كنت سـأترك السؤال الى اخر يوم ..
احتاج الى رأي الزميل العزيز في هذه الاسماء والمفردات ... من اي ناحيه تراها انت ..
واتمن ان يكون الراي عميق .. وثقيل ..
مرشد الجمهوريه الإيرانيه خامنئي .. وإيران
الملك عبدالله بن عبدالعزيز .. والسعوديه
الرئيس حسني مبارك وابنه جمال .. ومصر
اسامه بن لادن .. والقاعده
حسن نصر الله .. وحزب الله
جامعة الكويت ..
البدون ..
القروض ..
التجمع الشعبي ..
المنبر الديمقراطي والتحالف الوطني ..
علي الراشد ..
اسيل العوضي ..
عسكر العنزي ..
الشيخ احمد النواف ..
الرئيس علي عبدالله صالح والحوثيين ..
الرئيس المخلوع صدام حسين ومستقبل العراق ..
.. مع كامل الحرّيه لك .. :وردة:
انا اصلا مادري متى أخر يوم بس اذا اسألتك جذي و انا اخوك خيخلصون بسرعة .. تبي اجوبة ثقيلة و عميقة و خمسطعش سؤال هم مو معقولة بس ولا يهمك ... بس تحمل البدليات و ثقل الدم
مرشد الجمهوريه الإيرانيه خامنئي .. وإيران
الطريقة الوحيدة التي يضمن بها النظام الايراني عدم خروج الطاعة من تحت يديهم ... اما خامنئي فلقد احس بأن الخيوط بدأت تتلاشى و الناس جوعى و مضغوطين و اقليات مغلوب على امرها .. و مع هذا لديه طموح اقليمي واضح و لكن ليست لديه الطاقة لذلك و بدليل اغلب القرى الايرانية الفقيرة .. ناس ما عندها تاكل و هو يريد بناء مفاعلات نووية ... هو يمشي على مقولة sun tzu في فن الحرب: اذا كنت ضعيفا تظاهر بالقوة .. و اذا كنت قويا تظاهر بالضعف ! ... و نفس الشيء مع اسرائيل التي تتظاهر بالضعف و تتمكسن في كل مناسبة .. خامنئي يعلم بأنه يحتاج الى واقع ملموس ليحيي بها صبر جوعاه من الفقراء الذين "طقت جبدهم" و لهذا هو يصارع الزمن ... فأما ينجح و يعطيهم حلم القوة الاقليمي و اما يسقط النظام الايراني برمته مع ان امريكا لا تريد ذلك و مستفيدة من البترودولار و صفقات الاسلحة ...
الملك عبدالله بن عبدالعزيز .. والسعوديه
رجل مجدد و يواحه ضغوط امريكية واضحة ... الملك فعل ما عجز عنه الكثير و هو فك عقدة الخوف من مشايخ الدين و من طغيان وعاظ السلاطين .. لديه نظرة واسعة و حكمة قل ما نجدها و اعتقد بأن لديه طريق طويل فالمملكة متأخرة جدا و لنك للأمانة خطواتها مدروسة و سنحقق نجاح لن نحلم به من قبل و سترى النتيجة بعد 50 او ستين سنة عندما ينقشع جيلين من الوجود و تجد بعدها جيل الملك عبدالله الذي دربه و رباه على احترام الاخر و الانفتاح و العلوم من افضل اماكنها .. حينها لن تجد من ينافسها ... اما الان فأستطيع ان اقول بأن التنين قد استيقظ و انا قريب مما يحدث هناك بحكم عملي و استطيع ان اجزم بأن ما يحدث هناك رائع رائع رائع ..
الرئيس حسني مبارك وابنه جمال .. ومصر
حسني مبارك شبعان و جمال شبعان اكثر ... و هو البديل الوحيد لأمريكا و هذا ما تفعله مصر ... تهديد لأمريكا و ابتزاز : ها تبوني انا ولا تبون الاخوان المسلمين ؟ توني ؟ خلاص اسكتوا عني و خلوني اكمل بلطجة على الشعب المصري ...
هذا الشعب عظيم جدا و للأسف يذوق الذل لسنين عديدة و اذا قامت و استأسدت مصر فسترى العجائب .. للأسف هذا المارد لا زال بالقمقم و يبحث عن شخص ينظف هذا القوطي ليخرج المارد ... ولا تنسى ان مصر هي الند الوحيد لأيران الان و دول الخليج لن تستغني عنها أو بالأحرى لن تستغني عن الجندي المصري !
بالنهاية مصر هي حامية العرب شئنا ام ابينا و لكن ستجدها هي فعلا الام .. فعلا ام الدنيا
اسامه بن لادن .. والقاعده
شخص ساذج و مغلوب على امره و يعيش في العصور الوسطى و لا اريد ان ادخل نظريات المؤامرة و لكن هي اداة سابقة للاستخبابرات الامريكية فلماذا لا تطكون اداة مرة أخرى ؟ جميع ما يفعله يظرنا و يفيد امريكا ! بداية من احتلال منابع النفط و فرض الوجود العسكري بطريقة تجعلك انت من تتوسل اليهم للمكوث و ليس العكس ... احسبها صح و ستجد اننا نحن الخاسرون .. و قالها سفاه الله احمد القطان .. نحن قوم مستضعفون ولا نستطيع الجهاد الان فلا فائدة منه الان و يجب التروي .. أجد في هذا الكلام حكمة كبيرة ...
حسن نصر الله .. وحزب الله
مجاهد ... محارب ... ابنه شهيد ... فعل ما عجز عنه العرب طوال عقود من الزمن و اثبت لنا مرة اخرى بالدليل ان اسرائيل لا تفهم الا القوة ... الا انه رجل ساوم كثيرا و ميزانه كان غلط و لكنه معذور ... فأيران تدعمه و هذا حقه و لو كنت مكانه لفعلت نفس الشيء ! فمت تعتقد سيدعمه ؟ مصر ام السعدوية ام الاردن ؟ الرجل بين نارين ... يا ايران يا ماكو تفاح بوفسيوة من جنوب لبنان .. فأيها يختار ؟ أرجع لكلامي .. اختل ميزانه في تقديم الاضحيات لأيران مقابل الدعم الذي تقدمه ايران ... الا انني اتفق معه 70% لأنه اعطانا دروس يجب ان نتعلم منها في كيفية تحرير الارض !
الرجل استعان بأيران و الكويت استعانت بأمريكا ... حرام عليه و حلال علينا ؟ ... اعتقد بأن الطائفية هنا سيدة الموقف و ليس افعال الرجل و خاصة في دول الخليج و بلاوي هذا الحزب في الثمانينات ... تاريخ اسود و لكن نحن ابناء اليوم و يجب ان نتعامل مع الواقع بأكثر ديبلوماسية و عقلانية ...
بالعربي .. لا نكرهه ولا نحبه و هذا هو الموقف المناسب كما اراه
جامعة الكويت ..
كارثة ادبية و ثقافية و علمية فعلا كارثة اكاديمية .. اللهم كلية التجارة و العمارة و كليات قليلة اخرى ... سياسة التلقين و الحفظ سياسة فاشلة و يجب خلق فلسفة تعليمية واضحة و بأهداف محددة على سنوات ... فالحفظ سيؤدي الى معدل عالي جدا و هذا لوحده كفيل بهدم الدولة لأنك لا تستفيد من العقول كلها .. فليس الجميع يحبون الحفظ و التسميع و سياسة التلقين .. هناك مبدعين و قال اينشتاين سابقا ... الشيء الوحيد الذي أخرني أو بعبارة أخرة ( تدخل) في قوة معرفتي هو التعليم ! و كان يشتكي من هذه السياسة التي نتبعها قبل 60 سنة ! .. القلب متروسة و ادعوك لمشاهدة
هذا الفيديو الرائع !
البدون ..
مغلوبين على أمرهم و يتم استخدامه كورقات رابحة مقل ديل بييرو .. متى ما أرادت الحكومة موقف جنست كم واحد من اهل النواب .. متى ما ارادت الضغط على نواب لوحت لهم بتعثر لجنة او قانون يخصهم .. البدون يتم استخدامهم بدناءة .. هذا امر
الامر الاخر ان الكويتيين و خاصة الحضر يتخوفون من التجنيس لأنها لعبة اتقنها بعض افراد الاسرة لكسب الولا فكان تجنيس الثلاثينيات و تجنيس السبعينات العشوائي و الذي كان الهدف منه الضغط على قوى المعرضة و اضعاف الحضر و ها ما حدث و لهذا لا نستطيع ان نلومهم لأن العبث بالتركيب السكانية امر خطير جدا و هذا ما اشار اليه عبالله النفيسي في كتابه الكويت: الرأي الاخر في 1978 و حذر بأن مساكل اليوم ستحدث و السبب معروف ... الحكومة الرشيدة
القروض ..
محاسبة البنك المركزي لتهاونه ... تعديل صندوق المعسرين ... محاسبة البنوك المتجاوزة ... ببساطة لا يجب التهاون بأسراف المال ولا يجب التهاون بالمقصرين ...
التجمع الشعبي ..
ليس له كيان واضح ولا اخفي بأنني اميل الى اغلب اطروحاته كون اغلب المنتمين اليه ينصرون الطبقة الوسطى الا انني لا اتفق مع من يخالف القانون بالفرعيات .. الا ان التكتل اضاف الكثير الكثير يعجز اللسان عن ذكر انجازاته ... لو خلق له كيان واضح و لائحة أوضح لكان دعم الناس له أكثر و لكن هناك مبادئ غير واضحة و مطاطة مما يعني انه تجمع سهل تغيير مبادئه و هذا ما اخشاه
المنبر الديمقراطي والتحالف الوطني .
المنبر ... حسافة عليه ... انظر الى من كان منتسب اليه ستعرف ان هذا التجمع لديه قوة كبيرة و لكنه ميت اكلينيكيا و يحتاج الى نفضة ليعود مرة اخرى ... فعلا اتحسر الى ما وصل اليه و اتحسف اكثر عندما اعلم ان صالح الملا ينتمي اليه ...
اما التحالف الوطني فيمثل التجار و اقولها بصراحة و انا مسؤول عن كلامي بأنه يضم ملحدين كثر اعرفهم شخصيا و لهذا لا اجد نفسي اتفق مع احد ينتمي لهم اذا كان هناك مظلة تجمعه مع شخص ملحد ... اما المواقف فحدث ولا حرج و اعتقد بأنه قبضوا الثمن بتحالفهم مع الحكومة ...
الاسلامين قبضوا و طبقوا القوانين التي يريدون ... فماذا قبض التحالف الى الأن ؟ نحن لا نرى شيء من القوانين تغيرت لأن ما قبضوه بدوا شيئا اخر الله اعلم ماذا ولكني ارجح "همجةط مناقصات و شوية تضبيطات .. الاسلاميين تحالفوا مع الحكومة فكان لهم بيت التمويل و منع الاختلاط و الخ ... فما هو ثمن تحالف التحالف الوطني مع الحكومة ؟ لا نجد شيء .. لذا يبدو انهم استفادوا كأفراد و ليس كفكر