زبوط النقعة
عضو بلاتيني
شمن بن ذي الجوشن، قاتل الى جانب الامام علي ابن ابي طالب، يوم صفين. فهو من شيعة علي.
صورة:
ايضاً، شكراً لك، لاستخدامك آية الله جوجل في اخراج صفحة من المواقع الشيعية التي تريد ان تنفي عن شمر انه قاتل مع الامام علي بن ابي طالب يوم صفين.
ما معنى ان كان شمر يصلي معنا، هل مثلاً كانت فرق في زمنه؟ يعني هل هناك اثنى عشرية؟ و الـ 14 فرقة الشيعية الاخرى؟ هل كانت هناك مساجد للشيعة ومساجد للسنة وحسينيات ومن هذا القبيل؟
وتقول كيف يصلي شمر مع رواة السنة؟ الم تعلم بأن من رواة الحديث في كتب السنة هم من الشيعة ؟ ويصنفونهم بعلم الرجال، بالشيعة الغلاة الذين ينكرون حديثهم عموماً، و الشيعي الذي يقول الحق كما سمعه فتكون روايته صحيحة؟
ايضاً، جميل انك ذكرت ان يزيد المجرم "فعل المنكرات" واستباح المدينة. هل الامام الخميني استباح مكة المكرمة بعملة التفجيرات الشهيرة والتي قتل فيها 120 مسلم و جرح فيها ما يقارب 700 حاج؟ همممم.. هنا اشكالية.
وخلنا ناخذ فرة على بعض الاحداث التاريخية من كتبك.
- السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }
- وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
- ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
- وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
- ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
- ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( هل تنازل امام الزمان الامام المعصوم الحسن بن علي لمرتد؟ ) اشكالية أخرى.
صورة:
ايضاً، شكراً لك، لاستخدامك آية الله جوجل في اخراج صفحة من المواقع الشيعية التي تريد ان تنفي عن شمر انه قاتل مع الامام علي بن ابي طالب يوم صفين.
ما معنى ان كان شمر يصلي معنا، هل مثلاً كانت فرق في زمنه؟ يعني هل هناك اثنى عشرية؟ و الـ 14 فرقة الشيعية الاخرى؟ هل كانت هناك مساجد للشيعة ومساجد للسنة وحسينيات ومن هذا القبيل؟
وتقول كيف يصلي شمر مع رواة السنة؟ الم تعلم بأن من رواة الحديث في كتب السنة هم من الشيعة ؟ ويصنفونهم بعلم الرجال، بالشيعة الغلاة الذين ينكرون حديثهم عموماً، و الشيعي الذي يقول الحق كما سمعه فتكون روايته صحيحة؟
ايضاً، جميل انك ذكرت ان يزيد المجرم "فعل المنكرات" واستباح المدينة. هل الامام الخميني استباح مكة المكرمة بعملة التفجيرات الشهيرة والتي قتل فيها 120 مسلم و جرح فيها ما يقارب 700 حاج؟ همممم.. هنا اشكالية.
وخلنا ناخذ فرة على بعض الاحداث التاريخية من كتبك.
- السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }
- وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
- ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
- وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
- ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
- ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . ( هل تنازل امام الزمان الامام المعصوم الحسن بن علي لمرتد؟ ) اشكالية أخرى.