الصحابي عبد الله بن مسعود و إنكاره للمعوذتين !!!

cast^away

عضو ذهبي
قرأت الموضوع وحاولت ان افهم مغزى الاخ (الفاروق على) من اثارته..

ماذا تريد ان تصل اليه..؟؟؟

هل ابن مسعود حجة على القرأن..؟؟

ام القرأن المحفوظ من رب العالمين هو الحجة على ابن مسعود..؟؟؟ على فرض ان مقالتك بخصوص ابن مسعود صحيحه.؟؟

على اى حال...موضوعك حسب فهمى ليس له اى معنى او قصد..الا اثارة الشبهات سخيفه لاتقدم او تؤخر..

تحياتى..
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
وين راح فاروق علي ؟؟؟


لماذا ترك الأسئلة بغير جواب ؟؟؟



 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس

Bo-Mahdi

عضو مميز


الحافظ أسند الكلام بقول البزار ... وقرينة الحديث بالضميمة .


أرجو من طلبة العلم الرد ... الي يبي يخنبق لا يدوخ راسي







بومهدي
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
الحافظ أسند الكلام بقول البزار ... وقرينة الحديث بالضميمة .


أرجو من طلبة العلم الرد ... الي يبي يخنبق لا يدوخ راسي







بومهدي
المشله مو بالنقل المشكله بالبتر كما تعودنا

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7422
‏قوله : ( يقول كذا وكذا ) ‏
‏هكذا وقع هذا اللفظ مبهما , وكأن بعض الرواة أبهمه استعظاما له . وأظن ذلك من سفيان فإن الإسماعيلي أخرجه من طريق عبد الجبار بن العلاء عن سفيان كذلك على الإبهام , كنت أظن أولا أن الذي أبهمه البخاري لأنني رأيت التصريح به في رواية أحمد عن سفيان ولفظه " قلت لأبي إن أخاك يحكها من المصحف " وكذا أخرجه الحميدي عن سفيان ومن طريقه أبو نعيم في " المستخرج " وكأن سفيان كان تارة يصرح بذلك وتارة يبهمه . وقد أخرجه أحمد أيضا وابن حبان من رواية حماد بن سلمة عن عاصم بلفظ " إن عبد الله بن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه " وأخرج أحمد عن أبي بكر بن عياش عن عاصم بلفظ " إن عبد الله يقول في المعوذتين " وهذا أيضا فيه إبهام , وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وابن مردويه من طريق الأعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد النخعي قال " كان عبد الله بن مسعود يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول إنهما ليستا من كتاب الله . قال الأعمش : وقد حدثنا عاصم عن زر عن أبي بن كعب فذكر نحو حديث قتيبة الذي في الباب الماضي , وقد أخرجه البزار وفي آخره يقول " إنما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ بهما " قال البزار . ولم يتابع ابن مسعود على ذلك أحد من الصحابة . وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأهما في الصلاة . ‏
‏قلت : هو في صحيح مسلم عن عقبة بن عامر وزاد فيه ابن حبان من وجه آخر عن عقبة بن عامر " فإن استطعت أن لا تفوتك قراءتهما في صلاة فافعل " وأخرج أحمد من طريق أبي العلاء بن الشخير عن رجل من الصحابة " أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرأه المعوذتين وقال له : إذا أنت صليت فاقرأ بهما " وإسناده صحيح ولسعيد بن منصور من حديث معاذ بن جبل " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الصبح فقرأ فيهما بالمعوذتين " وقد تأول القاضي أبو بكر الباقلاني في كتاب " الانتصار " وتبعه عياض وغيره ما حكي عن ابن مسعود فقال : لم ينكر ابن مسعود كونهما من القرآن وإنما أنكر إثباتهما في المصحف , فإنه كان يرى أن لا يكتب في المصحف شيئا إلا إن كان النبي صلى الله عليه وسلم أذن في كتابته فيه , وكأنه لم يبلغه الإذن في ذلك , قال : فهذا تأويل منه وليس جحدا لكونهما قرآنا . وهو تأويل حسن إلا أن الرواية الصحيحة الصريحة التي ذكرتها تدفع ذلك حيث جاء فيها : ويقول إنهما ليستا من كتاب الله . نعم يمكن حمل لفظ كتاب الله على المصحف فيتمشى التأويل المذكور . وقال غير القاضي : لم يكن اختلاف ابن مسعود مع غيره في قرآنيتهما , وإنما كان في صفة من صفاتهما انتهى . وغاية ما في هذا أنه أبهم ما بينه القاضي . ومن تأمل سياق الطرق التي أوردتها للحديث استبعد هذا الجمع . وأما قول النووي في شرح المهذب : أجمع المسلمون على أن المعوذتين والفاتحة من القرآن , وأن من جحد منهما شيئا كفر , وما نقل عن ابن مسعود باطل ليس بصحيح , ففيه نظر , وقد سبقه لنحو ذلك أبو محمد بن حزم فقال في أوائل " المحلى " : ما نقل عن ابن مسعود من إنكار قرآنية المعوذتين فهو كذب باطل . وكذا قال الفخر الرازي في أوائل تفسيره : الأغلب على الظن أن هذا النقل عن ابن مسعود كذب باطل . والطعن في الروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل , بل الرواية صحيحة والتأويل محتمل , والإجماع الذي نقله إن أراد شموله لكل عصر فهو مخدوش , وإن أراد استقراره فهو مقبول . وقد قال ابن الصباغ في الكلام على مانعي الزكاة : وإنما قاتلهم أبو بكر على منع الزكاة ولم يقل إنهم كفروا بذلك , وإنما لم يكفروا لأن الإجماع لم يكن يستقر . قال : ونحن الآن نكفر من جحدها . قال : وكذلك ما نقل عن ابن مسعود في المعوذتين , يعني أنه لم يثبت عنده القطع بذلك , ثم حصل الاتفاق بعد ذلك . وقد استشكل هذا الموضع الفخر الرازي فقال : إن قلنا إن كونهما من القرآن كان متواترا في عصر ابن مسعود لزم تكفير من أنكرها , وإن قلنا إن كونهما من القرآن كان لم يتواتر في عصر ابن مسعود لزم أن بعض القرآن لم يتواتر . قال : وهذه عقدة صعبة . وأجيب باحتمال أنه كان متواترا في عصر ابن مسعود لكن لم يتواتر عند ابن مسعود فانحلت العقدة بعون الله تعالى . ‏

‏قوله : ( سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : قيل لي قل , فقلت . قال فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ‏
‏القائل فنحن نقول إلخ هو أبي بن كعب . ووقع عند الطبراني في الأوسط أن ابن مسعود أيضا قال مثل ذلك , لكن المشهور أنه من قول أبي بن كعب فلعله انقلب على راويه . وليس في جواب أبي تصريح بالمراد , إلا أن في الإجماع على كونهما من القرآن غنية عن تكلف الأسانيد بأخبار الآحاد , والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب . ‏
‏( خاتمة ) ‏
‏: اشتمل كتاب التفسير على خمسمائة حديث وثمانية وأربعين حديثا من الأحاديث المرفوعة وما في حكمها , الموصول من ذلك أربعمائة حديث وخمسة وستون حديثا والبقية معلقة وما في معناه , المكرر من ذلك فيه وفيما مضى أربعمائة وثمانية وأربعون حديثا , والخالص منها مائة حديث وحديث , وافقه مسلم على تخريج بعضها ولم يخرج أكثرها لكونها ليست ظاهرة في الرفع , والكثير منها من تفاسير ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وهي ستة وستون حديثا : حديث أبي سعيد بن المعلى في الفاتحة , وحديث عمر " أبي أقرؤنا " وحديث ابن عباس " كذبني ابن آدم " وحديث أبي هريرة " لا تصدقوا أهل الكتاب " وحديث أنس " لم يبق ممن صلى القبلتين غيري " وحديث ابن عباس " كان في بني إسرائيل القصاص " وحديثه في تفسير ( وعلى الذين يطيقونه ) , وحديث ابن عمر في ذلك , وحديث البراء " لما نزل رمضان كانوا لا يقربون النساء " وحديث حذيفة في تفسير ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) , وحديث ابن عمر في ( نساؤكم حرث لكم ) , وحديث معقل بن يسار في نزول ( ولا تعضلوهن ) , وحديث عثمان في نزول ( والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا ) , وحديث ابن عباس في تفسيرها , وحديث ابن مسعود في المتوفى عنها زوجها , وحديث ابن عباس عن عمر في " أيود أحدكم " وحديث ابن عمر في ( وإن تبدوا ما في أنفسكم ) , وحديث ابن عباس في ( حسبنا الله ) , وحديث " كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعفون عن المشركين " الحديث , ووقع في آخر حديث أسامة بن زيد في قصة عبد الله بن أبي , وحديث ابن عباس " كان المال للولد " وحديثه " كان إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته " وحديثه في ( ولكل جعلنا موالي ) وحديثه " كنت أنا وأمي من المستضعفين " , وحديثه في نزول ( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم ) , وحديثه في نزول ( إن كان بكم أذى من مطر ) , وحديث ابن مسعود في يونس بن متى , وحديث حذيفة في النفاق , وحديث عائشة في لغو اليمين , وحديثها عن أبيها في كفارة اليمين . وحديث جابر في نزول ( قل هو القادر ) , وحديث ابن عمر في الأشربة , وحديث ابن عباس في نزول ( لا تسألوا عن أشياء ) , وحديث الحر بن قيس مع عمر في قوله ( خذ العفو ) , وحديث ابن الزبير في تفسيرها , وحديث ابن عباس في تفسير ( الصم البكم ) , وحديثه في تفسير ( إن يكن منكم عشرون صابرون ) وحديث حذيفة " ما بقي من أصحاب هذه الآية إلا ثلاثة , وحديث ابن عباس في قصته مع ابن الزبير وفيه ذكر أبي بكر في الغار , وحديثه في تفسير ( يثنون صدورهم ) , وحديث ابن مسعود في ( هيت لك ) و ( بل عجبت ) , وحديث أبي هريرة في صفة مسترقي السمع , وحديث ابن عباس في تفسير ( عضين ) , وحديث ابن مسعود في " الكهف ومريم من تلادي " , وحديثه " كنا نقول للحي إذا كثروا " , وحديث ابن عباس في تفسير ( وما جعلنا الرؤيا ) , وحديث سعد بن أبي وقاص في ( الأخسرين أعمالا ) , وحديث ابن عباس في تفسير ( ومن الناس من يعبد الله على حرف ) , وحديث عائشة في نزول ( وليضربن بخمرهن ) , وحديث ابن عباس في ( لرادك إلى معاد ) , وحديث أبي سعيد في الصلاة على النبي , وحديث ابن عباس في جواب " إني أجد في القرآن أشياء تختلف علي " وحديث عائشة في تفسير ( والذي قال لوالديه أف لكما ) , وحديث عبد الله بن مغفل في البول في المغتسل , وحديث ابن عباس في تفسير ( أدبار السجود ) , وحديثه في تفسير ( اللات ) , وحديث عائشة في نزول ( بل الساعة موعدهم ) , وحديث ابن عباس في تفسير ( ولا يعصينك في معروف ) , وحديث أنس عن زيد بن أرقم في فضل الأنصار , وحديث ابن عباس في تفسير ( عتل بعد ذلك زنيم ) وحديثه في ذكر الأوثان التي كانت في قوم نوح , وحديثه في تفسير ( ترمي بشرر كالقصر ) , وحديثه في تفسير ( لتركبن طبقا عن طبق ) , وحديثه في تفسير ( فليدع ناديه ) , وحديث عائشة في تفسير ذكر الكوثر , وحديث ابن عباس في تفسيره بالخير الكثير , وحديث أبي بن كعب في المعوذتين . وفيه من الآثار عن الصحابة فمن بعدهم خمسمائة وثمانون أثرا تقدم بعضها في بدء الخلق وغيره , وهي قليلة , وقد بينت كل واحد منها في موضعها . ولله الحمد . ‏
 

معاذ

عضو مميز
قد بين الاخوة وردو عليك بمساله تحريف القران عن اهل السنه والجماعه وننتظر منك ان تبين لنا رايك في كتبك

الكتاب الاول

tfseer-elqomy.jpg

mshareq-elshmoos-elb7rany.jpg

elanwar-elno3maneya-elgza2ery.jpg


طبعا هناك كتب كثيره تقول بتحريف القرأن واشهرها القرآن الذي جاء به جبريل إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية - الأصول من الكافي - الكليني
الجزء والصفحة : الجزء الثاني 634

نحن - أهل السنة والجماعة - نتبرأ من هذه العقائد الدَنية الشيطانية والله المستعان ونؤمن بان القرأن كلام الله توعد الله بحفظه الى يوم القيامة تصديقا لقوله تعالى انا انزلنا الذكر وانا له لحافظون صدق الله العظيم
 

فكر

عضو بلاتيني
يرى الجذع في عين غيره وينكر الجذع في عينه

الكافي للكليني



1ـ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ الْحَجَّالِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَنْ مَسْأَلَةٍ هَاهُنَا أَحَدٌ يَسْمَعُ كَلامِي قَالَ فَرَفَعَ أَبُو عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) سِتْراً بَيْنَهُ وَبَيْنَ بَيْتٍ آخَرَ فَاطَّلَعَ فِيهِ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ شِيعَتَكَ يَتَحَدَّثُونَ أَنَّ رَسُولَ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) عَلَّمَ عَلِيّاً (عَلَيْهِ السَّلام) بَاباً يُفْتَحُ لَهُ مِنْهُ أَلْفُ بَابٍ قَالَ فَقَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ عَلَّمَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) عَلِيّاً (عَلَيْهِ السَّلام) أَلْفَ بَابٍ يُفْتَحُ مِنْ كُلِّ بَابٍ أَلْفُ بَابٍ قَالَ قُلْتُ هَذَا وَالله الْعِلْمُ قَالَ فَنَكَتَ سَاعَةً فِي الارْضِ ثُمَّ قَالَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ وَمَا هُوَ بِذَاكَ قَالَ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ وَإِنَّ عِنْدَنَا الْجَامِعَةَ وَمَا يُدْرِيهِمْ مَا الْجَامِعَةُ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ وَمَا الْجَامِعَةُ قَالَ صَحِيفَةٌ طُولُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً بِذِرَاعِ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَإِمْلائِهِ مِنْ فَلْقِ فِيهِ وَخَطِّ عَلِيٍّ بِيَمِينِهِ فِيهَا كُلُّ حَلالٍ وَحَرَامٍ وَكُلُّ شَيْ‏ءٍ يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ حَتَّى الارْشُ فِي الْخَدْشِ وَضَرَبَ بِيَدِهِ إِلَيَّ فَقَالَ تَأْذَنُ لِي يَا أَبَا مُحَمَّدٍ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّمَا أَنَا لَكَ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ قَالَ فَغَمَزَنِي بِيَدِهِ وَقَالَ حَتَّى أَرْشُ هَذَا كَأَنَّهُ مُغْضَبٌ قَالَ قُلْتُ هَذَا وَالله الْعِلْمُ قَالَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ وَلَيْسَ بِذَاكَ ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً ثُمَّ قَالَ وَإِنَّ عِنْدَنَا الْجَفْرَ وَمَا يُدْرِيهِمْ مَا الْجَفْرُ قَالَ قُلْتُ وَمَا الْجَفْرُ قَالَ وِعَاءٌ مِنْ أَدَمٍ فِيهِ عِلْمُ النَّبِيِّينَ وَالْوَصِيِّينَ وَعِلْمُ الْعُلَمَاءِ الَّذِينَ مَضَوْا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَالَ قُلْتُ إِنَّ هَذَا هُوَ الْعِلْمُ قَالَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ وَلَيْسَ بِذَاكَ ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً ثُمَّ قَالَ وَإِنَّ عِنْدَنَا لَمُصْحَفَ فَاطِمَةَ (عليها السلام) وَمَا يُدْرِيهِمْ مَا مُصْحَفُ فَاطِمَةَ (عليها السلام) قَالَ قُلْتُ وَمَا مُصْحَفُ فَاطِمَةَ (عليها السلام) قَالَ مُصْحَفٌ فِيهِ مِثْلُ قُرْآنِكُمْ هَذَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ وَالله مَا فِيهِ مِنْ قُرْآنِكُمْ حَرْفٌ وَاحِدٌ قَالَ قُلْتُ هَذَا وَالله الْعِلْمُ قَالَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ وَمَا هُوَ بِذَاكَ ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً ثُمَّ قَالَ إِنَّ عِنْدَنَا عِلْمَ مَا كَانَ وَعِلْمَ مَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا وَالله هُوَ الْعِلْمُ قَالَ إِنَّهُ لَعِلْمٌ وَلَيْسَ بِذَاكَ قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَأَيُّ شَيْ‏ءٍ الْعِلْمُ قَالَ مَا يَحْدُثُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ الامْرُ مِنْ بَعْدِ الامْرِ وَالشَّيْ‏ءُ بَعْدَ الشَّيْ‏ءِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.

وقال المجلسي في بحار الانوار مجلد 26
- شا ، ج : كان الصادق عليه السلام يقول : علمنا غابر ومزبورونكت في القلوب و نقر في الاسماع وإن عندنا الجفر الاحمر والجفرالابيض ومصحف فاطمة عليها السلام وعندنا الجامعة فيها جميع ما تحتاج الناس إليه ، فسئل عن تفسير هذا الكلام فقال : أما الغابر فالعلم بما يكون ، وأما المزبور فالعلم بماكان ، وأما النكت في القلوب فهو الالهام .
وأما النقر في الاسماع فحديث الملائكة عليهم السلام نسمع كلامهم ولا نرى أشخاصهم .
وأما الجفر الاحمر فوعاء فيه سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولن يخرج حتى يقوم قائمنا أهل البيت ، وأما الجفر الابيض فوعاء فيه توراة موسى وإنجيل عيسى وزبور داود وكتب الله الاولى .
وأما مصحف فاطمة عليها السلام ففيه ما يكون من حادث وأسماء من يملك ( 1 ) إلى أن تقوم الساعة ، وأما الجامعة فهو كتاب طوله سبعون ذراعا إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله من فلق فيه وخط علي ابن أبي طالب عليه السلام بيده ، فيه والله جميع ما تحتاج إليه الناس إلى يوم القيامة حتى أن فيه أرش الخدش والجلدة ونصف الجلدة ( 2 ) .
هذا طعن الكليني والمجلسي في الايه التي نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً) المائده (3)
وألف الطبرسي كتاب عنونه ب ((فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب))
قال تعالى (((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)))) (9)سورة الحجر

الاستاذ الفاروق
ترى القذى في عين غيرك وتنكر الجذع في عينك
ودينكم ينكر اصول العقيده المنزله على النبي في القرآن الكريم والشواهد كثيره في النصوص المنقوله خاصه ومالم ننقله عامه
للباحثين عن الحق
 

ولد النوخذه

عضو ذهبي
وين راح فاروق علي ؟؟؟


لماذا ترك الأسئلة بغير جواب ؟؟؟

الاخ ابوعمر

اخبرك ان الاخ فاروق على ذهب الى (قم ) وسياتى بحمل (لورى سكس ويل ) كله شبهات .

الاخ عمر

هل الحديث التالى له علاقه بالموضوع .من سنن ابن ماجه ,عن عائشه رضى الله عنها (لقد نزلت اية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان فى صحيفه تحت سريرى فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها ).
 

Bo-Mahdi

عضو مميز
المشله مو بالنقل المشكله بالبتر كما تعودنا

ما قتلكم أبي طلبة علم يردون ؟

حافظ هالكلمة وقلتها (بتر ) ؟

وانا حاطلك الرابط لو أبي أبتر ما احطلك الرابط طال عمرك


-------------------

ملاحظة : الي يبي يفتح موضوع تحريف القرآن يبطله بموضوع مستقل عن هالموضوع ... عشان لا تنسون أن البخاري يقر بإنكار ابن مسعود للمعوذتين .



كويتي قومي .... الروايات الي مجمعها جميلة ... افتح فيها موضوع مستقل ، وراح تقر عينك ياعيون ابوي .











مع تحيات بومهدي
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الاخ ابوعمر

اخبرك ان الاخ فاروق على ذهب الى (قم ) وسياتى بحمل (لورى سكس ويل ) كله شبهات .

الاخ عمر

هل الحديث التالى له علاقه بالموضوع .من سنن ابن ماجه ,عن عائشه رضى الله عنها (لقد نزلت اية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان فى صحيفه تحت سريرى فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها ).


هلا بالأخ ولد النوخذه

طبعا هذا الخبر ليس له علاقة بموضوعنا , لأنه خاص بما يُنسب إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ...


ثم إن هذا الحديث فيه ضعف معلوم بسبب رواية محمد بن يإسحاق بن سار وهو مدلس ولم يصرح بالتحديث في أي طرقه , فالحديث به إشكالات كبيرة بالإضافة إلى أنه حتى لو صح لما يكن فيه مشكلة...

وللرد الموجز أقول لك قد قال تعالى في كتابه المحكم ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) وقال سبحانه ( وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا ) الآيات...


ومعنى هذه الآيات أنه لا أحد يمكن له أن يُغير آية واحدة أو كلمة واحدة من القرآن الكريم لأنه محفوظ بحفظ الله تعالى , وكون دخول داجن ليأكل صحيفة من الصحف التي كتب فيها آيات منسوخات , هذا لا يضر في شيء إذ أن القرآن الكريم الذي هو بين يديك هو الذي تعهد رب العالمين بحفظه ما نقص منه حرف ولا كلمة ولا آية...


والعبرة في تناقل القرآن الكريم على أخذه مشافهة لا بالمصاحف , لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخذه شفاهة , ثم أخذوه الصحابة شفاهة ثم علموه لمن بعدهم أيضا بالإقراء , ولهذا عندما أجمع الصحابة على مصحف عثمان رضي الله عنه أحرق باقي النسخ والتي كانت تحوي تفسيرات وغير ذلك حتى يَجمع الناس على كتاب الله تعالى المنزل المحفوظ..


حياك الله
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
ما قتلكم أبي طلبة علم يردون ؟

حافظ هالكلمة وقلتها (بتر ) ؟

وانا حاطلك الرابط لو أبي أبتر ما احطلك الرابط طال عمرك


-------------------

ملاحظة : الي يبي يفتح موضوع تحريف القرآن يبطله بموضوع مستقل عن هالموضوع ... عشان لا تنسون أن البخاري يقر بإنكار ابن مسعود للمعوذتين .



كويتي قومي .... الروايات الي مجمعها جميلة ... افتح فيها موضوع مستقل ، وراح تقر عينك ياعيون ابوي .


مع تحيات بومهدي


يا بو مهدي , قد أرشدناك إلى المشاركة التي ينبغي الرد عليها , وما عناه بو فاطمة من البتر هو أنك اخترت من كلام ابن حجر رحمه الله تعالى وتركت باقي المقال...


فقد أشار ابن حجر رحمه الله تعالى إلى معارضة الإمام النووي والإمام ابن حزم رحمهما الله تعالى لثبوت هذه الأخبار , وإن كان ابن حجر رحمه الله تعالى قد صحح الأخبار فإن الخبر وإن صح لا يعارض المتواتر والذي جاء من طرق كثيرة متعددة , وهذا هو الذي قصدته في المشاركة الأخيرة...


نحن لا نتناقش حول تصحيح ابن حجر رحمه الله للحديث أم لا , وإنما نثبت بالطريق العلمي أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قد قرأ المعوذتين قرآنا في كل الطرق المأخوذة عنه , وهذا يعني أنه ما أنكرها بل أوصلها للقراء من بعده , وهذا ثابت من سند القراء ومن طريق الصادق رحمه الله تعالى أيضا..


والحمد لله رب العالمين

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ملحوظة :

إذا كنت تجد في نفسك أهلية علمية فلماذا لا تكمل موضوع الولاية محكم أم متشابه في نفس هذه الصفحة , مع الشكر
 

Bo-Mahdi

عضو مميز
أرى أن التسرع أمر منكر

وطريقة الاخوة في نفي صحة خبر البخاري طريقة بائسة


وعليه فإني أجد كماً لا بأس من روايات التحريف عند الشيعة ....


فلماذا لا نفتح موضوع التحريف عندهم ؟ ونرى الحقيقة ؟


من هو مستعد لنقاش التحريف عند الشيعة فليتفضل مدعواً مني للمرة الثانية







بومهدي
 

كهمس

عضو مخضرم
أرى أن التسرع أمر منكر

وطريقة الاخوة في نفي صحة خبر البخاري طريقة بائسة


وعليه فإني أجد كماً لا بأس من روايات التحريف عند الشيعة ....


فلماذا لا نفتح موضوع التحريف عندهم ؟ ونرى الحقيقة ؟


من هو مستعد لنقاش التحريف عند الشيعة فليتفضل مدعواً مني للمرة الثانية







بومهدي


وهل ستكفر من يثبت عليه القول بالتحريف .

فأنا اعلم انه سيتقدم اليك اكثر من محاور لان قول التحريف عندكم واضح كالشمس .

ولاكن هل ستثبت وتوقع الحكم بحيادية وتنصف كتاب الله .
ام كالعادة في مواضيع التحريف نرى الفر دون الكر .
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
أرى أن التسرع أمر منكر

وطريقة الاخوة في نفي صحة خبر البخاري طريقة بائسة


وعليه فإني أجد كماً لا بأس من روايات التحريف عند الشيعة ....


فلماذا لا نفتح موضوع التحريف عندهم ؟ ونرى الحقيقة ؟


من هو مستعد لنقاش التحريف عند الشيعة فليتفضل مدعواً مني للمرة الثانية







بومهدي

مشكور أخوي أبو عمر وجزاك الله خير ))) بعدين نحن نعرف قصدكم و أنا بودي أعرف مامعنا كلمة التحريف عندك ظاهرا وباطنا بالتفصيل حتى نكون على بينة في النقاش معك
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
حياك الله يا بو فاطمة الحبيب


---------------------------------------------------------------
الزميل بو مهدي

لا مناقشة ولا تعقيب من جهة , ولا كفاءة علمية للخوض في مسألة المحكم والمتشابه من جهة أخرى , ولكن تذكر والحجة عليك أنه قد خلت أيديكم من أي آية محكمة في أصولكم التي تخالفون فيها المسلمين , وإنما تتبعون المتشابه من الآيات , وانظر إلى توقيعي تعرف حال هؤلاء...


وأما بخصوص التحريف فتارة تطلب من أحد الأعضاء أن يفتح موضوعا وتارة تدعو أحدا لكي يناقشك فيه , أقول لك افتح موضوعك هذا في صفحة مستقلة تجد عندك من تحب


هدانا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه
 
أعلى