عتيج الصوف
عضو مميز
بينما قطار يشق طريقه فى فرنسا.
كان يجلس داخله اريعة افراد متقابلين; امريكى و افغانى و فتاة و امرأة عجوز.
دخل القطار نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبلة ثم تلاه صوت صفعة على الوجه.
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد احمر.
فدار هذا الحوار:
قالت العجوز فى نفسها يالها من فتاة ابية..قبلها الامريكى فصفعته على وجهه..
و قالت الفتاة فى نفسها ياله من امريكى غبى يتركنى انا و يقبل هذه العجوز..
و قال الامريكى فى نفسه ياله من افغانى محظوظ يقبل الفتاة و اتلقى انا الصفعة..
و قال الافغانى فى نفسه يالى من افغانى ذكى..قبلت يدى ثم صفعت الامريكى..
منقول من أحد المدونات.
**************
في الحقيقة تتمثل لدي هذه النكتة بالمستنقع الذي وقع به البلدوزر الأمريكي..في العراق و افغانستان ! و لكنه تدارك الأمر في لبنان ومازال يسعى الى تهدئة الأمور استراتيجيا بطريقة غير مباشرة عن طريق الدول المتحالفة مع النظام الأمريكي في الشرق الأوسط من سياسات و استراتيجيات مختلفة تتعلق بالشرق الأوسط و المصلحة المشتركة مع الغرب في تحقيق الأمن و السلام في المنطقة.
تحاول ايران ان تلعب دور هذا الراكب الأفغاني في الأعتقاد بأنها الذكية في هذه اللعبة السياسية و خطة طريق السلام في منطقة الشرق الأوسط.
ننتظر ان يخرج قطار المنطقة من النفق المظلم الذي نسير فيه..
لنرى من الذي تلقى الصفعات بعد كل هذه الضجة و الجعجعة !
كان يجلس داخله اريعة افراد متقابلين; امريكى و افغانى و فتاة و امرأة عجوز.
دخل القطار نفق مظلم فسمع الركاب صوت قبلة ثم تلاه صوت صفعة على الوجه.
فلما خرج القطار من النفق شوهد الامريكى يحك خده وقد احمر.
فدار هذا الحوار:
قالت العجوز فى نفسها يالها من فتاة ابية..قبلها الامريكى فصفعته على وجهه..
و قالت الفتاة فى نفسها ياله من امريكى غبى يتركنى انا و يقبل هذه العجوز..
و قال الامريكى فى نفسه ياله من افغانى محظوظ يقبل الفتاة و اتلقى انا الصفعة..
و قال الافغانى فى نفسه يالى من افغانى ذكى..قبلت يدى ثم صفعت الامريكى..
منقول من أحد المدونات.
**************
في الحقيقة تتمثل لدي هذه النكتة بالمستنقع الذي وقع به البلدوزر الأمريكي..في العراق و افغانستان ! و لكنه تدارك الأمر في لبنان ومازال يسعى الى تهدئة الأمور استراتيجيا بطريقة غير مباشرة عن طريق الدول المتحالفة مع النظام الأمريكي في الشرق الأوسط من سياسات و استراتيجيات مختلفة تتعلق بالشرق الأوسط و المصلحة المشتركة مع الغرب في تحقيق الأمن و السلام في المنطقة.
تحاول ايران ان تلعب دور هذا الراكب الأفغاني في الأعتقاد بأنها الذكية في هذه اللعبة السياسية و خطة طريق السلام في منطقة الشرق الأوسط.
ننتظر ان يخرج قطار المنطقة من النفق المظلم الذي نسير فيه..
لنرى من الذي تلقى الصفعات بعد كل هذه الضجة و الجعجعة !