الماسوني زويمر وكلابه في خليج شلومو / عبد الستار بوشناق

img


img



img


زويمر وكلابه (ابن عبد الوهاب والبنا وغيرهم ) صاحب نظرية : [ إهدم الاسلام بسيف الاسلام ! ]


اشكال الوقاحة في هذه الصفحة بسيطة وساذجة وتدل على نوعية الزبالة التي حشيت بها ادمغة اصحابها وتقوم على اساس بسيط فكرته هي نسبة كل خنزرة " الوهابية " للاسلام بكل اختصار وكأن الاسلام جاء به محمد بن عبد اوهاب لا محمد بن عبد الله ! وهو الهدف الاساسي الذي خلقوا من اجله هذا الشقي المجرم الملعون واليهود المجرمين من اولاد مرخان معه وهو على وقاحته التي يفهمهما اغبى الاغبياء في العالم اسلوب معروف متداول حتى الان في عصر التواصل الاجتماعي بين الحمير والبشر ! فالخنزير الماسوني اليهودي زويمر حاكم الجزيرة السابق الذي جمعهم ودربهم على هدم الدين بسيف الدين . والا فكيف يصبح الكرسي الخشبي مذكرا وتصبح الخليجية التي تجلس عليه زانية وفي ذهن من غير هؤلاء الخنازير الملاعين ؟ الذين شطحوا حدا لم يخطر حتى في بال " ربهم" اليهودي الامريكي الماسوني المبشر " زويمر" ؟

****

عرفنا خلال العقدين الاخيرين ان المخابرات السعودية والخليجية وراء كل عمل فيه هدم للاسلام وشريعته في الداخل والخارج وافساد المسلمين في الارض جميعا بقوة المال النفطي وجلب كل ديوث ذي لحيه اليهم وليس اخرهم القرداوي ولا الغزالي ولا محمد حسان ولا الديوث ابن الديوث الغزاوي قواد القبيح بن طلال عدنان ابراهيم ليكون صرعة جديدة ونسخة حديثة عن القواد الروتاري عمرو خالد لدى جمهور من الحمير والبهائم علموها ادمان الدعارة خلف واجهة " الدعوة " واصبح لقب داعية يعني " داعرة " فكل شخص يوسم بلفظ الداعية لايمكن حتى لابليس نزع الدعارة منه فقد عرفهم القاصي والداني وكلهم قوادين محترفين لن باسم الدين ولا يهم ابد المصدر الذي يمولهم اصلا ولا القناة التي سيرسلون منها زبالة شياطينهم لعامة الناس !

img


فالمعروف ان كل شخص وصل او يصل للخليج في القرن العشرين تحت لافتة " الدعوة" كان داعرة من الداعرين ومن المفسدين في الارض بلا استثناء ابدا وكلهم وصلوا لقبض اموال مقابل خيانة الاسلام والمسلمين بعد عودتهم وكل مراكز الاسلام الاوربية لن تسلم من فسوق وفساد ال سعود وبقية عائلات الغدر الخليجية التي مولت الفساد والافساد في اوربا ضد المصلحة العامة للمسلمين وكل هؤلاء المجرمين الذي ترونهم اسبوعيا من خلال الجرائم التي يرتكبونها في عامة الناس كانت لهم صلة بجهة استخبارية سعودية وهابية او بقية محميات شلومو الاخرى .

ونحن نطالب بتكسير العصى على راس أي داعرة يصل من الخليج تحديدا وهرب الخنزير العريفي وقبله القرني من المراكز الاسلامية التي وصلوا ليها سرا بترتيب مسبق مع كلابهم مدفوعي الاجر سلفا بحماية بعض القوادين علمهم ان الناس صارت تعرف فضائحهم واسباب شهرتهم ومهماتهم الخيانية التي يقومون بها كصلة وصل للخونة بارباب المال والفساد ولامر بالمنكر والنهي عن المعروف فجميع هؤلاء الخنزير من اصحاب الذقن تاجروا بمصائب المستضعفين في بورما واستغلوا عواطف الناس ولكنهم لم يفعلوا أي شي حتى التبرع باجر حلقة واحدة من حلقات الدارة الفضائية التي ادمنوها والتي كانت تكفي لانقاد عشرات الالاف منهم واصبح الجمهور الملعون هذا اغبى الف مرة قبل التعرف عليهم بل تحول الجمهور الى حيوانات مغسولة الادمغة فعليا .


الانسان النذل والواطي والسافل ابن السفلة هو كل شخص ( ذكر وانثى ) يشوه الاسلام ويدافع عن الحكام . وفي خليج شلومو خاصة . واخر اقنعتها " الليبرالية " وطرحها بين الحمير هؤلاء ك " حرية التعريص " وهي الفكرة البسيطة التي تقوم عليها قاعدة العمل وسط عامة المسلمين اليوم والخيار بين خنزيرين محترفين للغدر بالامة والمسلمين جميعا منبعهم وشيخهم واحد اسمه . زويمر .

عبد الستار بوشناق ... ميونخ . 2017



---------------------------------------


Samuel Marinus Zwemer صمويل مارينوس زويمر (أبريل 12, 1867-أبريل 2, 1952)، ويلقب بالرسول إلى الإسلام، وهو مبشر أمريكي رحالة وباحث.

وقد ولد في بلدة زيلاند تشارتر (ميشيغان). في 1887 حصل على A.B. من كلية هوب ، هولاند (ميشيغان)، وفي 1890، حصل على شهادة الماجستير من المدرسة اللاهوتية نيوبرونزويك ، نيو برونزويك (نيو جيرسي). درجاته الأخرى تشمل درجة الدكتوراه من كلية هوب في 1904، و درجة الحقوق من كلية مسكنكم في 1918، ودرجة الدكتوراه من جامعة روتجرز في 1919.

وبعد أن عين في الكنيسة البروتستانتية في بيلا (آيوا) Classis في عام 1890، وكان قد بدأ بالتبشير في البصرة والبحرين، وفي مواقع أخرى في الجزيرة العربية من عام 1891 حتي 1905. وكان عضوا في البعثة السعودية (1890-1913). خدم زويمر في مصر في الفترة 1913-1929 وسافر أيضاً على نطاق واسع إلى آسيا الصغرى، وانتخب زميلا في الجمعية الجغرافية الملكية في لندن إنجلترا.




التبشير

زويمر لمس أول منعطف له في عمله حين رحل إلى الجزيرة العربية، عام 1890 للعمل مباشرة في المجتمع الإسلامي.[3] في ذلك الوقت، كانت طريقته الرئيسية للتبشير هي توزيع الكتب[4] والحوارات الشخصية.[5]

فقد جمع نماذج من المواجهة واتبع نهج أكثر الحانقين من تقديم محبة المسيح أولا،وتلك 'سمة الطلاب المتطوعين ".[6] وتشير روايات من التفاعل العفوي مع الناس له أنه كان يمتلك من الكرازة الشخصية الكثير وكان قادرا وخلاقا .[7]

معهد زويمر

أنشئ هذا المعهد وسمي باسم زويمر تخليدا لأعماله في سبيل التبشير وكان الهدف الأول والأساسي من إنشاء المعهد هو تنصير المسلمين. ولقد أعترف بفشله الذريع حيث قال في أخطر مؤتمراته عن فشل مغامرة التنصير خلال ربع قرن، وتراجع عن دعوته فقال: إنّه لا يدعو لإدخال المسلم في المسيحية، وإنّما يدعو إلى إخراجه من الإسلام ويقول:



صمويل مارينوس زويمر " لقد صرفنا من الوقت شيئاً كثيراً وأنفقنا من الذهب قناطير مقنطرة، وألّفنا ما استطعنا أن نؤلّف وخطبنا، ومع ذلك كله فإننا لم ننقل من الإسلام إلاّ عاشقاً بنى دينه الجديد على أساس الهوى، فالذي نحاوله من نقل المسلمين من دينهم هو باللعب أشبه منه بالجد...
وعندي اعتقاد أننا يجب أن نعمل حتى يصبح المسلمون غير مسلمين. إنّ عملية الهدم أسهل من البناء في كل شيء إلاّ في موضوعنا هذا، لأنّ الهدم للإسلام في نفس المسلم معناه هدم الدين على العموم."


صمويل مارينوس زويمر

جزء من خطاب له في مؤتمر في القدس عام 1935 موضحاً أهداف التبشير :



صمويل مارينوس زويمر "...ولكن مهمة التبشير الذي ندبتكم دول المسيحية للقيام بها في البلاد المحمدية ليست هي إدخال المسلمين في المسيحية فإن في هذا هداية لهم وتكريماً، وإنما مهمتكم أن تخرجوا المسلم من الإسلام، ليصبح مخلوقاً لا صلة له بالله، وبالتالي فلا صلة له بالأخلاق التي تعتمد عليها الأمم في حياتها، وبذلك تكونون أنتم بعملكم هذا طليعة الفتح الاستعماري في الممالك الإسلامية، وهذا ما قمتم به خلال الأعوام المائة السالفة خير قيام، وهذا ما أهنئكم عليه، وتهنئكم عليه دول المسيحية والمسيحيون كل التهنئة. لقد قبضنا أيه الإخوان في هذه الحقبة من الدهر من ثلث القرن التاسع حتى يومنا هذا على جميع برامج التعليم في الممالك الإسلامية.

صمويل مارينوس زويمر

ويقول أيضاً في المؤتمر التبشيري الذي عقد عام 1911 في لكنو بالهند:



صمويل مارينوس زويمر إنّ خمسة وتسعين مليوناً على أقلّ تقدير من أتباع نبي مكّة يتمتّعون اليوم بنعمة الحكم البريطاني وكذلك يؤكّد رأيه الصريح الذي يفصح عنه بقوله: إنّ الأبواب المفتوحة التي تؤدّي فعلاً إلى الإسلام انّما هي المستعمرات التي يعيش فيها المسلمون تحت حكم مسيحي أو حكم وثني أيضاً (في أفريقيا والهند مثلاً) ويقصد بذلك انّ عملهم يجب أن يبدأ بمرحلته الثانية عندما يستعمرون هذه البلاد ولا يتركون للإسلام فرصة حياة في واقع المسلمين.

صمويل مارينوس زويمر

وعندما أخذ المؤتمرون في مؤتمر "لكنو" بالهند يتدارسون الأحوال السياسية في العالم الإسلامي، خطب زويمر قائلاً:



صمويل مارينوس زويمر "إنّ الانقسام السياسي الحاضر في العالم الإسلامي دليل بالغ على عمل يد الله في التاريخ(حاشا لله)، واستثارة للديانة المسيحية (لكي تقوم بعمل) إذ إنّ ذلك يشير إلى كثرة الأبواب التي أصبحت مفتّحة في العالم الإسلامي على مصاريعها. إنّ ثلاثة أرباع العالم الإسلامي يجب أن تعتبر الآن سهلة الاقتحام على الإرساليات التبشيرية.
إنّ في الدولة العثمانية اليوم وفي غربي جزيرة العرب وفي إيران والتركستان والأفغان وطرابلس الغرب ومراكش سدوداً في وجه التبشير، ولكن هناك مائة وأربعون مليوناً من المسلمين في الهند وجاوة والصين ومصر وتونس والجزائر يمكن أن يصل إليهم التبشير المسيحي بشيء من السهولة."


صمويل مارينوس زويمر

وهكذا نجد زويمر يقوم بدوره الميداني ممهّداً ومنظّراً لحركة الاستعمار في الشرق، حتى وصل به الأمر أن ينصح بريطانيا العظمى أن تبدّل سياستها المهادنة في مصر تبديلاً أساسياً، وأن تشعر المصريين بقوة بريطانيا وبنعمها عليهم، وهذا بكلمة أخرى ترسيخ الاستعمار بالقوة والقهر.

ولم يهمل زويمر اُسلوب الإغراء أيضاً فقد كتب في المجلّة الاستشراقية التي يحررها "العالم الإسلامي" مقالاً عنوانه "استخدام الصدقات لاكتساب الصابئين" الذي يبحث فيه كيف أنّ الإسلام على عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - أجاز إعطاء الزكاة للمؤلّفة قلوبهم، أي اولئك الذين دخلوا في الإسلام وكانوا ذوي حاجة وذوي اتجاه مادي.

ويقصد بذلك أنّ استخدام الإحسان المادي من الأساليب المؤثّرة في طريق التبشير المسيحي وتحويل الناس نحو المسيحية. ويمكننا القول: إن ما وضعه من خطط وبرامج تبشيرية واستعمارية ما يزال العمل بها سارياً حتى اليوم، خصوصاً من خلال مناهج التعليم والتربية والثقافة في أغلب البلاد الإسلامية.


https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5...8A%D9%85%D8%B1

راجع بقية النص والمعلومات الواردة فيه ان شئت على رابط الموضوع الذي شرحناه بالتفصيل فيه وفي غيره من المواقع التي نشرناه

 

المرفقات

  • Zwemer.jpg
    Zwemer.jpg
    20.1 KB · المشاهدات: 13
  • ! (1).jpeg
    ! (1).jpeg
    80 KB · المشاهدات: 13
  • ! (2).jpeg
    ! (2).jpeg
    233.4 KB · المشاهدات: 13
  • ! (2).jpg
    ! (2).jpg
    75.6 KB · المشاهدات: 13
  • ! (2).png
    ! (2).png
    39.4 KB · المشاهدات: 12
  • ! (3).jpg
    ! (3).jpg
    6.5 KB · المشاهدات: 12
  • ! (1).jpg
    ! (1).jpg
    56.9 KB · المشاهدات: 11
  • ! (1).png
    ! (1).png
    669.5 KB · المشاهدات: 10
  • ! (10).jpg
    ! (10).jpg
    10.6 KB · المشاهدات: 11
  • ! (13).jpg
    ! (13).jpg
    92.4 KB · المشاهدات: 12
التعديل الأخير:
أعلى