جورج واشنطن
عضو مميز
حلبة جديدة لتنافس الأفكار
بوش يناصر حركة الحرية الشرق الأوسط
جيريمي اف. كيرتن
القائم بأعمال منسق مكتب برامج الإعلام الخارجي
القائم بأعمال منسق مكتب برامج الإعلام الخارجي
تشق برامج الإعلام الخارجي طريقها في هذه الحلبة الجديدة، مطورة قدرات التحاور الدولي عبر المحادثات على موقع الإنترنت، ونشرات موقع الإنترنت، ومدونات الإنترنت، واستكشاف ما إذا كان بروز ظواهر مثل عالم "الحياة الثانية"Second Life الافتراضي على الإنترنت يَعِد بإمكانية التفاعل مع الشعوب الأجنبية في قضايا السياسة، والمجتمع، والقيم. من أهم مبادراتنا في مجال اتصالات الفضاء الإلكتروني، أو سايبرسبيس، فريق التواصل الرقمي لمكتب برامج الإعلام الخارجي، وهي وحدة صغيرة مؤلفة من مسؤولين في وزارة الخارجية، وخبراء في اللغة العربية، ومحللين يراقبون مواقع الإنترنت العربية ومنتديات النقاش، ويقدمون وجهات النظر الأميركية، باللغة العربية، حول القضايا التي تتصدر الإعلام، مثل العراق، وإيران، والإرهاب، وعملية السلام في الشرق الأوسط.
صوت مضاد للتشويهات
إن فريق التواصل الرقمي يُقدّم صوتاً مضاداً للتشويهات والأكاذيب التي تُميز الكثير من المناقشات العربية، وحتى وجهات نظر التيار الرئيسي منها، على الإنترنت. الصفة الأهم لهذا الفريق تكمن في أنه يسعى لتوليد الحوار عبر استخدام صوت غير رسمي فيه، قابل للتصديق، ويتكلم عن معرفة بالأمور. المصداقية هي الهدف الرئيسي والجوهري لهذا الجهد، لكن من الصعب جداً تحقيقه على الإنترنت.
في الدبلوماسية العامة، نحن نتكلم عن إيصال الرسالة عبر "المتر الأخير"، وهذه الرسالة التي بناها إدوارد آر مورو هي المسافة الأخيرة التي نستطيع اجتيازها من خلال الاتصالات والعلاقات الشخصية وبناء الثقة بين دبلوماسيينا ونظرائهم في هذا المجال، بطريقة "شخص يتكلم إلى آخر". في حقل الاتصالات الفضائية الإلكترونية التي أنشأناها، نحتاج إلى طرق أخرى للاتصال، بحيث يمكن على الأقل عرض وجهة النظر الأميركية خلال المحادثة
بوش يناصر حركة الحرية الشرق الأوسط
الرئيس يقول إن مشروع مارشال نقل أوروبا من الكتلة السوفييتية إلى الوحدة الأوروبية
فمنذ العام 2001 وحركة الحرية آخذة في التقدم في الشرق الأوسط.
ولذا فإننا بحاجة إلى نضمن استمرار هذا التقدم. وطريقة فعل ذلك هي الوقوف إلى جانب جماعات المجتمع المدني ومنظمات الحقوق الإنسانية والمنشقين والصحفيين المستقلين والمدونين (على شبكة الإنترنت) وغيرهم من طليعيي الإصلاح.
ولذا فإننا بحاجة إلى نضمن استمرار هذا التقدم. وطريقة فعل ذلك هي الوقوف إلى جانب جماعات المجتمع المدني ومنظمات الحقوق الإنسانية والمنشقين والصحفيين المستقلين والمدونين (على شبكة الإنترنت) وغيرهم من طليعيي الإصلاح.
إن نشر الحرية هو دعوة واجب زماننا. وبإمكاننا ونحن نتطلع قدما إلى هذه المهمة الجسيمة أن نهتدي بأربعة مبادئ أساسية وهي: الوحدة والثقة والرؤيا والتصميم.
يجب علينا أن نتقدم نحو الوحدة. ... فانقسام الديمقراطيات هو غرض أعدائنا – وينبغي علينا أن لا نسمح لهم بالنجاح.
يجب علينا أن نتقدم نحو بث الثقة. فرؤيانا للحرية والسلام في الشرق الأوسط وما بعده رؤيا طموحة يقول البعض إننا لن ندركها أبدا. وهذا القول طبيعي لكنه ليس بجديد.
يجب علينا أن نتقدم برؤيا واضحة. ففي الحرب الباردة كوّنا رؤيا الحرية ووضعنا ثقتنا بقوتها على تغيير المجتمعات – وحدث ذلك التغيير بطرق لم يتصورها أحد سلفا.
وأخيرا، يجب علينا أن نتقدم بتصميم. فالسنوات القادمة ستشهد فترات صعبة. ومع ذلك فالتاريخ يدل على أن الحرية تستطيع أن تتحمل وتتخطى أشد الاختبارات.
وأخيرا، يجب علينا أن نتقدم بتصميم. فالسنوات القادمة ستشهد فترات صعبة. ومع ذلك فالتاريخ يدل على أن الحرية تستطيع أن تتحمل وتتخطى أشد الاختبارات.
هناك اليوم لحظات تبدو فيها الأوضاع في أمكنة مثل الشرق الأوسط، كما بدت في أوروبا قبل ستة عقود من الزمن، مثبطة للعزيمة. ورغم ذلك فإن لنا ملء الثقة بأن الحرية ستسود مرة أخرى.
إن ما يمكن أن يبعث فينا الثقة هو أن الرجال والنساء في الشرق الأوسط وما بعده مصممون على نيل حريتهم، تماما كما فعلت شعوب أوروبا في القرن الماضي
إن ما يمكن أن يبعث فينا الثقة هو أن الرجال والنساء في الشرق الأوسط وما بعده مصممون على نيل حريتهم، تماما كما فعلت شعوب أوروبا في القرن الماضي
أصبحت ( المدونات ) هي الأداة العربية لمواجهة القمع وتحرر الخرية من العبودية !
الادارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي يقر بعدم مصداقية رؤساء الدول العربية وعدم جديتهم بتحرير دولهم القمعية ففضلت دعم المنشقين والمدونين ومد يد العون لهم لمساعدة بلدانهم !
لقد ضحت أوروبا في القرون السابقة لتصل ما هي عليه اليوم , فتوحدت بالرغم من اختلاف لغاتهم , وهذا مايجب على العرب أن يتعلمه اليوم من دروس التاريخ .
فما معنى أن يولوا المصداقية " للمدوّنات " الانترنتيّة على رؤساء والمسؤولين العرب !
بالفعل هذا هو الواقع العربي اليوم , تنافر السلطة والشعب والدمقراطية والعدالة المشوّهه هي السمة الرئيسة في تلك الدول .
ومن وجهة نظري الشخصية أن ما تعول عليه أمريكا اليوم وثقتها بالمدونين العرب على التغيير والاصلاح هو عين الصواب وليست مستحيلة ولكنها مسألت وقت .. لاحظت وجود بعض المدونات العربية الفعالة والتي لها شعبية واسعة بالتأكيد وصل صداها الاصلاحي الى الولايات المتحدة . وهي بداية جيدة لتوعية وتشجيع العرب على الوعي والادراك بحقهم في الحرية وتمسكهم بها وان طال الزمن ولنا عبرة من تاريخ أوروبا ..
وهي مقولة صحيحة 100% من صاحبة الجلالة كوندي
رسالة الى المدونين العرب بالاستمرار بالحرب على القمع والعبودية المتسترة
لتشرق شمس الحرية والعدالة من جديد في الشرق الأوسط على أيدي شبابها وشابّاتها
انه عصر الحروب الفكرية وليست الحروب النووية
والشّاطر يفهم 
