الخالدي911
عضو فعال
الاسم / حمود محمد ناصر الحمدان
مدير ثانوية الصباحية.
عضو الهيئة الإدارية ورئيس اللجنة الثقافية بجمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1986- 1990 .
رئيس الهيئة الإدارية بجمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1990- 1993 .
أمين سر جمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1993- 1995 .
رئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام بجمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1995- 1997 .
رئيس جمعية الفنطاس التعاونية 1991 – 1994 .
متطوع بمكتب الإنماء الاجتماعي التابع للديوان الأميري بمسمى سفراء مكتب الإنماء 1993 – 1994 لمدة عامين .
عضو في لجنة إدارة منطقة الفنطاس ومسئول فرع التموين إبان الغزو العراقي الغاشم حتى 18/9/1990.
مشرف على الطلبة الكويتيين في المرحلة الثانوية بالقاهرة خلال فترة الغزو العراقي الغاشم .
مشارك بعدد من اللجان والمؤتمرات التربوية
توجه إسلامي
المحافظة على القيم والثوابت الإسلامية، التنمية الاقتصادية للبلاد وتحويل الكويت مركز مالي، أسلمة القوانين، تعزيز مبدأ تكافؤ الفرص بين المواطنين، والاهتمام بالتعليم بشتى أنواعه وربط مخرجاته باحتياجات سوق العمل
بسم الله الرحمن الرحيم
"قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" (سورة هود , اية 88)
.......
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
إخواني وأخواتي أبناء الدائرة الخامسة..
تعيش الكويت هذه الأيام أجواء انتخابية ليختار الشعب من يمثله في مجلس الأمة، فى فترة حرجة تحيط بها مخاطر الأزمة الاقتصادية العالمية ، التى تستلزم من السلتطين الاستقرار والتنمية..من أجل الكويت.
إن النواب لا يستطيعون المضي في مسيرة التنمية لوحدهم من دون دعم المواطنين، فأنتم من يشكل مجلس الأمة عن طريق اختيار نوابه، ولذلك فإن تنمية البلاد تبدأ وتنتهي بكم. ولا يزال الخير في أهل الكويت وانتمائهم لبلدهم ورغبتهم في الارتقاء بها لتكون في مصاف الدول المتقدمة.
إخواني الناخبين أخواتي الناخبات..
الكويت بحاجة إلى نواب يقدمون المصلحة العامة على الخاصة، ويوازنون بين دورهم في التشريع والرقابة، ويوجهون الحكومة لما فيه الصالح العام، ويعينونها فى الأمر الصواب، ويحاسبونها على الخطأ.
يلاحظ الجميع الخطر الاقتصادي المقبل على دولتنا الحبيبة، والذي جعل كبار الدول تستشعر الخطر وأنها على شفا جرف اقتصادي هارٍ.. بسبب التعامل الربوي والنظام الاقتصادي المبنى عليه. ومن أجل ذلك جعلت من أساسيات برنامجي الانتخابي تبني قضية الاقتصاد السليم المبني على شريعة رب العالمين القائل "يمحق الله الربا ويربي الصدقات"، والتي يجب أن تكون قائمة على العدل والمساواة بين أفراد الشعب، فبتعاون السلطتين وتوافقهما واقتباسهما من نور الشريعة يمكن أن نجعل الكويت مركزا ماليا كما كانت في السابق.
ومن أهم ملامح البرنامج الانتخابي وأولوياته العمل على تعديل القوانين بما يوافق الشريعة الإسلامية الغراء، والذود عن القضايا الأخلاقية، والوقوف في وجه موجة إفساد الأخلاق والقيم التي بدأت تغزو مجتمعنا المسلم المحافظ، بالإضافة إلى تبني قضية تطوير التعليم، وتطوير الخدمات الصحية، والإسكانية، وجميع القضايا التي تهم المواطنين والمواطنات، والتأكيد على إقرار قوانين تحقق للمرأة استقراراً اجتماعياً ومدنياً وتحفظ حقوقها.
إخواني وأخواتي أبناء الدائرة..
بدعمكم .. يتم الإستقرار والتنمية ، ونعالج مواطن الخلل بإذن الله، ويدي ممدودة لكم... من أجل الكويت.
ونسأل الله تعالى أن يسخر للكويت عبر نواب مجلس الأمة المقبل من يهتم بقضايا تعزيز قيم الدين في أجيالنا ونبذ الفساد الأخلاقي، الذي بإصلاحه تنصلح جميع الأمور، بالإضافة إلى الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري والتعليمي والصحي والإسكاني وغيره.
إخواني الأمانة اليوم بأيديكم وتقع على عاتقكم أنتم، فأنتم من يحدد مستقبل الكويت ويرسم خريطة المجس المقبل عبر اختياركم، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
اخووكم / حمود محمد الحمدان ..
أولا : الحياة العلمية
المؤهـل العلـمـى : ماجستير في الشريعة الإسلامية
الجـــــامعـة : كلية دار العلوم – جامعة القاهرة 1998
الدراسـات العليـا : حاليا في المرحلة النهائية لإعداد أطروحة الدكتوراه
شهـادات أخـرى : الشهادة الجامعية في الحديث الشريف والدراسات الإسلامية من
الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة
الجـــــامعـة : كلية دار العلوم – جامعة القاهرة 1998
الدراسـات العليـا : حاليا في المرحلة النهائية لإعداد أطروحة الدكتوراه
شهـادات أخـرى : الشهادة الجامعية في الحديث الشريف والدراسات الإسلامية من
الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة
ثانيا : الحياة العملية
مدير ثانوية الصباحية.
عضو الهيئة الإدارية ورئيس اللجنة الثقافية بجمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1986- 1990 .
رئيس الهيئة الإدارية بجمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1990- 1993 .
أمين سر جمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1993- 1995 .
رئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام بجمعية المعلمين الكويتية فرع محافظة الأحمدي 1995- 1997 .
رئيس جمعية الفنطاس التعاونية 1991 – 1994 .
متطوع بمكتب الإنماء الاجتماعي التابع للديوان الأميري بمسمى سفراء مكتب الإنماء 1993 – 1994 لمدة عامين .
عضو في لجنة إدارة منطقة الفنطاس ومسئول فرع التموين إبان الغزو العراقي الغاشم حتى 18/9/1990.
مشرف على الطلبة الكويتيين في المرحلة الثانوية بالقاهرة خلال فترة الغزو العراقي الغاشم .
مشارك بعدد من اللجان والمؤتمرات التربوية
ثالثا : التصنيف السياسي
توجه إسلامي
رابعا : أهم القضايا فى البرنامج الانتخابي
المحافظة على القيم والثوابت الإسلامية، التنمية الاقتصادية للبلاد وتحويل الكويت مركز مالي، أسلمة القوانين، تعزيز مبدأ تكافؤ الفرص بين المواطنين، والاهتمام بالتعليم بشتى أنواعه وربط مخرجاته باحتياجات سوق العمل
بسم الله الرحمن الرحيم
"قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" (سورة هود , اية 88)
.......
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين.
إخواني وأخواتي أبناء الدائرة الخامسة..
تعيش الكويت هذه الأيام أجواء انتخابية ليختار الشعب من يمثله في مجلس الأمة، فى فترة حرجة تحيط بها مخاطر الأزمة الاقتصادية العالمية ، التى تستلزم من السلتطين الاستقرار والتنمية..من أجل الكويت.
إن النواب لا يستطيعون المضي في مسيرة التنمية لوحدهم من دون دعم المواطنين، فأنتم من يشكل مجلس الأمة عن طريق اختيار نوابه، ولذلك فإن تنمية البلاد تبدأ وتنتهي بكم. ولا يزال الخير في أهل الكويت وانتمائهم لبلدهم ورغبتهم في الارتقاء بها لتكون في مصاف الدول المتقدمة.
إخواني الناخبين أخواتي الناخبات..
الكويت بحاجة إلى نواب يقدمون المصلحة العامة على الخاصة، ويوازنون بين دورهم في التشريع والرقابة، ويوجهون الحكومة لما فيه الصالح العام، ويعينونها فى الأمر الصواب، ويحاسبونها على الخطأ.
يلاحظ الجميع الخطر الاقتصادي المقبل على دولتنا الحبيبة، والذي جعل كبار الدول تستشعر الخطر وأنها على شفا جرف اقتصادي هارٍ.. بسبب التعامل الربوي والنظام الاقتصادي المبنى عليه. ومن أجل ذلك جعلت من أساسيات برنامجي الانتخابي تبني قضية الاقتصاد السليم المبني على شريعة رب العالمين القائل "يمحق الله الربا ويربي الصدقات"، والتي يجب أن تكون قائمة على العدل والمساواة بين أفراد الشعب، فبتعاون السلطتين وتوافقهما واقتباسهما من نور الشريعة يمكن أن نجعل الكويت مركزا ماليا كما كانت في السابق.
ومن أهم ملامح البرنامج الانتخابي وأولوياته العمل على تعديل القوانين بما يوافق الشريعة الإسلامية الغراء، والذود عن القضايا الأخلاقية، والوقوف في وجه موجة إفساد الأخلاق والقيم التي بدأت تغزو مجتمعنا المسلم المحافظ، بالإضافة إلى تبني قضية تطوير التعليم، وتطوير الخدمات الصحية، والإسكانية، وجميع القضايا التي تهم المواطنين والمواطنات، والتأكيد على إقرار قوانين تحقق للمرأة استقراراً اجتماعياً ومدنياً وتحفظ حقوقها.
إخواني وأخواتي أبناء الدائرة..
بدعمكم .. يتم الإستقرار والتنمية ، ونعالج مواطن الخلل بإذن الله، ويدي ممدودة لكم... من أجل الكويت.
ونسأل الله تعالى أن يسخر للكويت عبر نواب مجلس الأمة المقبل من يهتم بقضايا تعزيز قيم الدين في أجيالنا ونبذ الفساد الأخلاقي، الذي بإصلاحه تنصلح جميع الأمور، بالإضافة إلى الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري والتعليمي والصحي والإسكاني وغيره.
إخواني الأمانة اليوم بأيديكم وتقع على عاتقكم أنتم، فأنتم من يحدد مستقبل الكويت ويرسم خريطة المجس المقبل عبر اختياركم، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
اخووكم / حمود محمد الحمدان ..
