ستانفورد بينيه
عضو بلاتيني
قامت جريدة الأن بنشر الورقه المقترحه لإجتماع الأمانه العامه العامه لحدس وكان ذلك يوم السبت الموافق 24 يناير 2009
و الورقه المقترحه للإجتماع كانت تحتوي على نقاط مهمه سيدور حولها ذلك الاجتماع و التي ترغب الامانه العامه لحدس التحاور حوله و أخذ مواقفها المستقبليه بناءاً على هذا الاجتماع
الوثائق كانت تكشف ما كانت ترمي إليه حركة حدس و ما كانت تهدف إليه تلك الحركه من خلال التلويح بإستجوابها لرئيس مجلس الوزراء
مر إلى الأن اكثر من أربعة شهور و لم تنفي الحركه الدستوريه صحة هذه الوثائق او تكذبها او تلجأ إلى القضاء لتكذيبها أو تكذيب مصدر نشرها هذا ما يجعلها إلى الأن صحيحه في ظل عدم نفي حدس لها.
الوثائق كانت تتطرق إلى اللحظات الاخيره من عمر المجلس السابق وما كانت حدس تهدف الى الوصول إليه في أيامه الاخيره و ذروة ما كان تطمح إليه تلك الحركه من خلال الوثائق هو ما جاء في الفقره التاليه :
استثمار الاوضاع السياسيه بحل المجلس و التأكيد بأننا من أنهينا المشهد السياسي
و كانت هذه الوثائق التاليه هي و ثائق حدس ...
... السؤال الأن ...
هل نجحت حدس في تنفيذ أجندتها الموضحه من خلال الوثائق ؟
أم فشلت في ذلك فشلاً ذريعاً و جائت الأمور عكس ما كانت تريد وتطمح ؟