نعم ، نبارك للحركة الدستورية الإسلامية
نبارك للحركة الراشدة حدس حتى قبل صدور نتائج الانتخابات
نبارك لحدس إسلاميتها
كيف لا ؟! وهذه انطلاقتها
((.. ننطلق في الحركة الدستورية الاسلامية في تجمعنا هذا استجابة
لقول الله تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون )...))
لقول الله تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون )...))
نبارك لحدس مبادئها
كيف لا ؟! وهذا ما تؤمن به
((... نؤمن نحن في الحركة الدستورية الاسلامية بمنهاج الإسلام كنظام شامل لجميع جوانب الحياة فهو أساس الأمن وقاعدة البناء
ونناصر عقيدته ، وندعو لتطبيق شريعته ، وننادي للتمسك بقيمه ونظمه ، ونعمل لإرشاد المجتمع لأخلاقه ...))
ونناصر عقيدته ، وندعو لتطبيق شريعته ، وننادي للتمسك بقيمه ونظمه ، ونعمل لإرشاد المجتمع لأخلاقه ...))
نبارك لحدس قيمها وأخلاقها
كيف لا ؟! وهذا ما تنتهجه
((... لم نرتضي للحركة أن تنتهج أسلوب المعارضة لذات المعارضة ، أو تتخذ العداء والخصومة السياسية منطقا لمواقفها ، أو تجعل
المكاسب السياسية الضيقة أساسا لممارساتها، أو تقبل الفجور في الخصومة قاعدة لمنافساتها السياسية ، بل وعلى الرغم مما واجهته من تحديات وخصومات وضغوطات
إلا أنها وبفضل الله تعالى ـ أوجدت واقعا سياسيا متميزا في أصالته ومصداقيته ...))
المكاسب السياسية الضيقة أساسا لممارساتها، أو تقبل الفجور في الخصومة قاعدة لمنافساتها السياسية ، بل وعلى الرغم مما واجهته من تحديات وخصومات وضغوطات
إلا أنها وبفضل الله تعالى ـ أوجدت واقعا سياسيا متميزا في أصالته ومصداقيته ...))
نبارك لحدس قيادتها الرشيدة
كيف لا ؟! وهم أصحاب المواقف المشرفة
ويشهد لهم القريب والبعيد بصدق العمل والتفاني في خدمة الإسلام والمسلمين والوطن
ونبارك لحدس نوابها ومرشحيها أصحاب الانجازات والممارسات السياسية الراقية
وبإذن الله تعالى وتوفيق منه
سنجدد التهنئة للحركة الدستورية الإسلامية
سنجدد التهنئة للحركة الدستورية الإسلامية
يوم السبت ، يوم العرس الديمقراطي
التعديل الأخير: