لمــا يـتــوحد معظـــم من وصل البرلمـــان عن طريــق الفرعــيه في الســعي إلى أســقاط
وزيــر الداخليـــه ...
ومــن تــضـرر من أجــراءات الوزاره في التصـــدي لمن خالـــف القـــانون ....
من تـــطاول عـلى حق الأميــــر في أختــياره
وحق رئيس الوزراء في تشـــكيلة وزارتـــه
لمــا صاحب الأستـــجواب يتـــغاضى عما حــدث في مديــرية أمن الأحمــدي من بعض أفـــراد
أحدى القبـــائل وما تسبب في ضيـــاع هيبـــة الأمن والوطـــن
وبـدلا من أن يســـائل الوزيـــر عن أجـــراءات الوزاره إزاء ماحــدث من هجــوم وتحطيــم لمرفـق
أمني حســـاس وضيـــاع هيبـــة القــــانون وهــو أكثـر أهميـه من كم مليــون دينــار صرفت بشكل خاطئ ..
نـراه يحاسب الوزير على كــاميرات غرضـــها أمني بحـت وفـــوائدهـــا كثـــيره ...ومضـــارها فقـط لمخـــالفي القـــانون
تبـــون الــزبــده ...
قــالها خالــد طاحـــوس وبـط الجـــربـه وطلــع مافي قلبـــه :
إذا كـــان الخــالد يعتقـــد أن أبنــاء القبــائل هم الحـلقـــه الأضـعــف فـأقــــول له معصــي ..!
أثـــر هذي القمـــندا ..!
يـــا خـــــــــالد يا طــاحوس
يعني بعـد كل هذا ...
شلـــون للي مثلي أنا الـــمواطن البسيـــط أن يقتـــنع أن الأستـجواب مو رايح نحـو
الأستقــطاب القبلي ؟؟!!!
بأي زاويـــه تريــدونني أن اشـــاهد هذا المشـــهد ؟!!
شفــتك من فـــوق شفـــتك من تـحـــت ...!