ALI ALMUTAIRI
عضو ذهبي
كل من يقرأ العنوان ومن غير تفكير سيصفه بأشنع الأوصاف
دوما مايوصف هذا الرجل ورفاقه ومن يسير على دربهم بأنهم مجموعه من الأرهابيين القتله
وما أن يظهر على شاشه التلفاز ببيان بسيط حتى تهب هبه الليبراليين والأسلاميين حسب موضه هاليومين لتكفير الرجل ورفاقه ....
دوما مايوصف هذا الرجل ورفاقه ومن يسير على دربهم بأنهم مجموعه من الأرهابيين القتله
وما أن يظهر على شاشه التلفاز ببيان بسيط حتى تهب هبه الليبراليين والأسلاميين حسب موضه هاليومين لتكفير الرجل ورفاقه ....
أسامه بن لادن عندما أفتى بجواز قتل الجنود الامريكان وغيرهم المتواجدون بالبلدان الأسلاميه ومنها البلدان المحتله كالعراق وأفغانستان سل البعض سيوف ألسنتهم وأقلامهم عليه ووصفوه بأبشع الأوصاف ....
وخصوصا منهم ينتمون ( زورا ) للتيارات الأسلاميه كالسلف والأخوان وغيرهم من ملالوه هالوقت ويساندهم مدعوا الليبراليه ممن يدافعون ليلا نهارا عن حقوق الانسان ويستميدون للهجوم على القاعده وغيرها من الحركات الاسلاميه ك حماس والجهاد الاسلامي
اليوم ...
تخرج علينا فتوى يهوديه بجواز قتل الأطفال والنساء ,,, أكرر الاطفال والنساء
ولم نسمع أصوات الناعقين والمطبلين ومساحي الجوخ من تلف وحسد وبني لبرل
لم نسمع أصواتهم ولوا لأنتقاد هذه الفتوى ( رغم أنتشارها ) ...؟؟؟
أين هم عنها ...؟؟؟
ولم نسمع أصوات الناعقين والمطبلين ومساحي الجوخ من تلف وحسد وبني لبرل
لم نسمع أصواتهم ولوا لأنتقاد هذه الفتوى ( رغم أنتشارها ) ...؟؟؟
أين هم عنها ...؟؟؟
فتاوى يهودية تبيح قتل الجيش للأطفال والنساء في غزة
السبت 20 محرم 1430 الموافق 17 يناير 2009
السبت 20 محرم 1430 الموافق 17 يناير 2009
الإسلام اليوم/ وكالات
أصدر العديد من الخامات والمرجعيات الدينية اليهودية فتاوى تبارك وتؤيّد ما يقوم به الجيش الإسرائيلي من أعمال قتل في غزة، وتبيح وتُبرّر قتله النساءَ والأطفال كـ"عقاب جماعي للأعداء"، ورأى أحد الحاخامات أنه لا مشكلة في القضاء على الفلسطينيين في القطاع حتى لو قتل منهم مليون أو أكثر.
وبعث الحاخام "مردخاي إلياهو" - الذي يعتبر المرجعية الدينية الأولى للتيار الديني القومي في إسرائيل- برسالة إلى رئيس الوزراء إيهود أولمرت وكل قادة إسرائيل ضمن نشرة "عالم صغير"، وهي عبارة عن كتيب أسبوعي يتم توزيعه في المعابد اليهودية كل يوم جمعة، ذكر فيها قصة المجزرة التي تعرض لها شكيم ابن حمور والتي وردت في سفر التكوين كدليل على النصوص التوراتية التي تبيح لليهود فكرة العقاب الجماعي لأعدائهم وفقًا لأخلاقيات الحرب.
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية، قال إلياهو الذي شغل في الماضي منصب الحاخام الشرقي الأكبر لإسرائيل: "إن هذا المعيار نفسه يمكن تطبيقه على ما حدث في غزة؛ حيث يتحمل جميع سكانها المسئولية لأنهم لم يفعلوا شيئًا من شأنه وقف إطلاق صواريخ القسام"، ودعا مردخاي رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى مواصلة شنّ الحملة العسكرية على غزة، معتبرًا أن "المسّ بالمواطنين الفلسطينيين الأبرياء أمر شرعي".
وقال إلياهو: إنه في الوقت الذي يمكن فيه إلحاق العقاب الجماعي بسكان غزة عقابًا على أخطاء الأفراد فإنه محرم تعريض حياة اليهود في سديروت أو حياة جنود الجيش الإسرائيلي للخطر، خوفًا من إصابة أو قتل غير المقاتلين الفلسطينيين الذين يعيشون في غزة".
ونشرت صحيفة "هآرتس" فتوى لعدد من حاخامات اليهود في إسرائيل أفتوا فيها بأنه "يتوجب على اليهود تطبيق حكم التوراة الذي نزل في قوم عملاق على الفلسطينيين"، ونقلت الصحيفة عن الحاخام "يسرائيل روزين"- رئيس معهد تسوميت وأحد أهم مرجعيات الإفتاء اليهود- فتواه التي سبق أن أصدرها في السادس والعشرين من مارس من العام الماضي بأنه "يتوجب تطبيق حكم عملاق على كل من يحمل كراهية إسرائيل في نفسه".
وبحسب صحيفة "الوطن" السعودية، قال إلياهو الذي شغل في الماضي منصب الحاخام الشرقي الأكبر لإسرائيل: "إن هذا المعيار نفسه يمكن تطبيقه على ما حدث في غزة؛ حيث يتحمل جميع سكانها المسئولية لأنهم لم يفعلوا شيئًا من شأنه وقف إطلاق صواريخ القسام"، ودعا مردخاي رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى مواصلة شنّ الحملة العسكرية على غزة، معتبرًا أن "المسّ بالمواطنين الفلسطينيين الأبرياء أمر شرعي".
وقال إلياهو: إنه في الوقت الذي يمكن فيه إلحاق العقاب الجماعي بسكان غزة عقابًا على أخطاء الأفراد فإنه محرم تعريض حياة اليهود في سديروت أو حياة جنود الجيش الإسرائيلي للخطر، خوفًا من إصابة أو قتل غير المقاتلين الفلسطينيين الذين يعيشون في غزة".
ونشرت صحيفة "هآرتس" فتوى لعدد من حاخامات اليهود في إسرائيل أفتوا فيها بأنه "يتوجب على اليهود تطبيق حكم التوراة الذي نزل في قوم عملاق على الفلسطينيين"، ونقلت الصحيفة عن الحاخام "يسرائيل روزين"- رئيس معهد تسوميت وأحد أهم مرجعيات الإفتاء اليهود- فتواه التي سبق أن أصدرها في السادس والعشرين من مارس من العام الماضي بأنه "يتوجب تطبيق حكم عملاق على كل من يحمل كراهية إسرائيل في نفسه".
وأضاف روزين بأن "حكم التوراة ينص على قتل الرجال والأطفال وحتى الرضع والنساء والعجائز، وحتى سحق البهائم".
أما الحاخام الأكبر لمدينة صفد شلوموا إلياهو فقال: "إذا قتلنا 100 دون أن يتوقفوا عن ذلك فلا بدّ أن نقتل منهم ألفًا، وإذا قتلنا منهم 1000 دون أن يتوقفوا فلنقتل منهم 10 آلاف، وعلينا أن نستمر في قتلهم حتى لو بلغ عدد قتلاهم مليون قتيل، وأن نستمر في القتل مهما استغرق ذلك من وقت"، وأضاف إلياهو قائلاً: "المزامير تقول: سوف أواصل مطاردة أعدائي والقبض عليهم ولن أتوقف حتى القضاء عليهم".
من جهته يؤيد رئيس مجلس حاخامات المستوطنات في الضفة الغربية الحاخام دوف ليئور فتاوى قتل المدنيين الفلسطينيين، وشاركه في ذلك رئيس المجلس البلدي اليهودي في القدس المحتلة.
كما صادق عدة حاخامات على فتوى تسمح للجيش الإسرائيلي بقصف مناطق سكنية في قطاع غزة، مشيرين إلى أن على الجيش قصف المناطق التي تطلق منها الصواريخ في غزة، ولكن بعد أن يمهل الجيش سكانها وقتًا للإخلاء"، ومن بين الحاخامات الذين صادقوا على الفتوى الحاخام الأكبر لحزب شاس الديني المتشدد عوفاديا يوسف، فيما أفتى الحاخام "آفي رونتسكي" بأن أحكام التوراة تبيح قصف البيوت الفلسطينية من الجوّ على من فيها، ولا يجب الاكتفاء بقصف مناطق إطلاق الصواريخ، فالواقع يلزم بضبط الناشطين وهم في فراشهم وفي بيوتهم".
كما صادق عدة حاخامات على فتوى تسمح للجيش الإسرائيلي بقصف مناطق سكنية في قطاع غزة، مشيرين إلى أن على الجيش قصف المناطق التي تطلق منها الصواريخ في غزة، ولكن بعد أن يمهل الجيش سكانها وقتًا للإخلاء"، ومن بين الحاخامات الذين صادقوا على الفتوى الحاخام الأكبر لحزب شاس الديني المتشدد عوفاديا يوسف، فيما أفتى الحاخام "آفي رونتسكي" بأن أحكام التوراة تبيح قصف البيوت الفلسطينية من الجوّ على من فيها، ولا يجب الاكتفاء بقصف مناطق إطلاق الصواريخ، فالواقع يلزم بضبط الناشطين وهم في فراشهم وفي بيوتهم".
من جانب آخر، أشارت دراسة صادرة عن قسم العلوم الاجتماعية بجامعة بار إيلون الإسرائيلية إلى أنّ "أكثر من 90% ممن يصفون أنفسهم بأنهم متدينون يرون أنه لو تعارضت الخطوات التي تتخذها الحكومة الإسرائيلية مع رأي الحاخامات فإن الأولى تطبيق رأي الحاخامات".
كما ذكرت الدراسة أن "أكثر من 95% من الجنود المتدينين أكدوا أنهم لا يمكنهم الانصياع لأوامر عسكرية تصدر لهم دون أن تكون متسقة مع الفتاوى الدينية التي يصدرها الحاخامات والسلطات الدينية".
كما ذكرت الدراسة أن "أكثر من 95% من الجنود المتدينين أكدوا أنهم لا يمكنهم الانصياع لأوامر عسكرية تصدر لهم دون أن تكون متسقة مع الفتاوى الدينية التي يصدرها الحاخامات والسلطات الدينية".