حكاية نملة

حلوة الكويت

عضو مخضرم
حكاية قصيرة...ليست من سرقت النت بل...
من بنات افكاري الحلوين...
موضوع صغير ...ابث فيها قصص قصيرة ..
من قهر قلبي ..
حكاية نملة..
في احدي الأيام استيقظت على الم صغير في يدي اليمني ...وبقعت صغيرة على خدي الأيسر...وعندما استيقظت ...وجدت...ااااااااااااااااااااااااااااااااااااخذت اصرخ....قرصت نملة...
...
فوقفت غاضبه...أريد إن انتقم من تلك النملة اللعينة من افسدت جمال وجهي....وأخذت انفض فراشي...ابحث عنها ...دون جدوى لم أجدها....
فصمت للبرهة وهداة ثورة غضبي وذهبت للصلاة...وعند تشهدي من صلاة الفجر...بعد السلام وقعت عيني على مصيبة اكبر...لاااااااااااااااااااااااا...
فوجدت رخامي الجديد الجميل من كلفني 700 دينار قد أتلفه النمل ببناء مسكن له....وحلفت بأغلظ الإيمان إن اقتلهم...لفعلتهم تلك.. عند اشر ق الصباح...ذهبت إلى فرع جمعيتنا ...اخترت أجود الأنواع ثم...استعداد للحرب...الانتقام...
وفي اليوم الأول استخدمت ...ربما ما يقارب قارورتان من البف باف...لدرجة انه كاد إن يغمي على من الاختناق....
وبعد يوم طويل ..فتحت النافذة....الآري ما حل بهم وفرحة الانتقام تعلى ثغر مبسمي ..شر ...
...
وإلا...وجدتهم يتمشون دون إن تموت نملة واحدة منهم...ونمت من القهر...والاختناق أيضا...
وفي الصباح أسرعت إلى فرع الجمعية...لاشتري مانصحتني أمي به...البودرة البيضاء...هاااااااااا إنا اضحك...سوف اجعلهم يتخدرون كالمخدرات...سأنتقم...
أخذت ارشها بكل مكان إلا إن أصبحت غرفتي كأنها...الجنوب القطبي من البياض...وخرجت ...وعند المساء...
لاااااااااااااااا..
وجدتهم كعادتهم ...يشربون شاي العصر بغرفتي...
فأخذني الجنون....وقلت لا يوجد أجمل من الحلول القديمة من العصور الوسطي....فلا يوجد إلا..حل أخير ولن أنام إلا عندما...انتقم منهم لتخريبهم غرفتي...وكأنني المجنونة حملت بيدي النعال قاهر الأسياد ....وعبرت الزمان عبر العصور ..فقلت ...بوش مو أحسن منكى ...سأقتلك وكالمجنونة أخذت أطارد النمل واضرب بكل ما احمل بقلبي من حقد ورغبه بالانتقام واضرب هنا وهناك...
ولكن ...لم استطع إن اقتل وحدة حتى....فزاد غضبي....وقلت غدا لدينا جولة أخري معكم يا إنا يا انتم هنا...
ونمت وإنا اشتم النمل...
وفي صلاة الفجر قمت متثاقلة ...العن الشيطان على وسوسته لي بجمال ودفئ النوم الجميل...فتعوذت منه وقمت للضوء ومن ثم للصلاة...
عند تشهدي ...إلا....ارتسمت على شفتاي...ابتسامة خبيثة...وفي عيوني برق الفرح ولسعادة ...فلمحت نملة تحت سريري ...تمشى بحذر إلا أشاهدها...
فقمت وكأني لم أرها ...وذهبت كعادتي إنا انظر بطرف عيني عليها وقمت باطفاء نور غرفتي ...وادعيت رغبتي للنوم...آه وتثاوبت ادعى ...
وفي لحظة....إلا..طااااااااااااااااااخ....
ضربتها بكعب حذائي....وبكل حقد وقوة...بكل ما احمله من غل عليهم وضعت بضربتي كل ما ألهمني و إعطاني الله من قوة القتل تلك النملة....
وإلا...
ارفع حذائي وابحث....
لم أجدها ؟؟؟
فنظرت بحذائي من تحت....وإلا اسمع
حكاية قصيرة...ليست من سرقت النت بل...
من بنات افكاري الحلوين...
موضوع صغير ...ابث فيها قصص قصيرة ..
من قهر قلبي ..
حكاية نملة..
في احدي الأيام استيقظت على الم صغير في يدي اليمني ...وبقعت صغيرة على خدي الأيسر...وعندما استيقظت ...وجدت...ااااااااااااااااااااااااااااااااااااخذت اصرخ....قرصت نملة...
...
فوقفت غاضبه...أريد إن انتقم من تلك النملة اللعينة من افسدت جمال وجهي....وأخذت انفض فراشي...ابحث عنها ...دون جدوى لم أجدها....
فصمت للبرهة وهداة ثورة غضبي وذهبت للصلاة...وعند تشهدي من صلاة الفجر...بعد السلام وقعت عيني على مصيبة اكبر...لاااااااااااااااااااااااا...
فوجدت رخامي الجديد الجميل من كلفني 700 دينار قد أتلفه النمل ببناء مسكن له....وحلفت بأغلظ الإيمان إن اقتلهم...لفعلتهم تلك.. عند اشر ق الصباح...ذهبت إلى فرع جمعيتنا ...اخترت أجود الأنواع ثم...استعداد للحرب...الانتقام...
وفي اليوم الأول استخدمت ...ربما ما يقارب قارورتان من البف باف...لدرجة انه كاد إن يغمي على من الاختناق....
وبعد يوم طويل ..فتحت النافذة....الآري ما حل بهم وفرحة الانتقام تعلى ثغر مبسمي ..شر ...
...
وإلا...وجدتهم يتمشون دون إن تموت نملة واحدة منهم...ونمت من القهر...والاختناق أيضا...
وفي الصباح أسرعت إلى فرع الجمعية...لاشتري مانصحتني أمي به...البودرة البيضاء...هاااااااااا إنا اضحك...سوف اجعلهم يتخدرون كالمخدرات...سأنتقم...
أخذت ارشها بكل مكان إلا إن أصبحت غرفتي كأنها...الجنوب القطبي من البياض...وخرجت ...وعند المساء...
لاااااااااااااااا..
وجدتهم كعادتهم ...يشربون شاي العصر بغرفتي...
فأخذني الجنون....وقلت لا يوجد أجمل من الحلول القديمة من العصور الوسطي....فلا يوجد إلا..حل أخير ولن أنام إلا عندما...انتقم منهم لتخريبهم غرفتي...وكأنني المجنونة حملت بيدي النعال قاهر الأسياد ....وعبرت الزمان عبر العصور ..فقلت ...بوش مو أحسن منكى ...سأقتلك وكالمجنونة أخذت أطارد النمل واضرب بكل ما احمل بقلبي من حقد ورغبه بالانتقام واضرب هنا وهناك...
ولكن ...لم استطع إن اقتل وحدة حتى....فزاد غضبي....وقلت غدا لدينا جولة أخري معكم يا إنا يا انتم هنا...
ونمت وإنا اشتم النمل...
وفي صلاة الفجر قمت متثاقلة ...العن الشيطان على وسوسته لي بجمال ودفئ النوم الجميل...فتعوذت منه وقمت للضوء ومن ثم للصلاة...
عند تشهدي ...إلا....ارتسمت على شفتاي...ابتسامة خبيثة...وفي عيوني برق الفرح ولسعادة ...فلمحت نملة تحت سريري ...تمشى بحذر إلا أشاهدها...
فقمت وكأني لم أرها ...وذهبت كعادتي إنا انظر بطرف عيني عليها وقمت باطفاء نور غرفتي ...وادعيت رغبتي للنوم...آه وتثاوبت ادعى ...
وفي لحظة....إلا..طااااااااااااااااااخ....
ضربتها بكعب حذائي....وبكل حقد وقوة...بكل ما احمله من غل عليهم وضعت بضربتي كل ما ألهمني و إعطاني الله من قوة القتل تلك النملة....
وإلا...
ارفع حذائي وابحث....
لم أجدها ؟؟؟
فنظرت بحذائي من تحت....وإلا اسمع
الجزء الثاني...


ارفع حذائي وابحث....


لم أجدها ؟؟؟


فنظرت بحذائي من تحت....وإلا اسمع لا تقتليني ....


فان ذهلت...فقلت أعوذ بالله من الشيطان الرجيم...


فنظرت مرة أخري وإلا بالنملة جلسة جلسة القرفصاء من الخوف...وتنظر لي من خلف يديها الصغيرتان ...وتقول لا تقتليني بليز...


فقلت بليز...


فقلت ربما احلم....وضربت راسي بالحذاء..اح كم هو مؤلم


فقالت النملة تقاطعني......


نعم


إن كنتي لم تستطيعي إن تتحملين وأنتي بكل هذا الحجم الهائل...


فكيف إنا وانأ بهذا الحجم...


فقلت ....لا فعلا تكلمت...


فقالت نعم إنا أتحدث معك...


فقلت كيف تتحدثين كيف تعلمتي الكلام هكذا؟


فقالت ...مثل سائر الخلق...نطقنا ماما..بابا...نمل...الخ...


فقلت دمك ثقيل ...لا اقصد كيف تتحدث نملة...


فقالت بغضب...أولا واعديني إن لا تقتليني....


فحملتها و أجلستها على مكتبي الدثير بالورق...المتناثر فجلست على حافة الورقة...وأخذت وضع المرتز ...


فقلت ..هيا اخبريني كيف للنملة إن تتكلم...


فقالت وهي تتنفس الصعداء....يا عزيزتي يا حلوة...نحن نتكلم منذ خلقنا على هذه الأرض؟..


فقلت وقد غطبت جبيني استغراب...كيف ومتى؟


فقالت بفخر هل نسيتي ما ذكر بالقران الكريم بأية النمل


قال الله سبحانه وتعالى:{ وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (17) حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (18) فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ } [النمل: 17-19].


فقلت...


صدق الله العظيم... فصدقتي ولكنها موهبة ليست للكل البشر...


فضحكت النمل بخبث وقالت ربما إن القيامة قربت...


فقلت و إنا يكتسحني نوع من الخوف الرهبة....ربما....


...


فقالت...كأنني ابعد الخوف من قلبي...أنت إذن نملة مسلمة؟


فضحكت ...


بل مؤمنه....إن من خلق هالوجود العظيم رب واحد هو الله لا شريك له إلا هو...لا نعبد سواه ونسبح بحمده ليل نهار ...فهو جل جلاله...من أحسن خلقنا ..وهو القدير الرحيم من اعطنى القدرة على العمل وتحمل كل الظروف البقاء عبر السنين رغم صغر سننا فإننا لزلنا أعجب خلق الله...عز وجل ويكفينا فخر بأننا ذكرنا في كتابه الكريم القران الكريم...


فقلت ....صدقتي...


فقالت بصوت خبيث مو مثلكم؟


فقلت بتسال ...وخوفي أنها تعلم ما يدور بين المسلمين..ما بنا؟


فقالت كأنها عجوز تتحلطم....ماكو...أكلكم التفرق ..و.المذاهب ؟


ونسيتم إن ربكم واحد...


قتلكم الانفسكم .والفتنة. ....أكمل أم اصمت قالتها بتهكم...


فقلت ...بصوت الحزين المنقلب عن أمره...نعم اعلم من تعنين تقصدين السنة والشيعة؟


فقالت يا لك من فاهمة كأنها تستهزاء بي...


فقلت هي انتى يا نملة لا تشوفين نفسح؟...فانا لزلت احمل بيدي أليسري الحذاء الثقيل...


فنظرت لي بتخوف و قالت...إي عادي فانتم معرفون بنقض الوعود.والكذب والنفاق...ما تدعون به سياسة؟


فقلت ماذا تعرفين السياسة أيضا...


فقالت بفخر يا عزيزتي كل علوم البشر ومعرفتهم لا تأتي بذرة ما احمل إنا...


فقلت كيف...؟


فقالت بخبث ...إنا اعرف كل لغات العالم...


فقلت بحقد...إي نملة ما عليج شره كل يوم بمكان....


فضحكت...


فقلت ...أريد إن اكسر شوكتها واذكرها بموقفها الأضعف..


مالذي تريدينه من غرفتي لما تعثين الفساد برخام غرفتي الجميل ...


فقالت بعد إن وضعت رجل على رجل كأنها ...تعلن أنها لا تخاف مني!


لا شأ نحن يا عزيزتي لا نريد من غرفتك ...سوي ما تتركينه لنا من فتات نسرقه من طعامك...


فقلت بعد تعترفين بوجهي بكل وقاحة؟


فقالت نحن يا حلوة الكويت أخذت تضحك لا اعرف لما...


فقلت ما بك؟...بغضب


فقالت ..لا شأ فقلت أكمل قالت نحن لا نكذب ولا نعرف إلا قول الصدق الحقيقة مهما كانت النتيجة...مو مثلكم...


فقلت بغضب ...


بعد تتفلسفين حضرتج؟


فقالت وهي تدخن ورقة شجرة كأنها أنفاس دخان السجائر المعترف به لدي البشر...نحن لا نتفلسف بل تعلمنا إن الحياة تكون عبارة عن 1+1= 2 أي التنظيم النظام إن نكون وحدة واحدة لنستطيع إن نبني لا بد إن نخطو الخطوة الأولي خطوة خطوة...مو نفس بعض الناس 1+1= 20 ..تخزني بطرف عينها...


فقلت و الغيرة تأكلني على بني جنسي...أولا ممنوع التدخين يا نظر عيني فانا اكره السجائر...مو تدرين أنها مضرة بالصحة...يا فاهمين...


....يا عزيزتي نحن لا نختر ع ما يضر بنا فهي ليست كسجائركم الملغمة بالسموم تشربونها وانتم تبتسمون...وتنفقون الإلف من الصحةو السنينو المال على شأ اخترعه الإنسان ليموت الإنسان الأخر ويسرق محفظتهم...


بل ما اشربه عبارة عن مضادات حيوية تعطينا القوة تساعدنا تحمينا من تلوث البشر القبيح...


فقلت هاااااااااااا عشان جذي ما مت من البف باف البودرة


فقالت ....هي تهز رأسها كأنها تقول شنو هالغبيه؟


يا عزيزتي نحن ليس مثلكم بهذا الغباء...


فقلت لها بغضب أشوفها طالت...



 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
فقلت لها بغضب أشوفها طالت...


فقالت اعتذار ؟


ولكنها الحقيقة لنأخذ مثال لديكم؟


عندما انتشر انفلولزا الطيور؟؟


ماذا فعلتم...فقلت لا شأ ؟؟سوي التحذيرات وطلب مساعدات الغير...من الدول الاخري ألكبري كعادتنا...


فقالت هااااااا وصلنا خير وماذا حدث بعده...


فقلت...إنا اعرف ما تلمح به ...ظهر جنون البقر...انفلوزا الغنم...إلى إن وصلنا الاخطرهم انفولزا الخنزير؟


فقالت وهي تتكلم بجدية كأنها عالم كبير حاصل على ارقي العلوم من كل الجامعات...وما السبب باعتقادك؟


فقلت وإنا أتنهد حزن والم على العرب....ألاننا لم نخمد الدخان قبل اشتعاله...


فقالت أحسنتي ...فنحن يا عزيزتي بأول مصيبة لنا وبموت شخص واحد فقط نبحث عن العلاج له ونأخذ التطعيم احتياط الى الاقوي منه وألان غرفتي لما لا نموت بسمكم؟


فقلت ...ياه أيضا لكم ثقافة وعلوم...


فضحكت وقالت يا حلوة...أتريدين الحقيقة إن كلمة ثقافة لا تعني شأ هنا فانتم من اخترعها لتنسبوا إعمالكم بالمكان الذي تقومون به لتحلوا ما حرمه الله تحت مسمي ثقافة دول؟


يا حلوة الكويت يا صغيرتي...الثقافة نحن من نصنعها وليس هي من تصنعنا...وغمزت لي بعينها...


فقلت لها ...بعد نملة مثقفه...؟


فقالت بزهو...نعم فانا اعرف بعض الشئ من كل شأ...


فقلت متواضعة أيضا؟؟؟؟


فقالت من تواضع لله رفعه...


فقلت هنا إنا اتفق معك..


فصمت للحظة هنا...كذلك هي كأننا انتهينا من الحوار...


فقلت لها بحنان...كم تريدين لتخرجي من غرفتي انتى ومن معكي وتكفي الحفر في رخامي الجميل؟


فقالت وهي تتكلم بزهو ...كم تريدين أنتي ؟


فقلت بغضب ...نعم؟؟؟


فقالت بحقك لا تغضبي فانتم يا بني البشر لكل واحد منكم ثمن معين ...


فنظرت لها الغضب يملئ وجهي...


فلم تعبئ بي وقالت كفى عن هذا التمثيل ...فكم منكم من خان أرضه وباعه للغير من اجل حفنة ورق...


وكم واحد منكم من سرق أرضه التي ربته وعيشته طول العمر بحفنة ورق...


وكم منكم من قام ببيع عرضه بحفنة ورق...


وكم...وكم....أتريدين إن أكمل اعددهم بالاسم لكي؟


فقلت...كفى ...لا أريد التحدث بتلك الاموار...


فقالت وهي تنظر لي بطرف عينها وتستنكرين عرضي؟؟


فصدمت...اخرس لساني؟


فقلت بخبث كم تدفعين لي؟


فقالت ولا بنس واحد...ولا قرش...ولا فلس كما تقولون بالكويتي...


فقلت لها...ماذا إذا ما كان عرضك لي قبل قليل...


فقالت و الغرور يملئها عرضي هو إن اجعل بني جنسي لا يؤذونك؟


فقلت يعني ابتزاز وتهديد واضح


فقالت ربما بمفهومكم انتم ابتزاز اما عندي فإنها مفاوضة عادله...


فقلت اقصد بها ان اخوفها اهدده....شريج اذبحج الحين؟؟


فقالت عادي....نملة ماتت ...مليون نمله بتنتقم لي....غمزة لي...


فاخذت افكر فقلت بيني وبين نفسي صدقت...


فاردت ان اغير الحديث ...


فقلت لها لم تغير لونكم من الاسود للاحمر....


؟


فنظرت لي كانها فهمت اني اردت ان اغير مجرى الحوار...قالت الحب الله يلعن الحب شو بغير ؟


فضحكت بصوت عالي ...ماذا؟


اعيدي على مسماعي كانكي قلتي الحب؟


فقالت أي يبه الحب...حالنا مثلكم؟


فقلت وكيف ذلك...


فقالت أنتي تعرفين إن الحب يغير كل شأ حتي النسل ؟


يعني بالذمة في بدوي أعيونه خضر وشعره أشقر قبل؟


فقلت والضحكة تعلوني...شلون شسالفه علميني...


فقالت ...


الحكاية إن ابنه الملك السادس عشر أحب نملة فارسيه...


وقد تزوجها رغم اعتراض الكل...؟


فقلت ياه و إنا أتنهد والله انه نمله تسوي مليون رجل من بني البشر...


فقالت ربما بمفهومك يا حلوة فأنت تعيشين وتتنفسين الحب؟


لكلن انظري ما فعل بنا غير خريطة العرق من أساسه...فنحن لا نمل اسود وإلا احمر بل نمل مشوووووهب...


فقلت ؟


حتى انتم يا نمل تعرفون تتكلمون بالأصل...؟


فقالت من يترك أصله يضيع يا حلوة العرق دساس...


ولا تنسين قول رسولنا الكريم محمد صلى الله عله وسلم...


فقلت عليه الصلاة والسلام...


فأكملت قال: "أربع من أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر فيالأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة...".


فقلت...


صدق رسولنا الله


...


فقالت رغم انه من أموار الجاهلية إلا إننا لزنا نقتل بعضنا ألانه فلان سب فلان بأصله؟


آريتي مدي سخافة عقول البشر...


فقلت نعم


فأخذت اتثاوب ونظرت للساعة وجدتها الخامس صباحا..


فقلت لها...


أسعدني إن أتكلم مع نملة وحدة مثلك...


فقالت بفخر بل نحن وحدة قد تعدت الزليون نسمة من النمل ..


فقلت إذا انتم تكونون جيش عظيم إن غزوتم مكان ما...وانأ خائفه...على غرفتي...


فقالت يا عزيزتي نحن بلا فخر إن اتحدنا ونويتا وتخزني..كأنها تخوفني...نستطيع إن نأكل بلدة كاملة بأهلها في يوم واحد...


وصمتت كأنها ترعبني...وشاهدت الخوف بعيوني...


وأكملت الحديث وقالت لكننا للأسف مسالمون بعكسكم انتم تأكلون لحم أخيكم حي..دون سبب ثم تدعون إلى السلام...ما أعجبكم..


فسكتت واستجمعت قوتي وتذكرت حجمي الهائل ...وقلت لها...


كأننا طايحين من عينج


فقلت بصوت المتهكم الضاحك نعم...


فقلت نحن يا نملة يا حشرة بقصد إن أهينها...قد صنعنا كل شأ جميل ...كل شئ ...قلتها بصوت عالي...


فقالت بهدوء وخبث....اذكري لي فقط شأ واحد...صنعه البشر فيه خير للبشرية ...


فقلت بغضب ...وقد تملكني التهور بالحديث وبصوت عالي اذكر لج..مليون شأ وليس شأ وحد فقط...


إحنا صنعنا الصاروخ وصلنا للقمر....


فقالت خدعة لزال البشر يصدقها...


فقلت نحن صنعنا جهاز الحاسوب الكمبيوتر ...للتوصل من بلد الأخر...بسرعة البرق...


فقالت نحن نتوصل عبر القرون الاستشعار أسرع من ويراتكم...


فقلت ...


فاصمت تني بصوت هادئ...


حسن حسن لا تبكين...انتم حلوين شاطرين وبنحبكم...وأخذت تضحك على...


وبغض...على بني جنسي وتأكلني الغيرة...فاخذذت أفكر كيف أفحمها وهي تعرف كل شأ...


فلما يسعفني عقلي السهران على الانتقام من حورها المخيف...


فصمتت...


فقالت وهي ترمقني بعينها الصغيرتان لا تغضبي ربما مع الزمان يتغير الإنسان ويصنع الخير لنفسه لبني البشر...


فتنهدت وقلت ربما...


وفي خضم صمتي ...أخذت انظر لها بإعجاب..لفترة من الوقت ..


فقالت ...وهي تشيح بوجهها لما تنظرين لي هكذا فانا متزوجة...


فضحكت فقلت لها...شكو...


فقالت مدري عنكم أخاف تطلعين ممن كتب عنهم الوشيحي اليوم الجنوس...


فضحكت ضحكت هزت مسامع جيراني....


واخرجت من مقلتي الجميلتان الدموع من كثرة ما قتلني الضحك...


وقلت لها بعد تعرفين الوشيحي


فقالت يا عزيزتي نعم اعرفه فابنت عم خال جد عمي جدي الاول تعيش هناك في بيتهم وتنقل لنا ما يكتب بالحرف والصورة؟..


فقلت بالله عليكي اتعرفين اين يعيش...


فقالت نعم اعلم ولكنها سر من اسرار النمل ...لا يمكن ان اخبركي باكثر من ذلك...


ففرحت ...وقلت لها تعلميني والا بحذائي الان...اقتلك...


فقالت اقتليني فنحن نموت فداء للمبادئ التى نعيش لها ونؤمن بها ونطبقها حتي ان كان الثمن مصيرنا...


فقلت لها طيب اخبريني عنه الشئ القليل...


فقالت شتحبين فيه ولما هالاعجاب الغريب....والله جيكر تره من قريب انا اجمل منه مليون مرة...


فقلت ...لا اعلم...فالاعجاب شئ غريب ؟


فقالت هو متزوج وعنده بنتين ولد...فقلت وبعد ويحب زوجته قالتها بصوت غاضب ...كانها الكف على خدي...


فقلت لها بس خلاص لا تقولي شئ...


فقلت لها...هي اذهبي فانت حرة فانا كم يشرفني ان تعيش نملة مثلك في زوايا غرفتي...


فقالت لن تقتليني...


فقلت لا...


مستحيل ان احرم العالم من نملة تحمل الفكر النير المتقد رائعة مثلك...


فقالت بضحك سوف اسرق فتات طعامك...واحفر رخام غرفتك...الجميل...


فقلت فدوة لعيونج...


فقالت والحيرة تعلو جبينها...صدق جدي الخامس عشر


فقلت وانا اضحك اتحفينا بما قال


فقالت كل البشر مجانين
و اخذت تركض هاربه...


اخذت اضحك واقول لها صدق...اعيدي الكرة وزوريني


فقالت يكفي ما سرقتيه من وقتي الثمين وسوف اكتب تقرير لرئيس العمال حتي لا يعقبني....


فضحكت ..وقلت سوف انتظرك...


فقالت بصوت عالى يا كثر ما تحبين الهذرة ..و.اختفت


 

لهيب

عضو فعال
فنظرت مرة أخري وإلا بالنملة جلسة جلسة القرفصاء من الخوف...وتنظر لي من خلف يديها الصغيرتان ...وتقول لا تقتليني بليز...

وصلت هنا وقعدت اتخيل النمله وشاركت ...
 

لهيب

عضو فعال
فيه حاجه عجزت افهمها .. ليه كتبتى القصه ورجعتى عدتيها !!؟

حكاية قصيرة...ليست من سرقت النت بل...
من بنات افكاري الحلوين...
موضوع صغير ...ابث فيها قصص قصيرة ..
من قهر قلبي ..
حكاية نملة..
في احدي الأيام استيقظت على الم صغير في يدي اليمني ...وبقعت صغيرة على خدي الأيسر...وعندما استيقظت ...وجدت...ااااااااااااااااااااااااااااااااااااخذت اصرخ....قرصت نملة...
...
فوقفت غاضبه...أريد إن انتقم من تلك النملة اللعينة من افسدت جمال وجهي....وأخذت انفض فراشي...ابحث عنها ...دون جدوى لم أجدها....
فصمت للبرهة وهداة ثورة غضبي وذهبت للصلاة...وعند تشهدي من صلاة الفجر...بعد السلام وقعت عيني على مصيبة اكبر...لاااااااااااااااااااااااا...
فوجدت رخامي الجديد الجميل من كلفني 700 دينار قد أتلفه النمل ببناء مسكن له....وحلفت بأغلظ الإيمان إن اقتلهم...لفعلتهم تلك.. عند اشر ق الصباح...ذهبت إلى فرع جمعيتنا ...اخترت أجود الأنواع ثم...استعداد للحرب...الانتقام...
وفي اليوم الأول استخدمت ...ربما ما يقارب قارورتان من البف باف...لدرجة انه كاد إن يغمي على من الاختناق....
وبعد يوم طويل ..فتحت النافذة....الآري ما حل بهم وفرحة الانتقام تعلى ثغر مبسمي ..شر ...
...
وإلا...وجدتهم يتمشون دون إن تموت نملة واحدة منهم...ونمت من القهر...والاختناق أيضا...
وفي الصباح أسرعت إلى فرع الجمعية...لاشتري مانصحتني أمي به...البودرة البيضاء...هاااااااااا إنا اضحك...سوف اجعلهم يتخدرون كالمخدرات...سأنتقم...
أخذت ارشها بكل مكان إلا إن أصبحت غرفتي كأنها...الجنوب القطبي من البياض...وخرجت ...وعند المساء...
لاااااااااااااااا..
وجدتهم كعادتهم ...يشربون شاي العصر بغرفتي...
فأخذني الجنون....وقلت لا يوجد أجمل من الحلول القديمة من العصور الوسطي....فلا يوجد إلا..حل أخير ولن أنام إلا عندما...انتقم منهم لتخريبهم غرفتي...وكأنني المجنونة حملت بيدي النعال قاهر الأسياد ....وعبرت الزمان عبر العصور ..فقلت ...بوش مو أحسن منكى ...سأقتلك وكالمجنونة أخذت أطارد النمل واضرب بكل ما احمل بقلبي من حقد ورغبه بالانتقام واضرب هنا وهناك...
ولكن ...لم استطع إن اقتل وحدة حتى....فزاد غضبي....وقلت غدا لدينا جولة أخري معكم يا إنا يا انتم هنا...
ونمت وإنا اشتم النمل...
وفي صلاة الفجر قمت متثاقلة ...العن الشيطان على وسوسته لي بجمال ودفئ النوم الجميل...فتعوذت منه وقمت للضوء ومن ثم للصلاة...
عند تشهدي ...إلا....ارتسمت على شفتاي...ابتسامة خبيثة...وفي عيوني برق الفرح ولسعادة ...فلمحت نملة تحت سريري ...تمشى بحذر إلا أشاهدها...
فقمت وكأني لم أرها ...وذهبت كعادتي إنا انظر بطرف عيني عليها وقمت باطفاء نور غرفتي ...وادعيت رغبتي للنوم...آه وتثاوبت ادعى ...
وفي لحظة....إلا..طااااااااااااااااااخ....
ضربتها بكعب حذائي....وبكل حقد وقوة...بكل ما احمله من غل عليهم وضعت بضربتي كل ما ألهمني و إعطاني الله من قوة القتل تلك النملة....
وإلا...
ارفع حذائي وابحث....
لم أجدها ؟؟؟
فنظرت بحذائي من تحت....وإلا اسمع
حكاية قصيرة...ليست من سرقت النت بل...
من بنات افكاري الحلوين...
موضوع صغير ...ابث فيها قصص قصيرة ..
من قهر قلبي ..
حكاية نملة..
في احدي الأيام استيقظت على الم صغير في يدي اليمني ...وبقعت صغيرة على خدي الأيسر...وعندما استيقظت ...وجدت...ااااااااااااااااااااااااااااااااااااخذت اصرخ....قرصت نملة...
...
فوقفت غاضبه...أريد إن انتقم من تلك النملة اللعينة من افسدت جمال وجهي....وأخذت انفض فراشي...ابحث عنها ...دون جدوى لم أجدها....
فصمت للبرهة وهداة ثورة غضبي وذهبت للصلاة...وعند تشهدي من صلاة الفجر...بعد السلام وقعت عيني على مصيبة اكبر...لاااااااااااااااااااااااا...
فوجدت رخامي الجديد الجميل من كلفني 700 دينار قد أتلفه النمل ببناء مسكن له....وحلفت بأغلظ الإيمان إن اقتلهم...لفعلتهم تلك.. عند اشر ق الصباح...ذهبت إلى فرع جمعيتنا ...اخترت أجود الأنواع ثم...استعداد للحرب...الانتقام...
وفي اليوم الأول استخدمت ...ربما ما يقارب قارورتان من البف باف...لدرجة انه كاد إن يغمي على من الاختناق....
وبعد يوم طويل ..فتحت النافذة....الآري ما حل بهم وفرحة الانتقام تعلى ثغر مبسمي ..شر ...
...
وإلا...وجدتهم يتمشون دون إن تموت نملة واحدة منهم...ونمت من القهر...والاختناق أيضا...
وفي الصباح أسرعت إلى فرع الجمعية...لاشتري مانصحتني أمي به...البودرة البيضاء...هاااااااااا إنا اضحك...سوف اجعلهم يتخدرون كالمخدرات...سأنتقم...
أخذت ارشها بكل مكان إلا إن أصبحت غرفتي كأنها...الجنوب القطبي من البياض...وخرجت ...وعند المساء...
لاااااااااااااااا..
وجدتهم كعادتهم ...يشربون شاي العصر بغرفتي...

احتاج الى تفسير منطقي :p
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
فيه حاجه عجزت افهمها .. ليه كتبتى القصه ورجعتى عدتيها !!؟



احتاج الى تفسير منطقي :p


سهل التفسير كنت احاول نفلها من الورد الى هنا....
فقام الاخ الصندوق وقال لي...يا بطة الصندوق هنا لا يتحمل كثافة الكلمات...
فقمت بتجزئتها الى جزئين...
لذلك تكرر دون ان اعلم؟
ما رجعت:) وهذي كل الحاية...:وردة:
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
إلى//حلوة الكويت:
طلبت منى أن أبدى رأيى فى هذه الحكاية فإليك ما استشفيت منها فتقبلى رأيى بروح رياضية..
أولا من الناحية اللغوية فبها أخطاء تسهل معالجتها...ثانيا من الناحية الأدبية أرى أن لديك حب واستعداد للكتابة وهذا جيد ولكن عليك بتكثيف القراءة حتى تصلى إلى بلورة إسلوبك الأدبى وتكسيه بلباس شخصيتك التى ستميزك عن الآخرين.
بعد قراءتى بإمعان للحكاية توصلت إلى قناعات..أولها أن النملة تمثل شخصيتك أنت......فهى تصر على البقاء فى ثنايا قلب من تحب"الرخام الأبيض" وشخصيتك فى الحكاية هى شخصية "الحبيب القاسى" فالنملة التى هى أنت فهمت أن حبيبها فقد الإحساس بالحب وأراد أن يبعدها عنه بشتى الوسائل"المبيدات والحذاء" ولكنها على أمل بأن يسمعها يوما فخلقت الحوار المزعوم كى تحسسيه بذنبه فيعطف قلبه ويحن..ونتيجة الحوار أن قلبك"قلب حبيبك" قبل أن تعيش النملة فى حنايا قلبه الأبيض"ثنايا الرخام"فملكها كل البيت .كما يتمنى قلبك العاشق..

معانى خواطرك فى موضوع "" أحبك""كانت عاملا مساعدا لتكوين هذا الرأى..
هناك إنتقاد آخر وهو الإطالة ..فمثال واحد أو إثنين من المحاورات كافيان لتوصيل الفكرة..
داومى على القراءة والكتابة أظن أنك أهل لها ..سلام..:(
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
إلى//حلوة الكويت:
طلبت منى أن أبدى رأيى فى هذه الحكاية فإليك ما استشفيت منها فتقبلى رأيى بروح رياضية..
أولا من الناحية اللغوية فبها أخطاء تسهل معالجتها...ثانيا من الناحية الأدبية أرى أن لديك حب واستعداد للكتابة وهذا جيد ولكن عليك بتكثيف القراءة حتى تصلى إلى بلورة إسلوبك الأدبى وتكسيه بلباس شخصيتك التى ستميزك عن الآخرين.
بعد قراءتى بإمعان للحكاية توصلت إلى قناعات..أولها أن النملة تمثل شخصيتك أنت......فهى تصر على البقاء فى ثنايا قلب من تحب"الرخام الأبيض" وشخصيتك فى الحكاية هى شخصية "الحبيب القاسى" فالنملة التى هى أنت فهمت أن حبيبها فقد الإحساس بالحب وأراد أن يبعدها عنه بشتى الوسائل"المبيدات والحذاء" ولكنها على أمل بأن يسمعها يوما فخلقت الحوار المزعوم كى تحسسيه بذنبه فيعطف قلبه ويحن..ونتيجة الحوار أن قلبك"قلب حبيبك" قبل أن تعيش النملة فى حنايا قلبه الأبيض"ثنايا الرخام"فملكها كل البيت .كما يتمنى قلبك العاشق..

معانى خواطرك فى موضوع "" أحبك""كانت عاملا مساعدا لتكوين هذا الرأى..
هناك إنتقاد آخر وهو الإطالة ..فمثال واحد أو إثنين من المحاورات كافيان لتوصيل الفكرة..
داومى على القراءة والكتابة أظن أنك أهل لها ..سلام..:(


يمه....ليش النور زعلان...:)
تدري....
ارمي قبعتي انحني امام ابداع تفسيرك....واهتف...برافوا مع تصفيق حار...ودمعة بعيني ..لا طلعت شعره
اعتراف احد حكي لك قصتي والا .;)...
انا ما قدرت اعرف من انت...؟؟
بصراحة...اذهلتني ....واعجبني وفرحتني...جدا وجودك وتعليقك....
بس جذي وضحت المضمون ....:)
لكل شخص يري ....ما يريد...
ذكرتك فيما مضي صح....
عموما...لا اعرف ماذا اقول سوي....:وردة:
بالنسبة للقراءة....فانا ...في معترك معهم اما ...انهيهم...
او ينهون بدلياتي...
وجودك...شرف لي مع اني من طلبت بذلك...لكن استجابتك....
وسام اعتز فيه للابد...
اصدقاء:):وردة:
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
كنت متأكدا من أننى توصلت إلى حقيقة مشاعرك التى نسبتيها إلى النملة..وهى مشاعر إنسانية صادقة لايفهمها إلا من ملكته ذات المشاعر...
هل تعتقدين بأننى أصلح أن أكون طبيبا نفسانيا..بعد التقاعد..؟
..أنا سعيد بأنك تقبلت رأيى ولم تنفرى منه كعادتك"الشيطونية"كما تدًعين..
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
كنت متأكدا من أننى توصلت إلى حقيقة مشاعرك التى نسبتيها إلى النملة..وهى مشاعر إنسانية صادقة لايفهمها إلا من ملكته ذات المشاعر...
هل تعتقدين بأننى أصلح أن أكون طبيبا نفسانيا..بعد التقاعد..؟
..أنا سعيد بأنك تقبلت رأيى ولم تنفرى منه كعادتك"الشيطونية"كما تدًعين..


بالعكس....
فانت الوحيد الذي توقعته ان ينظر لي....خلف جدارن التى تحيطني
فقد اذهلني....
واخير حد يفهم:باكي:....
تصدق يا ياسين....او اسمح لي ان اقول لك يا سيدي....
عشقت تفسيرك...
الشئ الاكثر غرابة....شفت شلون ان النملة لم تكن طفلة;)...
بل كانت تدعي الطفولة حتي تنسي....
محبتي....
واريد رايك بموضوع كاتبك المفضل..:وردة: يا استاذي الفيلسوف المتفلسف...في عمق روحي المتجرحة....
لا ما تصلح دكتور....بل برايفسوار:وردة:
محد يحس بلوتك...غير المبلي ;)
 

نوماس

عضو بلاتيني
كلن من اسمه ياخذ له نصيب..... وانتي الحلا خذ يتيه كله



وهذا الدليل ولا يلحقه ريب......النمله تعرف البيت وادله


في بشرتج لقت لها شي عجيب......من الحلا ذاقت ويامن يمله


مالومها ولا هو عليها غريب....الا بتجي وتزهم النمل كله


:وردة:​



image.php
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
كلن من اسمه ياخذ له نصيب..... وانتي الحلا خذ يتيه كله



وهذا الدليل ولا يلحقه ريب......النمله تعرف البيت وادله



في بشرتج لقت لها شي عجيب......من الحلا ذاقت ويامن يمله


مالومها ولا هو عليها غريب....الا بتجي وتزهم النمل كله


:وردة:​



image.php



يا حلوك...
ي حلوة هالقمله:)...
بس ما نوزع سكر احنا....
شكر لهذه الاضافة الوفيه محبتي:وردة:
 

كويتي زمان

عضو مميز
والله دوختي راسي قصتك خرابيط بس الاخ ياسين يجاملك يذكرني بدكتور مروان المطوع نفس الاسلوب بلا هذا كلام نمله انتي نمله
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
والله دوختي راسي قصتك خرابيط بس الاخ ياسين يجاملك يذكرني بدكتور مروان المطوع نفس الاسلوب بلا هذا كلام نمله انتي نمله


شوف يابو قصة خربوطه...
كل شخص عندما يقراء لحكاية ما ...يخرج ما بداخله في اسقاطات ...لتكون عبرة القصة فيها ...
لذلك يختلف الاخرون في نظرته لمضمون الحكاية ...
فهمت...:)
يليتني نملة في كل مكان...لا جنسيه تهمني ولا زمان

...
على فكرة تري النملة مو هينه...انت بس ادعي ربك ما تقرصك...;)
محبتي...
ورايك انت حر فيه...:p
 

كويتي زمان

عضو مميز
شوف يابو قصة خربوطه...

كل شخص عندما يقراء لحكاية ما ...يخرج ما بداخله في اسقاطات ...لتكون عبرة القصة فيها ...
لذلك يختلف الاخرون في نظرته لمضمون الحكاية ...
فهمت...:)
يليتني نملة في كل مكان...لا جنسيه تهمني ولا زمان

...
على فكرة تري النملة مو هينه...انت بس ادعي ربك ما تقرصك...;)
محبتي...

ورايك انت حر فيه...:p
احترامي لقصتك النمليه وانشاءالله تصيرين ملكه النمل بس قاعد اتخيل نمله تدخن والله ضحكتيني :D
 

حلوة الكويت

عضو مخضرم
احترامي لقصتك النمليه وانشاءالله تصيرين ملكه النمل بس قاعد اتخيل نمله تدخن والله ضحكتيني :D


ضحكتك هنا دليل عدم قرائتك للقصة كاملة...
انصحك بتكملتها;)...
الى يضحك اكثر عدد الي قراها وانصدم وسكت...ولا شار برد واحد؟؟
محبتي:وردة:
 
أعلى