الفاتيكان يطالب بالاخذ بالنموذج الاقتصادي الاسلامي ,...

المسباحي

عضو جديد
الحجي وايد واللغط كثير نبي نناقش الموضوع بموضوعية

وهذه مساعدة حقك يا الصامت هذه ترجمة للخبر:
http://www.iifef.org/node/860
الكثير ممن يقول أن النظام الإسلامي فشل وهو يتعامل بالربا والمغالطات إلي شكثرها أقولهم هذا لقلة العلم وعدم الإطلاع على التجربة انظروا للروابط وشوفوا حجم النجاحات والعوائد في النظام المالي الإسلامي:
http://alhdth.net/inf/news.php?action=show&id=610
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=448670&date=18112008



النظام الإسلامي عمره لا يتجاوز 35 سنة
، أما النظام البنكي التقليدي كم عمره 300 سنة وهو إلى الآن عاجز عن وضع الحلول لكارثة العالم ( واعترافات علماء الاقتصاد المختصين تكفينا ) أعلاه في الروابط

وإذا نظرنا بعين الإنصاف والبصيرة نجد إنه لابد من ممارسات سلبية فما أقولكم إن المؤسسات المالية الإسلامية معصومة من الخطأ لأن من يقومون عليها غير معصومين، ولازم نفرق بين عصمة النظام وعصمة الأشخاص، فإذا أخطأت المؤسسة فلا نصف النظام المالي الإسلامي بالفشل هذه شريعة الرحمن ديروا بالكم يا جماعة
وأنا ما أقول أن النظام الاقتصادي الإسلامي استقر لكنه ما زال في طور النمو والحداثة وأثبت فاعليته وجدواه وأدل دليل على هذا هو الإقبال العالمي عليه وهذا الخبر أحطه بعيون الشانئين من النظام المالي الإسلامي:
http://www.alriyadh.com/2009/01/18/article402941.html

وإذا كان في اختلاف في آراء واجتهادات العلماء فالخلاف يكون في المسائل الفرعية لا المسائل التأصيلية
وإن كان في واحد من العلماء لهم آراء شاذة فالله يغفر لهم ويرحمهم ولا نركز على الجانب السلبي، لأن بعض الناس لا هم لهم إلا تصيد الأخطاء ( غفر الله لنا ولهم )
لو أتيت بثوب الناصح الواعظ المحب لكن خيرا لك وأقوم

ولكن في النهاية ما يصح إلا الصحيح و(هذان الموقعان لمن يحب أن يتابع جديد النظام المالي الإسلامي) :
http://www.iifef.org/
http://www.arabic.aaoifi.com/
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
السلام عليكم ورحمة الله


للأسف كنا نأمل في وجود قدرة من المعارضين للبنوك الإسلامية على مناقشة ما طرحوه هنا , ولكن للأسف تصدر للكتابة ما لا يحسن إلى الصمغ.


وإن كنا قد عدمنا بعد كل هذه الأيام مشاركا متعلما فاهما قادرا على المنافحة عن كلامه , وأمست معركة فأرية وكيبوردية فلا بأس من الرد بمثل هذا الأمر


أنقل نقولات هامة

1- ثلاث دعوات من أقتصاديين غربيين بارزين تدعو لتطبيق الشريعة الاسلامية في النظام الاقتصادي


مجلة "تشالينجز

http://www.challenges.fr/index.php

المجله و فى الافتتاحيه و على لسان البروفيسر الاقتصادى المسيحى و رئيس تحرير المجله

يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية و القرآن للخروج من الازمه الاقتصاديه العالميه




اهم نقاط المقال::: الذى بعنوان البابا ام القرأن

*
ففي افتتاحية مجلة "تشالينجز"، كتب "بوفيس فانسون" رئيس تحريرها موضوعا بعنوان "البابا أو القرآن" أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية.
*
فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية..
*
وتساءل الكاتب من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلا: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود".

المفاجاة الثانيه

*
وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة "لوجورنال د فينانس" في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة.
*
وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: "هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟"، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية.
*
وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إبرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي.
*
كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية.
*
والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية.
*
ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي..

المفاجأه الثالثه

*
ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي.
*
واعتبرت نابليوني أن "مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار الاقتصادية

منقول



2- تريليون دولار حجم التمويل الإسلامي العالمي ...البنوك التقليدية تفقد30% من حصتها في السوق لصالح الإسلاميين

بعد مرور أكثر من ثلاثين عاما على قيام البنوك الإسلامية قررت بنوك عالمية كبيرة فتح فروع لها للمعاملات الإسلامية، هذا القرار الذي أحدث ردود أفعال كثيرة وعنه أنه بمثابة شهادة نجاح للبنوك الإسلامية إلا أنه يطرح عدة تساؤلات حول جدواه والهدف منه.

يذكر أن هناك العديد من البنوك والمصارف العالمية قررت أن يكون لها فروع للمعاملات الإسلامية ففي فرنسا تنظر نخبة مصرفية فرنسية في عدة طلبات مقدمة لها لافتتاح خدمات مالية إسلامية وسوف تتخذ قرارها في غضون عدة أشهر. وفي امريكا اطلقت شركة داو جونز مؤشرات مالية إسلامية وفي روسيا دشنت مؤخرا أول خدمة مصرفية إسلامية وأطلق عليها اسم «حلال» ومن المنتظر أن تجذب هذه الخدمة 40 مليون دولار أمريكي.

وفي هونج كونج قررت لجنة الضمانات والمستقبليات إقامة أول مصرف اسلامي تخضع استثماراته لأحكام الشريعة الإسلامية وسيتولى بنك هانج سينج إنشاء الصندوق المالي الإسلامي وقد أكدت حكومة هونج كونج أن الاهتمام بالتمويل الإسلامي هو عامل رئيسي لديها في الوقت الراهن، وفي سويسرا اطلق بنك الاستثمار أدوات استثمارية متوافقة مع الشريعة الإسلامية كما قررت بنوك عالمية مثل «HSNC» و«دين ويتر» وغيرها فتح فروع اسلامية في بريطانيا وسويسرا والمانيا.

من جانبه يقول الدكتور اشرف محمد دوابة الخبير في الاقتصاد الاسلامي إن الصناعة المالية الإسلامية شهدت تطورا ملحوظا ونموا متزايدا حتى فرضت المؤسسات المالية الإسلامية نفسها في البيئة المالية العالمية وأصبح التمويل الاسلامي واقعا ملموسا تسعى اليه العديد من مؤسسات التمويل على المستوى المحلي والدولي، مؤكدا أن التقديرات تشير الى أن حجم سوق التمويل الإسلامي عالميا يقدر في الوقت الحالي بنحو تريليون دولار ويتوقع وصوله الى ثلاثة اضعاف هذا الرقم خلال السنوات الخمس المقبلة ليحقق معدل نمو سنوي من «30-20%» ليكون بذلك من اسرع معدلات النمو المالي في العالم. وأشار الى أن اهمية التمويل الاسلامي تتضح من خلال قدرته على جذب واهتمام العديد من المصارف والمؤسسات المالية العالمية التقليدية في الاعتماد لتحقيق ما تصبو اليه من ربحية، موضحا أن في مقدمة ذلك مجموعة هونج كونج شنغا هاي المصرفية وتشيس مانهاتن كما افتتحت بنوك مثل «اتس اس بي سي» و«سيتي بنك» فروعا اسلامية كما طرحت مؤسسة «سكوني انهلت» منتجات اسلامية خارج العالم الاسلامي وتم اطلاق مؤشرات داو جونز في العديد من الاسواق المالية العربية والعالمية كما قام سوق دبي المالي بانشاء سوق مالي اسلامي عالمي وأكد د. دوابة أن التمويل الاسلامي أصبح اسلوبا مهما وقيمة مضافة للواقع الاقتصادي العالمي وجسرا للترابط بين العالم الاسلامي والعالم الغربي حتى ان جامعة هارفارد الأمريكية وضعت مقررا علميا خاصا بالتمويل الاسلامي وتنظم مؤتمرا سنويا بذات الخصوص.

وأشار إلى تصريحات «جوردون براون» رئيس الوزراء البريطاني الحالي انه يريد أن يجعل من المملكة المتحدة مركزا للاستثمار الاسلامي وان تكون بوابة لهذه الصناعة التي تنمو بسرعة وهذا يضع على العاملين في الحقل النظري والميداني للاقتصاد الاسلامي مسئولية العض بالنواجذ على ذلك المنهج الرباني والعمل الدائم والمتواصل لتطوير وسائل التمويل الاسلامي بصورة تجمع بين فقه النص وفقه الواقع دون تضييق او تفريط.

ويؤكد الدكتور عبد الحميد الغزالي استاذ الاقتصاد ان تزايد عدد الفروع الاسلامية بالبنوك الغربية هو اعتراف واضح من تلك البنوك بوجود التجربة المصرفية الاسلامية بقوة في سوق النقد والمال، مشيرا الى أنه اذا كان ذلك ليس عن ايمان بالفكرة وإنما استغلال لها وجدواها الاقتصادية ولكنه يعد برهانا واضحا على أن الله تعالى لم ينه عن الربا إلا لأنه خسارة وها هي التجربة العلمية تثبت صحة التوجهات الاسلامية. وقال هناك تقارير اشارت الى أن البنوك العادية تفقد نحو30% من حصتها في السوق سنويا لصالح البنوك الاسلامية وتوقع د. الغزالي خلال السنوات الثلاث المقبلة أن يتحول نحو50% من المصارف التقليدية لتكون من نصيب البنوك الاسلامية ولهذا فإن دافع التحول يرجع الى اهداف ربحية بحتة نتيجة للنجاحات الملحوظة للبنوك الاسلامية.

ويطالب الدكتور حاتم القرنشاوي استاذ الاقتصاد بجامعة الأزهر قبل التعامل مع تلك الفروع الاسلامية التابعة لبنوك الغرب بالتأكد من اتباع تلك البنوك لكل الشروط الاسلامية في مجالات المعاملات المالية فيجب الا تختلط اموال وارباح الفرع الاسلامي بأموال وربا البنك التقليدي وحتى يتحقق ذلك لابد أن تكون مستقلة ماليا ومحاسبيا عن البنك العادي. وأن يكون لها ودائع وحسابات خاصة بها وتستقبل اموال المودعين وتتعامل فيها عن طريق عقد المضاربة الشرعية وقال يجب أن تكون حسابات الفروع الاسلامية مستقلة عن حسابات البنك التقليدي وحسابات عملائه ويجب أن تخضع كل معاملات الفرع الاسلامي الى الرقابة الشرعية الصحيحة وان يكون القائمون عليها من العلماء الموثوق فيهم وفي علمهم ودينهم




3- ( الرابط الذي وضعه الأخ المسباحي )الحدث متابعات دولية ـ دعت الفاتيكان، أكبر سلطة دينية للكاثوليكية في العالم ، في وقت تسيطر فيه الأزمة المالية العالمية على عناوين صحف العالم، الى تطبيق مصارفها بعض مبادي المالية الاسلامية .وطالبت صحيفة "اوسيرفاتور رومانو" الصحيفة الرسمية للفاتيكان التي تعمل كمؤشر إعلامي للحبر الأعظم البابا بندكت السادس عشر، إلى سلك منهج يحاكي فهيا الاقتصاد العالمي بعض مبادئ الإقتصاد الإسلامي. وقالت الصحيفة في مقال اثار ردو افعال قوية بين أباطرة أسواق المال العالمي" النظام المالي الإسلامي يعتمد على تراكم هائل من التعليمات الأخلاقية، مما يعني أن تطبيقها عالميا سوف يؤدي إلى تقريب البنوك إلى ما يريده عملائها، إلى جانب ذلك، ستجعل تلك الأخلاق المالية من البنوك وجودا اقتصاديا ذو روح حقيقية، وليس مجرد وحش مالي". ونقلت الصحيفة استراتيجية الدخل الثابت لدى بنك اباكس بانك سبا الايطالي ، منها أن البنوك الغربية بإمكانها استعمال ادوات التمويل الاسلامي كالصكوك كضامنة للقرض.

أما صحيفة "لوجورنال دفينانس" ، فقد كتب رئيس تحريرها"رولان لاسكين تحت عنوان " هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مباديء الشريعة الاسلامية" ، قائلا ان المخاطر التي تحدق بالرأسمالية تدعوا الى ضرورة الاسراع للبحث عن خيارات بديلة في مقدمتها تطبيق مباديء الشريعة الاسلامية على الرغم من تعارضها مع التقاليد الغربية .أما في افتتاحية مجلة "تشالينجز"، فقد كتب "بوفيس فانسون" : "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود".



يعني المقال الذي كان سببا في إنشاء هذا الموضوع , يحمل في نفسه معاول هدم الشبهات حول النظام الإسلامي المالي...


الحمد لله رب العالمين
 

مطر

عضو بلاتيني
ابو عمر..لا مشكله لدي مع النظام المالي الاسلامي.
لكن الخبر جديد علي وطلبت مصدر الخبر. ليس كل مايقال هنا صحيح..تحريت الحقيقه وسالت عن مصادرها. هذا لا يعني انني اعارض او استنكر الدعوى الي تبني النظام الاسلامي.

اعتقد وضحت الصوره ولو انها لاتحتاج الي توضيح.
 

الحاسم

عضو بلاتيني
كلام فاضي.
لو بنصدق "خرابيطهم" جان مانخلـص .. ونذكر الايميلات الى يدزونها: اقرا الدعاء 10 مرات ودزه لـ 10 ولا بتنقلب قرد! .. فتاة ايطالية تنقلب لمدري شنو لأنها مدري شسوت ..


نبي الرابط الاصلي وباللغة الانجليزية .. او حتى الفرنسية .. نطقطق شوي افرنساوي .. مو تحطون روابط لمجلة بدون تخصيص الصفحة المعنية بالموضوع ..

والاهم من هذا وذاك .. الاسلام لايحتاج دعاية ساذجة.


ولوقف حملات التكفير والتشكيك أنا من عملاء التمويل لأختياري البعد عن الربا.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
ابو عمر..لا مشكله لدي مع النظام المالي الاسلامي.
لكن الخبر جديد علي وطلبت مصدر الخبر. ليس كل مايقال هنا صحيح..تحريت الحقيقه وسالت عن مصادرها. هذا لا يعني انني اعارض او استنكر الدعوى الي تبني النظام الاسلامي.

اعتقد وضحت الصوره ولو انها لاتحتاج الي توضيح.


كنت أعلم ذلك أخي الكريم , وإنما عنيت الزملاء الذين وضعوا اقتباسات بغير قدرة على المناقشات أو بيان اشكالاتهم...


وطلب المصدر مسألة منهجية أصيلة ينبغي على كل أحد أن يتحراها فلا يلقى الكلام على عوانه بغير دقة أو تفصيل...


الصورة واضحة أصلا
 

الصامت

عضو بلاتيني
الاخ المسباحي يعطيك العافية

الاخ ابو عمر
اعلم بان حديثك بحسن نية وقد عمدت الى اخفاء المصدر لحاجة في نفس يعقوب لكي افضح بعض الموظفين بأجر .. وذلك لعدم امكانيتهم على وضع او كتابة مواضيع بسبب انهم ليس لديهم القدرة وكل قدرتهم هي التجريح والشتم و التشكيك و تخريب اي موضوع لكي ينتهي بالاغلاق ...

عودة الى موضوعنا
مما لاشك فيه بان النظام الاسلامي نظام متكامل بجميع نواحيه الاقتصادية والتشريعية و الاجتماعية وبكل مناحي الحياة والاخرة اذا تم تطبيقه تطبيقا عادلا و شاملا ...


النظام الاقتصادي الاسلامي الذي اعجب به الفاتيكان و غيرهم مما لاشك به انه نظام متكامل لكن لنا وقفه هل النظام وتطبيقه وبخاصة بالقروض والتي تعجب الغرب كون ان الفائدة لا تسقط وهذا من الاعجاب لدى اقتصاديين واقطاعيين العالم وكون أنه نظام ظاهره لا يتعمد على الربا وباطنه يعتمد ليس على الربا بل الربا الفاحش ...

ولنا في بيت التمويل الكويتي اكبر نموذج لمصرف اسلامي في الكويت ...

لا اقولها الا وانا وغيري ممن اكتوى بنيرانهم ...

ولكن لا حياة لمن تنادي ...


كنت اتفق مع مقولة حطها برأس عالم واطلع سالم ولكن .. وجدت بانه كله ضحك في ضحك ...
 
أعلى