المحب للكويت
عضو ذهبي
اتذكر عندما رفع مرشح الدائرة الاولى خليل الصالح في انتخابات 2006 في الرميثية شعار ( حان وقت التغيير ) وعندها حصل على المركز الخامس !!
حيث كان الاول جمال الكندري والثاني سيد عدنان والثالث خورشيد والرابع القلاف والخامس كان هو المرشح الجديد خليل الصالح (صاحب الشعار حان وقت التغيير ) وموضوعنا هنا ليس الصالح بل هو شعاره الانتخابي .
اعتقد وانصح كل مرشح جديد في الدائرة الاولى بأن يعتكف عن خوض غمار الانتخابات لانه شعار الدائرة الاولى وبجدارة ( لا للتغيير )
لا لسبب انهم نوابها الكرام كانو على قدر كبير من الاداء البرلماني المميز .. بل العكس في واقع الامر .. نوابنا الكرام لم تميزوا اكثرهم ان لم يكن كلهم بعدم تقديم اي اسئلة برلمانية او اقتراحات بقوانين ولم يمارسوا اي نوع من الرقابه البرلمانيه ومع هذا لم يسعو في قضاء حوائج الناس بل العكس فقد كان شعارهم .. الحكومه ما تمشينا .. على الرغم من كون جزء من الحكومه من خلال الوزير الصفر والذي يمثل التحالف
ولكن لا ما يشغل ابناء الدائرة هو الكم بعض النظر عن النوع .. وللاسف ... يهمنا ان يصل اكبر عدد والخوف هو هاجسنا من عدم ايصال عدد لا بأس في ظل نزول عدد كبير من مرشحينا .
لذلك اقسمنا دون ان نحلف يمينا .. ان لا نغير نوابنا الكرام ابد الآبابدين حتى يكون الموت هو سبيل والطريق الوحيد لمفارقتهم الكرسي الاخضر واحتمال التغيير ... وان نقصر تنافسنا مع النواب الحاليين والسابقين دون غيرهم من المرشحين ... لا لانهم الافضل ... ولكن بعبع التمثيل الشيعي يمثل اكبر هاجسنا ... وما الحل ؟؟!!
هل بالانتخابات الفرعية الشيعيه اسوة بما تفعل ابناء القبائل ام هي حرام علينا وحلال عليهم ؟؟ ام ببقاء طمام المرحوم ؟؟ ام بنظام الكوتا المخصص للشيعه ؟؟ ام ببقاء الوضع على ماهو عليه وعلى المتضرر لزوم الصمت !!
حيث كان الاول جمال الكندري والثاني سيد عدنان والثالث خورشيد والرابع القلاف والخامس كان هو المرشح الجديد خليل الصالح (صاحب الشعار حان وقت التغيير ) وموضوعنا هنا ليس الصالح بل هو شعاره الانتخابي .
اعتقد وانصح كل مرشح جديد في الدائرة الاولى بأن يعتكف عن خوض غمار الانتخابات لانه شعار الدائرة الاولى وبجدارة ( لا للتغيير )
لا لسبب انهم نوابها الكرام كانو على قدر كبير من الاداء البرلماني المميز .. بل العكس في واقع الامر .. نوابنا الكرام لم تميزوا اكثرهم ان لم يكن كلهم بعدم تقديم اي اسئلة برلمانية او اقتراحات بقوانين ولم يمارسوا اي نوع من الرقابه البرلمانيه ومع هذا لم يسعو في قضاء حوائج الناس بل العكس فقد كان شعارهم .. الحكومه ما تمشينا .. على الرغم من كون جزء من الحكومه من خلال الوزير الصفر والذي يمثل التحالف
ولكن لا ما يشغل ابناء الدائرة هو الكم بعض النظر عن النوع .. وللاسف ... يهمنا ان يصل اكبر عدد والخوف هو هاجسنا من عدم ايصال عدد لا بأس في ظل نزول عدد كبير من مرشحينا .
لذلك اقسمنا دون ان نحلف يمينا .. ان لا نغير نوابنا الكرام ابد الآبابدين حتى يكون الموت هو سبيل والطريق الوحيد لمفارقتهم الكرسي الاخضر واحتمال التغيير ... وان نقصر تنافسنا مع النواب الحاليين والسابقين دون غيرهم من المرشحين ... لا لانهم الافضل ... ولكن بعبع التمثيل الشيعي يمثل اكبر هاجسنا ... وما الحل ؟؟!!
هل بالانتخابات الفرعية الشيعيه اسوة بما تفعل ابناء القبائل ام هي حرام علينا وحلال عليهم ؟؟ ام ببقاء طمام المرحوم ؟؟ ام بنظام الكوتا المخصص للشيعه ؟؟ ام ببقاء الوضع على ماهو عليه وعلى المتضرر لزوم الصمت !!