"الأشراف" يطالبون الشيعة بالاعتذار عن قتل "الحسين" وبدفع الدية المناسبة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

مكلوم

عضو جديد
الرياض ـ المصريون (خاص) : بتاريخ 19 - 10 - 2008

طالب عدد من الأشراف ـ الذين يصلون نسبهم بآل بيت النبي الكريم ـ طالبوا الشيعة والحكومة الإيرانية بالاعتذار عن قتل "الحسين" بن علي رضي الله عنهما .
وحثوا ـ في رسالتهم إلى المصريون ـ على وجوب إعادة أموال الفيء والأخماس التي أخذوها بالتمسح في آل البيت، وذكروا في رسالتهم أنهم (كأشراف) يحملون الشيعة مسؤولية قتل جدهم الحسين رضي الله عنه ويطالبونهم بعدم التمسح بعائلته، لا سيما وأن أجدادهم هم الذين قتلوا الحسين بن علي رضي الله عنه.
وفي رسالتهم الموقعة باسم : عبد الكريم الحسيني ، وطالب شافع قالوا ما نصه : ثبت بالدليل القاطع من الكتب والمصادر والروايات الشيعية والسنية على السواء أن أجداد هؤلاء الشيعة المنتشرين في العراق وإيران الآن قد قتلوا جدنا الحسين رضي الله عنه، وقد اعترفت الروايات والكتب الشيعية بهذه الجريمة الشيعية، بل ونقلت كتب الشيعة قول جدنا الحسين عندما رأى غدر الشيعة آنذاك: «ثم رفع الحسين عليه السلام يده وقال: اللهم إنْ متّعتهم إلى حينٍ ففرقهم فرقًا، واجعلهم طرائق قددا، ولا تُرضِ الولاة عنهم أبدا، فإنهم دعونا لينصرونا، ثم عَدَوا علينا فقتلونا»، وهذه الرواية في كتاب (الإرشاد) لإمامهم الشيعي المفيد (112). ولما رأى جدنا زين العابدين برد الله مضجعه نساء شيعة الكوفة ورجالها يبكون ويشقون الجيوب بعد مقتل الحسين رضي الله عنه قال لهم جدنا زين العابدين: «إنَّ هؤلاء يبكونَ علينا فمَن قَتَلَنَا غيرهم؟»، وهناك الكثير من الروايات لأجدادنا ذكرها الشيعة في كتبهم، عن فاطمة الصغرى وزينب بنت علي بن أبي طالب، برد الله مضجعهم جميعا، وهذه الروايات وغيرها ذكرها الشيعة في كتاب «الاحتجاج» للطبرسي (2/28) وكتاب منتهى الآمال في تواريخ النبي والآل للقمي (570)، وغيرها من كتب الشيعة.
ونقل صاحب كتاب «من قتل الحسين؟» عن الشيعي حسين الكوراني أنه قال في كتابه (في رحاب كربلاء) 60- 61: «أهل الكوفة لم يكتفوا بالتفرق عن الإمام الحسين، بل انتقلوا نتيجة تلون مواقفهم إلى موقف ثالث، وهو أنهم بدأوا يسارعون بالخروج إلى كربلاء، وحرب الإمام الحسين عليه السلام، وفي كربلاء كانوا يتسابقون إلى تسجيل المواقف التي ترضي الشيطان، وتغضب الرحمن، مثلا نجد أن عمرو بن الحجاج الذي برز بالأمس في الكوفة وكأنه حامي حمى أهل البيت، والمدافع عنهم، والذي يقود جيشًا لإنقاذ العظيم هانئ بن عروة، يبتلع كل موقفه الظاهري هذا ليتهم الإمام الحسين بالخروج عن الدين، لنتأمل النص التالي: وكان عمرو بن الحجاج يقول لأصحابه: قاتلوا من مرق عن الدين وفارق الجماعة». وقال حسين كوراني أيضا: «ونجد موقفا آخر يدل على نفاق أهل الكوفة، يأتي عبدالله بن حوزة التميمي يقف أمام الإمام الحسين عليه السلام ويصيح: أفيكم حسين؟ وهذا من أهل الكوفة، وكان بالأمس من شيعة علي عليه السلام، ومن الممكن أن يكون من الذين كتبوا للإمام أو من جماعة شبث وغيره الذين كتبوا... ثم يقول: يا حسين أبشر بالنار». ونقل شيوخ الشيعة أبو منصور الطبرسي وابن طاووس والأمين وغيرهم عن علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب المعروف بزين العابدين رضي الله عنه وعن آبائه أنه قال موبخًا شيعته الذين خذلوا أباه وقتلوه قائلا: (أيها الناس نشدتكم بالله هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه العهد والميثاق والبيعة وقاتلتموه وخذلتموه، فتبًّا لما قدمتم لأنفسكم، وسوأة لرأيكم، بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله على آله وسلم إذ يقول لكم: (قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي)» انتهى.
وقد تعرض لهذه القضية أيضًا أحد علماء الشيعة بالنجف وهو السيد حسين الموسوي في كتابه «لله ثم للتاريخ» وقال: «إن أهل البيت عليهم السلام يحملون شيعتهم مسؤولية مقتل الحسين - عليه السلام - ومن معه وقد اعترف أحدهم برده على فاطمة الصغرى بأنهم هم الذين قتلوا عليًّا وبنيه وسبوا نساءهم كما قدمنا لك».
وهذه كلها اعترافات شيعية موثقة كتبهم هم، يتداولونها الآن بينهم، والاعتراف سيد الأدلة، فأنا أناشد جميع أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وخاصة أحفاد جدي الحسين رضي الله عنه، بكافة مناصبهم من ملوك وأمراء ومؤلفين وموظفين وسائر أهل البيت على مختلف وظائفهم وأماكنهم وبلادهم، أناشدهم جميعا أن يتحدوا ويتعاونوا في رفع قضية دولية نطالب فيها الشيعة بالاعتذار الرسمي عن قتل أجدادنا من آل البيت، وتشويه صورتنا نحن معاشر أهل البيت بالتمسح بنا ونشر باطل الشيعة اليهودي النشأة في جلباب التمسح بنا ونحن منهم براء، ونحن نقول للشيعة كما قال جدنا زين العابدين برد الله مضجعه: «بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله على آله وسلم إذ يقول لكم: (قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي)» حسب الرواية التي ذكرها هم في كتبهم.
أناشد أصحاب الجلالة والفخامة والسمو وسائر أصحاب الفضيلة من أولاد عمومتنا آل البيت أن يقاضوا الشيعة ويطالبوهم بالاعتذار عن جريمتهم في قتل جدنا الحسين ومن قتلوه معه من أجدادنا، وأن يطالبوهم بتعويض سائر أهل البيت على مستوى العالم عن هذه الجريمة النكراء.
كما نطالب الشيعة في قم والنجف بضرورة استرجاع كافة أموال الأنفال والأخماس التي نهبوها باسمنا وبالتمسح بنا، فهذه الأنفال والأخماس من حقنا نحن آل البيت، وعلى الشيعة أن يعيدوها لأصحابها.
وعلى بركة الله سيروا يا أهل البيت في مقاضاة هؤلاء الشيعة قتلة أجدادنا ولصوص أموالنا وأنفالنا وأخماسنا

المصدر
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=55304


التعليق :/ ماهو تعليق من يدعون انهم اتباع لأل البيت ويأكلون اموال الناس بالباطل ويتمسحون بحبهم وهم يخونون نهجهم ويتحالفون مع أعداء الامه ويتأمرون على المسلمين مع الغزات الكافرين (كما صرح كثير من قادة ايران واستجدائهم لصليبيين لعدم الانسحاب من افغانستان بسبب ضربات المجاهدين المباركه) وكذلك في العراق

هاهو بيان من الاشراف يرد على خزعبلات الغوغائيه الباطنية ويتبرء منهم ويضهر مخازيهم .

وربما الشيعه يقصدون بأل البيت هم الخوميني "الفارسي" والسيستاني "الهندي" :D
 

بو حظين

عضو بلاتيني
مكلوم

لك نصيب باسمك

هذا دليل انكم فاشلون و تبحثون عن اى شيىء لكى تنجدو ا امركم و تضللوا على الناس !!


تصفية حسابات تظهر الان ,,,, دخل بها كل اعداء الامة و تحالف الصهاينة و الامريكان و المنبطحون و الاعراب ضد الاسلام الحقيقى

فقط ابين ان الموضوع لا صلة له بالمنتدى السياسى و الاقتصادى ونما احقاد جاهلية تظهر بين الحينة و الاخرى !ا

الان ,,, نثبت عدة امور :
اهل الكوفة عرب ومن قبائل العرب التى تكوفت ومنها اسم الكوفة ( اذا من يقول بفارسية التشيع ) اخزم عينه ;)

الامر الثانى : اذا قلنا ان بغداد الان كلهم شيعة فهل هذا صحيح؟؟

فكذلك اهل الكوفة :

ايامها كان يمثل خليط من العلويين( اتباع الامام على ) و العثمانيين ( واتباع معاوية الذى رفع قميص عثمان زورا ) فهل كل اهل الكوفة من الشيعة ؟؟؟؟ هل يستقيم العقل بهذا ؟؟ و بينما كان يحكمه الامويون الذى قتلوا و نكلوا باتباع الامام على بالكوفة و حكموها !

الامر الثالث :
اذا قتل الشيعة الامام الحسين ؟؟

فلماذا لم ينصر السنة الامام الحسين ؟؟؟؟؟؟;)


الامر الرابع :
يزيد حاكم المسلمين - يبدو انه شيعى -و كان يريد يهدى الامام الحسين هدية!!!! و عبيد الله بن زياد و عمر بن سعد بن ابى الوقاص ( قائد جيش يزيد فى معركة كربلاء) يبدو انه " برىء " و اراد ايضا ان يرسل هدية يزيد الى الامام الحسين ...,,,,,



اما الحقيقة :

فعندما سمع اهل الكوفة بخبر ايتان -يزيد المجرم - لقتال الحسين بسبب عدم مبايعة الامام ليزيد الفاسق ... خاف بعض اهل الكوفة التى كان يحكمها الوالى الاموى عبيد الله بن زياد الذى تعقب الشيعة و نكل بهم ,,,, و لم ينصر البعض الامام الحسين خوفا من يزيد و جيشه بسبب الاضطهاد السياسى و الظلم و ضعف الدين ايام الامويين واما معارضى الحسين فالتحقوا بجيش يزيد ...ولهذا خرج الحسين لكى يغير من عبادة الفرد و الملك العضود الذى يحكم باسم الاسلام و جور الحاكم الى عبادة الرب و اعادة الرسالة المحمدية الى حقيقتها الاصيلة و لو اراق دمه :
وكانت عبارته الخالدة:
ان كان دين محمد لم يستقم الا بقتلى فيا سيوف خذينى!!!

ووجه الحسين لجيش يزيد :

( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون )



و اما قتلة الحسين - كعمر بن سعد و شمر بن ذى الجوشن فلم يعرف عنهم التشيع ابدا



خلف الله على عقولكم
ما اشدكم حقدا على الشيعة و وال البيت و ما اشد تزويركم للتاريخ ؟؟؟؟

و نشهد انكم كنتم ترفقون بيزيد ومن ضرب الكعبة الحجاج المجرم ,,, وكنتم توالون من على سيرة هؤلاء " صدام" الطاغية حتى ابان الله جرائمه و كفره و جرائمه و لولا ذلك لقدستموه
 

غواص

عضو مميز
بو حظين .. الله يوفقك

انت قاعد تشوف مسرحية طويلة وفصولها بدأت بالهجوم الاعلامي بعد فشلهم في الهجوم الارهابي على الابرياء .. وهذا اخر سلاح لديهم .. وهم لا يتقنونه فتراهم يتخبطون ..

مسرحية يريدون منها ضرب الوحدة الوطنية بين السنة والشيعة .. لان هذه الوحده لا تخدم مصالحهم الاقصائية ..

بهجومهم هذا يعتقدون بانهم سوف يألبون العقلاء من اخواننا السنة على الشيعة ولكن بنظرة عقلائية وموضوعية سوف تنسف كل ما يمكرون ... هذه اجندة مفتوحة والحرب الاعلامية قد بدأت .. والله يستر على اهل الكويت

تحياتي
 

بهلول

عضو مميز
شخصيا اعتذر نيابة عن ايران حيث انهم لم يكونوا شيعه حينها

فان شاء الله يتقبل الاشراف هذا الاعتذار

ونلتمس لهم العذر بجهلهم هذا

فلا حرج عليهم

وستدفع الديه على اي حال لابناء سيدي الحسين عليه السلام الاخوين المكرمين..... بو محمد والموسوي صلوات ربي عليهم

كل الشكر لكم
 

مكلوم

عضو جديد
"أكذب من رافضي " تقال هذه الجمله كمثال لعظم الكذبه والتي لا تقبل التصديق

دينكم يا ابو حظين قام على الكذب والتدليس والحقد الفارسي


كثير من الروايات التي يعتمد عليها من يدعون حبهم لأل البيت قائمة على الكذب والتدليس كما قال في ذلك أهل العلم ومنهم الامام أحمد وابن تيمية حتى قال عنهم الاخير قبل أكثر من 700 عام هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين وقال في "منهاج السنة النبوية" (3/378) إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين . وهذا ما شاهده كافة المسلمين في هذا القرن وعبر الفضائيات والانترنت وما اشبه الليل بالبارحه فهاهم يعيدون تجربتهم الفاشله عندما غزى المغول العراق فوالوهم وتعاونوا معهم لقتال المسلمين ولم تمضي سنوات قليلات حتى ثار المسلمون وسحقوا المغول وطردوهم ولكنهم في ذلك الوقت لم يكن لديهم وسائل أعلام ولا انترنت لذى مارس الرافضه صلب دينه "التقيه" وخشى المسلمون في ذلك الوقت من الخوض في دماء عوامهم .

أم الأن فختلف الوضع كثيراً فمخازي وجرائم حلفاء الصليبيين وصلت لأقصى الارض ولم يعد مسلم يخفى عليه خيانة الباطنيين .
 

الموسوي

عضو مخضرم
رد نسف الموضوع ..

شخصيا اعتذر نيابة عن ايران حيث انهم لم يكونوا شيعه حينها

فان شاء الله يتقبل الاشراف هذا الاعتذار

ونلتمس لهم العذر بجهلهم هذا

فلا حرج عليهم

وستدفع الديه على اي حال لابناء سيدي الحسين عليه السلام الاخوين المكرمين..... بو محمد والموسوي صلوات ربي عليهم

كل الشكر لكم

مشكور وما تقصر بعد جبدي بهلول ..

رد بالصميم ..

:وردة:
 

بو حظين

عضو بلاتيني
"أكذب من رافضي " تقال هذه الجمله كمثال لعظم الكذبه والتي لا تقبل التصديق

دينكم يا ابو حظين قام على الكذب والتدليس والحقد الفارسي


كثير من الروايات التي يعتمد عليها من يدعون حبهم لأل البيت قائمة على الكذب والتدليس كما قال في ذلك أهل العلم ومنهم الامام أحمد وابن تيمية حتى قال عنهم الاخير قبل أكثر من 700 عام هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين وقال في "منهاج السنة النبوية" (3/378) إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين . وهذا ما شاهده كافة المسلمين في هذا القرن وعبر الفضائيات والانترنت وما اشبه الليل بالبارحه فهاهم يعيدون تجربتهم الفاشله عندما غزى المغول العراق فوالوهم وتعاونوا معهم لقتال المسلمين ولم تمضي سنوات قليلات حتى ثار المسلمون وسحقوا المغول وطردوهم ولكنهم في ذلك الوقت لم يكن لديهم وسائل أعلام ولا انترنت لذى مارس الرافضه صلب دينه "التقيه" وخشى المسلمون في ذلك الوقت من الخوض في دماء عوامهم .

أم الأن فختلف الوضع كثيراً فمخازي وجرائم حلفاء الصليبيين وصلت لأقصى الارض ولم يعد مسلم يخفى عليه خيانة الباطنيين .

امر مضحك والله
ففضلا على تفاهة الرد ,,والله احس انى اضيع وقتى مع هؤلاء

اذكر الاخ
ان اللى انبطح للصهاينة وخان قضايا القدس و الاسلام هم : مبارك ومن قبل السادات و من بعده كثر
و الملك الاردنى رعيم الخيانة: حسين و الملك المغربى حسن الثانى معلوم امرهم
ومن مؤتمرت شرم الشيخ الى كامب ديفيد الى دافوس الى القاهرة الى زيارات اولمرت و نتياهو و بيغين

ومن قاوم الصهاينة : هم حزب الله
ومن ثبطهم و تربص بالمقاومة هم ال سعود
ومن طلب عدم الدعاء لهم هو مشايخهم

ومن كانت دولهم قواعد للامريكان و محطات و مخاون اسلحة لهم ولاساطيلهم
هم فى قطر و السعودية و البحرين وعمان والتى انطلقت لسقوط بغداد الذى تتباكون عليه كذبا و كذلك افغانستان
ومن يجول و يصول فى بلدانهم و يجتمع معهم سرا و علنا - ككونداليزا رايس و غيرها
ومن يفتتح مكاتب تجارية و قنصيليات و سفارات للعدو الاسرائيلى و يرفرف علمها فى القاهرة و عمان امر واضح





لا حول ولاقوة الا بالله

و الله انتم وقود الفتن و قرن الشيطان....مشاكلكم لا تنتهى

سلاما
 

Alijan

عضو فعال
اذا قتل الشيعة الامام الحسين ؟؟

فلماذا لم ينصر السنة الامام الحسين ؟؟؟؟؟؟;)

سؤال فعلا حيرني ..!!
ربما لأنهم لا يريدون تأجيج نار الفتنه أكثر من اللازم أو ربما
لأنه الشيخ بن باز رحمة الله أفتى بعدم جواز الخروج على
ولي الأمر :D .
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
الأخ ملكوم ..

يمنع التهجم على طائفة أو عرق أو جنس معين أو إنتقادها بصورة غير نقدية أو بناءه غير مسموح به.

وهذا تنبيه لك ..
 

الهزبر

عضو مميز
وسأضيف اضافة بسيطة وهي

من قتل الحسين؟


نعم هنا يطرح السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟

إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين .

فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.




وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة "
{ الاحتجاج للطبرسي }.



ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "

{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.



وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "


{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .



ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم

{ تاريخ اليعقوبي 235:1 } .


ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم

{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .


فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا





و اخيرا ..... قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله ( وما من قتل الحسين أو أعان على قتله أو رضي بذالك فعليه لعنه الله والملائكة والناس أجمعين , لايقبل الله منه صرفا ولا عــدلا )

منقول
__________________
 

الهزبر

عضو مميز
1154757475.jpg



alarsaad17zj.jpg

alarsaad21sa.jpg

alarsaad36ju.jpg
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى