فيصل القناعي الذي أصبح يمهر مقالاته بأمين سر جمعية الصحافيين فى الأونة الأخيرة أصبح واحدا من عتاة القوم فى تكميم الأفواه علي الرغم من ادعائه أنه مناصرا للديمقراطية وحرية الرأي .
هذا الصحافي الذي ارتبط اسمه بما يسمي رزنامة الشهيد أصبح أحد رموز أمن الدولة فى ايصال المعلومات لوكيل وزارة الداخلية لشئون أمن الدولة عذبي فهد الأحمد عن كل الصحافيين والكتاب وأصحاب الصحف والمجلات ، اتجاهاتهم السياسية آرائهم ومواقفهم من أبناء الشهيد فهد الأحمد ، التنظيمات التي ينتمون لها وغيره من المعلومات التي تطلب منه .
لا أقول إلا يا عيني علي أمين سر جمعية الصحافيين الذي يفترض به أن يكون محاميا لحرية الراي لا واحدا من رموز افساد الرأي وتكميم الأفواه .
هذا الصحافي الذي ارتبط اسمه بما يسمي رزنامة الشهيد أصبح أحد رموز أمن الدولة فى ايصال المعلومات لوكيل وزارة الداخلية لشئون أمن الدولة عذبي فهد الأحمد عن كل الصحافيين والكتاب وأصحاب الصحف والمجلات ، اتجاهاتهم السياسية آرائهم ومواقفهم من أبناء الشهيد فهد الأحمد ، التنظيمات التي ينتمون لها وغيره من المعلومات التي تطلب منه .
لا أقول إلا يا عيني علي أمين سر جمعية الصحافيين الذي يفترض به أن يكون محاميا لحرية الراي لا واحدا من رموز افساد الرأي وتكميم الأفواه .