تعبر فرعيه الرشايده من أكبر الفرعيات بالدائره الرابعه نظرا لكثره عدد المرشحين فيها
والذي قد يصل عددهم ال 40 مرشح حتى وقت الفرعيه ثم تبدأ الانسحابات بعدها
ودائما ما تتميز فرعيه الرشايده بالتغيير والتغيير دوما .... ولكن هل الى الأفضل ...؟؟
نجاح الفرعيه لم يكن منذ زمن بعيد ف مخرجات الفرعيه أعوام 92 و 96 لم تنجح بأيصال مرشحيها للبرلمان ولكن النجاح بدأ يتحقق أعوام 99 و 2003 و 2006 و2008 خصوصا بعد أعتزال الجيل القديم ك عباس المناور و سعود القفيدي ....
وبدأ الالتزام من أبناء القبيله كبيرا وبشكل ثابت وأستمر التغيير في الوجوه كثيرا ف من الهيفي والنصافي الى الدقباسي والنون وبعدها النمران وبعدها الهطلاني والخنفور والدويله أسماء تعددت ووجوه تغيرت ويظل الأستثناء هو النائب علي الدقباسي والذي كسر القاعده وظل ممثلا
للقبيله ل 3 دورات متتاليه رغم محاولات عديده لأسقاطه .....
تحليل الشخصي لفرعيه الرشايده هي بقاء الدقباسي والخنفور على وضعيهما وخروج الهطلاني والدويله من سباق الترشيح للأسباب عده قد لا تخفى عن الكثير زمنها قوه الدقباسي وتوفيق الخنفور والذي أسس أساسا قويا له من خلال التواصل مع الناس وتلمس حاجاتهم كيف لا وهو النائب الصامت والذي يعمل خارج المجلس فقط من خلال المعاملات وغيرها وهو ما يهم مع الاسف شريحه كبرى من أبناء القبيله ....
نأتي للخاسر الأكبر ناصر الدويله فأرى شخصيه صده لأبناء قبيلته سيكون هو سبب تقهقره
وخسارته للكرسي وليس مواقفه المشينه والسيئه فهو قبل أن يكون موالي سئ للحكومه
كان صادا لأبناء قبيلته والشريحه التي تكلمنا عنها وهي شريحه المعاملات ....
الهطلاني أيضا لم يوفق رغم أجتهاده وأرى أن فرص نجاحه ستكون ضئيله وان لم تكن معدومه
ولكن حب التغيير سيكون هو الفيصل لأخراج من البرلمان ....
أذا من المرشحين القادمين لشغل كرسي الدويله والهطلاني ...؟؟؟
أسامي متعدده أرى منها ....
براك النون ( مع الأسف )
أسامه المناور ( أن ترشح وحيدا وبدعم عائلته له )
أحمد براك الهيفي ( دعم الملتزمين دينيا )
جمال النصافي ( بعد ان عرفه الناس ونتيجته المفاجئه بالانتخابات السابقه )
هذا مجرد تحليل يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ