدان منتصر أن الدين يوجه الإقتصاد, ويرتبط بالدين عقيدة وشريعة,فهو لاينفصل عنه, ((وأعود للمفكر المغربى محمد الحنفى, حيث أرسل لى مقالا بحثيا بالبريد الإلكترونى, حاول ان يثبت انه لاتعارض بين الدين الإسلامى كدين سماوى موجه للبشر, وبين الشيوعية كفكر وضعى, وأن هناك الكثير من توافق الفكر الشيوعى مع تعاليم الإسلام, من حيث رفع الظلم والمساواة بين البشر وتحقيق العدالة بين البشر, وغير ذلك من القيم والسلوكيات التى أتى بها الإسلام, وأشاركما قلت من قبل إلا أن ماركس للدين لم يوجه للإسلام, وإنما وجه للتسلط الكنسى على المواطنين فى أوربا ومحاولة تشتيت أفكارهم نحو الثورة على الواقع المرير والظلم الذى يقع عليهم من جانب الرأسماليين, مما أدى إلى عدم تكوين وعى الجماهير,الذى هو أساس الثورة على الرأسماليين, لذا كان راى الفكر الشيوعى,أن الدين أفيون الشعوب, يخدرهم عن المطالبة بحقوقهم,او يؤدى إلى عدم إثارة الوعى لدى الجماهير, الذى هو أساس الثورة على الرأسماليين, لذا كان رأى الفكر الشيوعى,أن الدين أفيون للشعوب,يخدرهم عن المطالبة بحقوقهم,أو يؤدى إلى عدم إثارة الوعى لدى الجماهير, وهو أساس الثورة كماأسلفنا,
**وقد رددت على مقالة المفكر المغربى محمد الحنفى, فى رسالة بالبريد الإلكترونى , منى إليه, وقلت أن الفكر الشيوعى,الذى يسعى إلى الأممية, وجه نقده للدين,دون تحديد لدين دون آخر,فالنقد موجه لجميع الأديان, ولكن فى الوقت ذاته,إستغل الفكر الرأسمالى, هذه المقولة, فى نقده الشديد للفكر الشيوعى, وقد وجهت الدعاية الرأسمالية خطابها الدعائى والإعلامى الموجه للملايين من البشرفى العالم أجمع ,وأكثرهم دون الوعى اللازم للفهم , من حيث مستوى التعليم , ومن حيث إيمانهم العميق بالدين الذى يعتنقه كل منهم , فالكل متدين حتى ولو لم يطبق , فحتى الحرامى يبدأ طريقه للسرقة بكلمة توكلنا على الله !! مع غرابة هذا المثل!! وبعض التجار يقسمون بأغلظ قسم ,بأن سلعتهم ممتازة , وأن هناك من يطلبها بأكثر مما يعرضه الموجه له الحديث , وهو الشارى الذى يرغب فى شرائها , وبعيدا عن صدق البائع من عدمه.

***************************

*** إلا أن مانريد أن نصل إليه , أنه قد فات على نقاد الفكر الشيوعى عن جهل أو عن تعمد , ونفس الأمر فات على مؤيدى الفكر الشيوعى أن يردوا على النقد الموجه لهم بشأن إهمال الدين (الإلحاد فى نظر الآخرين) فات على الجميع .. وعلى أصحاب النظرية أن الإنتقاد الشيوعى للأديان لم يكن موجها لها ..فمن خلال تحليل الخطاب الشيوعى , نجد أن السلطة الكنسية , دافعت عن النظام الرأسمالى, ضد الحركات المعارضة الإشتراكية , قبل ظهور الفكر الشيوعي, وضد الفكر الشيوعى بعد ظهوره.. على أساس الرعاية المالية من جانب الرأسماليين للكنيسة ولرجال الكنيسة .. ومن ثم كان الخطاب الدينى الكنسى أن التميز بين البشر, واقع ذكرته الكتب السماوية , وان من يخرج عليه خارج عن الدين , ومن ثم خنع البشر عن التفكير فى الإنقلاب على الراسماليين , وقنعوا بحالهم .
*****************************
** على الرغم ان التعاليم الدينية لاتقبل الظلم وتدعو إلى رده , ولاتقبل الإستغلال وتدعو إلى إيقافه , وتدعو للعدل وعدم التمييز بين البشر إلا بالتقوى والتقوى نستطيع أن نضع تحت رايتها كل القيم النبيلة والتقاليد الحسنة فى أى مجتمع ***ومن هنا قام مؤسسوا الفكر الشيوعى , بإعتبار الدين معوقا لتطبيق نظريتهم بين الجماهير, ولكنهم فى رأيى قد خلطوا بين الأديان السماوية وبين من يمارسونها على أرض الواقع , فالأديان فى حد ذاتها تدعو الى كل القيم النبيلة التى ذكرناها من قبل, ولكن قد ينقاد بعض المطبقين لها من رجال الدين من الدعاة والمشتغلين به, إلى تفسيره لصالح طبقة غنية ترعاهم على حساب طبقة فقيرة , تقبل بكل شىء , وتعتقد وتثق فى كل مايقوله رجال الدين حتى ولو كانوا ضد مصالحها .
** وعلى هذا كان يجب على أصحاب الفكر الشيوعى توجيه نقدهم فى أدبياتهم النظرية وفى ممارستهم العملية إلى من يستخدم الدين لصالح طبقة الراسماليين المستغلين بكسر اللام على حساب طبقة الفقراء. المستغلين. بفتح اللام .. ولكن مفكريهم فى صياغتهم اللغوية والفعلية كانت موجهة ضد الأديان.. وهو ماأعاقها طوال عمرها منذ البداية حتى الإنهيار..وأعتقد ان هذا التحليل خاص بى ولم يعرض أحد له من قبل .
.
*****************************

***من هنا أرى كباحث وكقائم بهذه الدراسة أن الكل يستخدم الدين لتمرير غرضه , لأن الناس بفطرتها متدينة ... وفى الحقيقة.
***ومع تحليلنا هذا, نرى أن المفكر المغربى, محمد الحنفى, كان على حق أنه لاتعارض ليس فقط بين الدين الإسلامى والفكر الشيوعى, بل أيضا لاتعارض بين الفكر الشيوعى وباقى الأديان , مع الوضع فى الإعتبار أن الأديان السماوية ,هدفها الإنسان, والعمل على تنقيته من شوائب الحياة فى مشواره الدنيوى, وتحرص الأديان السماوية, على تنقية الإنسان من الشرور جميعها, وحثه على التعاطف والتعاون والتكافل مع الآخرين, لصالح البشرية كلها, وعلى إرساء قيم العدل,التى هى أساس لكل القيم النبيلة و الجميلة, وتعمل الأديان السماوية على إرساء قواعد الثواب والعقاب فى الدنيا وفى الآخرة..... وقيم الفكر الشيوعى تسعى إلى نفس المبادىء وإلى نفس القيم, وسبق أن قلنا أن بدايات الأفكار الوضعية, كانت منبثقة من تعاليم الأديان السماوية, ومن ثم قد يكون هناك من التوافق أكثر من التعارض, بل فى رأينا أن تجارب التطبيق, سواء فى الإتجاه الرأسمالى أو الإتجاه الشيوعى
**أثبتت فشل الإتجاهين , لغياب شىء أساسى, مرتبط بعقيدة الإنسان الدينية,ألا وهو الضمير, الضمير الحاكم, الذى هو الرقيب الحقيقى على الإنسان,فى اداء مايوكل إليه من أعمال, وفى العمل على نجاحها, وتحقيق الأهداف المرجوة منه.
**ولو نظرنا للفكر الشيوعى, فى منتهاه( لكل حسب طاقته ولكل حسب حاجته).. وهى مرحلة مثالية, ترقى الى عوائد الايمان على البشر وماوعدهم الله به فى الجنة,مكافأة على الايمان.. ولكن فى الفكر الشيوعى, فهى جنة الله على أرضه, حيث أن هناك تكاليف بالعمل بمقدار الإستطاعة, فى مقابل تغطية حاجات الإنسان بدون حدود, بينما الجنة التى وعد الله (جلت قدرته ) بها المؤمنين, هى منح وعطايا بلاتكاليف قليلة أو كثيرة, بعدما إقتصرت التكاليف على مرحلة الحياة, فمن إتبعها نال مراده فى الآخرة, بدون اى تكاليف سابقة أو لاحقة,كما أن عوائد الإنسان طبقا للفكر الشيوعى لكل بحسب حاجته, بينما عوائد الإنسان فى جنة الله (جلت قدرته ) فى الآخرة, هى بحسب رغباته وبدون حدود, والرغبات أكثر من الحاجات!!

*****************************
****وفيما يلى نظرة شاملة للإقتصاد من نافذة الإسلام بإعتباره يمثل كل الأديان السماوية فكلهم من مشكاة واحدة.
******************************************************************
****نظرة الإسلام إلى المال:
*******************************
* يقول المستشار :على على منصور
**(ملحوظة قام الباحث القائم بالدراسة:بتخريج السور والآيات فى جميع ا لدراسة حيث ذكرت مجردة من إسم السورة ورقم الآية).
**""أولا الكون كله لله:
*******************
**"(لله مافى السموات والأرض").
"لله ملك السموات والأرض"(سورة المائدة الآية 17).
**ثانيا: الكون كله مسخر لخدمة الأنسان:
********************************
"سخر لكم مافى الأرض"
"سخر لكم مافى السموات"
"وسخر لكم الفلك لتجرى فى البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخرللكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم اللليل والنهار"(سورة إبراهيم الآية (32 -34)).
*ويقول المستشار على منصور" أن معنى التسخير:أن كل هذه الموجودات سلطكم عليها لإستعمالها والإفادة منها بغير أجر"
ثالثا:مؤدى هذا التسخير :
*******************
*ويخرج الكاتب بأان مؤدى هذا التسخير أمور عدة منها:
1-أن يجتهد الناس فى تعليم كل مايمكنهم من الإنتفاع بتلك الخيرات..والله يحفزهم على ذلك بالكثير من الآيات القرآنية.
**((وهو الذى جعلكم الأرض ذلولا فإمشوا فى مناكبها وكلوا من رزقه))
وجاء بالقرآن الكريم أيضا
**((فإذا قضيت الصلاة فإنتشروا فى الأرض وإبتغوا من فضل الله))
2-"أن الناس متساووون جميعا فى حق الإستفادة من خيرات الأرض والسماء..... والخطاب موجه للناس جميعا .
**ويشير الكاتب إلى قول الخليفة الخامس (عمر بن عبدالعزيز):إلى حرية البحار لما ورد فى القرآن الكريم
**((وهو الذى سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتسخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخرفيه ولتبتبغواا من فضله ولعلكم تشكرون))...(سورة النحل الآية 14).

..وأيضا((ومايستوى البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذاملح أجاج ومن كل تأكلون لحما طريا وتستخرجونن حللية تلبسونها وترى الفلك فيه مواخر لتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون )) (سورة فاطر الآية 12).
3-من نتائج التسخير والتسلط...أن يتنافس الناس على الإفادة من الأشياء العامة التى لايتصور تملكها كالبحار والأنهار والفضاء لإستحالة حيازتها.
**ويضيف الكاتب.."أما مايمكن حيازته من أرض وزرع وثمر ومتاع وغير ذلك من الأموال المنقولة فعليها حقوق الملكية والتملك....ولكنها ملكية من نوع خاص لاهى متاحة بدون حدود كما يذهب إليه أنصار النظام الرأسمالى...ولاهى معدومة تماماكما يذهب إليه أنصار النظام الشيوعى.
*رابعا قيود حق التملك فى الإسلام:
****************************
** القاعدة الأساسية أن يد المالك ...يد إستخلاف فهى أشبه بيد الوكيل دون يد الأصيل او أشبه بيد الخلف العام لاالخلف الخاص
** ويشير الكاتب إلى قوله تعالى((وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه)).
** وماجاء أيضا .((أنى جاعل فى الأرض خليفة))..(سورة البقرة الآية 30).
**وجاء أيضا ((ياداود إنا جعلناك خليفة))...(سورة ص الآية 26).
وأيضا ((وآتوهم من مال الله الذى أتاكم))....(سورة النور الآية 3)
**قيود الملكية الفردية:
*******************
**ويعرض الكاتب لقيود الملكية الفردية فيقول:"ان التملك وظيفة إجتماعية ويحدد قيود ا على هذه الملكية يوجزها فيما يلى:
*************************
**1-تحرى أوجه الحلال فى كسب المال ويمكن جمع المال بطريقين:
• *أولهما:طريق لاسعى للإنسان فيه ولكنه مشروع كالهبة والوصية والإرث.
*ثانيهما: التملك عن طريق السعى والعمل وبذل الجهد..... والعمل من أشرف وسائل السعى وقد ورد ذكره فى القرآن الكريم وفى السنة فى آيات عديدة وفى أحاديث كثيرة.
**2-حفظ المال واجب على المالك:
*****************************
*ويفسر الكاتب هذا فيقول"أن حفظ المال بحيث يبقى المال صالحا لما أعد له من منافع ويؤيد ذلك قول عمر بن الخطاب( من عطل أرضا ثلاث سنين لم يعمرها فجاء غيره فعمرها فهى له).
**وأصل ذلك حديث رسول الله ( من أحيا أرضا فهى له وليس لمحتجز حق بعد ثلاث سنين...).
**وقد وزعت الأرض بعد تخصيصها وسميت القطائع...وينبه الكاتب إلى فرية أعداء الإسلام بتسمية مثل هذاالنوع من الأراضى بالقطائع :بان الإسلام دين الرأسمالية والإقطاع قياسا على الإقطاع الذى عرفته أوربا فى القرون الوسطى وكان من مقتضاه أن يملك الأمير الأرض بمن عليها من آدميين ومن مواشى بحيث لو باعها ....يلحق كل هؤلاء بها ليصبحوا ملكا للمشترى..والفرق شاسع بين مصطلح القطائع فى الإسلام والإقطاع فىى المفهوم الأوربى فى القرون الوسطى.
3- تنمية المال بإستثماره وعدم إكتنازه:
*******************************
*يشرح الكاتب ذلك بعرضه لقول الله تعالى((...((إنا جعلنا ماعلى الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا))....(سورة الكهف الآية 7).
**********************
**..ويقول الله تعالى((والذين يكتنزون الذهب والفضة ولاينفقون فى سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم))....(سورة التوبة الآية 34 - 35).

**..ويقول تعالى((كى لايكون دولة بين الأغنياء منكم)).....(سورة الحشر الآية 7).

**ويشرح الكاتب ذلك..."أن مفهوم إكتتناز المال وحبسه عن التداول فهو آثم....ولعل هذا الذى يقرره الإسلام هو أسمى ماوصلت إليه النظريات الإقتصادية الحديثة من وجوب الإستثمار للمال وتداوله"
*4-عدم إنفاق المال فى غير مصارفه الشرعية وإلا غلت يد حائزه عنه وحجر عليه.
**وأول المصارف الشرعية للمال قول الرسول صلى الله عليه وسلم(إبدأ بنفسك ثم بمن تعول) فله أن ينفق على نفسه وعلى عياله تطبيقا لقوله تعالى ((....(( وكلوا وإشربوا ولاتسرفوا ))....(سورة الأعراف الآية 31) .
** وقوله تعالى (( ولاتبذروا تبذيرا إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لديه كفورا ))..(سورة الإسراء الآية 27 ).

**فإن فاض منك شىء فأخرج منه حقوق العباد من زكاة مفروضة أو النفقات للأقارب ونذور وكفارات وهى الحد الأدنى للعباد الله فى مال الله الذى إستخلفك وإثتمنك عليه...وللدولة حقوق فى مالك هى الخراج والعشورلإنفاقها فى مصالح الجماعة (الشعب).
**..فإن تقاعس الناس أو لم تكف إلتزامات الدولة....جاز لولى الأمر--أن يحد من طغيان الأغنياء ومن سيطرة رأس المال ومن إستغلال الأغنياء للفقراء--- جاز له أن يؤمم بعض المرافق وأن يحدد الملكية الفردية ..وأن يسعر للناس سلعهم....منعا للإحتكار...وأن يفرض للعاملين خلاف الأجر نصيبا من أرباح رأس المال *ويقول الكاتب أن التكافل الإجتماعى. فى الإسلام:يقتضى أن يكون لكل فرد من أفراد الأمة الحق فى حياة كريمة وهو (حد الكفاية)... وليس لفقير أن يموت جوعا فى دار الإسلام... بل يجب أن يسعى لحقه وهو (حد الكفاية).
*****5- إخراج حقوق العباد ومنها:
******************************
**فهى ليست منة ولافضلا ولاصدقة فقوله تعالى(( وفى أموالهم حق للسائل والمحروم ))....(سورة الذاريات الآية 19).
**ويشرح الكاتب ذلك فيقول أن الآية لها معانى إقتصادية منها:
**1- أنها من أهم وسائل توزيع الثروات
وعدم تكديسها.
**2-أنها تؤخذعلى إجمالى:( رأس المال+الربح)
**3-أنها من وسائل التكافل الإجتماعى والمودة والرحمة بين أفراد المجتمع.

****************************

******6-حق التملك عليه قيد سادس وهو إخراج حقوق الدولة وبيت المال(الخزانة العامة).
********************************************************

*وهو يتمثل فيما يلى:
******************

*1-تركة من يموت بدون وارث.
2-الخراج والعشور على الأراضى الزراعية.
3-1/5 الغنائم
4- حقوق الدولة.......... فى وقت الحاجة وهى( الضرورة والطوارىء)""
*******************************
*******الهوامش والمراجع والمصادر:
**********************************

• *******************************

• *موقع الألوكة الإلكترونى:أسبابب سقوط الفكر الشيوعى
• ****************************
*على على منصور/مستشار/ أحكام التملك فى الإسلام
(نظرة الإسلام فى المال)
*منبر الإسلام العدد رقم 8 1964
****************************
*احمد الحوفى/إشتراكيون مسلمون
الجزء الثالث
*منبر الإسلام العدد 12 مايو 1964

• *وجدان منتصر:
• *************

*******************************

*البهى الخولى/منبر الإسلام /العدد رقم 4 سبتمبر 1963
الإسلام والتكافل الإجتماعى
*************************
*المستشار :
**********
**على على منصور/منبر الإسلام /العدد رقم 8 سنة 1964
ص28-32

ومازال بالدراسة الكثير فى مجموع 18 فصل موزعين على الباب الاول والباب الثانى بعدد صفحات 940 صفحة بنط 20 لسهولة القراءة
*** وبالطبع الدراسة فيها خصائص كل نظام فائم بمميزاته وسلبياته
وبها أيضا خصائص النظام المنشود مع تطبيق مثلث التقدم الذى اطلقت عليه مثلث ناجى للتقدم وبدرعه الحامى من الفساد وبالدراسة ايضا عناصر الحياة تنمية وبشرا وانتاجا
 
أعلى