خالد جاسم الم
عضو بلاتيني
اليكم مشواري المتواضع مع الشكاوي
و أنا بالمستشفى وبعد ما عطوني أبرة يفترض أن تكون تدريجية خلال شهر ولكنهم من الاستعجال عطوني أياها مرة واحدة وارتفعت درجة حرارتي وحسبالي أني قاعد أسلم الروح وأغمى علي وبعد ما صحيت نويت الاصلاح لديرتي ونفسي وديني قبل كل شيئ.
( تذكرت موقف كنت فيه ظالم قبل ما أكون مظلوم )
شكوى 1
قرار وزاري 1
كنت أدرس وأسقط وانجح حسب الدرجات الموجودة بامتحانات الطلبة وكان الناظر ما يتدخل بها الموضوع وأغلب الذين يرسبون هم من يأخذ 3 من 10 واقل وما يستاهل يطلع من اولى ابتدائي بس صعدوا الى رابعة بالواسطات
المهم أن جانا ناظر جديد وتدخل ونجح اعيال ربعه ولم ينجح الذين مستواهم أحسن من اعيال ربعه
المشكلة أنني ما كنت راضي ولم أشتكي على الناظر ولم اشتكي على المدرسين الذين منجحينهم وللعلم كنت أدرس علوم برابعة والكتابة كانت شخابيط دجاج وكانوا كل طلاب رابعة ابتدائي ناجحين بالعربي 25 / 50 لطلبة متخلفين عقليا بتقرير من الاخصائي
ولكن ولي الأمر ما يبي يحولهم لتعليم الفئات الخاصة و الدولة أو الوزارة لا تستطيع اجباره
المهم ما شتكيت على مدرسين العربي ولا على الناظر ولا على رئيس القسم وبلعتها
وأنا قاعد احتضر تذكرت هالموقف وتذكرة الطلبة الذين سقطوا 3 مرات والذين مستواهم احسن من ربع الناظر
ومن هو المسئول المباشر عن الموضوع
وللعلم كان النجاح منذ تأسيس وزارة التربية بالابتدائي جوازا : يعني الذي ناقص درجتين بمادة وحده ينجح والذي ناقص باربع درجات بمادتين ينجح ( شرط أن ما في مادة ناقص 3 درجات )
والذي ناقص 3 درجات يسقط ولو بمادة واحدة
وبعدين سنة1996 تقريبا تم الغاء النجاح جوازا وتم استبداله بالنجاح بقرار اللجنة ( المكونة من الناظر ورئيس القسم والمدرس ) وهم الذين يحددون الناجح والساقط مهما كانت درجته بشرط ان لا يكون راسب ب 3 مواد
فأخذت صور امتحانات طلبتي أصحاب الواسطات وقدمت كتاب للاستاذة نورية الصبيح واستفسرت عن ماذا افعل اذا تكرر الموضوع
فأحالت الكتاب الى وكيل الوزارة سري والذي أحاله الى اجتماع مجلس الوكلاء سري الذي اصدر قرار بالغاء النجاح بقرار اللجنة والعودة للنجاح جوازا
وتم ارسال القرار الجديد الى جميع المدارس الابتدائية بالكويت
يعني الكرة عادة بملعب المدرس
وكله خلال شهرين من تسليمي كتاب الشكوى لمكتب الاستاذة نورية الى صدور القرار الوزاري وتعميمه على المدارس
ونوعا ما رضيت
والحمد لله رب العاليمين
مع أني تأخرت سنتين بالموضوع وكان هذا عام 2003