حمله الكويت الشعبيه للمطالبه بتجنيس البدون

سليل الجود

عضو مخضرم


البدون

هم مواطنين مسلمين

يلبسون لباسنا ويتكلمون بلساننا

وعاداتهم هى عاداتنا

منهم من استشهد فى سبيل الكويت ورفعتها

ومنهم من جرح جرحا بليغا

يعانون الامرين فى ظل عدم تجنيسهم وتهميشهم

الفقر والجوع والفاقه والبطاله

مما ينعكس سلبا على الوضع الامنى والاجتماعى للكويت

تفاقم معدل الجريمه بسبب البطاله

وانتشار المخدرات بسبب شظف العيش

هم يملكون الشهادات العليا

ومنهم المتفوقين دراسيا وعلميا

وعلى درجه كبيره من الذكاء

لماذا لا يتم تجنيسهم؟

لابد من وقفه شعبيه من ابناء الشعب الكويتى

بجميع اطيافه وتياراته للمطالبه بتجنيسهم

حتى نقابل الله يوم القيامه وقد ادينا واجبنا كبشر ومسلمين

بأننا حاولنا انهاء معاناه الجموع الكبيره من اخواننا البدون

ولن يهدأ لنا بال او تقر لنا عين حتى يتم تجنيسهم

لأنها بالدرجه الاولى مأساه انسانيه

ونحن نريد لسجل الكويت فى المجتمع الدولى ان يبقى نظيف

اللهم ارحم ضعفهم يا أرحم الراحمين







 

كويتي خالص

عضو بلاتيني
تسلم وكل الشكر لك ...

يستحقون الانصاف فعلا ...

هناك فئة كبيره منهم مظلومة ظلما بينا ....وهذا شيئ مخجل ووصمة عار بجبين كل كويتي ...

جنسوا البنغال ...على حساب الأكارم والأفاضل من اخوانا ...!!!

ندعوا لهم دوما ...
 

سليل الجود

عضو مخضرم
تسلم وكل الشكر لك ...

يستحقون الانصاف فعلا ...

هناك فئة كبيره منهم مظلومة ظلما بينا ....وهذا شيئ مخجل ووصمة عار بجبين كل كويتي ...

جنسوا البنغال ...على حساب الأكارم والأفاضل من اخوانا ...!!!

ندعوا لهم دوما ...

جزاك الله خير خوى كويتى خالص

وجعل ما خطته يمينك شفيعا لك يوم القيامه

فعلا انه تم تجنيس من لا يستحق وتركوا من يستحق

نسأل الله صلاح احوالهم

ودمت بخير
 

ابو انور

عضو فعال
الحسد مالي البلد وين المساكين ياخذون الجنسية ,,,,,اعضاء نفس المليفي والرومي صايرين ابو الهول قدام البدون ,,,,,,,, ;)
 

سليل الجود

عضو مخضرم
الحسد مالي البلد وين المساكين ياخذون الجنسية ,,,,,اعضاء نفس المليفي والرومي صايرين ابو الهول قدام البدون ,,,,,,,, ;)


بارك الله فيك

لو خليت خربت

الكثير من الكويتيين الذين ملأوا بقاع العالم بخيرهم

لا يعجزون عن مساعده اخوانهم البدون فى المطالبه بتجنيسهم

والشعب بجميع اطيافه يشعر بعظم معاناه هؤلاء المعذبون فى الارض

بلا جرم اقترفوه

من الشيخه اوراد جابر الاحمد الى اصغر طفل كويتى

يحاولون تخفيف حجم المعاناه عن اخواننا البدون

والاهم هو عدم القنوط من رحمه الله

وعدم اليأس
 
عفوا اخوي سليل موكل البدون يستحقون الجنسيه ..

احصاء 65 وأبناء الشهداء وبعض العسكريين بالجيش والشرطه ..

أما البقية لن يتأخروا أبدا بالخروج من الكويت حال عرض قطر أو الأمارات لهم الجنسيه..


خلنا نتكلم بالواقع شوي ..

أما اللي يقول حسد المليفي والرومي .. أقول له أن الحسد أهون بكثير من الخيانات العظمى وتغير عادات الشعوب .


مطشر ولفته وصحن .. يريدون الجنسية وغدا يصبحون نواب بالمجلس وبعده يطالبون أيضا بتجنيس لفيف آخر من أهلهم ..


بعد كم سنه يصبح أهل الكويت "الحقيقيين" أقليه لاتذكر مقارنه مع أفواج "يأجوج ومأجوج"
 

سليل الجود

عضو مخضرم
عفوا اخوي سليل موكل البدون يستحقون الجنسيه ..

احصاء 65 وأبناء الشهداء وبعض العسكريين بالجيش والشرطه ..

أما البقية لن يتأخروا أبدا بالخروج من الكويت حال عرض قطر أو الأمارات لهم الجنسيه..


خلنا نتكلم بالواقع شوي ..

أما اللي يقول حسد المليفي والرومي .. أقول له أن الحسد أهون بكثير من الخيانات العظمى وتغير عادات الشعوب .


مطشر ولفته وصحن .. يريدون الجنسية وغدا يصبحون نواب بالمجلس وبعده يطالبون أيضا بتجنيس لفيف آخر من أهلهم ..


بعد كم سنه يصبح أهل الكويت "الحقيقيين" أقليه لاتذكر مقارنه مع أفواج "يأجوج ومأجوج"


انا معاك اخوى زبيدى

مو كل البدون يستحقون الجنسيه

لكن يكفى احصاء 65 الذين اثبتوا ولاءهم لوطنهم

والكثير من البدون يرفضون الهجره الى كندا

والدول الاوروبيه مع العلم على تأكدهم على حصولهم

على مميزات تكفل لهم رفاهيه الحياه

ولكن ارتباطهم بهذه الارض وهذا الشعب الطيب

وخوفهم على انحراف ابناءهم وانجرافهم وراء عادات دخيله

وافكار غريبه على فطرتهم الطيبه والمسلمه

يجعلهم يتحملون شظف العيش والفقر

على التفكير فى الهجره

نأمل تجنيسهم وانهاء معاناتهم

ولا حول ولا قوه الا بالله




 
الله يعطيك العافيه اخوي سليل الجود

والله يجعله في ميزان حساناتك

اما بالنسبه للموضوع ف انا اتمني ان يتم تجنيس من يستحق
وان تتكفل الدوله في رعايه من لايستحق من الجانب الانساني
وان شاء الله نشوف حلول في المجلس القادم يخلص الديره من
هالسالفه اللي طولت والخوف باجر ان الناس هذي تنفجر وتسبب
زعزعه في البلد من الظلم الواقع عليهم.
 

cast^away

عضو ذهبي
بصراحه..حرام اللى قاعد يصير فيهم...

والله من اشوف الواحد منهم واقف باحد المجمعات..او بمطاعم ماكدونالد..احس بالضيق الشديد...واتمنى ان تنصفهم حكومتنا
 

خالد4

عضو مميز
الحكومة وسياسة فرق تسد و محاربة المواطن الكويتي وصناعة مشكلة البدون



ملاحظة هذا الموضوع هو وصف لحال وليس قصده التشنيع او مهاجمة اي فئة من فئات الشعب الكويتي لان جميع فئات الشعب ضحايا سياسة فرق تسد الحكومية ويكون الغرض تسليط الضوء على النقاظ المطلوب معالجتها لرفع شان المواطن الكويتي واسم الكويت مع اخلاصنا لاميرنا سمو الشيخ صباح الاحمد الصباح حفظه الله
سنلقي الضوء على المشاكل التي صنعتها الحكومة ولماذا تقوم الحكومة بمحاربة المواطن الكويتي و تعمل ضد تنمية و تاهيل وتطوير امكانات المواطن الكويتي
والدافع الذي جعل الحكومة تعمل ضد بناء وتنمية قدرات المواطن الكويتي هو ترسبات الماضي من( سنة المجلس ) وهي السنة التي طالب فيها الشعب الكويتي حقوقه في المشاركة في الحكم ورفض الاستبداد حيث زرعت تلك الحادثة الخوف و الريبة لدي الحكومة من الشعب وأدى الي قيام الحكومة باضعاف الشعب بكل الوسائل وفق سياسة فرق تسد وتجهيل الشعب واساليب اخرى تذكر في موضعها فمن اسلوب فرق تسد تم تكثيف هجرة العجم الي الكويت في فترة من الفترات ثم الانتقال الي الاعتماد على تجنيس القبائل لتغيير التركيبة السكانية وهنا نشأت التركيبة التي رغبت الحكومة في تكونها من الحضر اضافة الي العجم الشيعة واضافة للقبائل واضافة اليها فئة رابعة هم فئة البدون الذين رغبت الحكومة بسبب ترسبات الخوف و الريبة من الشعب انها رات ان جهاز الشرطة والجيش وهو اداة الانقلابات في العالم فافضل عنصر يمكن ان يخدمها ولا يشكل تهديد مباشر لها هم فئة البدون ويمكن اعتبار البدون مثل الفرقة الاجنبية في الجيش الفرنسي اي قوة من المرتزقة يمكن الاستفادة منها ويمكن رميها متى تريد بدون حقوق كما فعل الجيش الفرنسي مع المجندين المغاربة الذي استخدمهم في حروبه ونسيهم في وقت شيخوختهم و هضم حقوقهم كذلك يمكن استخدام البدون ضد الشعب وقت اللزوم ولذلك عملت الحكومة على تزايد اعداد البدون حتى وصلت اعدادهم الي 150 الف نسمة وفي المجال التعليمي كانت سياستها هو محاربة التعليم العالي والاكاديمي وتاهيل وتعليم المواطن الكويتي فالكويت الغنية تبني جامعة في اليمن ولا تبني جامعة متكاملة المباني تضم كل الكليات حتى الآن في الكويت وتعمل على محاربة حملة الشهادة الكويتيين وعدم تشجيع تعيينهم وتعيين الدكاترة الوافدين لاسباب امنية لان الدكاترة الكويتين هم من يشكلون عقول شباب المستقبل و الخوف ان يستغل الاكاديمي جو الحرية الذي توفره الجامعة ضد مزاج الحكومة كذلك عملت الحكومة على التضييق على بعض الكليات مثل كلية الاعلام التي تخرج حملة الاقلام و هم وسيلة المجتمع لايصال صوت الشعب فلذلك نرى ان كلية الاعلام تم تاخير انشائها في جامعة الكويت لاسباب سياسية و عملت الحكومة على محاربة العنصر الوطني و تفضيل الوافدين وفق عدة اساليب بتقليص الايدي العاملة الكويتية في المؤسسات الحكومية المختلفة والنفطية ومن الاساليب التي عملت الحكومة على ابرازها هو تشجيع التسيب في العمل والاهمال لاعطاء صورة مشوهة للموظف الكويتي ليكون مبرر الاعتماد على الموظف الوافد ففي المصافي النفطية تم استبدال الايدي العاملة الوطنية بالاستعانة بايدي عاملة اسيوية خوفا من ان الموظف الكويتي انه قد يقوم بعصيان اواضراب كما حدث من المطالبة في تحسين ظروفهم او رفع رواتبهم .اذا الحكومة شكلت المجتمع الكويتي على خمس فئات وفق سياسة فرق تسد واستخدام الجميع ضد الجميع والفئات الخمس التي شكلتها كما ذكر الحضر و العجم الشيعة و القبائل اضافة الي البدون و الوافدين.

للوهلة الاولى من يسمع عن الديمقراطية في الكويت يتبادر الي ذهنه سمعة مجلس الامة الكويتي وكيف ان الحكومة في الكويت سمحت بحرية ابداء الراي وكذلك حرية الصحافة لكن من يراجع تاريخ الكويت يعرف ان الحرية في الكويت قد عمدت بالدم ونذكر سنة المجلس عام
1939 (سنة المجلس ) حدثت تظاهرة بعد حل المجلس التشريعي الثاني بسبب الاستبداد و التفرد بالحكم وهضم حقوق الشعب في المشاركة في الحكم و منعه من نيل حقوقه و تحركت الحكومة لمطاردة المتظاهرين وقد حدثت حوادث شغب وتظاهرات بعد ذلك وصدام مسلح وقتل في هذه الحوادث كل من: محمد المنيس ومحمد عبدالعزيز القطامي اما يوسف المرزوق فقد جرح برجله وقبض على زعماء المعارضة وأودعوا السجن وهم: مشعان الخضير الخالد، وصالح عثمان الراشد وسيد علي سيد سليمان الرفاعي وعبداللطيف محمد ثنيان الغانم وسليمان العدساني لمدة أربع سنوات تقريبا حتى أفرج عنهم عام 1943بعد وفاة الشيخ علي الخليفة الصباح رئيس الأمن العام.

دور الحكومة في نشر الواسطة والفساد

تعزيز دور اعضاء مجلس الامة المحسوبين عليها من خلال توفير التسهيلات لكسب اصوات لهم في الانتخابات واشغال عضو مجلس الامة عن دوره الحقيقي في التشريع ومراقبة اداء الحكومة واقتراح القوانين والمشاريع التي تهم المواطن ليتحول الي منجز معاملات ربما تكون مخالفة للقوانين من خلال الدوران في مكاتب الوزراء والوكلاء للحصول على توقيع على معاملات مخالفة للقوانين وقد ذكر النائب السابق عبدالمحسن جمال في قناة العالم اقتبس من المقابلة المنشورة في موقع قناة العالم عنوان الحلقة المواجهات بين الحكومة الكويتية والبرلمان
الدكتور عبد المحسن جمال: فلسفة الديمقراطية هي ان الحكومة او الموالاة لها برامجها وتحاول كسب اغلبية في البرلمان والمعارضة تحاول كبح جماح الحكومة لتغيير اتجاهها والمشكلة هي موجودة في المادة 50 التي تنص على تعاون السلطات وربما ان الحكومة لديها برامج والمعارضة لديها برامج فعلينا ان ندخل الطرف الثالث وهو الشعب ليكون الحكم والمشكلة في الكويت ان الحكومة تخاف من الشعب لان الشعب في الكويت يطالب بمكتسبات مالية لان الاسعار ارتفعت ورواتب الموظفين ومعاشاتهم لم تتغير ولا يوجد برامج عملية حكومية تزيد من رفاهية المواطن.
حسين عز الدين: استاذ سامي، ما هو تعليقك؟
سامي النصف: ان من اهم القضايا ان تكون الحكومة موجودة في الاعلام وترد عليه.
حسين عز الدين: د.عبد المحسن، مآخذ مجلس الامة على مجلس الوزراء ما هي حقيقة هذه المآخذ وهل توافق ان العلة موجودة عند الطرفين؟
الدكتور عبد المحسن جمال: العلة عند الحكومة وحسب الدستور الكويتي أي حكومة يتم تشكيلها في الكويت يجب ان تأتي ببرنامج عمل لمدة 4 سنوات وحتى الان الحكومة لم تأتي برامج عملها وليست الان فقط فكل السنوات التي مرت لم يكن هناك رؤية واضحة، وقد كان هناك وزيرين او ثلاثة وصل الاستجواب بهم الى طرح الثقة مثل د.الربعي وكسب البرلمان وتجددت الثقة به وذلك لانه يمتلك الرد المطلق عل من يستجوبه وفي الاونة الاخيرة بدأت الحكومة ترتعب من قضية الاستجواب.
حسين عز الدين: لكن هناك مرارة عبر عنها الكثيرون في الكويت من انجازات مجلس الامة؟
الدكتور عبد المحسن جمال: هذا صحيح والسبب هو ان الحكومة بدأت في الاونة الاخيرة تشتري بعض النواب من خلال الواسطة أي ترشي النائب من تقديم التسهيلات للنائب وحدث هذا مرة ومرات عديدة وكآلية دستورية لا ينبغي للحكومة ان تتدخل في مجلس الامة ولا يجوز للحكومة ان تسهل امور المواطن من دون ان تكون هناك اولوية والنتيجة انه خرجنا بمجموعة من الوزراء ليس بيدهم أي قرار داخل مجلس الامة تجاه الحكومة ولا يعارضونها والناس تمشي من خلال سياق الواسطة ولكن في الاطار العام المصالح العامة تتوقف ونلاحظ ان الشعب بدأ يميل الى المعارضة
حــكــومــة الاســطــبــلات
طالعتنا الصحف بنص المداخلة الساخنة النائب مرزوق الغانم في جلسة طرح الثقة في وزيرة التربية السيدة نورية الصبيح وما يلفت النظر هو أنه - أخيراً - تم الإشارة بالإسم إلى من يعبث بالنظام الديمقراطي في بلدنا المنكوب بأهله، ويحاول عبر مناوراته أن يعرقل كل ما يتعارض مع مصالحه الدنيئة. طبعأً بالنسبة لنا في عالم المدونات فإن هذا ليس بجديد لكن أن يقال ويسجل في محضر من محاضر مجلس الأمة فإن هذه خطوة جريئة أرجو من بعدها أن يتشجع جميع النواب المخلصين - أدري عددهم قليل - لذكر الأشياء بأسمائها وأن لا يترددوا أبداً في كشف مواقع الفساد وفضح الأسماء المسؤولة أينما كانوا، بعد التحقق من الأدلة بالطبع أما بالنسبة للجملة التي ستخلد مداخلة الغانم “هناك من يعتقد انه يستطيع التدخل في شؤون مجلس الأمة وهو قاعد باسطبل وسآتي عليهم في كلامي”… للأسف فإن هذا التفكير شائع لدى الكثير من أفراد الأسرة الحاكمة وخصوصاً البعض منهم الذي يعيش بمعزل عن المجتمع الكويتي، فالكويت بالنسبة لهم ليست إلا اسطبل أو مزرعة- هم يملكون الأرض وشعب الكويت يحرثها ويزرعها لهم؛ يدخلون المحلات التجارية ويستخدمون شيختهم لأخذ البضائع دون تسديد ثمنها؛ يبنون بيوت وقصور ولا يدفعون للمقاولين والمهندسين أجورهم… وغير ذلك الكثير من الأمثلة المخزية

أحد أبناء الأسرة يقتل أحد أبناء الشعب الكويتي

بعد غيبوبة ل3 أسابيع في العناية المركزة وفاة المتشاجر مع أحد أبناء الأسرة 13/12/2006 بعد غيبوبة استمرت 3 اسابيع في العناية المركزة بمستشفى العدان توفي امس المواطن ‘ف. خ.’ الذي تشاجر مع احد ابناء الاسرة وصديقه قبل نحو شهر على طريق الملك فهد السريع بسبب مشكلة مرورية حسب ما افادت مصادر مطلعة. لكن المصادر نفسها استغربت عدم اصدار وكيل النائب العام مذكرة بتوقيف المتهم من ابناء الاسرة الذي غادر البلاد بعد يومين من الواقعة، بعد علمه بادخال المجني عليه العناية الفائقة، وضبط صديقه واحالته إلى النيابة العامة التي امرت بحجزه 21 يوما على ذمة التحقيق.

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=227532


سياسة الحكومة و اتباع طريقة فرق تسد

سنشير اليه في موضعه واستخدام الحكومة القبلية والطائفية عند الحاجة فمثلا استخدمت المتدينين ضد القوميين و استخدمت من قبل العجم الشيعة ضد المجلسيين واستخدمت القبائل لمواجهة الجميع ونشير ان رضوخ الحكومة لمطالب الشعب الكويتي لنيل حقوقه الدستورية العادلة جاءت بعد مخاض طويل وتضحيات اضافة الي اسباب اخرى وهوان الخطر الذي يواجه الكويت من العراق وايران والسعودية ويهدد كيان الكويت كدولة هو الذي دفع الدولة للاستجابة لمطالب الشعب ليس حبا في الشعب الكويتي انما لكسبهم بسبب الظروف المحيطة فليس هناك من سبيل للحكومة سوى ان تصلح علاقتها مع الشعب حتى تمنع اطماع تلك الدول في الكويت وتهديدها لكن الحكومة الكويتية قامت باساليب ملتوية لكي تؤمن نفسها من خلال اتباع اسلوب تنويع التركيبة السكانية واللعب على تناقضاتها وفق اسلوب فرق تسد فمثلا بعد سنة المجلس لمواجهة الحضر تم تكثيف تواجد العنصر الفارسي والعجم الشيعة فنجد ان حاشية الشيوخ تضم العجم و اما البدو فيتم الاستفادة منهم ما يسمون ( فداوية ) حرس شخصيين للشيوخ و هم من يطيعون الاوامر بصمت والاستفادة منهم في الفزعات التي تخدم الشيوخ مثل ما حصل في اتحاد الكرة وتوظيف اندية التكتل التي تضم القبائل لخدمة الشيوخ هذا على سبيل المثال ولا نريد ان نعطي امثلة اخرى اواسماء حتى لا يتصور الموضوع كانه موجه ضد اسماء معينة ويلاحظ ان المناصب الحساسة العسكرية من الحضر السنة و هم الفئة موضع الثقة

التلاعب بالتركيبة السكانية قامت الحكومة بتجنيس البدو بعد ان تم اختيار النظام الديمقراطي ليكون نهجا لإدارة البلاد عن الطريق الدستور و مجلس الأمة ، تمكنت القوى الوطنية من الانتشار بين الناس و اصبحت ذات تأييد و دعم شعبي كبيرين ، مما ادى إلى تقوية نفوذها ، نتيجة لذلك ضعف موقف الفاسدين من أبناء الأسرة الحاكمة الساعين للنفوذ و القوة. فعملوا بشتى الطرق لاستعادة امجادهم السابقة و وصلوا بالنهاية إلى الحل اللذي سيمكنهم من الحصول على الأغلبية البرلمانية ، وكان هذا الحل هو تغيير التركيبة السكانية عن طريق التجنيس السياسي لخلق توازنات “ديمغرافية” لصالحهم. فتمت عمليات التجنيس بالآلاف لمن هم فوق سن الواحد والعشرين من أبناء البادية القاطنين خارج الكويت ليحق لهم الإنتخاب. و كان هؤلاء المجنسون الجدد - و كما يقول د. أحمد الخطيب - “يختلفون من حيث التكوين النفسي والثقافي عن المجتمع الكويتي” ، و إضافة لذلك فقد تم جلب ذويهم ليتم تجنيسهم أيضاً و عاشوا شبه منعزلين عن بقية الكويتيين في مناطقهم ، لذلك نجد هذه الفروقات الثقافية والاجتماعية ما بين هؤلاء المجنسين الجدد و بقية الكويتيين

لماذا خلقت الحكومة مشكلة البدون والتي تستفيد من وجودها

من الاساليب التي تنتهجها الحكومة التي توضح عدم ثقتها بشعبها انها خلقت مشكلة البدون وصارت تشجع تزايدهم حيث تم تجنيدهم بالشرطة والجيش وتكوين اغلبية غير كويتية مستضعفة في الجيش و الشرطة من البدون خوفا من حدوث انقلاب ويكون الكويتيون اقلية لا يعود مع التفكير في انقلاب من جدوا او كما تفعل المملكة العربية السعودية بعدم الاحتفاظ بجيش من المواطنيين السعوديين خوفا من الانقلاب بسبب انه حدثت محاولات انقلاب من قبل في السعودية

لماذا تشجع الحكومة تزايد الوافدين

وصلت اعداد الوافدين المصريين في الكويت الي ما يفوق النصف مليون مصري مقابل مليون مواطن كويتي هم سكان الكويت
تشجيع الحكومة تزايد الوافدين ليقوموا بتسيير الامور في المؤسسات الحكومية خوفا من حدوث عصيان مدني او انقلاب فوجود الوافدين في حالة حدوث انقلاب او عصيان مدني يمكن الاستعانة بالعمالة الوافدة لتسيير المصالح الحكومية ونرى ذلك واضحا عندما قامت الحكومة بالاستغناء عن الموظفين الكويتيين الذين يعملون بالمصافي البترولية وتكليف شركات آسيوية تدير اعمال المصافي و المنشات البترولية
ونجد كذلك ان الحكومة تشجع التسيب في المؤسسات الحكومية بين الموظفين الكويتين حتى تكون لها حجة لتواجد موظفين غير كويتين في المؤسسات الحكومية والقول ان الكويتي لا يعمل والوافد يعمل لذلك نعتمد على الموظف الوافد لكن هذه السياسة التي طبقتها من قبل من خلال احتضان الفلسطيين كانت تريد تستعملهم في مواقف ضد الشعب ففي وقت الغزو الصدامي للكويت وجهت الحكومة الكويتية نداءات عبر الاذاعة الكويتية لتحفيز الفلسطيينيين لمقاومة الجيش الصدامي لكن الذي حدث ان الفلسطيينن وقفوا مع جيش صدام الغازي ومن اثبت اخلاصه للوطن هم المواطنيين الكويتيين الذين مازالت ترتاب منهم الحكومة وما حك طهرك مثل ظفرك كما يقال والان نجد ان الحكومة بعد انكشاف خيانة الفلسطيينين قامت بجلب المصريين لكي يقوموا بلعب نفس الدور الذي كانت تعول عليه الحكومة لا ستخدامهم ضد المواطنين الكويتيين و بدلا عن الفلسطينيين الذين اثبتت خيانتهم يتم جلب المصريين لا ادري ما هي هذه الحكومة التي لا تثق بشعبها و تثق باجنبي وافد بينما اثبت الشعب الكويتي في احلك الظروف اخلاصه لنظامه الحاكم واميره الشيخ جابر رحمه الله

لماذا لم تبني الحكومة جامعة متكاملة حتى الآن

عدم بناء مبنى جامعي متكامل يضم جميع الكليات العلمية حتى الان السبب كذلك الخوف من الشعب ونعلم ان النشاطات الطلابية والاتحادات الطلابية تزعج الحكومة من ناحية ان طلاب الجامعة رجال المستقبل ولكي تخفف من الخوف من حدوث تظاهرات اواعتصام ضد الحكومة تقوم خطة الحكومة على عدم بناء مبنى جامعي يجمع كل الكليات فلذلك نجد ان الحكومة قامت باستخدام مدارس في مناطق متفرقة من الكويت حتى اذا حدث اعتصام في كلية ما لا يشكل حجم التظاهرة رقما ومؤشرا لتشجيع باقي الطلاب على التظاهر وكذلك تشتت الكتلة الطلابية في مناطق عديدة قد يقول قائل هناك مخطط جامعة في الشدادية فنقول انها عملية ذر للرماد في العيون لان من اول الفضائح التي ظهرت انه لم يخطط لها لتستوعب الخرجيين الكويتيين وفي جميع المجالات و كما يقال كانك يا ابوزيد ما غزيت مثل ان يقوم رب العائلة الذي عنده 10 افراد في عائلته ولديه المال ليبني لهم منزل يستوعبهم لكنه يبني غرفة واحد لهم لندخل في في الدوامة من جديد بان الكويت تظل في حاجة لخريجين مؤهلين يسدون الفراغ في مجالات الطب و الهندسة والمجالات الاخرى بدل الاعتماد على الوافدين وهذا هو الهدف الذي تريده الحكومة ان نظل معتمدين على الوافدين بسبب نقص الخريجين المقصود و المخطط له من قبل الحكومة ضد طموحات الشعب الكويتي بالاعتماد علي نفسه بالمناسبة نشر خبر بالصحف عن الكويت تتبرع بمليون يورو لإنشاء الجامعة اليورومتوسطية.

عدم تعيين دكاترة كويتيين

وامتدت السياسة كذلك في الجامعة على عدم تعيين المواطنيين من حملة الدكتوراة في الجامعة ولذلك نجد انه اسس المواطنين الكويتيين تجمع حملة شهادة الدكتوراه الكويتيين

محاربة الصحافيين والاعلاميين الكويتين

تعمل الحكومة على عدم تشجيع المواطنين بالعمل بالصحافة والاعلام فالتلفزيون الكويتي مثلا يستطيع ان يغطي حاجته من المذيعيين الكويتيين لكن لا تزال الحكومة توظف مذيعيين وافدين ومن مظاهر عدم الرغبة في سد النقص في المجال الاعلامي والصحفي نجد ان الحكومة تاخرت في انشاء كلية الاعلام في الجامعة ودليل آخر نشر خبر الصحف عن نية الحكومة لمنع المواطنين الكويتيين الذين يعملون بالحكومة من العمل او الكاتبة في الصحف وهذه وسيلة لتكميم الافواه و قتل الابداع وممارسة الحرية في داخل الانسان الكويتي والخوف من صوت الشعب الكويتي

دور التجار قديما

ولو رجعنا الي التاريخ في الكويت نجد ان كل تقدم حصل في البلاد كان ورائه التجار فمثلا نجد ان التحار الكويتيين هم من فكر بانشاء المدارس وعلى حسابهم الخاص لتعليم ابناء الكويت كالمدرسة المباركية والاحمدية وان التجارهم من اسسوا الجمعية الخيرية وانهم من اسس كل المنشات الاقتصادية التي نفخر بها في الكويت كالبنك الوطني شركة الناقلات و الملاحة وشركة البترول والخطوط الكويتية وغيرها كل ذلك كان بفضل وفكر التجار ليس هذا مدحا للتجار ولكن نقل واقع الامور حتى المؤسسات التشريعية والدستورية من نادى بها وضحى بدمه لكي يحصل عليها الشعب الكويتي كان التجار هم من بذل دمه كي ينعم بها الشعب الكويتي و لا ينبغي ان ننسى ابوالدستور الكويتي الشيخ عبدالله السالم الصباح رحمه الله لكن الايدي المعادية للشعب في الحكومة مازالت تمارس اعمالها الانفة الذكر رغم محبة الشعب الشعب الكويتي لولاة امره واخلاصه لهم وما ادل على ذلك ان خلال الغزو الصدامي للكويت لم يوجد كويتي واحد ضد وطنه واميره الشيخ جابر الاحمد الصباح رحمه الله وله فضل مشهود في مجال انشاء صندوق الاجيال القادمة والتامينات الاجتماعية وغيرها من المنجزات لكن لا يعني ان نذكر ان الكويت تعاني من مشاكل تنموية تعطلت عجلة التنمية فيها فلم يتم انشاء مستشفى فيها منذ اربعين سنة والحكومة منذ امد بعيد ليس لديها خطة لمشاريع التنمية والمستوى الصحي والتعليمي متدهور في الكويت و انتشار الفساد كما قال الشيخ صباح الاحمد حفظه الله ان الفساد في البلدية لا تقدر ان تشيله البعارين و كذلك نعاني من البطالة بسبب الوافدين الذين سيطروا على الوظائف في القطاع الحكومي والخاص و الحكومة لديها فائض من المال وليس هناك تنمية ويتم محاربة المواطنين الكويتيين وفتح الباب للعمالة الوافدة لمزاحمة المواطن الكويتي كذلك عدم العمل على تاهيل وتطوير وتنمية المواطن الكويتي فمثلا سنغافورة وماليزيا ليس لديهم نفط ولا ثروات طبيعية لكنهم قاموا بالعمل على الاهتمام برفع مستوي تعليم المواطن وكانت نتيجته ان سنغافورة وماليزيا اصبحوا من النمور الاسيوية بسبب النهوض بالتعليم والجامعات والخريجين ان ثروة الكويت الحقيقية هم الشعب الكويتي المؤهل علميا مما سبق ان الحكومة هي من يخلق التفرقة في المجتمع الكويتي بين فئات الشعب وهي من تقف ضد تاهيل المواطن الكويتي والوصول الي سد النقص من الخريجيين في مجال الطب والهندسة والمجالاات الاخرى وهي من يقف في سبيل تنفيذ المشاريع التنموية وهي من يقف ضد يناء المستشفيات والمؤسسات التعليمية العلية وهي من خلقت مشكلة البدون وهي وراء زيادة اعداد الوافدين وادخالهم في معادلة التركيبة السكانية في الكويت كطرف مؤثر ضد الشعب لمزاحمة الكويتين في العمل و لاهداف اخرى ذكرت آنفا لذلك فلا نتوقع تنمية او تطوير للمواطن الكويتي و للكويت مالم تتغير العقلية الميكافيلية لدي الحكومة و التوقف عن سياسة فرق تسد الحكومية .
 

يوسف المطرف

عضو بلاتيني
المستحق منهم نعم..اما البدون الغير مستحقين و اللى مع الاسف هم اللى حاسدين ربعهم و مخربين عليهم
المستحق منهم انا مع تجنيسه ..اما الغير مستحق يحب معاقبته بعد
 
كلامك صـــحيح يا سليل الجود وانا اتفق واياك ميه بالميه
وبعدين يا خوي لا اتردد وتقول احصاء 65 انا مع تجنيس كل مسلم وكل انسان صالح ومجتهد بعمله
هذا اذا تبون الكويت حضاره يضرب فيها المثل جذي نقدر نستغني عن عمال النظافه والوافدين ونفتح الكثير من المجالات وبخصوص من يقول عادات وما عادات خبرك قديم يا حجي الحين مافي عادات مات الحيا والمرجله دمها ساح .. ويعدين مو انت ولا غيرك ولا اي بني ادم يقدر يحدد اذا الانسان عنده ولاء ولا لا
الى هو بايمانه الشخصي والله سبحانه العالم بما تـــــــــخفي الصدور .
 

القطبي

عضو مخضرم
طبعا نحن مع الذي يستحق التجنيس و هم اقله00!
اما ممن عبر الحدود و (خش ) هويته و ادعى انه من البدون فنحن نرفضه رفضا باتا00

في احد الأيام تعاملت مع احد ابناء البدون و هو ( مقاول بناء) و ملامحه تدل ان الأخ من اهل الشام00!! العيون زرق و الوجه احمر00!! و سألته عن حالته و كيف لا يبحث عن بلدا يحفظ فيه كرامته 00 فقال :
انا من اهل حمص ، و اعمامي هناك يديرون حلالنا ، و ابي في الجيش الكويتي، و نحن نحول الأموال بإستمرار لبلدنا ، و نحن نعلم بأن الكويت في كل صباح قرار 00! و ممكن في يوم من الأيام نصبح (كويتيين) و نحصل على الإمتيازات التي حصلتم عليها000!!! و فجأ اثارني كلام هذا الدعي الكذاب و طردته و لم اتفق معه0

اخيرا000
قبل حل مشكلة البدون ، يجب علينا عمل تصفيه لهؤلاء الكذابين و الدخلاء على المجتمع الكويتي بأسم البدون000 و هم كثر النمل00!!
اما البدون الحقيقيون فهم اقله 00!
 

إعـلامي

عضو فعال
شلون نعرف المستحق من غير المستحق
واذا جنسنا المستحق بيطلع لنا الغير مستحق بفلم يديد
بعدين اذا جنسناهم نعطيهم الاولى ولا الثانيه ولا الخامسه ولا الثامنه
اذا ماخذو الاولى المستحقين يقولون احنا نستحق الاولى
بعدين نقسم المستحقين إلى فئتين مستحقين بزياده او نسميهم مستحقين بلاس و مستحقين عاديين
المستحقيين بلاس ياخذون الاولى والمستحقين العاديين ياخذون الثانيه وغيرها

ماتشوفون شر !

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=57&article_id=496807

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=57&article_id=496553

http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/?a=47236&z=29

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=121741&searchText=%C8%CF%E6%E4

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=121749&searchText=%C8%CF%E6%E4

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=118063&searchText=%C8%CF%E6%E4

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=117659&searchText=%C8%CF%E6%E4

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=117647&searchText=%C8%CF%E6%E4

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=117138&searchText=%C8%CF
%E6%E4

يستاهلون التجنيس !
 

القطبي

عضو مخضرم
المفروض نعمل (حمله شعبيه للكشف عن حقيقة البدون )00!!
لأن ذلك الأمر ان ترك من دون معالجه جذريه و للأبد فتصبح الكويت مطمع لكل نفس مريض و دعي كذاب000
 

سليل الجود

عضو مخضرم
الله يعطيك العافيه اخوي سليل الجود

والله يجعله في ميزان حساناتك

اما بالنسبه للموضوع ف انا اتمني ان يتم تجنيس من يستحق
وان تتكفل الدوله في رعايه من لايستحق من الجانب الانساني
وان شاء الله نشوف حلول في المجلس القادم يخلص الديره من
هالسالفه اللي طولت والخوف باجر ان الناس هذي تنفجر وتسبب
زعزعه في البلد من الظلم الواقع عليهم.


يا هلا بو ضاري

الجميع متفق على تجنيس من يستحق فقط

وهذه لا جدال فيها

وعندما نقول من يستحق

نعنى بها من كان لديه احصاء 65

وحارب فى حروب العرب ضد اسرائيل

ومن خدم فى سلك العسكريه

وممن ليس عليهم قيود أمنيه

طبعا الكثير منهم ظلموا فى عمليه القيود الامنيه

ولكن يبقى حق علينا تجنيس من خدم الكويت

وغزا الشيب شعر رأسه وهو فى خدمه بلدنا الحبيب

وكما ذكر الكثير من رجالات الكويت

أن عدم تجنيسهم له اثار خطيره على المجتمع الكويتى





 

سليل الجود

عضو مخضرم
بصراحه..حرام اللى قاعد يصير فيهم...

والله من اشوف الواحد منهم واقف باحد المجمعات..او بمطاعم ماكدونالد..احس بالضيق الشديد...واتمنى ان تنصفهم حكومتنا

بارك الله فيك اخوى اصلع

الضيق الشديد يتملك من يرى شباب من البدون

ولديهم شهادات جامعيه وتخصصات نادره

يبيعون ويشترون فى سوق الغنم أو السيارات المستعمله

و قد صرفت عليهم الكويت اثناء دراستهم ثم تخلت عنهم

نتمنى انتهاء محنتهم لأن الكويت كانت ولا زالت وطن لهم




 

سليل الجود

عضو مخضرم
الحكومة وسياسة فرق تسد و محاربة المواطن الكويتي وصناعة مشكلة البدون



ملاحظة هذا الموضوع هو وصف لحال وليس قصده التشنيع او مهاجمة اي فئة من فئات الشعب الكويتي لان جميع فئات الشعب ضحايا سياسة فرق تسد الحكومية ويكون الغرض تسليط الضوء على النقاظ المطلوب معالجتها لرفع شان المواطن الكويتي واسم الكويت مع اخلاصنا لاميرنا سمو الشيخ صباح الاحمد الصباح حفظه الله
سنلقي الضوء على المشاكل التي صنعتها الحكومة ولماذا تقوم الحكومة بمحاربة المواطن الكويتي و تعمل ضد تنمية و تاهيل وتطوير امكانات المواطن الكويتي
والدافع الذي جعل الحكومة تعمل ضد بناء وتنمية قدرات المواطن الكويتي هو ترسبات الماضي من( سنة المجلس ) وهي السنة التي طالب فيها الشعب الكويتي حقوقه في المشاركة في الحكم ورفض الاستبداد حيث زرعت تلك الحادثة الخوف و الريبة لدي الحكومة من الشعب وأدى الي قيام الحكومة باضعاف الشعب بكل الوسائل وفق سياسة فرق تسد وتجهيل الشعب واساليب اخرى تذكر في موضعها فمن اسلوب فرق تسد تم تكثيف هجرة العجم الي الكويت في فترة من الفترات ثم الانتقال الي الاعتماد على تجنيس القبائل لتغيير التركيبة السكانية وهنا نشأت التركيبة التي رغبت الحكومة في تكونها من الحضر اضافة الي العجم الشيعة واضافة للقبائل واضافة اليها فئة رابعة هم فئة البدون الذين رغبت الحكومة بسبب ترسبات الخوف و الريبة من الشعب انها رات ان جهاز الشرطة والجيش وهو اداة الانقلابات في العالم فافضل عنصر يمكن ان يخدمها ولا يشكل تهديد مباشر لها هم فئة البدون ويمكن اعتبار البدون مثل الفرقة الاجنبية في الجيش الفرنسي اي قوة من المرتزقة يمكن الاستفادة منها ويمكن رميها متى تريد بدون حقوق كما فعل الجيش الفرنسي مع المجندين المغاربة الذي استخدمهم في حروبه ونسيهم في وقت شيخوختهم و هضم حقوقهم كذلك يمكن استخدام البدون ضد الشعب وقت اللزوم ولذلك عملت الحكومة على تزايد اعداد البدون حتى وصلت اعدادهم الي 150 الف نسمة وفي المجال التعليمي كانت سياستها هو محاربة التعليم العالي والاكاديمي وتاهيل وتعليم المواطن الكويتي فالكويت الغنية تبني جامعة في اليمن ولا تبني جامعة متكاملة المباني تضم كل الكليات حتى الآن في الكويت وتعمل على محاربة حملة الشهادة الكويتيين وعدم تشجيع تعيينهم وتعيين الدكاترة الوافدين لاسباب امنية لان الدكاترة الكويتين هم من يشكلون عقول شباب المستقبل و الخوف ان يستغل الاكاديمي جو الحرية الذي توفره الجامعة ضد مزاج الحكومة كذلك عملت الحكومة على التضييق على بعض الكليات مثل كلية الاعلام التي تخرج حملة الاقلام و هم وسيلة المجتمع لايصال صوت الشعب فلذلك نرى ان كلية الاعلام تم تاخير انشائها في جامعة الكويت لاسباب سياسية و عملت الحكومة على محاربة العنصر الوطني و تفضيل الوافدين وفق عدة اساليب بتقليص الايدي العاملة الكويتية في المؤسسات الحكومية المختلفة والنفطية ومن الاساليب التي عملت الحكومة على ابرازها هو تشجيع التسيب في العمل والاهمال لاعطاء صورة مشوهة للموظف الكويتي ليكون مبرر الاعتماد على الموظف الوافد ففي المصافي النفطية تم استبدال الايدي العاملة الوطنية بالاستعانة بايدي عاملة اسيوية خوفا من ان الموظف الكويتي انه قد يقوم بعصيان اواضراب كما حدث من المطالبة في تحسين ظروفهم او رفع رواتبهم .اذا الحكومة شكلت المجتمع الكويتي على خمس فئات وفق سياسة فرق تسد واستخدام الجميع ضد الجميع والفئات الخمس التي شكلتها كما ذكر الحضر و العجم الشيعة و القبائل اضافة الي البدون و الوافدين.

للوهلة الاولى من يسمع عن الديمقراطية في الكويت يتبادر الي ذهنه سمعة مجلس الامة الكويتي وكيف ان الحكومة في الكويت سمحت بحرية ابداء الراي وكذلك حرية الصحافة لكن من يراجع تاريخ الكويت يعرف ان الحرية في الكويت قد عمدت بالدم ونذكر سنة المجلس عام
1939 (سنة المجلس ) حدثت تظاهرة بعد حل المجلس التشريعي الثاني بسبب الاستبداد و التفرد بالحكم وهضم حقوق الشعب في المشاركة في الحكم و منعه من نيل حقوقه و تحركت الحكومة لمطاردة المتظاهرين وقد حدثت حوادث شغب وتظاهرات بعد ذلك وصدام مسلح وقتل في هذه الحوادث كل من: محمد المنيس ومحمد عبدالعزيز القطامي اما يوسف المرزوق فقد جرح برجله وقبض على زعماء المعارضة وأودعوا السجن وهم: مشعان الخضير الخالد، وصالح عثمان الراشد وسيد علي سيد سليمان الرفاعي وعبداللطيف محمد ثنيان الغانم وسليمان العدساني لمدة أربع سنوات تقريبا حتى أفرج عنهم عام 1943بعد وفاة الشيخ علي الخليفة الصباح رئيس الأمن العام.

دور الحكومة في نشر الواسطة والفساد

تعزيز دور اعضاء مجلس الامة المحسوبين عليها من خلال توفير التسهيلات لكسب اصوات لهم في الانتخابات واشغال عضو مجلس الامة عن دوره الحقيقي في التشريع ومراقبة اداء الحكومة واقتراح القوانين والمشاريع التي تهم المواطن ليتحول الي منجز معاملات ربما تكون مخالفة للقوانين من خلال الدوران في مكاتب الوزراء والوكلاء للحصول على توقيع على معاملات مخالفة للقوانين وقد ذكر النائب السابق عبدالمحسن جمال في قناة العالم اقتبس من المقابلة المنشورة في موقع قناة العالم عنوان الحلقة المواجهات بين الحكومة الكويتية والبرلمان
الدكتور عبد المحسن جمال: فلسفة الديمقراطية هي ان الحكومة او الموالاة لها برامجها وتحاول كسب اغلبية في البرلمان والمعارضة تحاول كبح جماح الحكومة لتغيير اتجاهها والمشكلة هي موجودة في المادة 50 التي تنص على تعاون السلطات وربما ان الحكومة لديها برامج والمعارضة لديها برامج فعلينا ان ندخل الطرف الثالث وهو الشعب ليكون الحكم والمشكلة في الكويت ان الحكومة تخاف من الشعب لان الشعب في الكويت يطالب بمكتسبات مالية لان الاسعار ارتفعت ورواتب الموظفين ومعاشاتهم لم تتغير ولا يوجد برامج عملية حكومية تزيد من رفاهية المواطن.
حسين عز الدين: استاذ سامي، ما هو تعليقك؟
سامي النصف: ان من اهم القضايا ان تكون الحكومة موجودة في الاعلام وترد عليه.
حسين عز الدين: د.عبد المحسن، مآخذ مجلس الامة على مجلس الوزراء ما هي حقيقة هذه المآخذ وهل توافق ان العلة موجودة عند الطرفين؟
الدكتور عبد المحسن جمال: العلة عند الحكومة وحسب الدستور الكويتي أي حكومة يتم تشكيلها في الكويت يجب ان تأتي ببرنامج عمل لمدة 4 سنوات وحتى الان الحكومة لم تأتي برامج عملها وليست الان فقط فكل السنوات التي مرت لم يكن هناك رؤية واضحة، وقد كان هناك وزيرين او ثلاثة وصل الاستجواب بهم الى طرح الثقة مثل د.الربعي وكسب البرلمان وتجددت الثقة به وذلك لانه يمتلك الرد المطلق عل من يستجوبه وفي الاونة الاخيرة بدأت الحكومة ترتعب من قضية الاستجواب.
حسين عز الدين: لكن هناك مرارة عبر عنها الكثيرون في الكويت من انجازات مجلس الامة؟
الدكتور عبد المحسن جمال: هذا صحيح والسبب هو ان الحكومة بدأت في الاونة الاخيرة تشتري بعض النواب من خلال الواسطة أي ترشي النائب من تقديم التسهيلات للنائب وحدث هذا مرة ومرات عديدة وكآلية دستورية لا ينبغي للحكومة ان تتدخل في مجلس الامة ولا يجوز للحكومة ان تسهل امور المواطن من دون ان تكون هناك اولوية والنتيجة انه خرجنا بمجموعة من الوزراء ليس بيدهم أي قرار داخل مجلس الامة تجاه الحكومة ولا يعارضونها والناس تمشي من خلال سياق الواسطة ولكن في الاطار العام المصالح العامة تتوقف ونلاحظ ان الشعب بدأ يميل الى المعارضة
حــكــومــة الاســطــبــلات
طالعتنا الصحف بنص المداخلة الساخنة النائب مرزوق الغانم في جلسة طرح الثقة في وزيرة التربية السيدة نورية الصبيح وما يلفت النظر هو أنه - أخيراً - تم الإشارة بالإسم إلى من يعبث بالنظام الديمقراطي في بلدنا المنكوب بأهله، ويحاول عبر مناوراته أن يعرقل كل ما يتعارض مع مصالحه الدنيئة. طبعأً بالنسبة لنا في عالم المدونات فإن هذا ليس بجديد لكن أن يقال ويسجل في محضر من محاضر مجلس الأمة فإن هذه خطوة جريئة أرجو من بعدها أن يتشجع جميع النواب المخلصين - أدري عددهم قليل - لذكر الأشياء بأسمائها وأن لا يترددوا أبداً في كشف مواقع الفساد وفضح الأسماء المسؤولة أينما كانوا، بعد التحقق من الأدلة بالطبع أما بالنسبة للجملة التي ستخلد مداخلة الغانم “هناك من يعتقد انه يستطيع التدخل في شؤون مجلس الأمة وهو قاعد باسطبل وسآتي عليهم في كلامي”… للأسف فإن هذا التفكير شائع لدى الكثير من أفراد الأسرة الحاكمة وخصوصاً البعض منهم الذي يعيش بمعزل عن المجتمع الكويتي، فالكويت بالنسبة لهم ليست إلا اسطبل أو مزرعة- هم يملكون الأرض وشعب الكويت يحرثها ويزرعها لهم؛ يدخلون المحلات التجارية ويستخدمون شيختهم لأخذ البضائع دون تسديد ثمنها؛ يبنون بيوت وقصور ولا يدفعون للمقاولين والمهندسين أجورهم… وغير ذلك الكثير من الأمثلة المخزية

أحد أبناء الأسرة يقتل أحد أبناء الشعب الكويتي

بعد غيبوبة ل3 أسابيع في العناية المركزة وفاة المتشاجر مع أحد أبناء الأسرة 13/12/2006 بعد غيبوبة استمرت 3 اسابيع في العناية المركزة بمستشفى العدان توفي امس المواطن ‘ف. خ.’ الذي تشاجر مع احد ابناء الاسرة وصديقه قبل نحو شهر على طريق الملك فهد السريع بسبب مشكلة مرورية حسب ما افادت مصادر مطلعة. لكن المصادر نفسها استغربت عدم اصدار وكيل النائب العام مذكرة بتوقيف المتهم من ابناء الاسرة الذي غادر البلاد بعد يومين من الواقعة، بعد علمه بادخال المجني عليه العناية الفائقة، وضبط صديقه واحالته إلى النيابة العامة التي امرت بحجزه 21 يوما على ذمة التحقيق.

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=227532


سياسة الحكومة و اتباع طريقة فرق تسد

سنشير اليه في موضعه واستخدام الحكومة القبلية والطائفية عند الحاجة فمثلا استخدمت المتدينين ضد القوميين و استخدمت من قبل العجم الشيعة ضد المجلسيين واستخدمت القبائل لمواجهة الجميع ونشير ان رضوخ الحكومة لمطالب الشعب الكويتي لنيل حقوقه الدستورية العادلة جاءت بعد مخاض طويل وتضحيات اضافة الي اسباب اخرى وهوان الخطر الذي يواجه الكويت من العراق وايران والسعودية ويهدد كيان الكويت كدولة هو الذي دفع الدولة للاستجابة لمطالب الشعب ليس حبا في الشعب الكويتي انما لكسبهم بسبب الظروف المحيطة فليس هناك من سبيل للحكومة سوى ان تصلح علاقتها مع الشعب حتى تمنع اطماع تلك الدول في الكويت وتهديدها لكن الحكومة الكويتية قامت باساليب ملتوية لكي تؤمن نفسها من خلال اتباع اسلوب تنويع التركيبة السكانية واللعب على تناقضاتها وفق اسلوب فرق تسد فمثلا بعد سنة المجلس لمواجهة الحضر تم تكثيف تواجد العنصر الفارسي والعجم الشيعة فنجد ان حاشية الشيوخ تضم العجم و اما البدو فيتم الاستفادة منهم ما يسمون ( فداوية ) حرس شخصيين للشيوخ و هم من يطيعون الاوامر بصمت والاستفادة منهم في الفزعات التي تخدم الشيوخ مثل ما حصل في اتحاد الكرة وتوظيف اندية التكتل التي تضم القبائل لخدمة الشيوخ هذا على سبيل المثال ولا نريد ان نعطي امثلة اخرى اواسماء حتى لا يتصور الموضوع كانه موجه ضد اسماء معينة ويلاحظ ان المناصب الحساسة العسكرية من الحضر السنة و هم الفئة موضع الثقة

التلاعب بالتركيبة السكانية قامت الحكومة بتجنيس البدو بعد ان تم اختيار النظام الديمقراطي ليكون نهجا لإدارة البلاد عن الطريق الدستور و مجلس الأمة ، تمكنت القوى الوطنية من الانتشار بين الناس و اصبحت ذات تأييد و دعم شعبي كبيرين ، مما ادى إلى تقوية نفوذها ، نتيجة لذلك ضعف موقف الفاسدين من أبناء الأسرة الحاكمة الساعين للنفوذ و القوة. فعملوا بشتى الطرق لاستعادة امجادهم السابقة و وصلوا بالنهاية إلى الحل اللذي سيمكنهم من الحصول على الأغلبية البرلمانية ، وكان هذا الحل هو تغيير التركيبة السكانية عن طريق التجنيس السياسي لخلق توازنات “ديمغرافية” لصالحهم. فتمت عمليات التجنيس بالآلاف لمن هم فوق سن الواحد والعشرين من أبناء البادية القاطنين خارج الكويت ليحق لهم الإنتخاب. و كان هؤلاء المجنسون الجدد - و كما يقول د. أحمد الخطيب - “يختلفون من حيث التكوين النفسي والثقافي عن المجتمع الكويتي” ، و إضافة لذلك فقد تم جلب ذويهم ليتم تجنيسهم أيضاً و عاشوا شبه منعزلين عن بقية الكويتيين في مناطقهم ، لذلك نجد هذه الفروقات الثقافية والاجتماعية ما بين هؤلاء المجنسين الجدد و بقية الكويتيين

لماذا خلقت الحكومة مشكلة البدون والتي تستفيد من وجودها

من الاساليب التي تنتهجها الحكومة التي توضح عدم ثقتها بشعبها انها خلقت مشكلة البدون وصارت تشجع تزايدهم حيث تم تجنيدهم بالشرطة والجيش وتكوين اغلبية غير كويتية مستضعفة في الجيش و الشرطة من البدون خوفا من حدوث انقلاب ويكون الكويتيون اقلية لا يعود مع التفكير في انقلاب من جدوا او كما تفعل المملكة العربية السعودية بعدم الاحتفاظ بجيش من المواطنيين السعوديين خوفا من الانقلاب بسبب انه حدثت محاولات انقلاب من قبل في السعودية

لماذا تشجع الحكومة تزايد الوافدين

وصلت اعداد الوافدين المصريين في الكويت الي ما يفوق النصف مليون مصري مقابل مليون مواطن كويتي هم سكان الكويت
تشجيع الحكومة تزايد الوافدين ليقوموا بتسيير الامور في المؤسسات الحكومية خوفا من حدوث عصيان مدني او انقلاب فوجود الوافدين في حالة حدوث انقلاب او عصيان مدني يمكن الاستعانة بالعمالة الوافدة لتسيير المصالح الحكومية ونرى ذلك واضحا عندما قامت الحكومة بالاستغناء عن الموظفين الكويتيين الذين يعملون بالمصافي البترولية وتكليف شركات آسيوية تدير اعمال المصافي و المنشات البترولية
ونجد كذلك ان الحكومة تشجع التسيب في المؤسسات الحكومية بين الموظفين الكويتين حتى تكون لها حجة لتواجد موظفين غير كويتين في المؤسسات الحكومية والقول ان الكويتي لا يعمل والوافد يعمل لذلك نعتمد على الموظف الوافد لكن هذه السياسة التي طبقتها من قبل من خلال احتضان الفلسطيين كانت تريد تستعملهم في مواقف ضد الشعب ففي وقت الغزو الصدامي للكويت وجهت الحكومة الكويتية نداءات عبر الاذاعة الكويتية لتحفيز الفلسطيينيين لمقاومة الجيش الصدامي لكن الذي حدث ان الفلسطيينن وقفوا مع جيش صدام الغازي ومن اثبت اخلاصه للوطن هم المواطنيين الكويتيين الذين مازالت ترتاب منهم الحكومة وما حك طهرك مثل ظفرك كما يقال والان نجد ان الحكومة بعد انكشاف خيانة الفلسطيينين قامت بجلب المصريين لكي يقوموا بلعب نفس الدور الذي كانت تعول عليه الحكومة لا ستخدامهم ضد المواطنين الكويتيين و بدلا عن الفلسطينيين الذين اثبتت خيانتهم يتم جلب المصريين لا ادري ما هي هذه الحكومة التي لا تثق بشعبها و تثق باجنبي وافد بينما اثبت الشعب الكويتي في احلك الظروف اخلاصه لنظامه الحاكم واميره الشيخ جابر رحمه الله

لماذا لم تبني الحكومة جامعة متكاملة حتى الآن

عدم بناء مبنى جامعي متكامل يضم جميع الكليات العلمية حتى الان السبب كذلك الخوف من الشعب ونعلم ان النشاطات الطلابية والاتحادات الطلابية تزعج الحكومة من ناحية ان طلاب الجامعة رجال المستقبل ولكي تخفف من الخوف من حدوث تظاهرات اواعتصام ضد الحكومة تقوم خطة الحكومة على عدم بناء مبنى جامعي يجمع كل الكليات فلذلك نجد ان الحكومة قامت باستخدام مدارس في مناطق متفرقة من الكويت حتى اذا حدث اعتصام في كلية ما لا يشكل حجم التظاهرة رقما ومؤشرا لتشجيع باقي الطلاب على التظاهر وكذلك تشتت الكتلة الطلابية في مناطق عديدة قد يقول قائل هناك مخطط جامعة في الشدادية فنقول انها عملية ذر للرماد في العيون لان من اول الفضائح التي ظهرت انه لم يخطط لها لتستوعب الخرجيين الكويتيين وفي جميع المجالات و كما يقال كانك يا ابوزيد ما غزيت مثل ان يقوم رب العائلة الذي عنده 10 افراد في عائلته ولديه المال ليبني لهم منزل يستوعبهم لكنه يبني غرفة واحد لهم لندخل في في الدوامة من جديد بان الكويت تظل في حاجة لخريجين مؤهلين يسدون الفراغ في مجالات الطب و الهندسة والمجالات الاخرى بدل الاعتماد على الوافدين وهذا هو الهدف الذي تريده الحكومة ان نظل معتمدين على الوافدين بسبب نقص الخريجين المقصود و المخطط له من قبل الحكومة ضد طموحات الشعب الكويتي بالاعتماد علي نفسه بالمناسبة نشر خبر بالصحف عن الكويت تتبرع بمليون يورو لإنشاء الجامعة اليورومتوسطية.

عدم تعيين دكاترة كويتيين

وامتدت السياسة كذلك في الجامعة على عدم تعيين المواطنيين من حملة الدكتوراة في الجامعة ولذلك نجد انه اسس المواطنين الكويتيين تجمع حملة شهادة الدكتوراه الكويتيين

محاربة الصحافيين والاعلاميين الكويتين

تعمل الحكومة على عدم تشجيع المواطنين بالعمل بالصحافة والاعلام فالتلفزيون الكويتي مثلا يستطيع ان يغطي حاجته من المذيعيين الكويتيين لكن لا تزال الحكومة توظف مذيعيين وافدين ومن مظاهر عدم الرغبة في سد النقص في المجال الاعلامي والصحفي نجد ان الحكومة تاخرت في انشاء كلية الاعلام في الجامعة ودليل آخر نشر خبر الصحف عن نية الحكومة لمنع المواطنين الكويتيين الذين يعملون بالحكومة من العمل او الكاتبة في الصحف وهذه وسيلة لتكميم الافواه و قتل الابداع وممارسة الحرية في داخل الانسان الكويتي والخوف من صوت الشعب الكويتي

دور التجار قديما

ولو رجعنا الي التاريخ في الكويت نجد ان كل تقدم حصل في البلاد كان ورائه التجار فمثلا نجد ان التحار الكويتيين هم من فكر بانشاء المدارس وعلى حسابهم الخاص لتعليم ابناء الكويت كالمدرسة المباركية والاحمدية وان التجارهم من اسسوا الجمعية الخيرية وانهم من اسس كل المنشات الاقتصادية التي نفخر بها في الكويت كالبنك الوطني شركة الناقلات و الملاحة وشركة البترول والخطوط الكويتية وغيرها كل ذلك كان بفضل وفكر التجار ليس هذا مدحا للتجار ولكن نقل واقع الامور حتى المؤسسات التشريعية والدستورية من نادى بها وضحى بدمه لكي يحصل عليها الشعب الكويتي كان التجار هم من بذل دمه كي ينعم بها الشعب الكويتي و لا ينبغي ان ننسى ابوالدستور الكويتي الشيخ عبدالله السالم الصباح رحمه الله لكن الايدي المعادية للشعب في الحكومة مازالت تمارس اعمالها الانفة الذكر رغم محبة الشعب الشعب الكويتي لولاة امره واخلاصه لهم وما ادل على ذلك ان خلال الغزو الصدامي للكويت لم يوجد كويتي واحد ضد وطنه واميره الشيخ جابر الاحمد الصباح رحمه الله وله فضل مشهود في مجال انشاء صندوق الاجيال القادمة والتامينات الاجتماعية وغيرها من المنجزات لكن لا يعني ان نذكر ان الكويت تعاني من مشاكل تنموية تعطلت عجلة التنمية فيها فلم يتم انشاء مستشفى فيها منذ اربعين سنة والحكومة منذ امد بعيد ليس لديها خطة لمشاريع التنمية والمستوى الصحي والتعليمي متدهور في الكويت و انتشار الفساد كما قال الشيخ صباح الاحمد حفظه الله ان الفساد في البلدية لا تقدر ان تشيله البعارين و كذلك نعاني من البطالة بسبب الوافدين الذين سيطروا على الوظائف في القطاع الحكومي والخاص و الحكومة لديها فائض من المال وليس هناك تنمية ويتم محاربة المواطنين الكويتيين وفتح الباب للعمالة الوافدة لمزاحمة المواطن الكويتي كذلك عدم العمل على تاهيل وتطوير وتنمية المواطن الكويتي فمثلا سنغافورة وماليزيا ليس لديهم نفط ولا ثروات طبيعية لكنهم قاموا بالعمل على الاهتمام برفع مستوي تعليم المواطن وكانت نتيجته ان سنغافورة وماليزيا اصبحوا من النمور الاسيوية بسبب النهوض بالتعليم والجامعات والخريجين ان ثروة الكويت الحقيقية هم الشعب الكويتي المؤهل علميا مما سبق ان الحكومة هي من يخلق التفرقة في المجتمع الكويتي بين فئات الشعب وهي من تقف ضد تاهيل المواطن الكويتي والوصول الي سد النقص من الخريجيين في مجال الطب والهندسة والمجالاات الاخرى وهي من يقف في سبيل تنفيذ المشاريع التنموية وهي من يقف ضد يناء المستشفيات والمؤسسات التعليمية العلية وهي من خلقت مشكلة البدون وهي وراء زيادة اعداد الوافدين وادخالهم في معادلة التركيبة السكانية في الكويت كطرف مؤثر ضد الشعب لمزاحمة الكويتين في العمل و لاهداف اخرى ذكرت آنفا لذلك فلا نتوقع تنمية او تطوير للمواطن الكويتي و للكويت مالم تتغير العقلية الميكافيلية لدي الحكومة و التوقف عن سياسة فرق تسد الحكومية .


مشاركه رائعه اخى خالد

تثبت غياب البوصله السياسيه لدى الحكومه فى معالجه مشاكل البلد

فضلا عن اختلاقها

ولله الامر من قبل ومن بعد






 

سليل الجود

عضو مخضرم
المستحق منهم نعم..اما البدون الغير مستحقين و اللى مع الاسف هم اللى حاسدين ربعهم و مخربين عليهم
المستحق منهم انا مع تجنيسه ..اما الغير مستحق يحب معاقبته بعد

الزميل العزيز يوسف المطرف

الجميع متفق على ضروره تجنيس المستحق

أما غير المستحقين

أو من دخل الكويت حديثا فهذا أمره الى السلطات

أن شاءت طردته وأن شاءت اعطته أقامه شرط اعترافه بجنسيته الحقيقيه

لأن البدون الحقيقيين ظلموا كثيرا بعدما قدم أباءهم ارواحهم رخيصه

من أجل الكويت وبذلوا الغالى والنفيس من أجل الارتقاء فى بلدنا

نسأل الله ان يفرج كربهم ويرحم ضعفهم





 
أعلى