في نادي السالمية................ خالد اليوسف BYE BYE BYE

دون كيشوت

عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
شسالفة الاعدام .. افيدينا ياجهينه
 

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
لا يحوشك اعدام !!!

والاقوى من ذلك دكان عرفها :p
 

الغلس

عضو ذهبي
شسالفة الاعدام .. افيدينا ياجهينه

السلام عليكم
عندما كان ضابطا في الإدارة العامة للمباحث
أتهم هو وأحد أفراده بقتل أحد المتهمين أثناء التحقيق .
ويقال بأنهم القوا به من النافذة
طبعا مات

وبعدين طلع براءة
وبعدين صار رئيس نادي السالمية

:وردة:وتحياتي:وردة:
 

ريما القمر

عضو مخضرم
السلام عليكم
عندما كان ضابطا في الإدارة العامة للمباحث
أتهم هو وأحد أفراده بقتل أحد المتهمين أثناء التحقيق .
ويقال بأنهم القوا به من النافذة
طبعا مات

وبعدين طلع براءة
وبعدين صار رئيس نادي السالمية

:وردة:وتحياتي:وردة:


غير صحيح

وعند جهينة الخبر اليقين :)

لا يوجد قاتل ..

ولا مقتول ..

ولم يصدر أبداً حكم بالإعدام

وبيني وبينكم الوثائق :إستحسان:


وخلو عنكم سوالف الدواوين اللي غلبتوا الحريم فيها



 

ريما القمر

عضو مخضرم
خالد اليوسف 
وياسر أبل!بقلم مطلق نصار

بصراحة لا ألوم خالد اليوسف الصباح الرئيس الأسبق لنادي السالمية لعدم حضوره اجتماعات مجلس الادارة الحالي بتشكيلته الجديدة وبرئاسة د.عبدالله الطريجي «والله يلوم اللي يلومه»، فالأمر ليس سهلاً بالمرة على عميد الأندية الكويتية السابق، الذي تربع على عرش رئاسة نادي السالمية الرياضي لمدة 26 سنة متتالية، ويمثل صدمة له وصدمة من العيار الثقيل، لا نعرف إن كان استعد لامتصاصها أم لا، ولكن مجرد غيابه عن اجتماع مجلس الإدارة الجديد الذي عقد لتوزيع المناصب، وعدم حضوره الاجتماع القادم والاجتماعات الأخرى أيضاً، من خلال تقديمه لإجازة قد تقصر أو تطول، العلم عند الله، وعند العميد السابق لرؤساء الأندية تؤكد أن بوصباح لم يستطع أن يستوعب صدمة وجوده في مجلس إدارة كعضو عادي لا يملك الأغلبية في المجلس، ولا السيطرة على أعضاءه، كما كان في مرحلة السيطرة والهيمنة على المجالس السابقة كرئيس.

عميد الأندية الكويتية السابق كان دائماً يفتخر بالأسرة السلماوية وبتوحدها وحبها لنادي السالمية، وكان دائماً وحتى قبل يوم من انتخابات نادي السالمية الأخيرة يشدد على أنه يتقبل ما تسفر عنه الانتخابات من نتائج، فأعضاء الجمعية العمومية هم مَن يملكون حرية اتخاذ قرار وانتخاب القائمة التي يرونها الأفضل لإدارة دفة النادي، بل كان دائماً ما يردد أنه يرحب بما تسفر عنه العملية الانتخابية وحتى في حالة عدم نجاح القائمة المنافسة، فإن قائمته ستعتبرها فائزة، لأنهم سلماوية من أبناء النادي وأن الاختلاف القائم ليس على حب وعشق والتضحية من أجل رفع شأن نادي السالمية بيتهم الثاني، ولكن الاختلاف في العمل والسياسة والفكر ووجهات النظر، وستكون يداه ممدودة لكل أعضائها للعمل معه في نادي السالمية والمشاركة في تطوير النادي، وعندما جاءت الرياح بما لا تشتهي نفس بوصباح وفقد عرش الرئاسة وفوز قائمته بالانتخابات، واكتساح قائمة الطريجي والفوز بأغلبية مقاعد مجلس الإدارة، بعد أن حفظت الجمعية العمومية مشكورة ماء وجه رئيسهم السابق ونجله صباح، وساهمت في نجاحهما حفاظا على تاريخ العميد السابق لرؤساء الأندية الكويتية الذي قدم الكثير لخدمة ناديه ولاعبيه وألعابه الرياضية.. انسحب بوصباح وابتعد عن بيته الثاني «لا حس.. ولا خبر» ولم يطبق السياسة التي كان يطالب وينادي بها ويلح عليها ان نادي السالمية يسع جميع ابنائه ويجب قبول اختيار الجمعية العمومية.

حب النادي وعشق لونه السماوي ليس شعارات أو تصريحات بل بالتضحية والتضامن والعمل المشترك ونبذ الخلافات وفتح الباب أمام كل محبيه وأعضائه واعلاء اسم النادي..، العميد السابق لرؤساء الأندية الكويتية اختار الطريق (الغلط) ليسلكه، واتجه عكس السير وسبح ضد التيار فقط، لأنه لا يستطيع أن يعيش في وضع يشعره بأنه رئيس سابق وعميد سابق لرؤساء الأندية الكويتية وعضو عادي «حاله حال» أي عضو مجلس إدارة في نادي السالمية والعمل وسط أعضاء مجلس إدارة كان ينافسه لسنوات طويلة، لكي يسحب البساط من تحت قدميه والاستحواذ على إدارة النادي الذي سيطر عليه لمدة 26 عاماً متتالية.

ولكن في الجانب الآخر لينظر بوصباح الى انتخابات النادي العربي الذي أثبت هذا النادي الكبير والعريق أن الأسرة العرباوية، مهما اختلف ابناؤها، فإنها اختلافات ليس على حب وعشق وبناء ونهضة ناديهم بل خلاف في أسلوب العمل والإدارة والفكر والتخطيط وشهدت انتخابات النادي العربي منافسة شديدة لم تشهدها القلعة الخضراء منذ سنوات بين قائمتين كلهم من أبناء النادي، وأديرت الانتخابات وأقيمت وانتهت، وظهرت النتائج ولم تؤثر على تلاحم الأسرة العرباوية ولم تفككها بل عادت الأسرة أكثر تلاحما وحبا، ولذلك عندما فازت قائمة أسرة النادي برئاسة جمال الكاظمي بالانتخابات، ولم تشهد إلا اختراق عضو واحد من القائمة المنافسة، وهو ياسر أبل لم ينسحب أبل ولم يغب عن اجتماع مجلس الإدارة الجديد، بل حضر وتعامل معه بقية أعضاء مجلس الإدارة كأنه العضو الحادي عشر المكمل للقائمة ومدوا إليه أيديهم، فالرجل جاء ليعمل لخدمة النادي العربي والمساهمة في تطوير ألعابه ولم يتهرب من المسؤولية ولم يخذل أعضاء الجمعية العمومية، الذين أصرّوا على أن يكون في مجلس الإدارة الجديد، بل كان أبل يقف جنبا إلى جنب مع أعضاء المجلس الجديد، وهم يتقبلون التهاني بمناسبة الفوز في الحفل الذي أقيم بديوان شاكر الكاظمي، هذا هو العرباوي الأصلي الذي يبحث عن مصلحة ناديه، وليس باحثاً عن منصب أو كرسي أو نفوذ.. الله خلق وفرق!

 
أعلى