البي بي سي: فيسك: من الأفضل للكويت استخلاص العبر من ألمانيا هتلر

المراسل

المراسل الآلي
لو تمعنت الكويت في دروس التاريخ لربما لم تتشدد في مطالبتها العراق بتسديد ديونه وهو الذي يعاني من انخفاض دخله، كما يقول الكاتب المعروف روبرت فيسك في صحيفة الاندبندنت.

أكثر...
 

Romanson

عضو بلاتيني
واضح أن فيسك .......... ماعنده ماعند جدتي
و لا يعرف شيء عن الكويت أساساً .............


40% من الكويتين شيعة ؟!!
و شيعة الكويت صاروا بصراويين ؟!!
و شيعة البصرة أعمالهم مزدهرة بالكويت ؟
و صاروا كويتيين ؟؟

متى صار هالكلام ؟؟؟

شكله كان نايم وقعدوه من النوم
و قالوا له أكتب تقرير ...........


لا ماكان نايم هو فقط كرر كلام يقولوه اللاجئين من جنوب العراق في المانيا ( اللي كانو بعرعر بالسعوديه).

والعراقيين مو شي جديد عليهم قلب الحقائق وعكسها خصوصا ان اغلب لاجئين عرعر من الجنوب العراقي وتعليمهم ضعيف جدا ويتصفون بالجهل.
 
ثم يشير إلى أن عددا من الدول اسقطت ديونا لها على العراق استجابة لضغوط من الولايات المتحدة، ويذكر الإمارات العربية المتحدة على سبيل المثال والتي أسقطت مؤخرا ديونا مستحقة لها بمقدار 7 مليارات دولار.

يتساءل فيسك: هل هذا هو الشح الكويتي المعهود؟ إمارة تقطر نفطا بمتوسط دخل للفرد فيه يبلغ 41 ألف دولار تسحق دولة متوسط دخل الفرد فيها لا يتجاوز 4 آلاف دولار؟ لا ، يجيب فيسك على لسان أحد خبراء النفط في الشرق الأوسط ـ فالأمر يتعدى ذلك".

ويستكمل الرجل مع نفاذ صبر ـ كما يقول فيسك ـ لقد عرف عن الكويتيين البخل، لكني أعتقد أن الأمر يتعدى ذلك، فالكويت من الدول المؤسسة للصندوق الخليجي للتنمية، كما أنها أنفقت في الستينات والسبعينات والثمانينات عن سعة على الفلسطينيين واللبنانيين، ثم خذلهم الفلسطينيون بالوقوف إلى صف صدام في غزو عام 1990".

لا أنكر إعجابي بموقف الكويت ( للآن ) بإصرارها على طلب التعويضات ، ليس كرها بالعراق بدون شك ، فأنا أحب عراق المنصور والرشيد ، عراق بغداد وأبو حنيفة والشافعي ، فالعراق عراقنا وشهداء الجيش العراقي ما يزالون في جنين ، لكن المطالبات المتكررة بالغاء الديون لا يقصد منها أبدا مصلحة العراقيين بل مصلحة حكومة الاحتلال في المنطقة الخضراء .
إن وسائل الاستقواء بالأمريكان ضد مطالبات الكويت قد تجدي نفعا في الوقت الحالي وقد تسقط الكويت ديونها ، لكن هذه الأموال المبتزة من الكويت أو من غيرها لن تنفع حكومة الاحتلال العراقي ولن تزيدها مصداقية أو ثباتا .
إذا استطاعت الكويت أن تحصل شيئا من ديونها فأنا أحييها وأحيي حكومتها ، ولو كان ماءا عذبا من الفرات ، ليس حبا زائدا للكويت على حساب العراقيين فكلا الدولتين شقيقتين وحبيبتين ، لكن نكاية بالأمريكان .

لهف نفسي عليك يا عراق .
 

Edrak

مشرف منتدى القلم
( السر كما يرى خبير فيسك هو التركيبة العرقية لسكان الدولتين، فنحو 40% تقريبا من الكويتيين الآن هم شيعة لا سنة، وهم يست
السر كما يرى خبير فيسك هو التركيبة العرقية لسكان الدولتين، فنحو 40% تقريبا من الكويتيين الآن هم شيعة لا سنة، وهم يستثمرون بقوة في جنوبي العراق، واصبح شيعة الكويت "بصراويين" والعكس بالعكس، ويزداد باطراد عدد أبناء الشيعة من جنوبي العراق الذين يصبحون رجال أعمال ويشتغلون بالتجارة مع الكويت، ثمرون بقوة في جنوبي العراق، واصبح شيعة الكويت "بصراويين" والعكس بالعكس، ويزداد باطراد عدد أبناء الشيعة من جنوبي العراق الذين يصبحون رجال أعمال ويشتغلون بالتجارة مع الكويت )
________________________

واضح أن فيسك .......... ماعنده ماعند جدتي
و لا يعرف شيء عن الكويت أساساً .............


40% من الكويتين شيعة ؟!!
و شيعة الكويت صاروا بصراويين ؟!!
و شيعة البصرة أعمالهم مزدهرة بالكويت ؟
و صاروا كويتيين ؟؟

متى صار هالكلام ؟؟؟

شكله كان نايم وقعدوه من النوم
و قالوا له أكتب تقرير ...........

But there is more – and it involves the ethnic balance in the two nations' populations. "Maybe 40 per cent of people in Kuwait are now Shia rather than Sunni Muslims and these people are now investing heavily in southern Iraq," the oil man said yesterday. "The Kuwaiti Shias are becoming 'Basra-ites' and vice versa. More and more Shia from the south of Iraq are becoming businessmen and trading with Kuwait. This causes a blurring of the border between the two countries, a feeling that the two economies a

ليس هو من قال ذلك و لكن نقل هه المعلومة من خبير نفطي
 

الأصمعي

عضو مخضرم
ألمانيا مازالت تدفع لليهود .. وفوق التعويضات هناك نصب تذكاري للضحايا النازية الهولوكست ضد اليهود ..

فهل بغداد مستعدة لوضع نصب تذكاري في ساحة الفردوس تخلد ضحايا الكويت !!
وتعاقب كل من يهاجكم الكويت والكويتين مثل قانون "ضد السامية" !

أقول للكاتب في الصحيفة البريطانية .. أهل مكة أدرى بشعابها ..
 

المفتش

عضو فعال
صحافي بريطاني: 40 % من الكويت شيعة 'بصراويين'

وصفها بالبخل ودعاها لإسقاط 'التعويضات العراقية'


29/07/2009 الآن - الاندبندنت البريطانية 10:39:20 ص

29_07_2009104323AM_9913854221.jpg

روبرت فيسك​

روبرت فيسك صحافي بريطاني شهير يكتب في صحيفة الاندبندنت البريطانية، كتب اليوم مقالا تعلق بالكويت وقضية التعويضات العراقية مشيرا في مقاله أن المبالغ المستحقة للكويت لا تقتصر على التعويضات ولكن أيضا قرض بقيمة 16 مليار دولار للعراق أبان حربه ضد أيران في عقد الثمانينات.
وأضاف فيسك ' الكويتيين معروف عنهم البخل' ولكنه يعتقد أن هذا غير صحيح فالكويت أنفقت العديد من الأموال في الأعوام السابقة ووهبت الأموال للفلسطينيون واللبنانيين وأيضا خذلهم الفلسطينون بتأييدهم للغزو العراقي في عام 1990م .
غير أن روبرت فيسك يطالب عبر مقاله الكويت بأن تسقط التعويضات العراقية ويضرب مثالا في ذلك بإسقاط الإمارات العربية المتحدة لديونها المستحقة على العراق والتي قدرت 7 مليار دولار، متسائلا ' هل هذا هو الشح الكويتي؟' فالكويت بلد يقطر نفطا ومتوسط دخل الفرد فيها 41 ألف دولار مقابل العراق متوسط دخل الفرد سنويا 4 ألاف دولار.
وينتقل فيسك بعد ذلك في مقاله إلى التركيبة السكانية وتحديدا 'مذهبية' سكان الكويت حيث يرى من وجهة نظره أن 40 % من سكان الكويت هم من الطائفة الشيعية وليس من السنة مضيفا بهذا الجانب أن شيعة الكويت أصبحوا ' بصراويين' ويضيف فيسك بقوله ' أبناء الشيعة في جنوب العراق أصبحوا رجال أعمال ويعملون بالتجارة مع الكويت' وهنا يصبح تداخل بين البلدين من خلال الحدود ومن خلال تشابك اقتصاد البلدين.
ويضع فيسك في نهاية مقاله سوابق تاريخية عير مستحبة للكويتيين على حد قوله وأن يعوا تلك السوابق ، فالديون الساحقة التي نصت عليها إتفاقية فرساي على ألمانيا في السابق درس كافي للكويتيين الذي عليهم أن ينظروا للمستقبل وينظروا لعراق المستقبل بعد عشرين عاما حيث سيكون هناك زعيم جديد للعراق، وفي ما يلي نص مقال روبرت فيسك :

He was speaking to the deaf. Kuwait is currently being as ruthless – or greedy – in its demands as it was before Saddam invaded on 2 August 1990. In the weeks before the attack, Kuwait had raised its oil production from 1.5 million barrels a day – the Opec quota – to 1.9 million. Saddam claimed that a fall of just $1 a barrel – it had already fallen from $18 to $14 – would cost Iraq, which had only two years earlier finally concluded its eight-year war with Iran, $1bn a year in lost income.
Saddam also claimed that Kuwait had been stealing oil from Iraq's southern fields by boring northwards along their mutual frontier; in other words, Kuwait was thieving the resources of the nation whose armies saved it from Iran's revolution.
Exclusive as these claims appeared to be – although no one could contradict the rise in Kuwaiti oil production – this formed part of the background to the frontier dispute which Kuwait is still haggling over.
Kuwait is still demanding not only reparations but another $16bn in loans that funded the war with Iran, a conflict that has already entered the history books. No wonder, then, that poor old Iraq – whose current oil revenues have fallen from $7bn just over a year ago to just over $2bn in May – is considering a request for $7bn in loans from the International Monetary Fund.
Since the current Iraqi government is effectively a Shia Muslim administration, Mr Maliki has reason to feel aggrieved. The Shia suffered more from Saddam than the Kuwaitis, and Iraq today is a friendly nation – if it really is a state – rather than an international pariah. The debt burden to Kuwait is beginning to sniff like that other outrageous set of reparations levelled against another state, Germany, in 1919. Which is why a number of countries to whom Iraq owed debts – the United Arab Emirates has just written off $7bn – have abandoned their reparations demands after the usual American pressure.
So is this just typical Kuwaiti meanness, an oil-dripping emirate with a per capita income of $41,000 further crushing a nation with a per capita income of less that $4,000? Middle East oil analysts have their doubts. 'The Kuwaitis have always had a reputation for stinginess,' one said yesterday in despair. 'But I think there is more to this than you think. Kuwait was a founder of the Gulf development fund and in the '60s, '70s and '80s, treated Palestinians and Lebanese without restrictions – and the Palestinians then betrayed the Kuwaitis by falling in with Saddam after the 1990 invasion.'
But there is more – and it involves the ethnic balance in the two nations' populations. 'Maybe 40 per cent of people in Kuwait are now Shia rather than Sunni Muslims and these people are now investing heavily in southern Iraq,' the oil man said yesterday. 'The Kuwaiti Shias are becoming 'Basra-ites' and vice versa. More and more Shia from the south of Iraq are becoming businessmen and trading with Kuwait. This causes a blurring of the border between the two countries, a feeling that the two economies are becoming linked. No wonder the Kuwaitis want to stand by the letter of the law.'
There are some unpleasant precedents for the Kuwaitis. The crushing debt which the Treaty of Versailles heaped upon Germany was lesson enough; Germany's financial loss became Hitler's gain. Maybe the Kuwaitis should pull out some history books and ponder what Iraq will look like – and who its leader may be – in 20 years' time.


Robert Fisk

هناك تحرك كبير وواسع لتشكيل ضغط على الكويت لإسقاط القروض على العراق ،، حتى الكويتييون أنفسهم هناك من يقبل اسقاط القروض وأخرون يعارضون ويقايضون بإسقاط القروض على المواطنيين ،،، الله المستعان
 

بوصلوح

عضو فعال
السياسة فن الممكن
ومن باب سد ذرائع على حكومة العراق بعد وعد اوباما لهم باخراجهم من باب الفصل السابع

اتمنى لو نستمع صوت العقل والمنطق لا العنتريات التى لاتنفع ابدا

الديون واهى شبهه معدومه نستبدلها بمياه شط العرب واشياء عينيه مقابل تعاهدات دولية موثقه
وراعى نصيفه السالم

 

Romanson

عضو بلاتيني
اعرف صحافي فرنسي يقول 90% من شعب الكويت سنه و10% مختلط

الكاتب الفرنسى اقرب للصدق من فيسك هذا


على فكره الموضوع مطروح وياريت الاخ قبل لا يكتب موضوعه ينتبه لو كان مطروح او لا


تحياتي للجميع:وردة:
 
ويضع فيسك في نهاية مقاله سوابق تاريخية عير مستحبة للكويتيين على حد قوله وأن يعوا تلك السوابق ، فالديون الساحقة التي نصت عليها إتفاقية فرساي على ألمانيا في السابق درس كافي للكويتيين الذي عليهم أن ينظروا للمستقبل وينظروا لعراق المستقبل بعد عشرين عاما حيث سيكون هناك زعيم جديد للعراق، وفي ما يلي نص مقال روبرت فيسك :



تهديد مبطن للكويت وهذه المره من صحفي بريطاني

وهو يقصد انه المانيا غزت اوربا بسبب الديون

بعد ماافتكينا من تهديد الشمال وهل مره من صحفي بريطاني مشهور ومعروف

والله العالم منو مطرشه لنا لانه هو شنو دخله بالمساله وكل شئ واضح

وياليت كتاب الكويت الصحفيين المخضرمين يردون عليه ويلجمونه ولا بس فاضيين يطلعون سوالف بعض ههه الله كريم
 

بو مشيري

عضو بلاتيني
الشيعة نفسهم ما يقولون ان احنا 40% ..

فيسك اشعرفه بالكويتيين ؟
هالطقة يطبون الكويت مرة مرتين بالسنة .. يتعرف له على كويتي .. يفتر وياه بالديرة عالبحر و يغديه بميس الغانم و يضبطله مقابلة مع اي نائب او مسئول ويسافر .. وباجي اخبار الديرة توصله بمراسلته مع صاحبه الكويتي ويشكل رأيه عبر توجه هالكويتي ..

و بالأخير يكتب مقالة .. ينكتب تحتها " خبير بشؤون الشرق الأوسط " " باحث بشؤون الخليج الفارسي " .. و استلم تفلسف بالحجي و كلام فاضي ..
 

صريح حيل

عضو بلاتيني
روبرت فيسك لمن لا يعرفه
هو كاتب مأجور من الحكومة الإيرانية متخصص بكل ما من شأنه تأجيج مناطق الإضطرابات الشيعية السنية في العالم
كان خلال السنوات الثلاث الماضية متخصص في كل ما من شأنه إثبات عمالة سنة لبنان وتحديدا الحريري للصهاينة
ومحاولة هذا الكاتب تبيان أن الإسرائيليون قد هجموا على لبنان بطلب من الدول العربية وسنة لبنان للقضاء على حزب الله

ولابد من معرفة حقيقة واحدة فقط وهي
أنه كلما كتب هذا الكاتب عن مكان أو دولة لا بد لنا أن نعلم ونعي حقيقة واحدة وهي
أن إيران ستكون لعبتها القادمة في إشعال الصراع والحروب الأهلية في هذه الدولة
 

صريح حيل

عضو بلاتيني
روبرت فيسك لمن لا يعرفه
هو كاتب مأجور من الحكومة الإيرانية متخصص بكل ما من شأنه تأجيج مناطق الإضطرابات الشيعية السنية في العالم

كان خلال السنوات الثلاث الماضية متخصص في كل ما من شأنه إثبات عمالة سنة لبنان وتحديدا الحريري للصهاينة
ومحاولة هذا الكاتب تبيان أن الإسرائيليون قد هجموا على لبنان بطلب من الدول العربية وسنة لبنان للقضاء على حزب الله

ولابد من معرفة حقيقة واحدة فقط وهي
أنه كلما كتب هذا الكاتب عن مكان أو دولة لا بد لنا أن نعلم ونعي حقيقة واحدة وهي
أن إيران ستكون لعبتها القادمة في إشعال الصراع والحروب الأهلية في هذه الدولة
 

BluesLover

عضو مميز
وبدء الشيعه في الكويت يلعبون دورهم المطلوب منهم تماماً
أيران وعملائها بالعراق يهددون الكويت بالشيعه

مايقوم به المهري والقلاف وغيرهم من محاولة شب نار الحرب الأهليه في الكويت جاء بأوامر عليا من طهران

اللهم وفق ولي أمرنا لما تحب وترضى

اللهم سلم سلم
 
أعلى