طوفان الغاز وراء الاجرام والمجازر في غزة . عبد الستار بوشناق.

طوفان الغاز ... وقادة حاماس المجرمين الخونة وكلابهم المرتزقة اجمع في المشرق والغرب...
ابيدوهم ابادة فبدون حرق كل شخص كانت له علاقة قبل 7 اوكتوبر بالاخوان المجرمين واحمد ياسين وعرفات حرقا جسديا وفكريا بعدها . لن تتحرر هذه الامة فهم عماد الربيع العربي الذي دمرت يهود به البلادن العربية الاساسية وشارك هؤلاء المجرمون الخونة الخنازير بشار في قتال اهلهم في مخيم اليرموك في دمشق وهو يساوي نصف سكان غزة وطروهم منه ولايزالون حتى لان بشعارات باتت لاتخدع غير ابناء الخنزير والحمير والعاهرات من جمهورهم البهائمي ( ملعون ابن ملعونة كل واي شخص في كوكب الارض يذكر حسن البنا واتباعه وابن عبد الوهاب وكلابه بدون ان يتبرأ منهم علانية ونحن نيح عرضه قبل دمه وماله لمن له علاقة الان او في الماضي وكافة رفاق الخنزير لديوث لقرضوي في كل شبر من كوكب الارض ونطالب الاس بحرقه وهم احياء وحرق رحم امه من يحضر مجلسهم او حتى مساجدهم ( لعنهم الله ومن يسمح له بدخول المساجد لغير ان يجلدوا امام ابوابها )

طوفان الغاز وحرب لغاز هذه يمكن التوسع كيرا في شرحها لكن... لمن...

كلكم عندم عقول .. واجهزة كومبوتير وانترنت... ابحثوا عن هذه المعلومات المتوفرة لكل حمار في الارض ....

وستكتشفون خلال بحثكم ... ما لايقولونه لكم... وبعدها ... يمكننا ان نشرح القطبة المخفية لكم ...


****

في بداية الربيع اليهودي لم يبق حمار واب حمارة من العرب لم يسمع هذا الخنزير التونسي ابو القاسم الشابي : اذا الشعب يوما.......
اين اختفى كل هؤلاء فجأة ....

بل اين الشعب المزعوم هذا ؟
يوم ضربوا المشيشي كفين وغيروا كل شي امام اعينكم ؟
واين هذه الشعوب كلها وهي لاتستطيع ايصال رغيف خبز لطفل يموت من الجوع في غزة ؟؟؟

كيف يخدعونكم بهذه السهولة والحقارة ؟
لعنكم الله اهل تونس قبل غيركم من اوغاد لعرب ولعنة الله على رحم امه من استخدم كلمة ( الربيع العربي ) من اهل تونس ثم بقية العرب وكل خنزير منكم فتح قناي الجزيرة والعبرية في بيته منكم في الكرة الارضية .... ولم يحارب اهلها حتى الان...

ولاحظ بام عينك انت وما رح اوصفك بشي غير ما تصف به نفسك

اختفى كل هؤلاء ولم يستطيعوا تحريك نملة ضد من قاموا بالانقلاب عليه واكل علقة ساخنة واوسعوه لكما عناصر المخابرات المصرية الذين حضروا مع مندوب ابن اليهودية الايرانية بن ابيه للخنزير ابن الخنزيرة التونسي العضري القواد الخان تيس سعيد ولطموا المشيشي واوسعوه ضربا حتى وقع على الاستقالة وخرج.. ولاتزال اللعبة مستمرة بهذه لسهولة.. وهي نفسها تكررت مع احمدي نجاد على ما يبدو لاعتراضه على قرارات خامنئي في معالجة ملف 7 اوكتوبر والموقف الصحيح . ونعتقد انهم فعلوا به ما فعلوه بالمشيشي ولغاية نفسها ... ( راجع المقال والصور في العنوان لخاص هنا في الصفحة )

*****

هذه مجموعة من الصور التي تشرح لكم حقيقة طوفان الغاز ... وعلاقة العاهرة ام تميم بها وابنها وابوه من قبل بها وكل خنزير يعرف هنية كائنا من كان من الناس مسلما او كافرا ...

حماس خنازر خونة مجرمون مثلهم مثل فتح وعرفات بل هما خنازير محترفين وخونة اوغاد لافرق بينهم ابدا من الالف للياء وكل فلسطيزي دافع عنهم كان مخدوعا قطعا اما من يدافعون عنهم الان بعد ن اصبح كل شي مكشوفا فهو شريك لهم وابن عاهرة مجرمة نبيح عرضه ودمه واولاد الحرام اصحاب الذقون في كوكب الارض والازهريون منهم وخنازير القرضاوي وابن عبد الوهاب واي شخص يقدم للناس على انه ( صاحب دين ولحية حيا كان اوميتا وخنازير مصر بشكل خاص ونحن نطالب الامة بسلخ جلودهم امام ابواب المساجد في رمضان ونعتبر كل من يقتدي بهم ديوث مثلهم فلغدر بالامة لايتاي من العلمانيين وفرقهم الذين لايدخلون المساجد اصلا بل عبر هؤلاء المجرمين الخونة الملتحون خاصة ( بقة خنازير الكفر هم من يحكمونكم في المشرق والمغرب طبعا ) ولكنهم على الاقل لايكذبون باسم الله ورسوله !!!! اما هؤلاء فيدلسون على 440 مليون مسكين ضامر دماغ باسم الاسلام !!! ورب العالمين ورسوله بريئ منهم قبل ان يخلقنا اصلا ... كلاب الاجهزة الاستخبارية للكفرة والامريكان والبريطان والتي باتت لاتخفى على حمار )

اسال الله تعالى ان يبقى مجرما فوق الارض له علاقة بهؤلاء الخنازير الثلاثة بعد رمضان :

حسن البنا وابن عبد الوهاب والخامنئي ويقطع دابرهم ويحرق اتباعهم واعلامهم وكل خنزير طبل لهم حرفا حيا او ميتا ويحرقهم في الدنيا قب الاخرة ويحرق رحم امه من يحضر مجلسهم ويكثر سوادهم من العرب والمسلمين في كل شبر من كوكب الارض ويجعله ذليلا ويخزيه ووالديه في الدنيا والاخرة.ويحشره معهم في نار جهنم صاغرا ذليلامثلهم ان شاء الله.

هنية : نحن نبيح عرضه قبل دمه وكل رفاقه بمن فيهم الاموات ولن نستسرل الان في ذلك ونسال الله ان يلعن والدي من يرون صورته ولا يلعنون والديه من العرب والمسلمين وكل خنزير ابن خنزيرة يحميه ويستقبله في كل شبر من الارض واهل الجزائر قبل غيرهم من الناس وليس خنازير قطر واهلها فقط او تركيا وبشار...

*****
كل شي يحصل امامكم وحتى اشعار اخر عليك ان تبحث عنه بالمقلوب وبداغ يتعامل مع كل الموجودين امامكم والمشهورين والمطروحين في وسائل لاعلام على اهم خونة ولاد خونة وظيفتهم هي الدجل على الامة لمزيد من الاستحمار الشامل وتحويل ذلك لامن يهودي ونجاح لمن يحكم واشنطن .. بكل اختصار فالفرنسيس والبريطان والروس والالمان وغيرهم مجرد لاعب درجة ثانية موظفين بالتنافس فيما بينهم والاجرام ضدنا لمصلحة السيد الامريكي .
 

المرفقات

  • image3.png
    image3.png
    900.4 KB · المشاهدات: 10
  • 44.jpg
    44.jpg
    95 KB · المشاهدات: 9
  • 3107a575d22849403c01f1d09c9d9abe.png
    3107a575d22849403c01f1d09c9d9abe.png
    279.5 KB · المشاهدات: 7
  • gazzzz-1665398736.jpg
    gazzzz-1665398736.jpg
    56.2 KB · المشاهدات: 6
  • images.png
    images.png
    5.8 KB · المشاهدات: 6
  • موقع_حقول_الغاز_أمام_قطاع_غزة.png
    موقع_حقول_الغاز_أمام_قطاع_غزة.png
    500.9 KB · المشاهدات: 5
  • masr360-Map-Gas-678x455-1.png
    masr360-Map-Gas-678x455-1.png
    104.5 KB · المشاهدات: 6
  • 1.jpg
    1.jpg
    43.4 KB · المشاهدات: 5
  • 425297335_925933052276567_2080728651530028252_n.jpg
    425297335_925933052276567_2080728651530028252_n.jpg
    131.3 KB · المشاهدات: 5
  • 425316938_925933048943234_1601142030379505525_n.jpg
    425316938_925933048943234_1601142030379505525_n.jpg
    80 KB · المشاهدات: 6
التعديل الأخير:
طوفان الغاز ... وقادة حاماس المجرمين الخونة وكلابهم المرتزقة اجمع في المشرق والغرب...

ابيدوهم ابادة فبدون حرق كل شخص كانت له علاقة قبل 7 اوكتوبر بالاخوان المجرمين واحمد ياسين وعرفات حرقا جسديا وفكريا بعدها . فلن تتحرر هذه الامةو سرطان من صنعوهم .. بدون ابادتهم وتطهير الارض منهم فهم عماد " الربيع العربي " الذي دمرت يهود به البلادن العربية الاساسية بدون خسارة جندي يهودي واحد ( قتل عدة ملايين من اهلنا في سورية وليبيا ومصر واليمن والسودان حتى الان وهجر على الاقل 30 مليونا من بيوتهم داخليا او للمحيط او لمناطق بعيدة عن بيوتهم وقد لايعودون اليها ولا ربما اطفالهم اليها... ) وشارك هؤلاء المجرمون الخونة الخنازير بشار في قتال اهلهم في مخيم اليرموك في دمشق و تدميره على رؤوس اهله ( لانتحدث عن كل سورية بل فقط مخيم اليروك ومخيمات اخرى يسكنها فلسطينيون لهم علاقة بحماس وغيرها منهم ) وهو يساوي نصف سكان غزة وطروهم منه وهرب اغلب اهله مع اخوتهم من اهلنا في سورية الى مناطق الجوار او اوربا ) ,,, ولايزالون حتى لان بشعارات باتت لاتخدع غير ابناء الخنازير والحمير والعاهرات من جمهورهم البهائمي ليس جمهورهم فقط بل كل لعرب اليوم هكذا ... ( ملعون ابن ملعونة كل واي شخص في كوكب الارض يذكر حسن البنا واتباعه جميعا الاحياء والاموات وابن عبد الوهاب وكلابه الاحياء والاموات وكل من تعرفونه بذقن في مملة ال مرخان هؤلاء الملعونة ومن رضي بهم من سكانها حيا وميتا... بدون ان يتبرأ منهم علانية ونحن نبيح عرضه قبل دمه وماله لمن له علاقة الان او في الماضي وكافة رفاق الخنزير الديوث القرضاوي في كل شبر من كوكب الارض ونطالب الناس بحرقه وهذا ما طالبناهم به منذ عام 2005 وليس له علاقة بما يجري الان وبعد ان فضحهم الله الف مرة ولا اعتقد انني سجلت حرفا فيهم بدون الاشارة لذلك يوما منذ عام 2000 اي منذ عرفني الناس فيه ) و حرقهم و هم احياء وحرق رحم امه من يحضر مجالسهم او حتى مساجدهم ( لعنهم الله ومن يسمح له بدخول المساجد لغير ان يجلدوا امام ابوابها )... طالبنا الامة بتطهير المساجد منهم اجمع ولا شرف له من يسكت عنهم من المسلمين وايا كان حزبه او نسبه ,,,,حتى توحد هذه الامة...

طوفان الغاز وحرب الغاز الملعونة هذه يمكن التوسع كيرا في شرحها لكن... لمن...
واهم نقطة فيها انهم هؤلاء ( اولاد الحرام من كلاب CIA في غزة من بدأها وليست يهود التي تظاهرت امامكم وامام هؤلاء لقردة منهم بانهم خدعوا! فهم يعرفونها قبل السنوار نفسه وكتبوا عنها ونشرنا مقالات توضح ذلك من مراجع يهودية داخل الارض المغتصبة وصحف اليهود الاساسية في العالم . نيويورك تايمز وواشنطن بوست وغيرها ونشرناها في وقته حيث استطعنا وفي صفحتنا الشخصية )

****
المختصر:

كلكم عندم عقول .. واجهزة كومبوتير وانترنت... ابحثوا عن هذه المعلومات المتوفرة لكل حمار في الارض ....

وستكتشفون خلال بحثكم ... ما لايقولونه لكم... وبعدها ... يمكننا ان نشرح القطبة المخفية لكم ...


****

في بداية الربيع اليهودي لم يبق حمار وابن حمارة من العرب لم يسمع بهذا الخنزير التونسي الحمار ابو القاسم الشابي : اذا الشعب يوما....... ( كلامه كذب وفشخرة مصرية ماسونية وليس صحيح لا عقلا ولا فكرا ايضا ولكننا نريد تذكيركم بالاعلام الصهيوني الذي اشاعه بينكم ولايوجد طفل في العرب لايعرف هذه المقولة التفاهة والخنزير صاحبها وكل خنزير يعرفه منكم )

اين اختفى كل هؤلاء فجأة ....

بل اين الشعب المزعوم هذا ؟

يوم ضربوا المشيشي كفين وغيروا كل شي امام اعينكم ؟

واين هذه الشعوب كلها وهي لاتستطيع ايصال رغيف خبز لطفل يموت من الجوع في غزة ؟؟؟

كيف يخدعونكم بهذه السهولة والحقارة ؟

لعنكم الله اهل تونس ( الذين تواجدوا على الانترنت منهم )( اكثر من 2000 ذبابة اليكترونية عملت ولا تزال باموال نفطية ) قبل غيركم من اوغاد العرب ولعنة الله على رحم امه من استخدم كلمة ( الربيع العربي ) من اهل تونس كلهم في الانترنت وعلى الارض ثم بقية العرب وابناء الخنازير منهم في المهاجر قبل الداخل اجمع والاموات قبل الاحياء وبلا استثناء فهم مثل من ينشرون صور ابن العاهرة هدام حسين حرفيا في الانترنت ... ( لو اردت ان تفهم اليهود يمكنك قراءة افككار الحمار ايدي كوهين ومن يتابعونه ومعلوماتهم التي يبثونها في عقول التمسايح منكم ومن ابنائكم في بقية الشبكة الانترنيتية ) وكل خنزير منكم فتح قناتي الجزيرة والعبرية في بيته منكم في الكرة الارضية .... ولم يحارب اهلها حتى الان... ( قبول الخديعة لم يعد بدون عقاب فمن يقبلها ابن خنزيرة قطعا ويحقر والفاجرة امه فالمخدوع له عذر مؤقت مثلا و لكنه ليس مليون سنة ) وكل هذه الدماء البرئية التي ازهقا الغرب من المسلمين ليست لعبة ابيكم وامكم ومن يخدعونكم ولعنكم الله وامهاتكم وكل ساكت عن دم واحد منهم فكيف بمن يسكت عن ملايين الدماء . واهل غزة وفلسطين الذي يعرفون القرضاوي وقناة الجزيرة : احرق الله ارحام امهاتكم وجداتكم وامه وجدته من يعرفونكم من خلق لله ويسكتون عنكم . فاذا كانت هذه الدماء التي ازهقت في سورية والعراق قبله ليست مثل دم من يقتله اليهود منكم فلعنة الله على رحم امه من يحسبكم على المسلمين واقول كلمة لهذا الخنزير الدحدوح ورفاقه : لقد اخذا الله امانته من اهاليكم ولا تزالون في غيكم سادون وفي خيانتكم سائرون ولم تستيقظوا من ادمانكم وغدر الامة بكم . فهل تعرفون لماذا احرق لله اهاليكم وترككم انتم وحدكم احياء؟؟؟؟؟

***
وللانسان العادي اقول له و لكل عربي في كوكب الارض وعلى الانترنت منهم :
لاحظ بام عينك انت ما تراه بام عينك ...وما رح اوصفك بشي غير ما تصف به نفسك !
****

اين كل هؤلاء الان؟ بل منذ 5 اشهر و140 يوما من الدمار البربري غير المسبوق في التاريخ في اهل غزة ؟؟؟

اختفى كل هؤلاء ولم يستطيعوا تحريك نملة ضد من قاموا بالانقلاب عليه واكل علقة ساخنة واوسعوه لكما عناصر المخابرات المصرية( نعتقد انهم منهم عموما ولا يهم كثيرا من هم ) الذين حضروا مع مندوب ابن اليهودية الايرانية بن ابيه للخنزير ابن الخنزيرة التونسي العضريط القواد الخائن تيس سعيد ولطموا المشيشي واوسعوه ضربا حتى وقع على الاستقالة امامه وخرج.. ولاتزال اللعبة مستمرة بهذه السهولة.. وهي نفسها تكررت مع احمدي نجاد على ما يبدو لاعتراضه على قرارات خامنئي في معالجة ملف 7 اوكتوبر والموقف القومي الصحيح منه ( ...) . ونعتقد انهم فعلوا به ما فعلوه بالمشيشي والغاية نفسها ... ( راجع المقال والصور في العنوان الخاص هنا في هذه الصفحة )


****

هذه مجموعة من الصور التي تشرح لكم حقيقة طوفان الغاز ... وعلاقة العاهرة ام تميم بها وابنها وابوه من قبل بها وكل خنزير يعرف هنية كائنا من كان من الناس مسلما او كافرا ...

****
قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَكْثَرُ مُنَافِقِي أُمَّتِي قُرَّاؤُهَا.

****

حماس كمنظمة مجموعة خنازير خونة مجرمون مثلهم مثل فتح وعرفات ( هم فعليا ورثة القوة 17 لخنازير يهود من عناصر الشين بيت وكلاب محمد دحلان في غزة قبل خروج شارون منها ) بل هم خنازير محترفين وخونة اوغاد لافرق بينهم ابدا من الالف للياء وكل فلسطيزي دافع عنهم كان [ مخدوعا قطعا ] [ لكن في لماضي اما اليوم يتحرق رحم امه من يعرف واحد منهم من الناس ولا حجة له ابدا ولو كان من الاجيال الجديدة ] اما من يدافعون عنهم الان بعد ن اصبح كل شي مكشوفا فهو شريك قطعي لهم وابن عاهرة مجرمة قطعا و نبيح عرضه ودمه [ لايملكون مالا اصلا فالاموال موجودة في امريكا واوربا طبعا وشرحناها الف مرة ومن لم يعرف ذلك يجدها ومن لايهمه وصفناه بما نصفه ولا حجة له ] واولاد الحرام اصحاب الذقون في كوكب الارض الذي قبضوا قرشا من حكام العرب والمسلمين ايا كانت جنسيتهم وفي اي شبر من الارض والازهريون خاصة منهم ( لايخرج من مصر منذ عام 2000 من لاتعرفه المخابرات المصرية وترضى عنه وكلهم اوغاد سفلة خنازير يقبضون 3000 يورو مقابل 4 ساعات !!! فاي شرف ودين وعقل لدى هؤلاء ؟ ) وخنازير القرضاوي وابن عبد الوهاب اجمعين داخل البلاد المسلمة وخارجها اجمعين واي شخص يقدم للناس على انه ( صاحب دين ولحية حيا كان اوميتا وخنازير مصر بشكل خاص ونحن نطالب الامة بسلخ جلودهم امام ابواب المساجد في رمضان ونعتبر كل من يقتدي بهم ديوث مثلهم فالغدر بالامة لاياتي من العلمانيين واحزابهم الخبيثة المعروفة فهؤلاء لاقيمة لهم فوق انهم مفضوحين ومكشوفين ويعرفهم الناس جميعا وهم حثالات اصلا ولكن المصيبة هي فيمن يدلسونهم على جماهير الامة وهم هؤلاء المجرمون من اصحاب اللحى وايا كانت جماعاتهم واسماهم فالعلمانيون : لايدخلون المساجد اصلا... بل يخترقون الامة عبر هؤلاء المجرمين الخونة الملتحون خاصة ( بقية خنازير الكفر هم من يحكمونكم في المشرق والمغرب طبعا ) ( ولكنهم على الاقل لايكذبون باسم الله ورسوله !!!!) فلايستطيع ابن الخنزيرة البربرية عزيز اخنوش الحديث باسم المسلمين بل يقوم بهذه المهمة ابن الخنزيرة البربرية الاخر سعد التين العثماني !!! وهنا يمكن فكرة التدليس على الامة وتوطيد سلطة هؤلاء الخنازير احفاد الخنازير من حكام العرب والمسلمين ....
العلمانيون الذين اعتمد عليهم زويمر وكرومر لم يكونوا ليبقوا اصلا لولا خنازير الازهر الملعون منذ احتلال مصر وحتى الان اما هؤلاء الخونة المحترفون كالقرضاوي مثلا : فيدلسون على 440 مليون مسكين ضامر دماغ باسم الاسلام !!! ورب العالمين ورسوله بريئ منهم قبل ان يخلقنا اصلا ( ملعونين واغلب قراء هذه الامة اي علماء السلاطين الان ) ... كلاب الاجهزة الاستخبارية للكفرة والامريكان والبريطان والتي باتت لاتخفى على حمار !

****

اسال الله تعالى ان لا يبقى مجرما فوق الارض له علاقة بهؤلاء الخنازير الثلاثة بعد رمضان :

حسن البنا وابن عبد الوهاب والخامنئي ويقطع دابرهم ويحرق اتباعهم واعلامهم وكل خنزير طبل لهم حرفا حيا او ميتا ويحرقهم في الدنيا قبل الاخرة ويحرق رحم امه من يحضر مجلسهم ويكثرّ سوادهم من العرب والمسلمين في كل شبر من كوكب الارض ويجعله ذليلا ويخزيه ووالديه في الدنيا والاخرة.ويحشره معهم في نار جهنم صاغرا ذليلامثلهم ان شاء الله.

اسماعيل هنية : نحن نبيح عرضه قبل دمه ( ماله الذي يبلغ 4 مليار دولار ليس في غزة بل في وزارة الخزانة الامريكية ) وكل رفاقه بمن فيهم الاموات وكل طبال له ولهم من اهل غزة وفلسطين وخنازير العرب والبربر والجهلة والاوغاد من الناس الاموات والاحياء ولن نستسرل الان في ذلك ونسال الله ان يلعن والدي من يرون صورته ولا يلعنون والديه ( والدي اسماعيل هنية ورفاقه ايضا وخليل الحية وكل رفاقهم )من العرب والمسلمين وكل خنزير ابن خنزيرة يحميه ويستقبله في كل شبر من الارض واهل الجزائر قبل غيرهم من الناس وليس خنازير قطر واهلها فقط او تركيا وبشار...

*****
كل شي يحصل امامكم وحتى اشعار اخر عليك ان تبحث عنه بالمقلوب ( عليكم ان تفهموا كل تصريحات الامريكان بالمقلوب اذا لم تكونوا متخصصين اصلا ) و لتعامل مع كل الموجودين امامكم والمشهورين والمطروحين في وسائل الاعلام الجماهيرية امامكم على انهم خونة أولاد خونة وظيفتهم هي الدجل على الامة لمزيد من الاستحمار الشامل وتحويل ذلك لامن يهود واستمرار بقائهم ووجودهم في الارض المغتصبة ومخططاتهم التي ينشرونها لكم في كل وقت ... واذلال الامة كل الامة ... ونجاح لمن يحكمهم من واشنطن . وينهب كل ثروات الامة ويرسم بعض مصيرها ايضا . بكل اختصار فالفرنسيس والبريطان والروس والالمان وغيرهم مجرد لاعب درجة ثانية موظفين بالتنافس فيما بينهم والاجرام ضدنا لمصلحة السيد الامريكي .
 

المرفقات

  • 1 (2).jpg
    1 (2).jpg
    95 KB · المشاهدات: 5
  • 1 (1).png
    1 (1).png
    5.8 KB · المشاهدات: 5
  • 1 (1).jpg
    1 (1).jpg
    56.2 KB · المشاهدات: 5
  • 0.png
    0.png
    900.4 KB · المشاهدات: 5
  • 1 (2).png
    1 (2).png
    279.5 KB · المشاهدات: 5
  • 2 (1).png
    2 (1).png
    104.5 KB · المشاهدات: 5
  • 2 (2).png
    2 (2).png
    500.9 KB · المشاهدات: 5
  • 3 (1).jpg
    3 (1).jpg
    131.3 KB · المشاهدات: 5
  • 3 (2).jpg
    3 (2).jpg
    80 KB · المشاهدات: 5
  • 3 (3).jpg
    3 (3).jpg
    43.4 KB · المشاهدات: 6
التعديل الأخير:
leviathan gas field new med energywebzz.png
The Leviathan Gas Field is about 130 km offshore of Haifa (source: New Med Energy)

Hamas-Israel conflict threatens billions of dollars of gas projects​

07 Nov 2023by Selwyn Parker
Risk of wider regional conflict threatens some US$4Bn of upstream projects in Israeli waters
Linked In Twitter Facebook eCard
As the war between Hamas and Israel disrupts shipping in ports and regional waters, fears are mounting that a protracted conflict could endanger major gas exploration projects off Israel’s Mediterranean coast, as well as risk creating a local energy crisis that could push up LNG prices.
Hamas has already fired rockets at key ports such as Haifa and Ashdod while Ashkelon, Israel’s biggest tanker destination, has been closed almost from the start of the war and deliveries diverted to other ports.
There has already been disruption. With the war just three days old, the Israeli government instructed Chevron to suspend production at the Tamar gas field off its southern coast in what may be the first of other interruptions to the region’s energy supplies. Tamar provides over 70% of Israel’s domestic gas and exports of up to 8% of its output, mainly to Jordan and Egypt, but, lying just 25 km off the coast, the field is well within range of weapons fired from the Gaza Strip.
“Tamar provides over 70% of Israel’s domestic gas”
In a security update issued shortly after war broke out, maritime consultant Dryad Global summarised the situation: “[The conflict] has prompted international companies to issue advisories and alter their operations in the region. The security of transporting goods through the port of Haifa has become uncertain due to the potential threat of missile attacks and opposing militias.”
Pending instructions from the Israeli and other governments, some shipping companies are carrying on pretty much as normal, notably Maersk and MSC, which say that their port operations are still functioning. However,
maritime risk management consultancy, Ambrey, reports that tankers are taking preventive safety measures in Israeli waters.
Port of Haifa faced disruption (courtesy Wikipedia Zvi Roger )webzz.png
Hamas has fired rockets at key Israeli ports, including Haifa (source: Wikipedia/Zvi Roger)
Meantime, it is a concern for the offshore support industry that Hamas is firing long-range weapons at distant targets. While no vessels have yet been hit, Ambrey warned in a late-October update that: “There is a considerably greater risk of damage in the event of a regional conflict, given the number of missiles and rockets available to Israel’s opponents.”
A longer-running risk is that the war could undermine a series of three- to seven-year exploration contracts that would be important for the offshore shipping industry. Signed late October with Eni, BP and four other companies, these contracts could result in the discovery of new natural gas reservoirs, according to Energy Minister, Israel Katz.
Risk of shutdown
So far, the conflict has not sent LNG prices through the roof, as was at first feared, because of ample global supply and successful European energy-saving measures since the cut-off of Russian gas, but Rystad Energy notes that it still “poses a serious threat to the regional natural gas market and could have knock-on effects on Europe’s LNG supply as winter approaches.” And citing the importance of Israel’s growing supplies to Egypt and Jordan, the consultant adds: “A continued or escalated conflict would have wide-ranging implications.”
“There is a risk of shutting down the Leviathan field”
For example, Jordan gets most of its gas imports from the Leviathan field located near Tamar. “If the conflict gets worse, there is a risk of shutting down the Leviathan field,” notes Rystad Energy’s analysis. “This would be a significant setback for the region, given that Egypt has been importing almost double the contracted volumes of gas from Israel recently.”
Other important offshore projects could be imperiled. For instance, a US$435M budget has been earmarked for Leviathan Phase 1B that is based on a floating liquified natural gas vessel (FLNG) with a capacity of 4M-5M metric tonnes (mmta).
In a gloomy scenario, a stalemate war could threaten some US$4Bn worth of upstream projects in Israeli waters if the oil majors deem it too dangerous to go ahead, or if it results in a whole new set of regional political alliances that force a series of renegotiations. In the firing line could be the latest exploration licenses agreed with Eni, BP and other companies, that are designed to come up with enough gas for Israel to export to Europe as well as boost its own reserves. There are two blocks involved – an area west of the Leviathan field that will be explored by Eni, Dana Petroleum and Ratio Energies, while BP, Socar and NewMed will concentrate on a block to the north of Leviathan.
Both Eni and BP have high hopes for these fields, which would become centres of offshore activity. Meantime, Mr Katz seems unfazed by the longer-term risks of the war, describing the investment by large natural gas exploration companies as a sign of confidence in Israel’s resilience.
However, if Egypt is drawn into the conflict, it would further complicate the situation. If shipping restrictions were introduced into the Suez Canal, some analysts see higher LNG prices because it is a vital waterway for LNG tankers. In 2022, some 16% of Europe’s LNG supplies went through the canal.
Also, BP, QatarEnergy and Eni each hold a third interest in a 700 m-deep block, off Port Said, that is seen as crucial to Egypt’s fast-growing energy needs. “We are capitalising on exploration opportunities strategically located around existing infrastructure,” explained Nader Zaki, BP’s regional president for the Middle East and North Africa.
Ongoing border disputes have long threatened energy co-operation in the region. For instance, a US$6.5Bn gas pipeline involving Israel, Egypt and Cyprus, that would shift gas to Europe through Greece, has been bedeviled by disagreement and high cost. Similarly, Israel and Lebanon are at loggerheads over their respective economic zones in a dispute that threatens the development of a major gas field discovered in 2009. According to the Israeli government, Lebanon’s claims continue to be “far from reality”.
In summary, it is hard to see contracts being written for OSVs and other vessels until the conflict is resolved, potentially resulting in long-term disruption to exploration and production in some of the most promising gas fields in the world.


مثال واحد فقط للعنوان الذي حاولنا شرحه امامكم ... ومن يرغب يجد ما يبحث عنه.
 

How has the Gaza war impacted the East Med gas sector?​



November 16, 2023
Colby Connelly


Photo credit should read MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images

The ongoing war between Israel and Hamas in Gaza presents a range of clear security risks to energy operations in the Eastern Mediterranean, especially in Israel. The conflict does little to improve the outlook for further integration of the natural gas sectors in Israel, Egypt, and Cyprus with a view to exports beyond the region, and this trajectory will worsen if fears of a significant escalation in fighting beyond Gaza become a reality.
However, escalation seems far from certain at the moment. In the interim, few signals that have emerged thus far suggest a wider shift in the regional dynamics that influence energy sector operations from either a political or commercial angle. Security risks to offshore gas assets in Israel are well established; and while the conflict has worsened Egypt’s energy shortfall, it is not the cause of it. More than a month into the war, it increasingly appears that established risks have worsened, though they have remained largely unchanged in nature.
Regional trade faces risks, but can things actually get worse?
The most salient example of the conflict’s near-term impact on the gas industry was an order by the Israeli energy ministry for the Chevron-operated Tamar gas platform to halt its operations, although they have since restarted. Holding 10 trillion cubic feet (tcf) of gas, Tamar is Israel’s second-largest producing field and a key source of supply for the domestic market and exports to neighboring countries. It is also the transit point for gas from Israel’s largest field, the 22 tcf Leviathan (also operated by Chevron), to flow to Egypt. While this measure is not without precedent, a previous shut-in during a 2021 conflict only lasted 11 days and did not have a major impact on regional supply.
This time, the effects have been more pronounced as the stop to operations lasted more than a month. Egypt was importing gas via the East Mediterranean Gas pipeline, also known as the Ashkelon-Arish pipeline, but flows had ground to a halt after reaching record levels of up to 900 million cubic feet per day earlier in the year. Imports then had to take a new route through the Arab Gas Pipeline in lower volumes than Cairo had received before the war. To be sure, this development came at what was probably the worst possible time for Egypt, whose domestic gas production has begun a sharp decline resulting in supply shortfalls eerily similar to those that brought about an energy crisis a decade ago, causing power cuts to be implemented earlier this year. After the initial collapse in imports, flows recovered somewhat and Egypt has been able to ease power cuts. Since Chevron confirmed Tamar’s restart on Nov. 9, flows have presumably reached pre-conflict levels.
While this outcome highlights points that have often been made about the reliability of Egyptian liquefied natural gas (LNG) plants as a hub for regional exports, and the war has indeed exacerbated Egypt’s gas deficit, it hardly constitutes a sea change from the dynamics that were firmly established prior to the conflict. The cloudy outlook for LNG exports from Egypt to European markets ahead of winter is not the most welcome of news, but the return of gas and power shortages to Egypt before the war had already cast a long shadow of doubt over the prospect for significant exports anyway.
Politics may loom large over Israel’s gas exports to Egypt, as well as smaller volumes that flow to Jordan. Popular anger in both countries has previously been turned toward the energy trade, even leading to multiple attacks on pipeline infrastructure in the Sinai region in recent years. However, this sentiment has yet to present a tangible threat to imports of gas from Israel by either country. This situation could change as the war rages on, and Gaza’s civilian death toll continues to draw international outrage, but Cairo and Amman are both likely to resist any pressure to halt Israeli imports to the best of their ability.
Economics lie at the heart of this issue. For Egypt, the fact that a recovery in imports enabled an ease in power cuts underscores the fragility of its gas balance and the role that energy ties with Israel play. In Jordan, domestic gas production is meager. An end to imports of Israeli gas in either country would require demand to be met with expensive LNG imports, inflicting economic pain on the general population and eroding foreign exchange reserves at a time when both Cairo and Amman are already facing major economic woes. In Egypt, such a move would also cast even more doubts on its aspirations of becoming a more significant LNG exporter via its underutilized capacity at Damietta and Idku. As a result, both Jordanian and Egyptian leadership will likely take pains to shift anger toward Israel away from the energy trade, at least for the time being.
Israeli gas sector faces risks from escalation, post-Netanyahu government
Despite the halt in operations at the Tamar field, there is currently little to suggest that commercial interest in Israel’s upstream sector has been significantly damaged by the conflict. The Israeli energy ministry announced the results of its fourth offshore bid round on Oct. 29, revealing that 12 exploration licenses had been awarded evenly between two consortia led by Italian oil and gas major Eni and SOCAR of Azerbaijan, respectively. Entry into Israel makes Eni the only major international firm that can claim a presence in every gas-producing country in the East Med; and with BP present in SOCAR’s consortium, three international oil and gas majors have now entered the Israeli upstream (Chevron was the first to do so through its 2020 acquisition of Noble Energy). Companies have three years or more in which to start exploration, making them likely to take a longer view of the conflict before deciding upon a course of action, and it does not appear to have dented short-term interest in Israeli acreage.
Yet caution is still warranted. The potential risks for continued exports from Israel to Egypt, however small in their current form, were established above. The conflict has not, thus far, managed to drastically increase uncertainties that have existed for years around potential export routes beyond Egypt and Jordan and on to more lucrative LNG exports. Physical risks to gas assets in Israel, though at an all-time high, had been abundantly clear to any operators in its sector long before the conflict started; it was only last year that Lebanese Hezbollah made direct threats to assets at Israel’s Karish field until a U.S.-brokered agreement succeeded in delineating Israel and Lebanon’s maritime boundaries.
This raises the question of what, if anything, has truly changed for the Israeli upstream sector? The answer is most likely to be found in Israel’s domestic political landscape, which had grown increasingly volatile before the conflict. Benjamin Netanyahu’s status as the longest-serving prime minister in Israeli history has meant that the relatively young gas industry has developed almost entirely under a regulatory process overseen by Netanyahu governments, with an 18-month period between June 2021 and December 2022 representing the only exception to this dynamic. With current trends indicating that a post-Netanyahu era is now likely to be closer than ever before, the industry faces a great deal of regulatory uncertainty.
The emergence of an Israeli government that is outright hostile toward the gas industry appears unlikely for the time being. Former Energy Minister Karine Elharrar, who in 2021 announced a policy shift away from gas and a cancelation of the fourth bid round, reversed this stance when the onset of the full-scale Russo-Ukrainian conflict highlighted the strategic value of the sector. While Israel approved a relaxation on export quotas earlier in the year, support for this decision was not universal within Netanyahu’s government, indicating that risks to future growth in Israeli exports do not come only from neighboring countries angered by Israel’s handling of the Gaza war, but from Israel itself. As Netanyahu’s time leading Israel was always bound to come to an end one way or another, the political circumstances under which the industry developed always meant that any new government represents uncharted waters for the gas sector. But once public attention in Israel becomes firmly trained on accountability for the security failures leading up to the Oct. 7 terrorist attacks, it is difficult to see Israeli politics becoming less turbulent than in the recent past, which will add to uncertainty around the regulatory environment for the gas sector, or potentially risk a further deterioration in the security landscape that more directly threatens the industry.
As the war continues, uncertainty over the future of the East Med gas industry and its potential to become a major exporter to European or other markets will linger. Without a doubt, an escalation that results in major damage to gas assets, intentional or otherwise, would represent the most dire turn of events for the sector to date. However, nothing of the sort has yet taken place, and absent such an outcome, it is difficult to assert that the war has shifted the outlook for the region in a way that is either unprecedented or fundamentally changes the nature of the challenges it faced prior to Oct. 7.

Colby Connelly is a Non-Resident Scholar with MEI’s Economics and Energy Program and a senior analyst at Energy Intelligence.
Photo credit should read MENAHEM KAHANA/AFP via Getty Images

The Middle East Institute (MEI) is an independent, non-partisan, non-for-profit, educational organization. It does not engage in advocacy and its scholars’ opinions are their own. MEI welcomes financial donations, but retains sole editorial control over its work and its publications reflect only the authors’ views. For a listing of MEI donors, please click here.

 

KRIEG IN NAHOSTNetanjahu sieht Sieg in Gaza "in Reichweite"​

Israels Ministerpräsident Benjamin Netanjahu ist zur Offensive in Rafah fest entschlossen. Foto: Abir Sultan/AP/dpa

Israels Ministerpräsident Benjamin Netanjahu ist zur Offensive in Rafah fest entschlossen. Foto
© Abir Sultan/AP/dpa

26.02.2024
Israels Regierungschef will sich keinem Druck fügen. Die Rafah-Offensive stehe bevor. Derweil gehen die Gespräche über eine Waffenruhe weiter. Die News im Überblick.
Israels Ministerpräsident Benjamin Netanjahu treibt trotz laufender Verhandlungen über eine Waffenruhe die Vorbereitung für eine Bodenoffensive in Rafah im Süden des Gazastreifens voran und sieht den "totalen Sieg" in Reichweite. "Nicht in Monaten, sondern in Wochen, sobald wir mit der Operation beginnen", sagte Netanjahu in der TV-Sendung "Face the Nation" des US-Fernsehsenders CBS.
Das israelische Militär legte am Abend dem Kriegskabinett seinen Plan zur Evakuierung der Zivilbevölkerung und seinen Einsatzplan gegen die islamistische Hamas vor, wie Netanjahus Büro in der Nacht bekannt gab. Zudem sei ein Plan für die Bereitstellung humanitärer Hilfe gebilligt worden. Einzelheiten wurden in der Mitteilung nicht genannt.

Derweil wird eine israelische Delegation Medienberichten zufolge zu weiteren Gesprächen auf Beamtenebene der vermittelnden Länder Katar, Ägypten und USA über eine Waffenruhe nach Katar aufbrechen. Laut Medien gab es zuletzt Fortschritte.
Netanjahu: Waffenruhe würde Rafah-Offensive nur verzögern

International wird die geplante Offensive auf die Stadt Rafah an der Grenze zu Ägypten heftig kritisiert. Selbst Verbündete wie die USA rufen Israel zur Zurückhaltung auf, weil in der südlichsten Stadt des abgeriegelten Küstengebiets inzwischen 1,5 Millionen Palästinenser - mehr als die Hälfte der Bevölkerung Gazas - auf engstem Raum und unter elenden Umständen Schutz vor den Kämpfen in den anderen Teilen des Küstenstreifens suchen.
Netanjahu ist jedoch zur Offensive in Rafah entschlossen, um die vier verbliebenen Hamas-Bataillone zu zerschlagen. Sollte es zunächst zu einer Feuerpause kommen, "wird es sich etwas verzögern", sagte der Rechtspolitiker in der CBS-Fernsehsendung. "Aber es wird geschehen. Wenn wir keine Einigung haben, werden wir es trotzdem tun. Es muss getan werden. Denn der totale Sieg ist unser Ziel, und der totale Sieg ist in Reichweite", sagte er.
Armee: Viele Tote im Gazastreifen
Die israelische Armee verstärkte ihre Angriffe im Gazastreifen nach eigenen Angaben. Allein in einem Viertel der Stadt Gaza seien innerhalb eines Tages "mehr als 30 Terroristen getötet worden", teilte das Militär mit. Hilfsorganisationen warnen vor katastrophalen humanitären Bedingungen in dem umkämpften Küstenstreifen.
Die Armee teilte mit, in mehreren Fällen seien bewaffnete Palästinenser, darunter auch ein Scharfschütze, identifiziert und getötet worden. In Chan Junis im Süden des Gazastreifens sei ein "Terrorist identifiziert worden, der mit einer Panzerrakete bewaffnet war". Die israelische Luftwaffe habe ihn daraufhin gezielt getötet. In Chan Junis seien auch zahlreiche Waffenteile sowie Granaten, Munition und weitere Militärausrüstung gefunden worden.

In zwei israelischen Ortschaften am Rande des Gazastreifens gab es unterdessen am Morgen erneut Raketenalarm. Auch nach fast fünf Monaten Krieg feuern extremistische Palästinenser weiter Geschosse aus dem Gazastreifen in das israelische Grenzgebiet. Seit Kriegsbeginn wurden nach israelischen Angaben mehr als 14.500 Raketen aus dem Küstengebiet auf Israel abgefeuert.
Israel will auch Kampf gegen die Hisbollah verstärken
Zugleich will Israel den militärischen Druck auch auf die vom Iran unterstützte Hisbollah-Miliz im Libanon in Reaktion auf deren tägliche Angriffe an Israels Nordgrenze weiter erhöhen. "Wir planen, die Feuerkraft gegen die Hisbollah zu erhöhen, die nicht in der Lage ist, Ersatz für die Kommandeure zu finden, die wir eliminieren", sagte Verteidigungsminister Yoav Galant beim Nordkommando, wie das Militär mitteilte. Davon werde man sich auch dann nicht abbringen lassen, wenn es im Krieg im südlich gelegenen Gaza zu einer Feuerpause kommen sollte. Man werde den militärischen Druck auf die Miliz "bis zum vollständigen Rückzug der Hisbollah" von der Grenze zu Israel verstärken, kündigte Galant an. Die Hisbollah ist mit der Hamas verbündet, gilt aber als deutlich schlagkräftiger.
Seit dem Ausbruch des Gaza-Krieges am 7. Oktober vergangenen Jahres hat sich der Konflikt Israels mit der Hisbollah entlang der israelisch-libanesischen Grenze verschärft. Die Schiiten-Miliz hat sich in der Pufferzone eingerichtet, die nach Ende des zweiten Libanon-Kriegs 2006 im Grenzgebiet im Südlibanon festgelegt worden war, und feuert von dort auf den Norden Israels. Israel greift wiederum mit seiner Artillerie und Luftwaffe die Hisbollah-Stellungen in der Pufferzone an. Israel warnte bereits mehrmals, dass es auch zu einem größeren Militäreinsatz bereit sei, falls diplomatische Bemühungen ins Leere laufen sollten.

Verhandlungen über Feuerpause gehen weiter
Unterdessen bemühen sich Ägypten, Katar und die USA weiter, im Gaza-Krieg zu vermitteln und möglichst vor Beginn des muslimischen Fastenmonats Ramadan eine Feuerpause zu erreichen, die auch zu einer Freilassung der israelischen Geiseln in der Gewalt der Hamas führen soll. Der für Muslime heilige Monat Ramadan beginnt um den 10. März. Ranghohe Delegationen der Vermittler hatten zuletzt in Paris unter Beteiligung Israels laut Medienberichten "bedeutende Fortschritte" erzielt. Die indirekten Verhandlungen sollten am Sonntag in der katarischen Hauptstadt Doha auf Beamtenebene weitergeführt werden. Israelischen Regierungsbeamten zufolge könnten im Falle einer Vereinbarung in einer ersten Phase 35 bis 40 Geiseln freigelassen werden, meldete der israelische Rundfunksender Kan.
Das wären vor allem Frauen, Kinder, ältere Männer und Männer mit schweren Krankheiten oder Verletzungen. Israel würde im Gegenzug dafür 300 Palästinenser aus israelischen Gefängnissen freilassen, hieß es. Die Waffenruhe würde demnach etwa sechs Wochen dauern. Netanjahu soll unterdessen Medienberichten zufolge neue Forderungen erhoben haben. Demnach müssten alle ranghohen palästinensischen Häftlinge als Bedingung für ihre Freilassung im Tausch gegen Geiseln der Hamas nach Katar geschafft werden, berichtete die "Times of Israel" unter Berufung auf Informationen des Senders Channel 12.
Berichte: Netanjahu stellt neue Forderungen

Demnach habe Netanjahu diese Forderung bei Beratungen des Kriegskabinetts erwähnt, als die israelische Delegation über die in Paris erzielten Verhandlungsfortschritte informierte. Zudem verlange er eine Liste mit den Namen jener der 130 Geiseln in der Gewalt der Hamas, die noch am Leben sind, meldete die israelische Nachrichtenseite "Ynet". Israel geht davon aus, dass noch 100 von ihnen leben. Einige Beamte würden Netanjahu beschuldigen, er versuche, das im Entstehen begriffene Abkommen mit der Hamas zu torpedieren, um die rechtsextremen Mitglieder in der Regierung zu beschwichtigen, schrieb die "Times of Israel".
Armeesprecher: Wollen Gaza-Bevölkerung nicht vertreiben
Auslöser des Gaza-Krieges war das beispiellose Massaker, das Terroristen der Hamas und anderer extremistischer Gruppen am 7. Oktober in Israel nahe der Grenze zu Gaza verübt hatten. Auf israelischer Seite wurden dabei mehr als 1200 Menschen getötet. Israel reagierte mit massiven Luftangriffen und einer Bodenoffensive. Die hohe Zahl ziviler Opfer wird international deutlich kritisiert. Für Entsetzen sorgen auch die massiven Zerstörungen durch die israelischen Bombardements.
"Unsere Aufgabe ist es, die Hamas zu zerschlagen und unsere Geiseln nach Hause zu bringen - nicht, den Gazastreifen zu zerstören oder seine Bevölkerung zu vertreiben", schrieb der israelische Armeesprecher Daniel Hagari in einem Gastbeitrag für die US-Zeitung "Wall Street Journal". Hagari weiter: "Wir führen diesen Krieg schweren Herzens und sind uns des tragischen Verlustes von Zivilisten auf beiden Seiten bewusst". Nach Angaben der von der Hamas kontrollierten Gesundheitsbehörde vom Sonntag ist die Zahl der im Gazastreifen getöteten Palästinenser auf inzwischen 29.692 gestiegen. Die Angaben lassen sich nicht unabhängig überprüfen, werden aber von internationalen Organisationen als hinreichend zuverlässig eingeschätzt.
dpa

 
Zerstörte Gebäude im Gazastreifen

Krieg im Nahen OstenWas Netanyahu für den Gazastreifen plant​

Stand: 23.02.2024 12:54 Uhr
Ein demilitarisiertes Gebiet mit einer Pufferzone nach Israel, eine zivile Verwaltung ohne Terrorverbindung: Ministerpräsident Netanyahu hat offenbar einen Plan für Gaza nach dem Krieg vorgelegt.

Jan-Christoph Kitzler
Von Jan-Christoph Kitzler, ARD Tel Aviv
Laut israelischen Medienberichten hat Premierminister Benjamin Netanyahu einen Plan vorgelegt, der die Zukunft des Gazastreifens beschreibt - ebenso noch einmal die Ziele des Gazakriegs: die Zerstörung der militärischen Fähigkeiten und der Verwaltungsstrukturen der Hamas und des Palästinensischen Islamischen Dschihad und die Rückkehr der Geiseln. Vom Gazastreifen dürfe keine Bedrohung mehr ausgehen heißt es in dem Papier.


Antony Blinken

LIVEBLOG23.02.2024

Krieg in Nahost++ USA "enttäuscht" über Pläne zum Siedlungsbau ++

Alle aktuellen Entwicklungen zum Krieg in Nahost in unserem Liveblog. mehr

Vorbereitungen laufen offenbar​

Nach den Vorstellungen Netanyahus müsse Israel deshalb auch nach dem Krieg bis auf weiteres die "operative Freiheit" im Gazastreifen behalten. Dabei dürfte es auch um den künftigen Einsatz israelischer Soldaten in Gaza gehen. Die Rede ist von einer "Sicherheitszone" im Gazastreifen an der Grenze zu Israel.

Den Berichten zufolge sind israelische Einheiten schon seit Wochen dabei, eine rund einen Kilometer breite Pufferzone einzurichten und Gebäude in diesem Gebiet systematisch zu zerstören. Außerdem belegen Luftaufnahmen den Bau von Straßen, die israelischem Militär auch nach dem Krieg leichten Zugang in das Gebiet ermöglichen könnten.


Netanyahu bei einer Rede

Player: video"Bevölkerung hofft sehr darauf, dass es einen Durchbruch gibt", Ralph Gladitz, ARD Tel Aviv, zu Verhandlungen über Feuerpause im Gazastreifen




23.02.2024

MedienberichteNetanyahu legt Plan für den Gazastreifen vor

Israels Premier Netanyahu hat laut Medienberichten seine Pläne für den Gazastreifen nach dem Krieg umrissen. mehr

Kontrolle über das gesamte Gebiet​

Zur Südgrenze nach Ägypten heißt es, sie solle in Kooperation mit Ägypten und mit Hilfe der USA so gesichert werden, dass Schmuggel in den Gazastreifen - beispielsweise von Waffen - verhindert wird. Der Gazastreifen soll nach dem Krieg zu einem "demilitarisierten" Gebiet werden - und Israel soll danach das Mandat haben, das sicherzustellen.

Das Papier wiederholt eine alte Forderung Netanyahus: Israel müsse die Sicherheitskontrolle über das gesamte Gebiet westlich des Jordan erhalten. Das schließe nicht nur den Gazastreifen, sondern auch das völkerrechtswidrig besetzte Westjordanland mit ein.


Ofer Cassif spricht im israelischen Parlament

Player: audioDer (Fast) Rauswurf von Ofer Cassif aus der Knesset




22.02.2024

Wegen Unterstützung des UN-VerfahrensDer Fast-Rauswurf von Ofer Cassif aus der Knesset

Darf ein Abgeordneter der israelischen Knesset sich hinter das Völkermord-Verfahren gegen Israel stellen? mehr

Die Rolle der UNRWA​

Die Finanzierung von Terrororganisationen im Gazastreifen soll künftig unterbunden werden. Es heißt, Israel werde außerdem darauf hinarbeiten, das Hilfswerk für Palästina-Flüchtlinge, UNRWA, zu schließen und dessen Aufgaben an andere internationale Hilfsorganisationen zu übertragen.

Israel hatte Dokumente vorgelegt, die beweisen sollen, dass Mitarbeiter von UNRWA sich am Terrorangriff vom 7. Oktober beteiligt haben. Die UN-Organisation stand auch vor dem Angriff der Hamas und anderer Terrororganisationen bereits in der Kritik. Israel stört sich ganz grundsätzlich am Auftrag der UNRWA und sieht in der Arbeit der Organisation eine Aufrechterhaltung des palästinensischen Flüchtlingsproblems.

Allerdings ist der Status von fast sechs Millionen Palästinenserinnen und Palästinensern auch in Jordanien, in Syrien und im Libanon seit Jahrzehnten ungeklärt. UNRWA war nach eigenen Angaben im Gazastreifen gegen einzelne Mitarbeiter vorgegangen und hat den Vorwurf, Terror zu unterstützen, entschieden zurückgewiesen.


Josep Borrell beim Treffen der EU-Außenminister in Brüssel

Player: audioEU-Außenministertreffen fordern humanitäre Feuerpause im Gazastreifen




20.02.2024

Krieg im NahostEU-Staaten fordern sofortige Feuerpause für Gaza

Israel sei insbesondere aufgerufen, die in der Grenzstadt Rafah zusammengedrängten Zivilisten zu schützen. mehr

Direkte Verhandlungen ohne Vorbedingungen​

Auf ziviler Ebene sieht das Papier eine Verwaltung durch Vertreter aus dem Gazastreifen mit Erfahrung in diesem Bereich vor. Voraussetzung sei aber eine Deradikalisisierung der Bevölkerung unter Mithilfe arabischer Staaten. Der Wiederaufbau des Gebietes könne erst beginnen, wenn dieser Prozess eingeleitet sei und die Terrororganisationen im Gazastreifen zerschlagen seien.

Finanziert und durchgeführt werden soll der Wiederaufbau nach den Vorstellungen Netanyahus von Staaten, die "für Israel akzeptabel" sind. Erneut wird in dem Papier betont, dass eine Lösung mit den Palästinensern nur in direkten Verhandlungen ohne Vorbedingungen erreicht werden könne - Schritte von anderen Staaten wie die einseitige Anerkennung eines palästinensischen Staates werden kategorisch abgelehnt.


Ein Mann betrachtet Waffen und militärische Ausrüstung, die nach Angaben des israelischen Militärs von Hamas-Bewaffneten aus dem Gazastreifen eingesetzt wurden

Player: audioWaffen der Hamas




17.02.2024

Krieg in NahostWie die Hamas ihre Waffen bekam

Die Waffen kamen nicht nur aus Syrien oder dem Iran in den Gazastreifen, sondern auch aus Israel. mehr

Entgegenkommen einerseits​

In dem nun offenbar vorgelegten Plan kommt Netanyahu einer Forderung der militärischen Führung in Israel, aber auch von mehreren Staaten nach: Aus israelischen Sicherheitskreisen hatte es immer wieder geheißen, ohne einen solchen Plan könnten die militärischen Erfolge der israelischen Streitkräfte gefährdet werden, beispielsweise indem die Hamas die Kontrolle in Gebieten wiedergewinnt, aus denen Truppen bereits abgezogen sind.

Und Staaten wie die USA, aber auch Deutschland hatten immer wieder eine Perspektive für die Menschen im Gazastreifen und einen Plan für den Wiederaufbau gefordert.


Benny Gantz

19.02.2024

Rafah im GazastreifenGantz droht mit Offensive zu Beginn des Ramadan

Trotz internationaler Warnungen hält Israel an der geplanten Offensive in Rafah fest. mehr

Gegensätze andererseits​

Einige der Punkte in dem Papier stehen aber im großen Gegensatz zu Vorstellungen von außen: So schlagen die USA vor, die Verwaltung des Gazastreifens künftig in die Hände einer neu aufgestellten palästinensischen Autonomiebehörde zu legen.

Arabische Staaten haben ein Engagement für den Wiederaufbau an eine konkrete Perspektive auf einen palästinensischen Staat geknüpft. Und die palästinensische Führung unter Mahmoud Abbas lehnt jede Regelung über die Köpfe der Palästinenser hinweg ab.

Das Papier, das Premierminister Netanyahu vorgelegt hat, nimmt auf diese Einwände keine Rücksicht, beziehungsweise wendet sich explizit dagegen.

Player: audioNetanyahus Plan für den Gazastreifen
Hintergrundbild für den Audioplayer | ARD-aktuell

Netanyahus Plan für den Gazastreifen​




انهم يشرحون لشعوبهم وليس لكم للاسف ... ونحن لسنا مترجمين ولا نملك وسيلة اعلامية عامة كي نراقبهم ونشرح مخططاتهم لكم او لغيركم ... وما نفعله جهد المقل كما يقال و بامكان الجميع القيام به او افضل منه وهناك مئات الالاف من الخامات الجيدة في اوربا لكنها موظفة بشكل عكسي ضد الامة في احسن الاحوال بفضل هؤلاء الخنازير من حكامكم وكلابهم في الانترنت وعلى الارض عمليا !!! وهذا مستمر حتى تغيروا ما بانفسكم ... كما طلب منكم ... فمن لايغير نفسه كيف سيغيره الله من حال الى حال وهو راضي بهذا الفساد المقرف ؟
https://www.tagesschau.de/multimedia/audio/audio-183872.html
 

إسرائيل تمنح 6 شركات 12 رخصة للتنقيب عن الغاز قبالة ساحل غزة​

هجمات "حماس" في السابع من أكتوبر الماضي أدت إلى هروب المستثمرين وعرقلت جهود تل أبيب لتحقيق تقدم في المجال الاقتصادي​


رغدة عتمه صحافية
الاثنين 12 فبراير 2024 6:51

934546-915757066.jpg

المنطقة المستهدفة للتنقيب تخضع قانوناً لولاية السلطة الفلسطينية بحسب اتفاقية أوسلو 1993 (أ ف ب)
لعقود، كرست إسرائيل جهودها لكسب ثقة السوق الأوروبية وطمأنة كبار المستثمرين، لمشاريع ضخمة متعددة الجنسيات خصوصاً بما يتعلق بكنوزها من الغاز الطبيعي. فالحرب الروسية على أوكرانيا التي دفعت العالم وأوروبا على وجه التحديد إلى تنويع مصادر وارداتها من الغاز، وتقليص الاعتماد الكبير على واردات الغاز الروسي، منحت إسرائيل زخماً مضاعفاً ووضعتها على بعد خطوات لتكون قوة إقليمية اقتصادية ومركزاً أساسياً لإنتاج وتصدير الطاقة على أنواعها. إلا أن هجمات "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أطاحت بكل تلك الجهود والطموحات، ووضعت تل ابيب في مأزق معقد، إذ لم يقتصر انعدام الأمن جراء الحرب على غزة برفع نسبة الأخطار الجيوسياسية في المنطقة وهروب المستثمرين، وعرقلة المحاولات الإسرائيلية الحثيثة لتحقيق تقدم في مجال السلام الاقتصادي، بل دفعت وزارة الطاقة الإسرائيلية لتوقيف الإنتاج موقتاً من حقل غاز "تمار" وتعليق الصادرات عبر خط أنابيب غاز شرق المتوسط (EMG) تحت سطح البحر المُمتد من عسقلان في جنوب إسرائيل إلى مصر. وعلى رغم عودة الحقل للعمل كما المعتاد، إلا أن الحكومة الإسرائيلية بعد الصدمة الأمنية والعسكرية والاستخباراتية التي أحدثها هجوم السابع من أكتوبر الماضي، وتخوفاتها من تراجع مكانتها كثاني منتج للغاز الطبيعي في شرق البحر الأبيض المتوسط، منحت 12 رخصة لست شركات للتنقيب عن الغاز الطبيعي قبالة منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، على رغم أن المنطقة المستهدفة للتنقيب والتي تقع على بعد نحو 36 كيلومتراً فقط من ساحل غزة تخضع قانونياً لولاية السلطة الفلسطينية بحسب اتفاقية أوسلو 1993، التي أُعطت الفلسطينيين ولاية على هذا البعد من المساحة البحرية.
موارد محدودة

في نهاية تسعينات القرن الماضي، تمّ اكتشاف احتياطي من الغاز الطبيعي في المياه الإقليمية الفلسطينية قرابة شواطئ غزة، موزعاً على حقلين، يدعى أكبرهما غزة مارين Gaza Marine والآخر الحقل الحدودي البحري الشمالي لقطاع غزة (Border Field) ويقعان بين حقلي الغاز العملاقين "ليفياثان" الإسرائيلي" و "ظهر"، المصري المصنفين من بين أهم حقول الطاقة في منطقة شرق المتوسط. يحتوي الأول على أكثر من 1.1 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي. ويقدّر علماء جيولوجيون واقتصاديون في مجال الموارد الطبيعية، أن احتياطيات النفط والغاز في الأراضي الفلسطينية تصل إلى نحو 1.5 مليار برميل من الخام و1.4 تريليون قدم مكعبة من الوقود الأزرق. في حين أكدت الأمم المتحدة للتجارة والتنمية UNCTAD، أن الأرض الفلسطينية تقع فوق خزانات كبيرة من ثروة النفط والغاز الطبيعي، في المنطقة "جيم" من الضفة الغربية وساحل البحر المتوسط قبالة قطاع غزة. ومنحت السلطة الفلسطينية حق عمليات التنقيب لتحالف مكون من شركة "بريتش غاز" البريطانية، التي استحوذت عليها لاحقاً شركة "شل"، وصندوق الاستثمار الفلسطيني، وشركة اتحاد المقاولين بعقد مدته 25 عاماً، إلا أن الشركة البريطانية توقفت عن العمل بسبب الخلافات السياسية والتدخلات الإسرائيلية، لا سيما أن تل أبيب تعمدت إحباط أي محاولة لتطويره، بحسب متابعين. ووفقاً للتقديرات، تتراوح القيمة السوقية الكلية للغاز في الحقلين ما بين ستة وثمانية مليارات دولار، من شأنهما أن يلبيا حاجات الفلسطينيين المتوقعة من الطاقة الكهربائية 25 عاماً. وبموجب المادة "55" من أنظمة لاهاي المتعارف عليها في القانون الدولي، "يُحظر على إسرائيل استغلال الموارد المحدودة غير المتجددة في المناطق المحتلة لتحقيق مكاسب تجارية ولمصلحة دولة الاحتلال، بموجب قواعد الانتفاع. وعليه، يُحظَر على إسرائيل، باعتبارها سلطة إدارية فعلية في المناطق المحتلة، استنزاف الموارد الطبيعية".
قانون البحار
يرى حقوقيون ومتخصصون أن تراخيص التنقيب الاستكشافي الإسرائيلية في المناطق الفلسطينية قبالة ساحل غزة "غير قانونية" و"تنتهك القانون الدولي الإنساني والأعراف الدولية"، وطالب المركز القانوني للدفاع عن حقوق الأقلية العربية "عدالة" ومركز الميزان ومؤسسة الحق والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، بـ"إلغاء المناقصات"، وناشدوا الشركات التي فازت بالتراخيص "الامتناع الفوري عن المشاركة في أعمال نهب الموارد الطبيعية السيادية للشعب الفلسطيني". وأكدت جمعيات حقوق الإنسان الفلسطينية، أن 62 في المئة من المنطقة التي ستعمل فيها الشركات الست بالتنقيب عن الغاز هي منطقة بحرية محاذية لشواطئ غزة تقع ضمن الحدود البحرية التي أعلنتها دولة فلسطين عام 2019، وفقاً لأحكام اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982. وعلى رغم أن إسرائيل ليست طرفاً في اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، إلا أنها ردت على الإعلان الفلسطيني بالقول "بما أن إسرائيل لا تعترف بفلسطين كدولة ذات سيادة، فهي تفتقر إلى صلاحية إعلان حدودها البحرية ومياهها". وبحسب مراقبين، فإن المناقصات، الصادرة وفقاً للقانون المحلي الإسرائيلي، "ترقى إلى مستوى الضم الفعلي للمناطق البحرية الفلسطينية التي صرحت بها فلسطين، حيث تسعى إلى استبدال قواعد القانون الدولي الإنساني المعمول بها، من خلال تطبيق القانون المحلي الإسرائيلي على المنطقة بدلاً من ذلك "في سياق إدارة واستغلال الموارد الطبيعية". وفي خطابه لوزير الطاقة الإسرائيلي والمستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، طالب مركز "عدالة" بالوقف الفوري لأي نشاط ينطوي على استغلال موارد الغاز في الحدود البحرية لفلسطين، مؤكداً "أن إسرائيل لا تمتلك أي حقوق سيادية عليها، بما في ذلك الحقوق الاقتصادية الحصرية". واعتبر "أن التنقيب عن الغاز واستغلاله في المناطق البحرية الفلسطينية ينتهك بشكل صارخ الحق الأساسي للشعب الفلسطيني في تقرير المصير، والذي يشمل إدارة موارده الطبيعية".

اقرأ المزيد​

بدورها، وجهت مؤسسة "الحق" ومركز "الميزان" والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، إخطارات إلى الشركات التي حصلت على تراخيص بالتنقيب طالبوها فيها "بالكف عن القيام بأية أنشطة في المنطقة التي تقع ضمن المناطق البحرية لدولة فلسطين، والتأكيد على أن مثل هذه الأنشطة من شأنها أن تشكل انتهاكاً سافراً للقانون الدولي". وأخطرتهم بأن "أي محاولة للتنقيب واستغلال الموارد الطبيعية التي تطالب بها دولة فلسطين من دون موافقتها، ستشكل خرقاً للقانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قوانين الاحتلال". محذرةً من أن "التواطؤ في جرائم الحرب، مثل النهب، يعد جريمة جنائية خطيرة، مما يعرّض الجهات الفاعلة من الشركات إلى تحمّل المسؤولية الجنائية الفردية". وما لم ترتدع الشركات عن القيام بأنشطة مخالفة للقانون الدولي في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، بما في ذلك المناطق البحرية الفلسطينية، أعلنت المنظمات الحقوقية ذاتها أنها "على استعداد لاستخدام كافة الآليات القانونية المتاحة، والتي قد تعرض الشركات لخطر رفع دعاوى مدنية للحصول على تعويضات"، خصوصاً وأن المحكمة الجنائية الدولية تتمتع بالولاية القضائية للتحقيق ومحاكمة أي فرد يعتبر مسؤولاً عن ارتكاب جريمة الحرب المتمثلة في النهب، طالما أنها لا تزال تجري تحقيقاً مفتوحاً يمتد إلى غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
استغلال الموارد
وعلى رغم تحفظ الحكومة الفلسطينية عن الرد على منح إسرائيل تراخيص بالتنقيب قبالة سواحل غزة في مناطق سيطرتها، إلا أن وجهات نظر فلسطينية مختصة أجمعت على أن ترسيم إسرائيل حدودها البحرية بشكل أحاديّ الجانب لتشمل المناطق البحرية الفلسطينية ومواردها الطبيعية، يديم نمطاً طويل الأمد من استغلال الموارد الطبيعية للفلسطينيين لتحقيق مكاسب مالية خاصة. وأشارت صحيفة "فيليسيتي أربوثنوت" البريطانية في وقت سابق، إلى أن إسرائيل "تسعى إلى أن تكون مصدراً رئيساً للغاز الطبيعي وبعض النفط". وبحسب الصحيفة فإن "متوسط النفط القابل للاستخراج في المنطقة 1.7 مليار برميل، ويبلغ متوسط احتياطيات الغاز 122 تريليون قدم مكعبة، وذلك باستخدام منهجية التقييم القائمة على الجيولوجيا". ويعّد حقل "ليفياثان" أبرز حقل اكتشفته إسرائيل على الإطلاق والذي يغطي نحو 83 ألف كيلومتر مربع من شرق الأبيض المتوسط، إلى جانب حقل "تمار" المكتشف عام 2009 على بعد 90 كيلومتراً غرب مدينة حيفا، ويمد إسرائيل بـ70 في المئة من حاجات استهلاك الطاقة، ويغذي نحو 1.5 في المئة من إمدادات الغاز الطبيعي المسال LNG في العالم، وصولاً إلى حقل "كاريش" الذي يبعد نحو 4.5 كلم فقط عن المياه اللبنانية. وقد يؤدي استمرار الحرب واتساع رقعة التوترات الأمنية شمال إسرائيل، إلى تأجيل خطط إنتاج 6.5 مليار متر مكعب من حقل "كاريش" وكذلك عرقلة توسيع حقل "تمار" بنسبة 65 في المئة. كما أن أي تصعيد للصراع سيؤثر في المنطقة بشكل واسع، من شأنه أن يعطل إنتاج الغاز وصادراته من إسرائيل.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في يونيو (حزيران) عام 2022، موافقته للسلطة الفلسطينية على التفاوض مع الجانب المصري بشأن تطوير حقل "غزة مارين" شرط مراعاة "الحاجات الأمنية والدبلوماسية للجانب الإسرائيلي". إلا أن الحرب الحالية أرجأت التوقيع على الاتفاق النهائي لتطوير حقل "غزة مارين" إلى أجل غير مسمى.
حاجة ملحة
وبحسب للتقديرات، في حال البدء بالإنتاج من غزة مارين Gaza Marine والحقل الحدودي البحري الشمالي لقطاع غزة Border Field، ستتمكن السلطة الفلسطينية من توفير نحو 200 مليون دولار سنوياً ثمن الطاقة المستوردة من إسرائيل، وتوفير ما يقرب من 50 في المئة من حاجات الكهرباء للمناطق الفلسطينية، حيث يتجاوز متوسط استهلاك الفلسطينيين من الكهرباء سنوياً 1.8 ألف ميغاوات، وعلى مدى 20 عاماً ستقلل فاتورة الطاقة الفلسطينية بما يتجاوز 560 مليون دولار، وتحقق إيرادات قدرها 2.5 مليار دولار. وتعتمد فلسطين على إسرائيل لتوفير 90 في المئة من حاجاتها من الطاقة، بينما تحصل على النسبة المتبقية من الأردن.
وبحسب دراسة لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، نشرت عام 2019، فقد خسر الفلسطينيون جراء منعهم من استغلال مواردهم الغازية في حقلي غزة نحو 2.57 مليار دولار. في المقابل أنتجت إسرائيل عام 2022 نحو 22 مليار متر مكعب من الغاز، وتمكن حقلا "ليفياثان" و"تمار من تغطية ثلثي الاستهلاك المحلي الإسرائيلي، بينما قامت تل أبيب بتصدير 9.2 مليار متر مكعب إلى مصر والأردن. ووصلت إيرادات الغاز الإسرائيلي العام الماضي إلى نحو 456.5 مليون دولار، حيث تأتي معظم عائدات الغاز الإسرائيلي البالغة نحو 265 مليون دولار، من حقل "ليفياثان".
يذكر أن مفاوضات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية تضمنت توقيع اتفاق بقيمة أربعة مليارات دولار سنوياً لشراء تل أبيب غاز غزة ابتداء من 2009، إلا أن فوز "حماس" في الانتخابات التشريعية عام 2007 علق الاتفاقيات.

 
أعلى