اخواني واخواتي هذه بعض الكلمات التي صرح بها المرشح الفاضل محمد هايف...
في لقاءه مع جريدة الوطن....واللقاء مطول في جريدة الوطن..ولكن باختصار...
الإعلام الفاسد يسيء لسمعة الكويت في الخارج والحكومة لم تحرك ساكناً لوقف هذه المهزلة
محمد هايف: علي الراشد يدافع عن الحكومة بحجج واهية ولم يجد ما يقدمه في حملته الانتخابية فأثار فتنة ازدواجية الجنسية
وأكد هايف في لقاء مع «الوطن» ان لجنة الإزالات تعسفت في تطبيق القانون لاسيما في هدم المساجد وان هناك شبهة تنفيع تقف وراء هدم مسجد الفنيطيس ربما تكون هي التي دفعت رئيس اللجنة محمد البدر إلى الاصرار على هدم المسجد.
وبين هايف ان استجواب المساجد الذي قدمه لرئيس الوزراء كان دستورياً مئة بالمئة.. وشن هجوما على النائب السابق علي الراشد وقال بأنه كان يدعى غير ذلك وهو الان لا يعرف الا ازدواجية الجنسية التي اتخذها برنامجه الانتخابي وهو لا يعلم ان هناك مزدوجي الجنسية من بين ابناء دائرته.
وقال هايف ان علي الراشد يؤزم في طرحه وهو من المدافعين الحكوميين الناجحين ولكن حججه ضعيفة.
وأشار هايف إلى ان من يتهمنا بالتكفير انما يوجه هذا الاتهام إلى الشارع الكويتي والذي يحمل الفكر الذي احمله وللاسف ان من يتهمنا بالطائفية هو اكثر من يثير الطائفية في البلد ويثير الفتن وتاريخه معروف ومحفوظ.
وبين هايف انه اذا كانت هناك مطالبات بتعديل الدستور فيجب ان تكون المادة الثانية هي اول ما يعدل مشيرا إلى ان المناخ العام في المجلس السابق لم يعط الإسلاميين الفرصة للعمل،مع اني حصلت على توقيع 15 نائبا في تعديل المادة الثانية من الدستور وكنت سأحصل على أكثر لكن تم الحل.
وانتقد هايف قانون الاستقرار المالي مشيرا إلى انه من الأزمات التي خلقتها الحكومة وكان يفترض بها ان تأخذ بكافة التعديلات النيابية قبل ان تصدره بمرسوم ضرورة.
ونصح هايف الحكومة المقبلة بان تستعين بالخبرات الاجنبية العالمية لوضع برنامج عملها وذكر مثالا على ذلك رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد وانتقد السياسية التعليمية وقال ان وزيرة التربية تريد ان تخلق جوا تعليمياً راقصاً بجعلها مادة الموسيقى مادة أساسية.
بالتوفيق يابوعبدالله..
في لقاءه مع جريدة الوطن....واللقاء مطول في جريدة الوطن..ولكن باختصار...
الإعلام الفاسد يسيء لسمعة الكويت في الخارج والحكومة لم تحرك ساكناً لوقف هذه المهزلة
محمد هايف: علي الراشد يدافع عن الحكومة بحجج واهية ولم يجد ما يقدمه في حملته الانتخابية فأثار فتنة ازدواجية الجنسية
- محمد هايف
وأكد هايف في لقاء مع «الوطن» ان لجنة الإزالات تعسفت في تطبيق القانون لاسيما في هدم المساجد وان هناك شبهة تنفيع تقف وراء هدم مسجد الفنيطيس ربما تكون هي التي دفعت رئيس اللجنة محمد البدر إلى الاصرار على هدم المسجد.
وبين هايف ان استجواب المساجد الذي قدمه لرئيس الوزراء كان دستورياً مئة بالمئة.. وشن هجوما على النائب السابق علي الراشد وقال بأنه كان يدعى غير ذلك وهو الان لا يعرف الا ازدواجية الجنسية التي اتخذها برنامجه الانتخابي وهو لا يعلم ان هناك مزدوجي الجنسية من بين ابناء دائرته.
وقال هايف ان علي الراشد يؤزم في طرحه وهو من المدافعين الحكوميين الناجحين ولكن حججه ضعيفة.
وأشار هايف إلى ان من يتهمنا بالتكفير انما يوجه هذا الاتهام إلى الشارع الكويتي والذي يحمل الفكر الذي احمله وللاسف ان من يتهمنا بالطائفية هو اكثر من يثير الطائفية في البلد ويثير الفتن وتاريخه معروف ومحفوظ.
وبين هايف انه اذا كانت هناك مطالبات بتعديل الدستور فيجب ان تكون المادة الثانية هي اول ما يعدل مشيرا إلى ان المناخ العام في المجلس السابق لم يعط الإسلاميين الفرصة للعمل،مع اني حصلت على توقيع 15 نائبا في تعديل المادة الثانية من الدستور وكنت سأحصل على أكثر لكن تم الحل.
وانتقد هايف قانون الاستقرار المالي مشيرا إلى انه من الأزمات التي خلقتها الحكومة وكان يفترض بها ان تأخذ بكافة التعديلات النيابية قبل ان تصدره بمرسوم ضرورة.
ونصح هايف الحكومة المقبلة بان تستعين بالخبرات الاجنبية العالمية لوضع برنامج عملها وذكر مثالا على ذلك رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد وانتقد السياسية التعليمية وقال ان وزيرة التربية تريد ان تخلق جوا تعليمياً راقصاً بجعلها مادة الموسيقى مادة أساسية.
بالتوفيق يابوعبدالله..