عزيزه المفرج تهاجم محمد هايف ود حسين جليعب

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

سونار

عضو بلاتيني
راز الويه الحبيب

شكو فينا

انا اقولك خلك بالسعودية و افتي اهناك على راحتك !! و لا تتدخل في امور الكويت و الشعب الكويتي

ما بقى الا ايي و ايعلمنا شلون نمارس حياتنا اليومية
بعيداً عن الغشامه

الدين ماله حدود
 

كويـت

عضو فعال
زين تسوين في هالارهابي

والله الذي لااله الاهو ان بوعبدالله رجل وصاحب مواقف والاول بالدائره وموانت اللي تزايد على بوعبدالله ارقى سنود يامحمد هايف الاول غصبن عليهم:إستحسان:



دايسين(ن) على كبد الحسوووووووووووووود دايسين(ن) عليها بكل حال:p
 

كويـت

عضو فعال
منذ سنوات طويلة، انتشر ذلك الخبر في معهدنا، وسرعان ما التصقت رؤوس الطالبات بعضها ببعض، ولم تخل المسألة من بعض (الدز والمدازز) بحثا عن فرجة تطل منها على الموقع، وتتابع منها مسيرة الأحداث التي تجري هناك. جاءتنا راكضة احدى صديقاتنا، وكنا جالسات في فصلنا في فترة الفرصة، وخرجنا جميعا خلفها، راكضات أيضا، قبل ان تفوتنا مشاهدة الحدث الغريب. زميلتنا لم تقل أكثر من «لا يطوفكم، تعالوا شوفوا»، فشفنا، أو (هبابنا شفنا) لأننا كنا في الدور الثالث، والرجل العامل مثل السيارة (التنتا) أو الكشف، جالس في سيارته مقابل سور المعهد؛ مشغول في ممارسة تجارب المفروض انها من النوع الشديد السرّية. تعددت تعليقاتنا ما بين «ويع» و«الله يخسك» و«الحمدلله والشكر» و«الله لا يبلانا»، وأخيرا تركنا الرجل السخيف يعابل بنفسه، ودخلنا الى فصولنا لنتابع الدراسة. مرت بنا السنوات، ونسينا الحادثة، ورأينا في مناسبات مختلفة أحد هؤلاء المرضى مختبئا خلف محول، أو واقفاً في زاوية، أو خاتلاً عند شجرة، فنغض البصر عنه، ونمشي في طريقنا غير عابئات بمثل تلك الأشكال المنحرفة. هؤلاء الناس لا يخلو منهم مجتمع، ويظهرون في كل زمان ومكان ما دامت الخليقة، وكلنا يعلم بعدم وجود مجتمع مثالي، أو مجتمع ملائكة، وبالتالي يجب عدم عمل ضجة ولجة حول موضوع من هذا النوع، ومن الأفضل ترك الشرطة تتصرف، والقضاء يأخذ مجراه. من غير اللائق أيضا انتهاز الفرصة، وإلقاء الاتهامات جزافا لاسقاط رؤوس، والتخلص من شخصيات خارجة عن دائرة المرضي عنهم، كما يحدث الآن مع وزيرة التربية بسبب حادثة تعرّي ذلك المعتوه أمام المدرسات والأطفال في روضة السندس. في أمريكا في عدة مناسبات، وفي ألمانيا أخيرا، دخل طلاب مدارسهم مسلحين بمسدسات وبنادق، وقاموا بقتل زملاء لهم من الطلبة، كما قضوا على مدرسين قاموا بتدريسهم لسبب سخيف أو لآخر أسخف لا يستلزم ان تذهب فيه أرواح بريئة، وفي تلك الحوادث التي أهدرت فيها أرواح وأنفس، يبقى تعرّي شخص أمام آخرين حدث أهون بكثير، ولا يتطلب كل (هاذي الصيحة). علاوة على ذلك فان الوزيرة لو كانت محجبة أو منقبة، لوجد النواب المعادون لها على طول الخط، عدة أعذار لما حدث، ولقالوا انها غير مسؤولة عن أفعال أولئك الناس المعتوهين، وأنه لا تزر وازرة وزر أخرى، وانها أحداث فردية، وأنه لو خليت خربت بالضبط كما يفعلون حين تقع مصيبة بمن يكرهون فيعدونها عقابا من الله، بينما تكون أجرا وتخفيفا من الذنوب حين تحل المصيبة بشخص من أتباعهم أو من المرضي عنهم. هذا الذي حدث لا تلام فيه وزيرة التربية، انما الأسر المهملة التي أخرجت مثل هؤلاء المنحرفين.

للاسف كاتبه تكتب بهالاسلوب بدون تعليق
 

Doctor

عضو ذهبي
اولا الدستور كفل الحرية للجميع ومن عنده اعتراض فالقضاء والمحاكم موجوده اما ما قالته المفرج فلا ارى فيه اي غلط فالقانون واضح ومساجد الله موجوده في كل مكان ولكن للاسف امثال هايف وغيرهم مبدعين في اثارة مواضيع انتخابيه بحته بعيدا عن الدين والقانون!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى